بكل الآلم نورد هنا قصصا مغمسة بالذل والعار نضعها حية نابضة أمام
أباء وامهات مازالوا يضعون ثقتهم في سائق يغتال دون علمهم براءة أطفالهم ...أو خادمة تسخر في غيابهم من كل قيمة أنسانية في التعامل مع أولادهم ..
سيدة مرت بتجربة قاسية مريرة مع السائق مجرد من الآنسانية أغتال بمنتهى البساطة براءة صغيرها وتسبب في قتلة تقول هذه السيدة (حتى هذه اللحظة لاأصدق بأن ماحدث لصغيري قد حدث بالفعل رغم مرور ثلاث سنوات على على تلك الواقعة كان أبني أنذاك
بسنوات عمرة الآربع يرافق السائق الى مدرستة الخاصة صباح كل يوم ..وأستغل السائق تعلق ولدي بة كأنة والدة وقام بالآعتداء المتكرر علية ..مما أصابة ضعفا جسديا وذات يوم هاتفوني من مدرستة قالوا بأن ولدي قد أغمي علية ..أسرعت بالذهاب الية ونقلة للمستشفى ..وهناك بقي أسبوعا واحد ثم مات
ورغم أن السائق قد نال جزاءة
لكن الطفل لن يعود ........
كانت صغيرة لاكنها الآن شابة في العشرين من عمرها لكن بدون فرحة الشباب بدون التماعة الصبا في العيون شابة مطفئة بلا مستقبل
وكان عمرها ست سنوات .عندما رأت السائق والخادمة في وضع مشين .وعندما أكتشف السائق والخادمة أنها قد رأتهما .قررا معاقبتها ودخلا عليها الغرفة وفي دقائق معدودة .كانت قد أنجز السائق مهمتة
القذرة بمساعدة كاملة من الخادمة
وعاقبا الصغيرة وفرا هاربين ..
العرض العادي
