انما الامم الاخلاق مابقيت فإن ذهبت اخلاقهم هم ذهبوا وهؤلاء تخلوا عن خلقهم في دينهم واتبعوا البدع ولعل السوال الحقيقي الذي يطرح نفسه هل هذهـ الفئله من الشباب والشابات فعلا لايملكون الرجاحه بالعقل فلا يميزون بين الحب والغلا وبين البدع التي يرسمها لنا الغرب وينجرف خلفها الكثير والمواقف كثيرهـ وليست مختصره على عيد الحب وما يدور حولــه
هلا فعلا ان هؤلاء يعيشون في كوكب مختلف ام هي سياسه مدروسه لتفريق شمل ابناء وبنات الاسلام وجرهم الى الهاويه فهذا مايطفوا على السطح بمعنى الكلمة
عزيزتي :
اعتقد ان هؤلاء لايمكن السيطره عليهم الا من قبل اولياء امورهم واعتقد من وجهة نظري ان اغلب الفئات لا تجد من يرشدها لما هو صح او خطأ بل بالعكس يجدون كامل التشجيع على مايقدومن عليه .
تكثر الفتن والمستفيد واحد وتبدأ علامات الرضوخ لمخططات الغرب تظهر وسابقا كنا نستحي ان نرى مثل هذه اتصرفات ولكن شيئا فشيئا اصبح الامر عادي نسال الله ان يعجل بفرج قريب ولكن ( لا يبدل الله مابقوم حتى يبدلوا ما بأنفسهم )
شاكر لك ولقلمك ولا حرمنا نثر ابداعك المستمر
دمتي بود وسعادة
اخوك
رايق
مساء الخيــــر ..
بكل تأكيد لأبد من الرقابة فهي مطلب أساسي ولأبد أيضاً من التوعية لذلك الأمر ..
كاتبنا الجميــل رايق ..
كل الشكر والتقدير لك على مرورك الجميــل والرائع ..
يسعدني تواجدك هنـــا ...
العرض العادي
