الهام
إليك ِ يامن ناداني هواكِ ...فأسرعتُ
يامن طربت لصوتك ... فرقص قلبي فرقصت
يامن سحرتني بنظراتك... فهِمتُ وتهت
إليكِ أكتب وأبوح لعل بوحي يشفي الجروح
,
,
لست أدري ماذا أكتب لكِ
أأكتب لكِ غزلاً؟!!!!!!!!
هيهات أن تصل حروفي لوصفك
لكني سأكتب لعل قلبكِ يطرب ..
أحبكِ
وحبي الأن ترينه جرد حروف ..اسطر تحتضن الكلمات
ولكن بها روح تناديكِ .. تحضن طيفك وتسمعه الآهات
حبي لكِ يعني أنني ...
بسمة ... تود الوصول لشفاهكِ
كلمة ... تهوى أن تخرج من شفاهكِ
همسة ... تتوق لمعانقة أسماعكِ
لمسة ... تدخل الدفء لأحشائكِ
شمعة ... تذوب عشقاً وتخشى الموت في ظلامكِ
دمعة ... تعانق جفني فرحاً للقائكِ
أنا عاشق ... وعشقي بكِ هوس لايموت بهجرانكِ
أحبكِ
,
,
أترين قصرت حروفي عندما كتبت ُغزلاً!!!!!!!
سأكتب لكِ عتاباً
بل من وجدي لك ِكتاباً
سيكون في لكل آهةٍ بداخلي فيه باباً
لعلني أجد منكِ جواباً
سيكون عتابي حنوناً .... أبدأه بلماذا؟
لماذا يتوه عندكِ حلمي
يود الوصول دوماً لشواطئ قلبك فترفضه موانئكِ
ويعود لبحر الحيرة والألم ..فتدفعه رياح الشوق لكِ
لماذا يذلُ عندكِ دوماً رجائي
وتزيدين في هجري وجفائي
أطلبك منكِ الغيث فيغيب السحاب وتكفهر سمائي
لماذا أحس بحبك تاره وببرود مشاعرك تاره؟!
أحكم علي دوماً بالخسارة؟
,
العرض العادي
