العودة   منتديات الـــود > +:::::[الأقسام الشبابية الترفيهية]:::::+ > عالم الشباب والرياضة
موضوع مغلق
   
 
أدوات الموضوع تقييم الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 09-07-2006, 12:06 PM   رقم المشاركة : 41
برهوووم
( ود فعّال )
 






برهوووم غير متصل

أوليــفر كــان يعتــزل المــيدان الدولـــي

اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة

شتوتجارت (رويترز) - أعلن حارس مرمى منتخب المانيا لكرة القدم اوليفر كان يوم السبت انه سيعتزل اللعب دوليا بعد فوز فريقه 3-1 على البرتغال في مباراة تحديد صاحب المركز الثالث بكأس العالم يوم السبت.

وقال كان لمحطة زد.دي.اف التلفزيونية الالمانية "كانت هذه اخر مباراة دولية لي. كان وقتا ممتعا لكن عليك ان تدرك متى تنتهي الامور."

ولعب كان 86 مباراة دولية مع المانيا وكان قائد الفريق الذي لعب نهائي كاس العالم 2002 عندما خسرت المانيا 2-صفر امام البرازيل. غير انه فاز بالكرة الذهبية وهي جائزة تمنح لاحسن لاعب من لاعبي 32 منتخبا مشاركا في البطولة.

لكن يورجن كلينسمان المدير الفني لمنتخب المانيا عندما تولى المهمة قبل عامين خفض وضع كان في المنتخب بداية بجعل لاعب خط الوسط مايكل بالاك قائدا للفريق بدلا منه. وجعل ينس ليمان ينافس كان ايضا على مركز الحارس الاول للفريق.

وصدم كان البالغ من العمر 37 عاما عندما اصبح احتياطيا قبل كاس العالم. ولعب في مباراة البرتغال كنوع من التحية والشكر على تفانيه مع الفريق.

ولعب كان يوم السبت مباراته التاسعة والاربعين كقائد للفريق مع غياب بالاك بسبب الاصابة.

ولعب كان اولى مبارياته مع المنتخب الالماني امام سويسرا في بيرن يوم 23 يونيو حزيران 1995 والتي انتهت بفوز المانيا 2-1 .

واختير قائد فريق بايرن ميونيخ افضل حارس مرمى في العالم ثلاث مرات وافضل حارس مرمى في اوروبا اربع مرات.






قديم 09-07-2006, 12:09 PM   رقم المشاركة : 42
برهوووم
( ود فعّال )
 






برهوووم غير متصل

][رابـــعــة للازوري ...أو ثانـية للديــوك][

اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة

عبدالرحمن الختارش (جدة)
يسدل الستار مساء اليوم على مونديال ألمانيا لكرة القدم بعد أن عاش العالم حفلاً كروياً شارك فيه سكان المعمورة بــ32 منتخبا ، ووصول فرنسا وإيطاليا للنهائي يعد إنصافاً لما قدمه المنتخبان وجاءت نتائجهما معبرة عما يكتنزه كل منهما من مواهب حقة ورغبة جادة منهما في الوصول لهذه المرحلة
فمبارة الليلة مبارة مخاض الأفكار التدريبية بين ليبي ودومينيك ولعل الفرصة ستكون سانحة للكثيرين لمتابعة مبارة كرة قدم على طاولة الشطرنج خصوصا انهما يملكان أفضل الخطوط من الحراسة إلى الدفاع مرورا بالوسط ونهاية بالهجوم من بين المنتخبات المشاركة في هذه البطولة هذه المعطيات الأولية مهددة بالتبعثر حيال خروج احد اللاعبين عن النص سواء بسبب الانفعال أو ارتكاب خطأ جسيم قد يصبح نقطة تحول كبرى لمصلحة منافسة وستكون المسؤولية مضاعفة على لاعبي الحسم أمثال العجوز زيدان وتورام وفييرا وميكاللي في فرقة الديوك وبوفون وكانافرو وزامبروتا وبيرلوا ودل بييرو من فريق الازوري الطموح.
فالمنتخب الايطالي يتميز بالإعداد البدني واللياقي مما يجعله الأفضل في المونديال والفكر التدريبي المتميز للمدير الفني مارشيللو ليبي وعامل آخر يميز المنتخب الأزوري الحس الدفاعي الذي يتسم به أداء كل لاعبي ايطاليا ولا يقتصر ذلك على خط الدفاع فقط، ايضا يمتاز الايطاليون بالسرعة في نقل الكرة من الثلث الأوسط إلى ملعب الخصم .. و بلوغهم القمة يعيد من جديد إلى الواجهة شعار الدفاع خير وسيلة للهجوم وهو الشعار الذي رفعه مدرب إيطاليا مارتشيللو ليبي في البطولة حينما اعتمد نهجاً دفاعياً لا يأتي من خلال الكثافة العددية الكبيرة كما جرت فالمنتخب الايطالي يتحرك على الدوام بكثير من التنظيم في الحالة الدفاعية وتمركز هجومي بحيث يرتد مهاجماً بكثير من التنظيم والسرعة كلما صارت الكرة بحوزته وهذا هو وجه الاختلاف الحقيقي بين تكتيك ليبي وغيره من مدربي المنتخبات الأخر. أما المنتخب الفرنسي فلا يقل خطورة عن خصمه الإيطالي ولعل اكثر ما يميزه ارتقاء مستوى قائد الفريق زين الدين زيدان إلى أعلى مستوياته مذكراً بما كان عليه في مونديال فرنسا 1998 م، ووجود عنصرين محوريين هما باتريك فييرا وكلود ماكاليلي وهما الأفضل عالميا كذلك امتلاكه لأكبر عدد من اللاعبين أصحاب الخبرة الدولية أمثال الحارس فابيان بارتيز ووليام جالاس إيريك أبيدال ليليان تورام باتريك فييرا تييري كلود ماكاليلي مالودا سيدني و ويلي سانيول .. ومازال المنتخب الفرنسي يتعامل مع جميع من واجههم في مباريات المونديال بتكتيك يعتمد على إمكانيات لاعبيه والخبرة التي يمتلكونها ويعرف جيدا كيف يتعامل مع الخصم ونفسية لاعبيه ودائما ما كان يميل إلى التهدئة والدفاع المنظم وتوزع اللاعبين في مراكز تمكنهم من تمرير الكرة فيما بينهم بطريقة لا تكلفهم الكثير من الجهد وببرود «يطفئ» حماس الخصم وكثيرا ما ينجح في هذا الأسلوب النفسي .. ومن الملاحظ ان سقوط كل الفرق التي تنتهج اللعب الهجومي بشكل واضح وكبير في المونديال الألماني فبعد هولندا وإسبانيا والأرجنتين والبرازيل جاء الدور على الماكينة الألمانية وبرازيل أوروبا (البرتغال) ولم يبق في الدور النهائي إلا الآزوري الإيطالي المعروف بأسلوبه الدفاعي وكذلك منتخب الديوك الفرنسي الذي تخلى عن الهجوم بشكل كبير في هذا المونديال وكانت مباراتا المنتخبين في الدور شبه (نصف) النهائي أمام كل من ألمانيا المستضيفة والبرتغال مثلا واضحا على انتهاج الفريقين الأسلوب الدفاعي على مستوى تشكيل اللعب ونوعية اللاعبين مما أفقد اللقاءين متعة المشاهدة وذلك لإجادة كل من طرفيهما إقفال اللعب وقتله في المنتصف وكذلك القدرة على كسر إيقاع لعب الخصوم...فهل يتابع الفرنسيون هوايتهم في الإطاحة بالمنتخبات المرشحة وتضيف إلى اللائحة ايطاليا ، ام ان الطليان سيثأرون منهم ويواصلون موجة الغضب .. استاذ برلين الليلة سيكون الشاهد وسيحتضن بطل العالم بين ذراعية في أمسية لن تنسى.

المباراة
تعتبر المباراة اعادة للنهائي الذي جمع بين المنتخبين قبل 6 اعوام في بطولة امم اوروبا في هولندا وبلجيكا وكان اللقب من نصيب فرنسا بالهدف الذهبي الذي سجله دافيد تريزيغيه في الدقيقة 103، علما بان ايطاليا تقدمت بهدف لماركو دلفيكيو منذ الدقيقة 55 بيد ان سيلفان ويلتورد ادرك التعادل في الدقيقة الرابعة من الوقت بدل الضائع، وبالتالي فان مباراة اليوم ستكون ثأرية بالنسبة للمنتخب الايطالي. وتضم تشكيلة ايطاليا 4 لاعبين خاضوا نهائي بطولة امم اوروبا وهم فرانشيسكو توتي وفابيو كانافارو واليساندرو دل بييرو واليساندرو نستا الذي سيغيب عن النهائي بسبب الاصابة في عضلات الحالب، فيما تضم تشكيلة فرنسا 7 لاعبين هم فابيان بارتيز وباتريك فييرا وزين الدين زيدان وويلتورد وتييري هنري وتريزيغيه وليليان تورام. والتقى المنتخبان الفرنسي والايطالي 32 مرة فازت ايطاليا 17 مرة مقابل 7 هزائم و8 تعادلات بينها 5 مباريات في مسابقات رسمية.






قديم 09-07-2006, 12:10 PM   رقم المشاركة : 43
برهوووم
( ود فعّال )
 






برهوووم غير متصل

ايطاليا-فرنسا: التشكيلتان المحتملتان


أ.ف.ب (برلين)
في ما يلي التشكيلتان المحتملتان لمنتخبي ايطاليا وفرنسا :
- ايطاليا: بوفون- زامبروتا وماتيراتزي وكانافارو وغروسو- بيروتا وبيرلو وغاتوزو وكامورانيزي- توتي وطوني- فرنسا: بارتيز- سانيول وتورام وغالاس وابيدال- فييرا وماكيليلي وريبيري وزيدان ومالودا- هنري- الحكم: الارجنتيني هوراسيو ايليزوندو







قديم 09-07-2006, 12:11 PM   رقم المشاركة : 44
برهوووم
( ود فعّال )
 






برهوووم غير متصل

من يداوي الخيبات الأخيرة
الازوري أغنى تاريخا.. والديوك يحلمون بتغيير الخارطة



أ.ف.ب (برلين)
يملك كل من منتخبي ايطاليا وفرنسا اللذين يلتقيان في المباراة النهائية لكأس العالم الثامنة عشرة لكرة القدم، التي تقام على الملعب الاولمبي في برلين اليوم الاحد، تاريخا مهما لكن الكرة الايطالية تبدو غنية ومتجذرة اكثر من نظيرتها الفرنسية في النهائيات.

حصد المنتخبان معا اربعة القاب نصيب ايطاليا منها ثلاثة اعوام 1934 و1938 و1982، فيما فازت فرنسا بلقبها الوحيد على ارضها عام 1998.

تاريخ غني
تعود حكاية الانجازات الايطالية في نهائيات كأس العالم الى بدايات هذه المسابقة اي الى فترة ما قبل الحرب العالمية الثانية، الى النسختين الثانية والثالثة عامي 1934 و1938 عندما كانت ايطاليا تحت حكم الديكتاتور موسوليني، لكنها انتظرت طويلا بعد الحرب وتحديدا حتى عام 1982 لتحرز اللقب الثالث.
وعبثا يحاول المنتخب الايطالي اضافة اللقب الرابع اذ كان قريبا من ذلك عام 1994 لكنه خسر امام نظيره البرازيلي في المباراة النهائية.
ففي الثلاثينات، كانت الرياضة والسياسة متلاصقتين جدا بالنسبة الى الايطاليين، وكان لاعبو المنتخب يرتدون زيا باللون الاسود ويؤدون السلام الفاشي في جميع المباريات.
وفي روما عام 1934، احزرت ايطاليا اللقب بفوزها على تشيكوسلوفاكيا 2-1 بعد التمديد في المباراة النهائية، واحتفظت باللقب في باريس عام 1938 بتغلبها على المجر 4-2 مؤكدة هيمنتها على الكرة الاوروبية في تلك الفترة.
ووجهت الحرب العالمية الثانية ضربة قاضية للكرة الايطالية التي احتاجت الى ثلاثة عقود لتفرض ذاتها مجددا في هذا المحفل العالمي عندما بلغت نهائي مونديال المكسيك عام 1970 مع بروز جيل جديد تقدمه ماتزولا وريفا وريفيرا.
وتغلبت ايطاليا على المانيا الغربية 4-3 بعد التمديد رغم وجود فرانتس بكنباور ورفاقه في نصف النهائي، ووصفت المباراة بأنها الاجمل في كأس العالم حتى الان، لكنها سقطت امام البرازيل بقيادة الاسطورة بيليه في المباراة النهائية 1-4.
وانتظرت ايطاليا 12 عاما لتعود الى القمة مجددا ببلوغها نهائي مونديال اسبانيا عام 1982 مع بروز جيل آخر يقوده المهاجم باولو روسي. وفازت ايطاليا في الدور الثاني على منتخبين مرشحين هما الارجنتيني والبرازيلي، وسجل روسي ثلاثة اهداف في مرمى البرازيل (3-2). وفي نصف النهائي تغلبت ايطاليا على بولندا بهدفين لروسي ايضا، وافتتح الاخير التسجيل ايضا في المباراة النهائية ضد المانيا الغربية (3-1) ليقود منتخب بلاده الى اللقب الثالث في تاريخه.
وتوج روسي هدافا للبطولة وافضل لاعب فيها ايضا.
وعاد مسلسل الخيبة بالنسبة الايطاليين، ففي مونديال مكسيكو 1986 خرج المنتخب من الدور الثاني امام فرنسا (صفر-2)، ثم اهدروا فرصة ثمينة عندما استضافوا النسخة التالية عام 1990 لانهم سقطوا امام الارجنتينيين بقيادة مارادونا بركلات الترجيح 3-4 بعد تعادلهما 1-1 في الوقتين الاصلي والاضافي.
ولم تبخل الكرة الايطالية بالنجوم على منتخبها ومنهم روبرتو باجيو الذي قاده الى المباراة النهائية لمونديال 1994 في الولايات المتحدة قبل ان يعانده الحظ بركلات الترجيح ايضا وهذه المرة امام البرازيل بنتيجة 2-3 بعد انتهاء الوقتين الاصلي والاضافي سلبا.
واقصت ركلات الترجيح ايطاليا مجددا في ربع نهائي مونديال 1998 في فرنسا امام الدولة المضيفة 3-4 بعد تعادلها سلبا، واكتفت بالدور الثاني فقط في مونديال كوريا الجنوبية واليابان عام 2002 عندما خسرت امام كوريا 1-2 بالهدف الذهبي (لم يعد معمولا به الان).
وتسلقت ايطاليا النهائيات الحالية درجة درجة حتى اقصت المانيا في نصف النهائي بهدفين قاتلين في الثواني الاخيرة للشوط الاضافي الثاني، لتلتقي فرنسا الاحد في المباراة النهائية.

تاريخ واعد
فرض منتخب فرنسا ذاته من المنتخبات القوية والعريقة في نهائيات كأس العالم في الاعوام الماضية، وخير دليل على ذلك احرازه اللقب من المباراة النهائية الاولى التي يبلغها عندما استضاف نسخة عام 1998.
وبلغت فرنسا الدور نصف النهائي ثلاث مرات حتى الان، اولا عام 1958 في السويد بقيادة ريمون كوبا وجوست فونتين (توج الاخير هدافا للبطولة واكثر اللاعبين تسجيلا للاهداف في نسخة واحدة برصيد 13 هدفا)، لكنها خسرت 2-5 امام برازيل بيليه الذي سجل ثلاثة اهداف.
وحلت فرنسا ثالثة بفوزها على المانيا الغربية 6-3.
وانتظر الفرنسيون 24 عاما لبلوغ نصف النهائي مرة ثانية مع جيل موهوب بقيادة ميشال بلاتيني فكانت المواجهة مثيرة مع المنتخب الالماني، وكانت فرنسا متقدمة 3-1 في الوقت الاضافي قبل ان يعادل رومينيغيه وفيشر لالمانيا ثم فازت الاخيرة بركلات الترجيح.
وخسرت فرنسا امام بولندا في مباراة تحديد المركز الثالث 2-3.
وحافظ بلاتيني ورفاقه على مستوى مرتفع وبلغوا نصف نهائي النسخة التالية في المكسيك عام 1986، فاولا تغلبوا على البرازيل في مباراة مشهودة في ربع النهائي بركلات الترجيح بعد تعادلهما 1-1، ثم خسروا مجددا امام المانيا صفر-2 في دور الاربعة، قبل ان يحرزوا المركز الثالث بفوزهم على بلجيكا 4-2.







قديم 09-07-2006, 12:12 PM   رقم المشاركة : 45
برهوووم
( ود فعّال )
 






برهوووم غير متصل

فرنسا في سطور


- المساحة: 549 الف كلم
- عدد السكان: 860ر60 مليون نسمة
- العاصمة: باريس
- الاتحاد: تأسس عام 1919 وانضم الى الفيفا عام 1904 بصفته عضوا مؤسسا للاخير
- ابرز الاندية: مرسيليا وليون وموناكو ونانت وباريس سان جرمان وبوردو - الالوان: فانيلة زرقاء وسروال ابيض وجوارب حمراء - تصنيفها عالميا: المركز الثامن
تشارك في النهائيات للمرة الثانية عشرة بعد اعوام 1930 و1934 و138 و1954 و1958 و1966 و1978 و1982 و1986 و1998 و2002. احرزت اللقب عام 1998.
احرزت بطولة امم اوروبا عامي 1984 و2000.
احرزت كاس القارات عامي 2001 و2003.
- ابرز اللاعبين: زين الدين زيدان وتييري هنري ودافيد تريزيغيه وباتريك فييرا وليليان تورام وفابيان بارتيز
- المدرب: ريموند دومينيك.

[line]
ايطاليا في سطور


- المساحة: 301230 كلم مربع
- عدد السكان: 130ر58 مليون نسمة
- العاصمة: روما
- الاتحاد الايطالي تأسس عام 1898 وانضم الى الاتحاد الدولي عام 1905
- ابرز الاندية: يوفنتوس وميلان وانتر ميلان وروما وبارما ولاتسيو
- الالوان: فانيلة زرقاء وسروال ابيض وجوارب زرقاء
- تصنيفها عالميا: المركز الثالث عشر
تشارك ايطاليا في النهائيات للمرة السابعة عشرة بعد اعوام 1934 و1938 و1950 و1954 و1958 و1962 و1966 و1970 و1974 و1978 و1982 و1986 و1990 و1994 و1998 و2002. احرزت اللقب اعوام 1934 و1938 و1982. خسرت النهائي عامي 1970 و1994 احرزت بطولة امم اوروبا عام 1968، وبلغت النهائي عام 2000 ونصف النهائي عامي 1980 و1988.
- ابرز اللاعبين: جانلويجي بوفون وفرانشيسكو توتي واليساندرو نستا واليساندرو دل بييرو وفابيو كانافارو واندريا بيرلو
- المدرب: مارتشيلو ليبي.






قديم 09-07-2006, 12:15 PM   رقم المشاركة : 46
برهوووم
( ود فعّال )
 






برهوووم غير متصل

الملعب الاولمبي في برلين يبحث عن القيمة الرياضية الغائبة


أ.ف.ب (برلين)
عندما اصدر الزعيم النازي ادولف هتلر قرارا بتشييد الملعب الاولمبي في العاصمة الالمانية برلين على ابواب استضافة المانيا دورة الالعاب الاولمبية الصيفية عام 1936، لم يكن الهدف رياضيا بالدرجة الاولى بل كان محاولة لتأكيد التفوق العرقي، حتى دحض العداء الاميركي «الاسمر» جيسي اوينز طموحات النازيين باحرازه اربع ميداليات ذهبية.

يمكن القول ان المآثر الرياضية التي يمكنها ان تعطي قيمة اكبر لتاريخ الملعب وتجعله محطة ذكريات بارزة في اذهان المتابعين، بقيت غائبة على الاقل في مجال كرة القدم.
ويعتبر ابرز حدث عرفته المانيا على الصعيد الكروي قبل مونديال 2006، كان استضافتها كأس العالم عام 1974، الا ان شرف احتضان المباراة النهائية للبطولة المذكورة كان من نصيب الملعب الاولمبي في ميونيخ حيث احرزت المانيا لقبها العالمي الثاني على حساب هولندا (2-1)، واقتصرت مهمة ملعب العاصمة على استضافة ثلاث مباريات فقط! وكان من الطبيعي استمرار غياب لحظات المجد عن الملعب الاولمبي الشهير، في ظل اعتماده من قبل فريق هرتا برلين الذي لم يستطع طوال تاريخه تحقيق انجازات تذكر على الصعيدين المحلي او الخارجي، وانحصرت مشاهد الاحتفالات في ارجاء الملعب على الفريق الفائز بالمباراة النهائية لكأس المانيا، كونه دأب على استضافتها في شكل منتظم في الاعوام الماضية.
الا ان الحال تغيرت مع اعلان استضافة المانيا مونديال 2006، وعهد الى ملعب العاصمة اسدال الستار على احداث البطولة حيث سيسجل التاريخ الكروي لحظات لا تنسى سواء كانت فرنسا او ايطاليا الفائزة بالمباراة النهائية، لتضاف الى القيمة التاريخية التي يختزنها الملعب، والتي كانت لتصبح اكبر لو احرز المنتخب الالماني اللقب في نهاية المشوار. وتبرز النفحة الاثرية منذ النظرة الاولى الى الملعب، وهذه لا تترك انطباعات ايجابية في نفس صاحبها، بل يبادر المرء الى سؤال بديهي ومنطقي: هل صحيح ان هذا «الملعب الهرم» سيكون مسرحا للمواجهة الكروية الاهم في العصر الحديث؟
ويتبادر هذا السؤال الى الاذهان في حال أردنا مقارنة المظهر الخارجي للملعب بأقرانه الحديثي العهد، امثال «اليانز ارينا» في ميونيخ و«ارينا أوف شالكه» في غيلسنكيرشن اللذين استضافا بدورهما منافسات اهم حدث كروي يشهده العالم كل اربع سنوات. وتختلف الصورة التي يبدو عليها الملعب من نواح عدة، اذ يلفت الانظار من الجو بضخامته وبسقفه المصنوع من مواد زجاجية فريدة لاضفاء وهج الشمس البراقة على ارضية الميدان، وهذا الامر يجعل المراقب عن بعد يقتنع بأن هذا الصرح يتسيد المباني الضخمة التي تعج بها برلين، اذ يضاهي بعظمته نظيره «كومرتز بنك أرينا» في مدينة فرانكفورت، علما ان ملعب «القرية العالمية» (لقب فرانكفورت التي تضم اهم اسواق البورصة في اوروبا والمصرف المركزي الاوروبي) يبدو مدهشا بهندسته الفنية وسط روعة تركيبة سقفه القائم على شكل خيمة، مما منحه لقب «اكبر سيارة مكشوفة في العالم». اما على الارض، فلا يخلو المشهد من عنصر المفاجأة نظرا الى الحالة الخارجية المحيطة بأسوار الملعب الاولمبي التي تبدو اشبه بقطعة اثرية ضخمة لم تتلطخ يوما بالطلاء او تطاولها ايدي مهندسي عصر التكنولوجيا والتطور. وانطلاقا من البوابة الرئيسية حيث ممرات الدخول الى المدرجات، تظهر اللمسة التاريخية الصرفة والمحببة بالنسبة الى الكثيرين من الالمان، اذ كادت عبارة «نحو الملعب الاولمبي» تختفي بفعل العوامل الطبيعية التي تآكلتها عبر السنين. وعلى غرار ما تتصف به الشوارع الرئيسية في برلين، التي تجمع بين الماضي والحاضر في آن معا عبر تجاور المباني المهجورة والمتضررة من مخلفات الحربين العالميتين، والاخرى الحديثة ذات الهندسة المعمارية المميزة، ينطبق الامر تماما على الملعب من الداخل بين المدرجات وارضية الميدان. ففي عام 1998 ثار جدل واسع النطاق في المانيا بين ابناء برلين على وجه التحديد حول مصير الملعب الاولمبي، وانصب الانقسام في اتجاهين مختلفين، اذ اراد البعض هدم الملعب وبناء آخر جديد يواكب التطور الذي اصاب معظم الملاعب الكبرى في القارة العجوز، بينما رأى فيه آخرون اهمية تاريخية توازي «الكولوسيوم» في العاصمة الايطالية روما، على رغم انه تركة ثقيلة من حقبة الحكم النازي. وانتهى الجدل باعتبار الملعب ارثا حضاريا يفترض تجديده ضمن شروط معينة، ابرزها الحفاظ على مظهره الخارجي المكسو بالحجارة الطبيعية غير المطلية بلون معين، لذا تركزت جهود التجديد التي كلفت 242 مليون أورو، بين المدرجات التي اضحت تتسع الى 76 الف متفرج (اكثر الملاعب اتساعا للمتفرجين بعد ملعب «فيستفالن» في دورتموند)، وسقف الملعب وارضيته حيث علت الانتقادات لتغيير لون مضمار العاب القوى من الاحمر الى الازرق الذي يرتديه الفريق المحلي هرتا برلين. وبين الحداثة والعراقة، يلفت الشكل البيضوي غير المكتمل للسقف المزين بنظام انارة مدهش سمي «حلقة النار»، الى جانب الشاشات الالكترونية العملاقة الموزعة في اتجاهات مختلفة. في المقابل، ينافس «قوس الماراتون» حيث ساعتي التوقيت والشعلة الاولمبية التي اضاءها العداء الالماني فريتز شيلغن في 1 آب 1936 ايذانا ببدء دورة الالعاب الاولمبية في حضور هتلر، البرجين المنتصبين عند مدخل الملعب اللذين يحتضنان الشعار الاولمبي وساعة تشير الى الوقت. وفي خضم لوحة «الموزاييك» التاريخية - الحضارية تبدو اللمسة العصرية غير مستحبة لدى ادراك ان الملعب الاولمبي من الاماكن القليلة التي صمدت اثناء احداث الحرب العالمية الثانية، اذ لم يتأثر سوى بالرصاصات الطائشة التي اصابته من جراء المعركة الشهيرة في محيطه في ابريل 1945 بين الجيش الاحمر الروسي ونظيره الالماني، اعقبها احتلال الحلفاء لبرلين واستخدام ملعبها قاعدة عسكرية. وبعد دوره الخجول في نهائيات مونديال 1974، واستضافته ست مباريات (اربع منها في الدور الاول وواحدة في الدور ربع النهائي) في المونديال الحالي، يتأهب الملعب الاولمبي لمهمة اكبر تتمثل باستضافة المباراة النهائية التي سيرفع في ختامها الفريق الفائز الكأس الذهبية الاغلى.







قديم 09-07-2006, 12:16 PM   رقم المشاركة : 47
برهوووم
( ود فعّال )
 






برهوووم غير متصل

الفيفا والاتحاد الافريقي يوقعان اتفاقا لمساعدة القارة السوداء

رويترز (بروكسل)
قال متحدث باسم المفوضية الاوروبية ان الاتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا) والمفوضية الاوروبية وافقا على استغلال نهائيات كأس العالم المقبلة لهذه اللعبة الشعبية والتي تستضيفها جنوب افريقيا في 2010 في تعزيز البرامج الخاصة بمساعدة القارة السمراء. وقال مادو التفاي «لكرة القدم في افريقيا تأثير يتمثل في امكانية المساعدة في تنفيذ البرامج التعليمية من خلال كرة القدم وفي تنظيم المجتمعات المحلية او المساعدة في زيادة الوعي بالنسبة )لاعراض نقص المناعة المكتسب( الايدز.» وهناك مشروعات اخرى ايضا يمكن ان تشمل مجالات حقوق الاطفال والصحة ومكافحة العنصرية او الحوار الثقافي الداخلي في الدول الافريقية. ويصف الاتحاد الاوروبي نفسه بانه اكبر مانح للمساعدات في العالم اذ تظهر ارقامه ان المفوضية والدول الاعضاء قدموا 43.3 مليار دولار في 2004 وهو اكثر من نصف اجمالى المساعدات العالمية. وسيتم توقيع الاتفاق بين الطرفين رسميا يوم الاحد وهو اخر ايام كأس العالم الحالية بالمانيا. وستكون جنوب افريقيا اول دولة في القارة السمراء تستضيف اهم حدث رياضي في2010. ولا يحدد الاتفاق المبلغ الذي ستقدمه المفوضية الاوروبية وهي الهيئة التنفيذية للاتحاد الاوروبي والفيفا للمشروعات الافريقية.







قديم 09-07-2006, 12:17 PM   رقم المشاركة : 48
برهوووم
( ود فعّال )
 






برهوووم غير متصل

دومينيك يهزم الانتقادات بالقاضية


أ.ف.ب (برلين)
نجح مدرب فرنسا ريمون دومينيك، الذي يشبه بمواطنه ايميه جاكيه الحائز كأس العالم عام 1998، في رهانه بقيادة منتخب بلاده الى المباراة النهائية للنسخة الثامنة عشرة من كأس العالم لكرة القدم المقامة حاليا في المانيا وذلك رغم الانتقادات اللاذعة والكثيرة التي واجهها سواء قبل المونديال او بعد انطلاقه. وكان دومينيك اعلن في 13 تشرين الاول/اكتوبر الماضي غداة فوز فرنسا على قبرص 4-صفر وتأهلها الى النهائيات «امامي مهمة وهدف يجب تحقيقه: ضمان حضور المنتخب الفرنسي في المباراة النهائية في برلين في التاسع من تموز/يوليو.
عين دومينيك مدربا للمنتخب الفرنسي في 12 تموز/يوليو 2004 خلفا لجاك سانتيي عقب خروج فرنسا من الدور ربع النهائي لبطولة امم اوروبا في البرتغال.
وصادف يوم تعيين دومينيك على رأس الادارة الفنية لفرنسا ولادة ابنته فيكتوار. وكانت المنافسة حامية بين دومينيك والنجمين الدوليين السابقين لوران بلان وجان تيغانا بيد ان خبرة دومينيك على رأس المنتخب الاولمبي الفرنسي لمدة 11 عاما لعبت دورها في اختياره مدربا للمنتخب الاول اضافة الى دعم جاكيه له.
وكان دومينيك مدافعا في صفوف ليون واحرز معه كأس فرنسا موسم 1972-1973 ثم توج بطلا للدوري مع ستراسبورغ موسم 1978-1979 وبوردو موسم 1983-1984.
بدأ مشواره التدريبي مع مولوز وكان لاعبا في صفوفه ايضا، قبل الانتقال الى تدريب ليون وقاده الى بطولة الدرجة الثانية موسم 1988-1989 وبالتالي الصعود الى الدرجة الاولى، ليعين بعدها مدربا لمنتخب الشباب (تحت 21 عاما) وقاده الى المركز الثاني في بطولة امم اوروبا عام 2002.
ولم تكن بداية دومينيك على رأس المنتخب الاول سهلة خصوصا في العام الاول حيث عانت فرنسا الامرين في التصفيات واحتاجت الى عودة نجومها المعتزلين زين الدين زيدان وليليان تورام وكلود ماكيليلي لانقاذها من الفشل والغياب عن النهائيات.
وحتى بداية فرنسا في المونديال لم تكن في المستوى المأمول فلم ترحم وسائل الاعلام الفرنسية مدربها وانهالت عليه بالانتقادات اللاذعة بيد انه أسكت منتقديه بقيادة منتخب بلاده الى المباراة النهائية وهو مرشح لاحراز اللقب الثاني في تاريخه.
ورد دومينيك «نحن في المباراة النهائية، كنت مقتنعا بذلك وأعتقد ان الاقتناع يكفي لرفع التحدي»







قديم 09-07-2006, 12:20 PM   رقم المشاركة : 49
برهوووم
( ود فعّال )
 






برهوووم غير متصل

مـــ@ـــــــم

عاصفة رعدية تلغي حفل كأس العالم

رويترز (برلين)
تسببت عاصفة رعدية هوجاء في الغاء حفل موسيقى كبير كان من المقرر اقامته في العاصمة الالمانية برلين يوم امس الاول بهدف تقديم الشكر للمشحعين الذين حضروا الى النهائيات الحالية في المانيا وعرض لمحة عن نهائيات كأس العالم المقبلة التي تستضيفها جنوب افريقيا في 2010.
وكان من المقرر ان يشارك في الحفل الكبير اليوم عند بوابة براندنبرج المغنى الامريكي ويكليف جان والمغني الجامايكي شون بول وفرقة افريقية بقيادة المغني السنغالي يوسو ندور.







قديم 09-07-2006, 12:21 PM   رقم المشاركة : 50
برهوووم
( ود فعّال )
 






برهوووم غير متصل

نستا حزين لغيابه عن الازوري


رويترز (دويسبرج)
قال لاعب خط الوسط الايطالي جين ارو جاتوسو ان المدافع الايطالي المصاب اليساندرو نستا يشعر بخيبة امل كبيرة بسبب الاصابة التي تمنعه من المشاركة مع منتخب بلاده الذي سيخوض المباراة النهائية لكأس العالم 2006 لكرة القدم امام فرنسا اليوم الاحد.
وقال جاتوسو للصحفيين «انه حزين. يمكنكم رؤية ذلك من خلال شخصيته مع الاخذ في الاعتبار بان منغلق مع نفسه نوعا ما. انه يعاني كثيرا.» واضاف جاتوسو «انه شخص من النوع الذي يعطي كل ما لديه للمجموعة. انه سعيد من اجلنا الا انه كما يتضح يشعر بخيبة امل كبيرة.» ولم يشارك نستا في اي مباراة منذ اخر مباريات بلاده في دور المجموعات امام جمهورية التشيك وهي المباراة التي اصيب خلالها في الساق.







موضوع مغلق

مواقع النشر (المفضلة)
   


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 10:52 AM.




 


    مجمموعة ترايدنت العربية