رسمتك بحر يضم منزلاً صغيراً وحوله حديقةً خضراء يبث نباتها
الأوكسجين بكل مكان ... وبعيدااً عنها وقفت أنا حتى أُشعل الموقد
بعد أن جمعت الفواكه من بستاننا الجميل ... كل ذلك في البحر
أعددت طــاوله الإفطار وهاانا أنتظرك .... بكل حب بكل شوق
بكل لهفه بكل خجل بكل زينة إبتدعتها بهذا اليوم ... وأنا في البحر
وهل في ماذكرته منطق ...!! البحر . الموقد .. ؟؟؟
أرأيت أنا معك اجنح للخيال دائماً رسمتك عالم من الخيال ً كما
باللوحات الرومانسيه .... عاطفه ... خيال ... بُعد عن المنطق ..
العرض الشجري
