دعوة لعظماء الود فقط ... إن كنت من العظماء .... أدخل واكتب ...؟؟؟

لحـن الغـربـه · 09-01-2005, 08:42 PM

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته

كيفكم اخواني ... كيفكن اخواتي

موضوعي اليوم الذي ايرد منك ان تشاركوني فية

هو دعوة للكتابة

فكم من مواضيع نكتبها او نقولها ... وربما يقرئها شخص فتكون سببا في رجوعه الى الله

وتوبته اليه

اقول اكتب ... اكتبي

والكل يشارك حتى يكون لك نفس الاجر والثواب من الله جل وعلا

جميعنا مر او سمع او قرأ قصة فاثرت فيه ... اي قصه

سواء كانت عن رحمة الله او عن غضبه

او عن توبة شخص او عن تجبره على الله

او عن امهال الله لعبده ... او عن تعجيل العقوبه له

او عن ابتلا الله لشخص وعن صبر هذا الشخص على الابتلاء

او كشف الكربات

او عن مواقف عندما نسمعها او نقرئها

تذرف من عيوننا الدمعات ،،،، دون ان نشعر

اخواني ادعو كل شخص فيكم

ان يكتب اي قصة اثرت فيه حتى سكب عندها دموع عينيه

واستشعر بها عظمة الله جل وعلا

هذه دعوتي لكم يا اخواني واخواتي

فارجوا ان تكتبوا ... فربما صادفة قلب فيحس بها

فيرجع ويتوب الى الله

فيكون في ميزان حسناتك

وتذكروا قوله صلى الله عليه وسلم

((( لان يهدي الله بك رجل واحد خير لك مما طلعت عليه الشمس ))

وفي روايه اخرى (( خير لك من حمر النعم ))

وفي روايه (( خير لك من الدنيا وما فيها ))

فاذا كنت ممن تحب رضاء الله والمتاجرة معه سبحانه وتعالى فاكتب

وان اثرت ان تنسحب دون ان تضع بصمتك معنا فلا اقول لك

((( ذلك فضل الله يعطية من يشاء ))

ظني بكم كبير

فلا تخيبوا ظني بكم

وانا واثق تمام الثقه انكم قادرون

اخوكم في الله
لحن الغربه

لحـن الغـربـه · 09-01-2005, 09:01 PM


	سوف اتكلم عن قصة تحكي عن فضل ايتاء الصدقة كانت هناك ام خرجت هي وطفلها ولما اعياها التعب ذهبت الى ظل شجرة لكي ترتاح وتركت طفلها بجانبها وكانت في غاية الجوع وكان لديها كسرة من خبز فاتى ذئب وهي غافة عن طفلها فاخذة بين انيابه وفر به فاخذت الام المفجوعه بطفلها تجري وراء الذئب وبينما هي كذلك اذ اعترض طريقها فقير فقال لها اعطيني مما اعطاك الله تخيلوا اخواني وهي في هذا الموقف ماذا ستفعل لو كنتم مكانها اظنكم كنت تنهرون السائل وتقولون له ليس وقتك الان بل ربما تدفعونه عن طريقكم حتى يسقط على الارض لكن الام فكرت بثواب الله وانه كانت ولا زالت تشكوا من الجوع عندها وقفت واثرت الاجر على ان تاكل هي رغيف الخبر فاعطت رغيف الخبز للسائل وبعد لحظات ياتي الذئب وفي فمة طفلها فيضعه بين يديها ثم ينصرف لا اله الا الله لا تستغربوا اليس الذي رد موسى لامه من عند عدوه فرعون هو نفسة الذي ارد الطفل من بين انياب الذب الى امه وصدق النبي صلى الله علية وسلم حين قال ((( احفظ الله يحفظ .. احفظ الله تجده تجاهك .. )) فهذه دعوه او جهها لنفسي لكم بان نخرج من مالنا ولو الشي اليسير ونعطيه للفقراء عسى ان يرحمنا الله يوم نلقاه (( ومن ترك شي لله عوضة الله خيرا منه ))) والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته اخوكم في الله لحن الغربه

شووق · 11-01-2005, 03:15 PM

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

مرحبا اخي الكريم لحـن الغـربـه

لله درك ما اروعها من فكره

جزاك الله خير الجزاء عليها وأسأله تعالى أن يرفع قدرك

ويضع عنك وزرك

ويجعلك في الندي الأعلى

لي عوده اخي الكريم

اختك في الله شووق

لحـن الغـربـه · 12-01-2005, 01:57 PM


	[font=Arial][size=5][B][CENTER]هلا وغلا اختي شووووق اختي شوووووووووووووووق اشكر لك مرورك الكريم ولكن يبقى السؤال الذي يؤرقني كثيرا لماذا لا نكتب في المواضيع التي تخص اسلامنا بينما نكتب ونزيد في الكتابه في مواضيع النكت او الطرائف يظل السؤال يحيرني اخوك لحن [/CENTER][/B][/size][/font]

محمدعبدالوهاب · 13-01-2005, 06:58 AM

انا لست من العظماء..............ولكن ‍‍

لحن الغربة

شكراً جزيلا على طرح مثل هذه الامور التفكرية التدبرية
___________________
واليك
من اعجب القصص عن الاسلام اليوم

كنت اصلى الظهر ومعى ثلاث مسلمين امريكيين فلما فرغنا من الصلاة استوقفتهم للترحيب بهم
فالذى يتحدث اللغة العربية بطلاقة فيهم
قلت له
نحن اخوة فى الله جميعاً فرد نعم
قلت له
الاسلام تطبيقه ناقص فى امريكا
اخذته الحمية لجنسيته
وقال لى
اصلح شأن بلدك اولاً او اصلح حالك وبيتك بالاحرى
رددت عليه كى ابين له اننى لا اهذى
وقلت له
المسلم فى بلدكم محرم عليه ان يجمع بين اكثر من زوجة
وشريعه الله تقول
مثنى وثلاث ورباع ..........هذا ما احله الله من فوق سماواته
فلما يجبركم عليه الدستور الامريكى
وقبل ان يقول ......
قلت له
لا تعتذر
ولا تقل
كنا مستضعفين فى الارض........ألم تكن ارض الله واسعة فتهاجروا اليها ؟..

ناهيك عن الدخول فى تعقيدات الدستور الامريكى
والديمقراطية التى نرى اثرها علينا كمسلمين فى فلسطين والعراق
وبهذه الديمقراطية
رفع الشواذ جنسياً طلبهم بمشروعية زواجهم من بعض.
تحلة ما حرمه الله ويهتز له عرشه جل وعلى شأنه .
وانعقد الكونجرس ......وبحث الامر.......
قلت لهم .....
الشواذ صوتهم مسموع عنكم مسلمى امريكا ؟
______________________
اخى فى الله اختى فى الله
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
تركت فيكم ما ان تمسكتم به لن تضلوا بعدى ابداً كتااب الله وسنتى
كما قال الصادق الامين
بلغوا عنى ولو آية
صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم

نعم اخة واختى فى الله
ليس اصدق من آية توسونامى التى حدثت بالامس
ولجنة الحريات الامريكة
تتصدر العالم
وتهرع الى نجدة المثتغيثين
المساعدات مشروطة اخوة الاسلام .....
ونفقة يوم ونصف للحرب على العراق هى ما قدمته امريكا للمنكوبين بشريطة وضع امور يتدخل فيها هيئات عالمية ..........كالصهيونية وحملات التنصير ......

قصة عجيبة تلك التى اسوقها اليكم
توسونامى
عندما ظهر العهر والفجر على سواحل الهندى اضطربت فرائص جبل قاف
فحرك احد روافده
وثار وهاج وماج
ولا اريد الا ان ابلغكم
آية فى الكون
نعم
الكون كله آتى الله طوعاً وكرها
وجنود الله ستقتص من الكافرين
الذين روجوا للسياحة الجنسية وتجارة الاطفال
ليسوا كعبيد
وانما للواط بهم
انتبهوا ايها المسلمين
فعلة قوم لوط
يهتز لها عرش الرحمن

(وما قوم لوط عنكم ببعيد )

ان تنصروا الله ينصركم ويثبت اقدامكم .
صدق الله العظيم

ودام الود

شووق · 13-01-2005, 06:37 PM

كانت قد بلغت العشرين قبل أيام قلائل.. تدرس في أحدى الجامعات الطبية بعيدا عن أسرتها في أحدى الايام ذهبت الى مستشفى قريب لفحص روتيني بخصوص الجامعة.. كل شئ كان جيدا حتى ظهر فحص الدم الذي كان يظهر ارتفاعا شديدا في كريات الدم البيضاء مما ينذر بوجود شئ ما..

توالت الفحوصات حتى كان اليوم الذي تناقش فيه الطبيبان المسؤولان عن حالتها عن ماهية مرضها ( باللغة الإنجليزية) أمامها وبدون قصد منهما علمت بالخبر..إنه سرطان الغدد الليمفاوية من نوع هودجكين وهو متضخم بشكل كبير..

كان الخبر كالصاعقة على أسرتها فانهار الجميع بالبكاء.. وتعدى الأمر لكي يشمل الحي بأكمله ما لذي حدث هي شابة في عمر الزهور.. تبا لهذا المرض كيف يؤذي الزهور !!!

ولكن كيف كانت هي؟! مشاعر مختلطة.. سرطان! هو الموت الذي تدرسه في كتبها الطبية.. يا للعجب أيعقل أن اكون مصابة بالسرطان!!

ابتسمت.. ثم قالت.. أيعقل أن الله يريد بي السوء؟! أبدا أعلم أن كل شئ سيكون على ما يرام.. ثم أن لدي جسم عظيم.. ودماغ أعظم قادر بحول الله على فعل المستحيل!!

ثم بدأت رحلة العلاج الذي غلفها الله بحنانه فكان الجميع يلهج بالدعاء.. وكانت الأمل والابتسامة هي المساند الأول لها في هذه الرحلة.. في غرفة العلاج الكيميائي كانت تمسك بيدها كتاب كتب على غلافه ( الشفاء الذاتي) وكان الجميع يبتسم عندما يرونها تقرأه فتلك الغرفة كانت اشبه بغرفة موتى والجميع يعلو محياه البؤس أما هي فكانت روح الشباب والأمل تشع من جوانبها. فتضئ غرفة الموت تلك.

كانت تنظر الى شعرها في المرآه.. تحزن.. فهو سيسقط بعد حين ولن يكون لها سبيل لتتباهى به بعد الان.. لحظة.. قالت في نفسها.. أنا اعلم ان الله تعالى لن يتركني ولن يسمح بسقوط شعري وهكذا كان.. ( ولم يسقط شعرها) وسط دهشة طبيبها.

بدأ العلاج الاشعاعي بعد 6 أشهر من الجرعات الكيماوية والذي استمر لمدة 5 أسابيع خرجت بعدها ببعض الاثار الجانبية التي أكد الطبيب انها ستختفي بعد ثلاثة أشهر تماما.

ولم يمض أسبوعان حتى كان كل شئ على مايرام.. ولم يكن هناك أي أثر!!

في غرفة العلاج الاشعاعي كان الامر مختلف بعض الشئ.. فكان الاخصائي دائم العبوس.. من كثرة من يلقاهم من مرضاه.. ثم للفترة الطويلة التي يقضيها في هذا البيت الكبير الذي أكثر نزلائه من المرضى.. حتى في أوقات الاعياد.

فتاة العشرين لم يرضيها هذا الامر.. فالابتسامة تساعدها وترفض ان تختفى من هكذا مكان أنتهزت فرصة العيد وأعطت (الطبيب العابس) بطاقة تهنئة كتب على طرفها( دائما أحتفظ بابتسامتك نحن نحتاج اليها!!) ثم رسمت وجها جميلا وباسما في نهايتها.

ويبدو ان الطبيب العابس يعرف تماما كيف يبتسم ولكنه ينتظر من يطلب منه ذلك.. فلقد جاء في اليوم التالي بابتسامة عريضة !!

انتهى العلاج .وعادت فتاة العشرين تحمل سنة أخرى من حياتها ..فهي الان في الواحده والعشرين.

وانتهى المرض الاسطوري .. الذي يرهبه الناس.. هو لم يكن مرهبا لها أبدا.. كان هناك من يحميها ويدافع عنها بقوة.

إنه الله .. الامل .... الحب .. !!

ولاشئ مستحيل ..

لحـن الغـربـه · 15-01-2005, 01:51 PM

اخي محمد
عبدالوهاب

من قال انك لست من عظماء الود

ولا نزكيك على الله

اخي طالما كتبت فانت عظيم

اشكر لك مرورك الكريم

واتمنى منك مزيدا من المرور

دمت

اخوك في الله

لحن الغربه

لحـن الغـربـه · 15-01-2005, 02:00 PM

اختي شوووووووووووووووووووووق

جزيتي كل خير

قال سبحانه وتعالى
(( امن يجيب الداعي اذا دعاة ويكشف السوء ))

صدقيني اختي شوووووووووق

متى مارجعنا الى الله سبحانه وتعالي

سنجدة

ومن ذا الذي قرع بابه سبحانه وتعالى ورده

هو امل من لاامل له

هو رجاء من لا رجاء له

هو غوث من لا غوث له

هو سبحانه كل شيء بالنسبه لنا نحن

ومن نحن

نحن من لا نستطيع العيش بدونه

اخوك في الله

لحن الغربه

لحـن الغـربـه · 15-01-2005, 02:29 PM


	قصه وياللعجب من هكذا قصة تصوروا مالم تستطيعوا ان تتصوروه كان رجل يمشي في شوارع المدينه الوقت في الليل الاخير الزمان خلافة عمر بن الخطاب ماذا كان يحمل بين يديه كان يحمل زجاجة بها خمر وبينما هو يمشي اذا طلع عليه من اخر الشارع الخليفه عمر بن الخطاب وكلنا يعرف هيبه عمر يكفي انه كان يهابه ابليس علية لعنه الله فكان اذا مشى من طريق فر الشيطان الى طريق اخر المهم لما نظر الرجل الى عمر وهو يقترب منه خاف وارتعدت فرائصه الان امير المؤمنين عمر بن الخطاب يقبض علي وانا اشرب الخمر ماذا افعل ماهي الوسيله التي استطيع ان اتجنب بها هذا اللقاء كل هذة تسئولات دارت في خلد هذا الرجل بل والاعجب انه قال لو اني افر وارجع من حيث اتيت لكنني اخاف لو ان عمر بن الخطاب يقول لي قف عندها لن استطيع ان افر من هيبة عمر ولا عجب فالنبي صلى الله علية وسلم يقول (( ان الله ليزع بالسلطان مالا يزع بالقرآن )) فقد نجد ناس يخافون من السلطان ولا يخافون من القرآن ففكر ولم يجد وسيلة يتحاشى بها اللقاء مع عمر بن الخطاب غير وسليه واحده فقط هي اللجواء الى كاشف الكرب الى الله جل وعلا فقال في سرة يا رب السماء والارض انك ان نجيتني من عمر بن الخطاب الليلة ... فاعدك يارب اني لن اشرب الخمر مرة اخرى وما كاد ان ينتهي حتى سلم عليه امير المومنين عمر فرد عليه السلام فقال له عمر بن الخطاب ماهذا الي تحمله بين يديك يا رجل فقال الرجل خمر يا امير المؤمنين (( من شدة خوفه لم يستطع ان يقول شي اخر او يكذب )) فظن عمر انه يمزح معه فقال له عمر هات الزجاجه ارى ما بداخلها فاعطاه الرجل الزجاجه وكاد خوفه ان يقضي عليه فلما اخذها عمر بن الخطاب اخذ يشمها ومن ثم اراق منها شي قليل على يدة واخذ يتذوقها بلسانه ومن ثم قال للرجل وهو يبتسم بارك الله لك في خلك واعاد الزجاجه للرجل وانصر ف عمر عن الرجل فتعجب الرجل واعاد النظر الى الزجاجه وشمها وتذوقها عندها ايقن ان الخمر قد حولة الله جل وعلاء بقدرته سبحانه الى خل فاصبح الخمر خلاً ارايتم كيف ان الله لم يعلم الصدق من العبد كيف يكون معه وينجيه من الكربات اترك التعليق لكم اخوكم في الله لحن الغربه

أحـمد السميري · 18-01-2005, 06:54 PM