؛ حلم المدينة الفاضلة طفل غريق وعجز لايعوم ! مسكين ! ؛
، من بعادك امتلى صوتي تجاعيـد وزاد قلبي مـن الفرقـا نحافـه **منقول** ،
؛ فكر في بعدي كيف وضعه بيسليك وغمض عيونك عن عيوني وناظر ناظر لجرحي إن كان أمره يعنيك ! من الزعل نزفه غدا الليل حاير شف حاضري كيف أصبح يناديك ماضي الغلا لازال في القلب حاضر همسة لاتنسى ! ؛
، لمزيد من التأكيد فقط ! ببقى ! على طول الزمن ! أتنفس غيابك ! ،
، وطعم ُ التقى الوفاء! سراب الأنقياء وعطر المخلصين المتعبين من فراق َ بعض ُ غالين ! وهجرهم المتعب الذي يشبه ُ في وقعه طعن ُ السكين! ،
، لك َ طعمُ ُ غير يشبه ُ لـِطعم القهر ! ،
، أمقت ُ بعض َ ذكرياتي فيك ! ،
، مزعج ُ ُ مجرد الحلم بك ،
، تؤلمني الذكرى لاأمقت ُ منها سوى عدم النسيان ! في الذاكرة مساحة من الفضول ! هل لازال يقرؤني ؟ هناك! ،
العرض العادي
