في حال حدوث الحرب العالمية الثالثة وكمية المتفجرات والصواريخ والأسلحة النووية والبيولوجية والكيماوية التي ستستخدم حتما ستسبب مجاعة عالمية ومن ثم تبدأ حياة بدائية بعدها ويبدأ إستخدام السلاح الأبيض كما ذكر المصطفى صلى الله عليه وسلم بأن السلاح الأبيض سيستخدم في الملحمة. وكذلك كثرة التفجيرات ستسبب إختلال في الجاذبية الأرضية ووضعية الكرة الأرضية.
ثبت علميا بما لايدع مجالا للشك بوجود كوكب عاشر في المجموعة الشمسية يطلق عليه (إكس) له جاذبية عالية جدا يجذب إليه جميع الكويكبات التي يمر بجوارها هذا الكوكب ويسبب فوضى شاملة على سطح الكوكب الي مر بجواره وسيمر هذا الكوكب بجوار الكرة الأرضية في ربيع 2003 ومن عجائب هذا الكوكب بأن له أقمار على شكل ذنب وبسبب إجتذابه للكويكبات فإن حجمه يزداد بإستمرار وهذا الكوكب يمر بجوار الكرة الأرضية كل 3360 سنة. ومن آثاره زيادة عدد البراكين والزلازل والفيضانات والأعاصير وإختلاف درجات الحرارة في الكرة الأرضية قبل مروره بـ 7 سنين وهذا يفسر زيادتها منذ عام 1996.
ثبت علميا بأن سرعة دوران الكرة الأرضية ينقص سنويا بمقدار بسيط حتى تتوقف تماما ثم تبدأ في الدوران العكسي ثم تعود لطبيعتها والزمن المطلوب لتوقف الكرة الأرضية هو قرابة 50 مليون سنة. وقد تسرع التباطؤ في الدوران وسرعة دوران الكرة الأرضية إذا حدث حادث مثل إصطدام كوكب بالكرة الأرضية إنفجارات هائلة هزت الكرة الأرضية عدة مرات أو تعرضت لجاذبية عالية جدا أخلت توازن الكرة الأرضية مع الشمس, عندها سيحدث إضطراب في دوران الكرة الأرضية يوم تكون سريعة ويوم تكون بطيئة حتى يأتيها يوم تتوقف فيها تماما. وهذا يفسر بأن أيام الدجال يوم كسنة ويوم كشهر ويوم كأسبوع وباقي الأيام كأيامنا هذه. وحديث الرسول صلى الله عليه وسلم في أيام الدجال تؤيد بأنه سيحدث أمر عظيم يسبب إضطراب في دوران الكرة الأرضية.
وكما نعلم مسبقا بأن الحرب العالمية الثالثة ستحدث والآن العلم أثبت بأن الكوكب سيمر بجوار الأرض وهذين السببين كافيين بأن يسببوا مجاعة عالمية لمدة 3 سنين وأن يسببوا إضطراب في دوران الأرض حول نفسها......
في فتح الباري شرح صحيح البخاري: أخرج عبد الرزاق من طريق ابن أبي مليكة قال " دخلت على ابن عباس يوما فقال لي: لم أنم البارحة حتى أصبحت، قالوا طلع الكوكب ذو الذنب فخشينا الدخان قد خرج "
هل آية الدخان تكون بعد خروج الكوكب في أغسطس 2003 أم المقصود بها قبل طلوع الشمس من المغرب. الله أعلم...
أخيرا: أوصيكم كما أوصى الرسول صلى الله عليه وسلم المسلمين بما يعملوا في زمن الفتن
عليكم بأمر خاصتكم (أي أهل بيتكم) وأتركوا أمر العامة لولاة الأمور, خذ ماتعرف وأترك مالاتعرف (أي في الدين) لاتشاركوا في الفتن ولا الحروب حى تتضح الصور (أي بخروج ذوي الرايات السود من المشرق فقد أمر الرسول بإتباعهم ولو حبوا على الثلج).
هذا الموضوع اخذته من منتدى القلعه
لعنوان : جرم سماوي يهدد البشريه بالفناء
يدور جرم سماوي على شكل لولبي بإتجاه الأرض .. تدور حوله الشكوك .. انه جرم سماوي بدأ
يظهر بعض قوته وخصائصه في إنقلاب فيزياء الأرض .. او الطبيعه الرياضيه المتعارف عليها ..
ويقال والله اعلم انه سوف يضرب الأرض عام 2018 م وضربته للأرض ليست مهمه بل نهايه مأساه هذ ا
الجرم بعد أن يستنفذ تغييراته الرياضيه .
ومن خصائصه ألتي سوف يغيرها هذا الجرم هو تغيير الموجب الى سالب او نوع اخر لا سالب ولا موجب
وعند ذلك سوف يتغير .. المجال المغناطيسي للأرض .. او كل اشكال الموجبات المغناطيسيه والموجات
الكهرومغناطيسيه وتتوقف جميع اشكال المنتجات البشريه من.. الراديو والتلفزيون والتلفونات .. وسوف
يعيد البشريه الى الحياه البدائيه اي بمعنى عدم استخدام اي شكل من اشكال الحضاره المعاصره بأي حال
من الأحوال من الترانستور والملف الكهربائي الذي يشعل فتيل الشراره الكهربائيه .
وهذا الجرم المتجه الى الأرض لم يكشف عن هويته بشكل كامل، فقط نوه عنه احد العلماء قبل أشهر ثم
طمس على هذا الخبر حتى لا يثير الرعب في امه الأرض وخاصه الغربيين منهم والأمريكان بشكل خاص
الذين يستعدون الأن لحرب العراق وأمتلاك مصادر الثروه وتحقيق امالهم العريضه في أن يكونوا سباقين
بأمتلاك العالم وامتصاص خيراته ، وتحقيق تنبؤاتهم الدينيه الخاصه بهم .
ومن خطورته الأ نيه .. الحاضره .. انه سوف يسبب نكبات على جميع اشكال الطائرات وبدون استثناء
المدنيه وكلما اقترب هذا الجرم كلما اشتدت خطورته في تغيير خصائص المباديء الأساسيه في تركيبه
التكنو او ال هاي تكنو لوجيا او التقنيه او التقنيه العالي في التعاملات المعروفه .
الأهم من هذا كله لماذا هذا الجرم السمواي يتجه الأن الى الأرض ؟ ويغير جميع اشكال المكتسبات التكنولوجيه ليعود الأمر كما بدأ ميكانيكيا وذاتيا مثل الشمعه والنار ، ويعيد توازن الأرض الى مابعد التلوث الصناعي ارض نقيه خضراء غناء لا شيه فيها وتصبح المكتسبات من الماضي ؟
والأخطر من ذلك اذا ’عرف ماهيه خاصيه هذا الجرم الساقط لولبيا على اهل الأرض او في المحيط كما قال العاٍلم او الفلكي واصبح بأيدي الأرهابيين كما يدعون أن ارهابيين المستقبل تعمل على انهاء جميع اشكال
الحضاره ببث هذه الخاصيه في الفضاء الأرضي وتتساقط الطائرات والصواريخ الموجهه باالأشعاعات
الليزريه اذا ’علم ماهيته .. وعملها كما يقول في مقالته العلميه التي لم .. اجدها الأن في اي موقع .. او مرجع علمي وهذا غريب وتقصير مني وقد يعلمها احد الأخوه الكتاب او القراء ويتحفنا بالمصدر ، يقول هذا العالٍم انها بسيطه التركيب وتطييرها في الفضاء وتصبح مثل العثه التي تأكل الموجات وتكسرها وتطفيء مفعولها او لا تقوم من مكانها لأن خاصيتها الرياضيه او الفيزيائيه تغيرت الى المجهول .
وعندما تكتشف العله او .. العثه .. او كما يقال المرض العلمي الجديد .. مثل الأيدز الذي لم يكتشف علاجه
ومثله هذه العثه تكون جميع اشكال الحضاره او الهاي او التكنولوجيا وبخاصه التحكم من بعد او موجات الأتصال .. كما يقول العالم الذي اختفى امره .. تكون الحضاره عادت الى البدائيه ولا يبقى إلا الميكانيكا او قوانين الميكانيكا وهي الأزاحه الأشياء المرئيه المعروفه او الذاتيه مثل أشعال شمعه في الفضاء او لضوء .
والضوء لا تتغير خاصيته ، لسرعته وخضوع هذا الجرم الى قوانين الضوء وليس العكس , وهنالك مناصريين مسلمين ومسيحيين ويهود الى أن الأرض سوف او يجب ان تعود الى البدايه كما خلقها الله ، ثم البشر يعودوا الى النهايه ثم تقوم القيامه .
والمناصرين لهذه الفرضيه يعتمدون بأن الله خلق البشر ليعبدوه وأن اشكال هذه الحضاره تطوع لمصلحه
البشريه وليس العكس ، وانه اي شكل من اشكال الحضاره تحمل فنائها بين طياتها ولا يظهر إلا بالوقت
المناسب ليفني هذه الماده او الأنسان او الحيوانات مثل الديناصورات المندثره او او الى اخره مما يتعقدون هؤلاء المناصرين الى العوده للماضي والأستعدادات له قبل ان تفاجئنا هي بنفسها .
وهنالك من يغالط هذه الفكره من اساسها ويعتمدون الى ان الحضاره في تقدم ولا يمكن لها ان تتأخر وأن
المندثر من الحيوانات لا يبنى عليه في الجمادات وشتان في المثاليين .
وشقه الخلاف توسعت حتى اتى هذا الجرم الذي يقال انه سوف يجعل الحديد ايضا او المعادن تأكل نفسها
بنفسها وهذا قد يكون غلو في النتائج ، ولكن ليس بمستغرب ولا نعرف الكيفيه .. ولكن لو نظرنا الى نسبه
الحديد في جسم الأنسان لأستبعدنا هذه الفرضيه .
ولكن هنالك دراسه في نقص الحياه في الحيوانات المنويه ونقص الحديد في جسم الأنسان وبدأت تتغير
خاصيه الجسم البشري والحيواني ولو بنسبه ضئيله وهذا يعني ان الأنسان يتعرض الى تغيير وفناء بالداخل غير محسوس بشكل ظاهر وأنما ببطء شديد ، والسؤال هل جسم الأنسان والحيوان سوف يتأقلم مع التغيرات
الأتيه من الفضاء او من داخل جسمه او المحيطه به من الأخطار المحرمه ، التي تستخدم بالحروب .
وهل الحرب القادمه على الأمه الأسلاميه واولها التي بدا بها الأمريكان على افغانستان والأن يتجهون الى
العراق وغيرها من الأمصار الأسلاميه هي معامل تجارب مثل الفئران ، والتي سوف تحصد الأمه الأسلاميه
كلها المحاربه والمتحصنه بالمدن والقرى .
ويشاع ان اسرائيل تستخدم امصال لا تعطيها إلا للأسرائليين واليهود . وهي معلنه على انها ضد الجدري!!
وفي الحقيقه هي قد تكون امصال لبعض المواد البيلوجيه والكيميائيه والأشعاعيه التي سوف تستخدم ضد المسلمين في كل مكان .
وهل هذا الجرم السماوي رحمة من ربك لأنه يعلم بمكر اليهود والصليبيين يمن بها على المسلمين؟
افتونا مأجورين وشاركونا الرأي ..
العرض العادي
