العودة   منتديات الـــود > +:::::[ أقسام الأسرة والمجتمع ]:::::+ > عالم الأسرة والطفل
موضوع مغلق
   
 
أدوات الموضوع تقييم الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 03-11-2004, 04:11 AM   رقم المشاركة : 1
××دمـ ألم ـعة××
سحــابة صيف
 
الصورة الرمزية ××دمـ ألم ـعة××
 





××دمـ ألم ـعة×× غير متصل

هل للولد سلطة على أخته إذا غاب الأب ؟؟

قد يبدو السؤال في غير محله، لأن المعروف والسائد أن صاحب الكلمة الأولى والأخيرة هو الأب الذي له علاقة في كل صغيرة وكبيرة في الأسرة· لكن من يمثل الأب إذا غاب ؟!


في مجتمعنا العربي الذي يعلي شأن الذكور تكون الام في الغالب هي التي تحكم البيت ولكن دورها الإداري والتنفيذي يكون في الظل، حيث يبقى القرار في يد الابن الذي يعتبر هو الرجل الكبير، وأحيانا وفي ظل وجود الأب وقيامه بكل أعباء سلطته على البنات والأولاد· ·يتخذ الأخ الأكبر لنفسه هامشا ما يضيق ويتسع في السلطة، إذن في معظم البيوت يتكرر هذا المشهد مرارا وتكرارا، فالبنت حبة عين أمها وأبيها تريد الخروج الى السوق أو الذهاب الى صديقتها يعترضها شقيقها الأكبر أو الأصغر· ·ممنوع الخروج، تحدث مشادة كلامية بين الأخ الأكبر والبنت وأخيرا يكون القرار الأول والأخير له بعدم الخروج الا بإذنه·
ياترى ماهي حدود السلطة لدى الأخ؟؟ ومتى يتدخل الآباء في سلطة الأبناء؟ تساؤلات نطرحها في هذا التحقيق·



للأخ الأكبر امتيازات
هدى العامري ـ ثاني ثانوي تقول : أشقائي الذكور كلهم أكبر مني، لذلك يفرضون علّي قيودا كثيرة، فهم يرفضون خروجي إلا معهم ويمنعوني من حضور المناسبات، لكن عندما يكون والدى موجودا لا يستطيعون فرض أية قيود لأن والدي أكثر تفهما·
وتضيف :في إحدى المرات دعتني صديقتى الى حفل زواج فمنعني شقيقي الأكبر من الذهاب، وعندما اخبر والدى وافق غير إن شقيقي حاول مناقشته فأنهى أبي الحوار بحسم مؤكدا انه هو المسؤول عني وليس مسموحا لاحد أن يفرض سلطته علي·
وتستدرك هدى : على أي حال ما يحدث هو أمر عادي ففي كل الأسرة تكون للأخ امتيازات خاصة، والتحكم في هذه الامتيازات بالزيادة أو النقصان، يرجع للأب ومقدار تفهمه لنفسيات وشخصيات بناته·



أفعاله تعكر حياتي
ومن هدى الى فاطمة بنعلي (موظفة) تقول : تحكمات أخي لا تنتهي، فالبر غم من إنني أعمل الآن الا ان شقيقي الأكبر لا يزال يأمرني بفعل ما يريده هو، فمثلا ممنوع أن أذهب الى أي مكان أريده إلا بصحبته، لا اشعر إنني حصلت على حريتي لانه يرصد خطواتي، والسبب في ذلك انه متعدد العلاقات ويظن ان كل البنات يسهل خداعهن ويخشى من أن يضحك علي أحد من الشباب، فأفعاله الخاطئة تعكر صفو حياتي· · وكلما حاولت أن أقنعه إنني كبيرة وراشدة ينفعل ويهددني بالضرب، أما والدى فيتفرج على ما يحدث مرددا عبارته الشهيرة اكسر للبنت ضلع يطلع لها 24ضلع، ولكثر ما أعانيه فكرت في الموافقة على أي شخص يتقدم لخطبتي، لكن أخاف أن يكون أصعب من أخي وأن يحكم علّي بالسجن مدى الحياة·

لست صغيرة
على عكس تجربة فاطمة تقول نجاة المرابط ـ طالبة :محاولات شقيقي في التدخل بحياتي فاشلة لان والدى موجود، وهناك مواقف كثيرة يذكرني فيها بأنه الأكبر ويجب ان احترم رأيه، لكني أرد عليه بأنني لست صغيرة، وطالما إنني لا أخطئ فيما أفعله فلاداعي لفرض سيطرته علّي لأننا متساويان في الحقوق والواجبات، لذلك فأنا لا أعاني من أي تسلط أخوي لأننا متساويان في المعاملة وهذا الأسلوب الذي يتبعه والدى معنا منذ الصغر، وذلك بعكس الكثيرات من زميلاتي اللاتي يعانين من تسلط أشقائهن الذكور·
وفي السياق نفسه تقول منار البخاري :والدى وشقيقي الأكبر يعاملاني بحب واحترام، ولان أخي صغير فهو لا يملك أي سلطات في البيت، ولا أعتقد أن والدى سيسمح له في يوم من الأيام عندما يكبر بفرض أي سيطرة علينا، ولكن في المقابل لدى صديقة تعاني من هذه المشكلة حيث أن شقيقها الذي يكبرها بسنة واحدة يمنعها من الخروج أو حضور أي مناسبة، وللأسف أمه تشجعه على الاستمرار في هذه التصرفات باعتبار انه رجل البيت ان غاب الأب، في حين أن تصرفاته مع شقيقاته أبعد ما تكون عن الرجولة·

أبي صاحب السلطة
والدى مصدر السلطة هكذا بدأت بدرة إسماعيلي طالبة في المرحلة الثانوية تقول : لا نأخذ أي قرار في البيت ألا بموافقة والدي، لذلك لا توجد أي فرصة لان يمارس أخي أي سلطات، فنحن متساويان في الحقوق والواجبات، واعتقد انه إذا فكر بعد فترة في الحد من حريتي فلن اسمح له فأنا تربيت بأسلوب معين وعندي حرية في الكثير من الأشياء يصعب أن أتنازل عنها أو أن أسمح له بالحد منها، فالبنت التي تعاني من سيطرة أشقائها مسؤولة عن ذلك، لأنها لو استطاعت من البداية إجبارهم على الاعتراف بشخصيتها ما عانت من تحكماتهم فيها· ·


درجة ثانية
ـ أما (لبنى بنصالح)، ثالث ثانوي فترفض هذه السلطة سرا، وعن ذلك تتحدث قائلة :منذ صغري وأنا أعامل كمخلوق درجة ثانية، وشقيقي هو الأول في كل شيء حتى أخطاؤه يمكن التغاضي عنها· · وكنت أعتقد إن الأمر طبيعي لكن عندما كبرت وزاد التمييز بدأت أعلن رفضي وأعصي أوامر أبي وشقيقي لأنها لا تعبر عن مصلحتي وانما عن حبهما للتحكم، لذلك عندما استأذنهم في أي شئ ويرفضونه أفعله سرا لأنني لن أضيع حياتي ومستقبلي بسبب امتيازات يعطيها المجتمع دون داع، فليس ذنبي إنني أنثى وطالما لا أخطئ فلامجال لفرض السيطرة علّي، وأحمد الله إن والدتي تعرف كل شئ وتقف بجانبي·


ماذا يقول الأشقاء؟؟
إذا كانت هذه آراء الفتيات· · فما هي آراء الأشقاء والآباء والامهات؟؟
يقول محمد الإبراهيمي: للأسف أصبح هناك أخوة يمارسون سلطات وقيودا على أخواتهم، لكن بالنسبة لي أفضل كسب صداقة شقيقاتي، لأنهن يلجأن الى استشارتي في كل الأمور، وأحاول الإقناع في مناقشاتي، وإذا لم يقتنعن لا اغضب، لان ذلك سيفقدني حبهن، كذلك الوالد يحرص على غرس الاستقلال فينا جميعا ولا أفكر في سلب إرادتهن كما يفعل بعض الاخوة مع أخواتهم·



دوري إرشادي لا أكثر
ـ عبد الله العلمي يؤكد انه نادرا ما يمنع شقيقاته من فعل ما يردن، وذلك لان وجود والده يجعلهم جميعا يلجأ ون إليه·
ويتابع:دوري كأخ إرشادي أكثر منه تحكمي، لأنني إن فكرت في السيطرة فلن يسمح والدى ببذلك، بالإضافة الى إنني احبهم بشدة ولاأفكر في إجبارهم على أي شيء، وأعتقد انه من الصعب الآن أن يمارس الأخ أية سيطرة على أخوته خصوصا إن كانت أسرة متفاهمة يقوم فيها الأب بدوره على أكمل وجه·
ويختلف خالد العروي قائلا: البنت يجب أن تخاف أخاها حتى لا تفعل أي خطأ في غيابه، فالزمن الذي نعيشه الآن غير مأمون، خصوصا وان أخلاق البنت فسدت هذه الأيام، ويصعب إصلاحها بدون شدة وعنف، واذكر إن أختي خرجت الى حفل عيد الميلاد واشترطت عليها أن تعود في الساعة التاسعة والنصف، ولم تأت الا في الحادية عشرة، فلم يكن مني ألا أنني ضربتها لتدرك أن هناك رجلا بالبيت، ولتعلم إنني أحميها من نفسها·



الآباء والأمهات ما رأيهم؟؟
أما الآباء والأمهات فلهم أراء متفاوتة· ·تقول مريم المسعودي يجب على الأخ الأكبر أن تكون له سلطة على شقيقاته خصوصا في حال غياب أو انشغال الأب ،وتضيف : منذ فترة قريبة مرت ابنتي بمشكلة وأصر أخوها الأكبر في التدخل، لكني رفضت لان هذا دور والدها وتدخل ضمن نطاق مسؤوليته، فالأب هو الحاكم ويجب ألا يتنازل عن سلطاته للابن، لان الابن بحكم قلة خبرته لن يستطيع التعامل مع مشكلات شقيقته بروية بل الضرب وقذف الشتائم هي الطريقة التي يتبعها معظم الاخوة·
وعلى العكس تعاني مريم الفلاحي(أم) من سيطرة ابنها الأكبر على كل من في البيت، وخصوصا على أخواته وتزداد المشكلة بموافقة الأب في كل تصرفاته وتشجيعه له على استعمال العنف مع البنات، بدعوى انه يجب أن تخاف منه شقيقاته حتى لا ينحرفن !!
وتضيف: أحاول وضع حد لعنفه مع شقيقاته لكنه لا يسمع الكلام، بل وصل الأمر به أن يفرض سيطرته علّي، وكل ما اخشاه الآن أن تكرهه أخواته، لكن ليس باستطاعتي فعل شئ، فالمجتمع يعطي الولد كل الصلاحيات·



ضد سيطرة الأخ
يقول علي بالحسين ـ رب أسرة : أنا ضد سيطرة الأخ على أخوته خصوصا إن هذا الأمر زاد عن حده في معظم البيوت، حيث يعتبر الأخ إن قسوته مع شقيقاته وتحكمه في تصرفاتهن دليل الرجولة، وتزداد المشكلة بغياب الأب وانشغاله عن أبنائه، ففي الوقت الذي يستمتع فيه الأخ بحريته خارج البيت والتصرف كما يحلو له لكنه في المقابل لا يسمح لشقيقاته بمجرد الخروج مع صديقاتهن، لذلك فأنا أرفض وصاية الأخ على اخوته، لان في ذلك خطورة على الاثنين·



ما هو المطلوب؟؟



من المعروف لدينا إن مجتمعاتنا العربية تعلي شأن الذكر وتفضله على الأنثى ومعظم الأسر تغرس هذه النظرة، مما يجعل الولد ينظر الى أخته بنفس المعيار على إنها مخلوق أدنى منه، نفس الشي لدى البنت تعتقد إنها أدنى من أخيها وانه أفضل منها هذا ما يؤكده خالد بنعمر ـ دكتورعلم نفس والاجتماع يقول: تزداد حجم السلطة مع زيادة انشغال الأب حيث يشعر الأخ هنا انه رجل ويجب أن تطيعه أخته سواء كانت أصغر منه أو أكبر منه لانه يحمل امتيازات كونه الذكر وهي الأنثى، ولذلك يمارس سلطته بنوع من الاستبداد والديكتاتورية، في حين إن البنت تسعى للتخلص من كافة الضغوط والقيود، بينما يسعى الشاب لفرض سيطرته على شقيقاته ليشعر في أعماقه بأنه كبر وأصبح رجلاً له كلمة مسموعة، وتزداد الأزمة في تدليل الوالدين لابنهما وتماديه في السلطة، كذلك لاننسى إن كان الولد لديه خبرات سيئة في تعاملاته خارج البيت، لان في هذه الحالة سيكون متشددا مع شقيقته، قاسيا معها، متشككا فيها من منطلق حرصه على الاتكون مثل الأخريات اللواتي يعرفهن، لذلك كثيرا ما ترفض البنت الإذعان وان اضطرت تحت الضغط فإنها ستفعل ما تريد في الخفاء·
لذلك نصيحة للآباء الايتخلى أحد الوالدين عن مسؤوليته ودوره، ولا يجب أن يتمادى الابن في سلطته ولا يتجاوز حده في ذلك، وإذا تجاوزها يجب ايقافه عند حده، واعطاء البنت حقها بحيث لاتكون ناقمة على الأسرة ككل لعدم تقديرهم لمشاعرها·

تحياتي للجميع






التوقيع :
اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة

قديم 03-11-2004, 07:27 AM   رقم المشاركة : 2
الساااهر
مشرف أقسام الأسرة والمجتمع
 
الصورة الرمزية الساااهر

هلا دمعه الم
الرجال قوامون على النساء00
دمعه صدقينى ان هالشى ماصار من الاخ لاختة الا لمصلحتها ومن خوفه عليها ولكن بشرط ان يكون ذلك بحدود وبالمعقول
الف شكر على طرحك لمثل هالمواضيع القيمة والمفيدة
ماقصرتي وياهلا بك000







قديم 03-11-2004, 07:29 AM   رقم المشاركة : 3
××دمـ ألم ـعة××
سحــابة صيف
 
الصورة الرمزية ××دمـ ألم ـعة××
 





××دمـ ألم ـعة×× غير متصل

تسلملي الساااهر وبحترم وجهةنظرك







التوقيع :
اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة

قديم 04-11-2004, 01:36 PM   رقم المشاركة : 4
العبدلي
( ود متميز )
 
الصورة الرمزية العبدلي
 






العبدلي غير متصل

××دمـ ألم ـعة××
[align=right]
شكراً لك أختي على طرح هذا الموضوع للنقاش فهو موضوع حساس وجدير بالطرح والمناقشه .
لقد بدأ أخي الساهر بأية فيها الحل الكامل والقول الفصل (الرجال قوامون على النساء) نعم أختي إن القوامة هنا جعلها الله في يد الرجل لما يحمل من صفات تؤهله للقيام بواجبه على أكمل وجه لما يملك من قدرة على التحمل والمواجه والدفاع والتصدي للمشاكل ولما يملكه من قدرة جسديه وماليه وغيره.وهذه القوامه لم يفرضها الرجل من تلقاء نفسه بل فرضها العليم الخبير الخالق لعلمه إن المرأة ضعيفة بطبعها تحتاج الى رعاية وحمايه لما لا? وهي الناعمه اللطيفه اللتي تنشأ في الحليه والتزين و تحتاج الى عطف وحنان فهي لم تخلق لمواجهة المشاكل وتحمل المسؤليات لم تخلق للخصام والصراع (أومن ينشأ في الحلية وهو في الخصام غير مبين) ومشكلتنا هنا ليس في القوامه ولا في هل للأخ سلطه على أخته أم لا؟ ..المسأله ليس مسألة سلطه المسأله مسألة رعايه وحقوق وواجبات وشعور بالمسؤليه وأن هذه الأخت في حال غياب والدها الأخ الأكبر هو المسؤل لأنها لاشك تحتاج الى حمايه ورعاية وتوجيه فالمرأة بطبعها عاطفيه وتتأثر كثيرا بعبارات المدح والغزل وربما إنساقت وراء عواطفها .ولكن المشكله اللتي تحتاج الى كشف وتوضيح هو الفهم الخاطئ عند بعض الرجال لمعنى القوامه والرعاية فليس معنى القوامه الحجر والمنع والتهميش والتحقير والتطنيش وهظم الحقوق. القوامه هي الرعاية والمحافظه ومنح الحريه للفتاة حرية في التعبير والرأي وأن نعرف مكانتها وحقها ومن معرفة حقها ومكانتها أمرها بالخير وتحذيرها من الشر فالقوامه ملجأ عند الشده والمصائب التي أجزم أن المرأة لاتتحملها لذا جعل الله لها من يحميها ويقف بجانبها وما أجمل القوامة عندما بينها صلى الله عليه وسلم حين قال (خيركم خيركم لأهله وأنا خيركم لأهلي) وحين قال (إنما النساء شقائق الرجال ما أكرمهن إلا كريم وما أهانهن إلا لئيم) وحين قال (رفقاً بالقوارير)
عندما نقرأ ذلك نعرف أن المرأة لديها إستعداد فطري على أن تكون حانيه رحيمه حنونه تحمل عطفا وحبا ورعاية والرجل نجده مقابل ذلك لديه إستعداد فطري للمسؤليه والتحمل وإدارة الأسره..
والأخ الاكبر يجب أن يكون واعيا حكيما يعرف معنى القوامة جيداً فلايضيق على أخته ولايمنعها من حقوقها وفي نفس الوقت يجب عليه رعايتها وحمايتها ....

وللجميع تقديري..
[/CENTER]







التوقيع :

اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة

قديم 04-11-2004, 08:56 PM   رقم المشاركة : 5
××دمـ ألم ـعة××
سحــابة صيف
 
الصورة الرمزية ××دمـ ألم ـعة××
 





××دمـ ألم ـعة×× غير متصل

العبدلي مافيني عقب علي ردك

الا بالشكر الجزيل والله مايحرمنا منك

وبحترم رأيك

كل الشكر والتقدير الك







التوقيع :
اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة

قديم 05-11-2004, 10:32 AM   رقم المشاركة : 6
شووق
( وِد ماسي )
 
الصورة الرمزية شووق
 






شووق غير متصل

اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة


تحايا إيمانية عطرة تقطر طهرا وسلاما

لك غاليتي ××دمـ ألم ـعة××


بوركت يداك على ما قدمت لنا هنا

بارك الله فيك

وأسعدك في دنياك وأخرتك ورزقك الجنة

ووفقك لما يحب ويرضى


وضشكرا لك اخي العزيز العبدلي على نقاشك

ننتظر المزيد من مواضيعك المتميزه

اختك في الله شووق


اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة






التوقيع :
اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة


الى جنة الخلد يا بابا جابر

قديم 08-11-2004, 03:34 AM   رقم المشاركة : 7
مزاجي صعب
( وِد ماسي )
 






مزاجي صعب غير متصل

يعطيكي العافيه أختي على المووضوووع

لكي مني خالص شكري وتقديري أخوووك الشـــاطر.







موضوع مغلق

مواقع النشر (المفضلة)
   


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع تقييم هذا الموضوع
تقييم هذا الموضوع:

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 03:57 PM.




 


    مجمموعة ترايدنت العربية