. . . [ في مجرتي . . تحيا كلماتي] . . . / بـِ احساســـي

[__GalaXy__]

أعود لـِ [أنا]..

و أبقى. . . . . .بلا [أنت] !

.
.
.
/

لألفكـَ بـِ رماديتي,....

[__GalaXy__]

لـِ [هوَ] . .

دعني أختر مدينة لـِ أمطاري تهطل عليها حزناً
كلما ضـــاق الشوق صدر مساحاتها


/ . . .


و أختر لـِ قلبي مسقطه الأخير!
وسط هدوء تلكـَ الأمطاء. . .

[__GalaXy__]

. .

طِر أيها العصفور الحزين لـِ سمائك . . و أخفق بـِ جناحيك حتى تصل إليها. . ,

ودعتكـَ أنا..قبل ذلك...ضممتكـَ لـِ قلبي المتعب,..كي تحيي به بقايا كلمات

/ . . .

طِر أيها الحلم لـِ مثواك الأخير . . لا تجزع إذا ما رأيت السماء ملفحة بالرماديّ..
هي بدايات الشتاء, . . بدايات البرد و بدايات احتضارك...[وسط سوط الدفء] !!

[__GalaXy__]

أفتقد ذاك الـ [مكان] الفارغ من "هو" . .

أفتقد الأمل الذي ربطني بالحياة و به , . .

أفتقد صباحي المثقل بـِ عبق الياسمين
/
.
.
أفتقد [أنا] بحق .

. .

[__GalaXy__]

. .

عهدته هكذا . . ملفح بالـ [غياب]
.
.
/
أما آن الأوان ليدرج تحت شرعية الـ [بقاء] ؟ ! !

[__GalaXy__]

. .

هكذا هو الحب..,يأتي دائماً متسللاً إلينا . .
[من باب نصف مفتوح . . . و قلب نصف مغلق] . !

[__GalaXy__]

و يبقى للبوح . . "تتمة"

لكن..بعد إشراقة شمس لـِ نهار / يوم / عمر مثقل بالـ وجع

دمتم بكل ود

تصبحوا عَ خير..,

[__GalaXy__]

يقيني بـ كلماتكـَ

تعدى الخيال . . .

و تبقى "أنت" . . [روح النسيان

عبير الـ صباح] .

و أدعو لكـَ :

ربي يوفقك

ربي يوفقك

ربي يوفقك . .

[__GalaXy__]

لا أحب التكلم عن صباحي في الليل..

لكن . . . /

مع قرار غير قابل للطعن بـِ جميع الأحوال لأنه لا يحتوي كافة الشروط الـ [عدليّة]

قررت الكتابة:

بدايات صباح ينجلي فيه الظلام عن مداى الـ قلب . . , استيقظت على صوت أعتدته "من كم يوم بس" ..صوت هاتفي الأسود ينـــــــادي [يا ناس خلوني بـ حالي...وحدي و مرتـــــاح بالي]
و أرد..
لقاء على مقربة من الضجيج و اللاراحة

تمرد النوم علي و سحبني لـِ رحلة مؤقتة..خلعت عني الكسل و بدأت بتصنيف احلامي طبقاً لـِ أهميتها / نوعها..و ترتيب الواقع وفقاً لـِ وهمه فقط

غلست بعضاً من ملامح الصباح فوضحت لي بجمالها الملائكيّ . .

لم تدم [راحة البال] بحسب قول شاعري الفذ..,بل تحقق عكسه



"ساعتين نوم من بعد 44 ساعة من الدوران في استراتيجية التعب"

أتكفيان لـِ بقائي على قيد الموت؟؟

[__GalaXy__]

. .

[أنت و . . أنا]

عزفنا الانتظار سيمفونية عشق..

و بعد أن انتهيت من أداء مقطوعتك

رحلت . . .

تاركاً لـِ اصبعكـَ بصمة الغرور على لحن بكائي...