. مدخـَـَـَـلْ "
إنتبهْت لدمع‘ـَهآ بآلهدْب والگحل سِـِآل !
لين جفّت ع‘ـَينهآ دمع و القَـَـَآع إرتوىآ . . !
وإبتدَت لحظة جفىآ { وإنتهَت لحظة وصآل . . !
وإنطفىآ نُـور السع‘ـَـَآدة ؛ وأحسّب إنـه ضُوىآ !
مآ إگتفيت من الهوىآ والغ‘ـَـَرآم أربع لـَِيــَآلْ ,
وقفّت أيآم التلـآقي . . و جَـَآ وقت النوىآ . . !
من يـقول إن الأمآني ڪل أبوهآ مستحيلة !
الغ‘ـَبي ، من ع‘ـَـَآش يـردّد مـثلهم ڪلمة [ محـآلْ ]
صح بـه أشيآء صع‘ـَـَبة ، أو فُـرصْ جـدآ قليلة . .
بس لآ تيـأس بـ حجّـة ملقـىآ ع‘ـَندي مجــآل !
لو صرخ حيلڪْ تع‘ـَبتْ ، إستفزّه . . ثـم شّـدْ حيلــهْ ! !
و أصرخ بوجـه التخـآذل ؛
. . . . . . . . . . ليش لآ يآ إبن الحَـَـَلآل ؟ !
» » »
هو صحيح إنْ القصآيدْ لـ الجريحْ أوّل ع‘ـََـَذآبـﮧْ . . ؟ !
. . . . . . . . . . . . . منْ ع‘ـَـَرفْ لگ يآ الليآلي و إنتي أگثَر منْ هوّيـﮧ ؛
منْ تلحّـف فيْ ترآبگ مقتنعْ بآللي جَــرآ بـَـَﮧ . .
. . . . . . . . . . . . . منْ قدَر يفْرض طموحـَـﮧْ ؛ في زمآن المع‘ـََـَمعِّيـﮧ !
منْ مِـنْ النـآس يتجـرأ يترگگْ و إنتي تـرآبــﮧْ . . ؟ !
. . . . . . . . . . . . . السؤآل يع‘ـَـَيد نـفْسِـِِـِﮧْ و الـإجـآبة مبدئِيـّـﮧْ . . !
« « «
تدري إنْ الجَــرح لـ المجروح ديّـن ؟ !
و إنتْ جـآرحني و حقڪْ أجرحڪْ . . !
وين تبع‘ـَـَد وإنتْ في نفسڪْ سجـينْ . . ؟ !
وين تنسىآإ و إنتْ نآإسيني مع‘ـَڪ !
ڪيف تفرَح و إنتْ تآإرڪْنِي حَـَزين ! !
طيفْ جـرّحڪْ مثل ظلّـڪْ يتبع‘ـََڪْ !
....................... مثل ظلّـڪْ يتبع‘ـََڪْ !
............................. مثل ظلّـڪْ يتبع‘ـََڪْ !
» » »
لـآ ضآقت الدِنْيآ عليّ قلت ؛
وينڪْ ؟!
يآللي تسلّي وحشتي ڪِل مآ أضيق ~!
إن ڪآن إنع‘ـَـَقدْ حَبل الوَصل في يمينڪْ ،
منْ يسقِي الضآمِي و هو { نآشش‘ـَف الريقْ !!
عذرڪْ مع‘ـَڪْ وإن شنْت ،
الشينْ مآ يشينڪْ ..!
وإن زنْت ، فـ إنتْ الزين من دوون تع‘ـَليقْ !
« « «
سمآ ع‘ـَمري مطر أسودْ . . و صُوت الحَـَزن في رع‘ـَوود !
ظلـآم الهمْ مآ يرحَم ، دروبي و طُول رحلـآتي . .
خسرت أغ‘ـَلىآ سنينْ الع‘ـَـَمر . .
..................... أدوّر بع‘ـَضي [ المفقود ] . . !
بقىآ لي حلمي المسڪين . .
و بع‘ـَض أجمَل ع‘ـََـَبآرآتي ~
في خآطري أقسىآ ع‘ـَلىآ الجرح و أجيڪْ ،
و أقول لڪْ ؛
........ إشتقتْ . .
........... و إشتقتْ . .
................ و إشتقتْ . .
و أرمي بـ نفسي بين حضنڪْ و أيآديڪْ ،
و أقول لڪْ ؛ ملّيييت من قسوة الصص‘ـَمْت . .
» » »
فيني مشآع‘ـَر ڪْل مآ أنسآڪْ تطريڪْ . .
تَلع‘ـَن وفـآهآ يوم لـآقـَتْ ردآتِـڪْ . . !
وقّـف دقآيق ، و أذڪْر آللي يوآسيڪْ ~
جَفِفْ دمُووع‘ـَڪْ قبْل تآصَل شفآتڪْ . .
تذڪر تجيني تبڪْي الظلم و أبڪيڪْ !
وأشيل جرحڪْ " أجبرتني غ‘ـَـَلـآتڪْ" . . !
« « «
أحيآن أشوفڪْ لي أبع‘ـَد من . . فضآ جوّي }
و أحيآن مآ بيني و بينڪْ { ولـآ ملّـي . . !
تبي الصرآحـة !
مآ ع‘ـَـآد أدري وش أسـوّي . . !
أنآ آتوآصل مع‘ـَڪ !
ولـاّ { أنسحْب ڪلّي . . ؟ !
................. أنسحْب ڪلّي . . ؟ !
........................ أنسحْب ڪلّي . . ؟ !
» » »
تع‘ـَـَآإل وإسمعْ مآجرىآإ في غ‘ـَـَيآإبڪْ ~
بـ أوّل غ‘ـَيآإبڪْ ، إنڪسَر قلّب مغ‘ـَليڪْ !
و بـ ثآإني غ‘ـَيآإبڪْ ، دمْع‘ـَي يبڪي جنآإبڪْ !
و بـ ثآإلث غ‘ـَيآإبڪْ ، بآلغ‘ـَلـآ قِـمْت أع‘ـَزٍيڪْ ! !
في موت قلّبٍ هآإآإم بڪْ و { إبتلَىآإ بڪْ . . !
« « «
وش هـ الگوون بع‘ـَدگ ؟ !
ع‘ـَلّمني وش بيگون !
وش هي الدنيآ بدونگْ غ‘ـَير { ص‘ـَمت و سگوون ! !
الصبح شآآحبْ . . !
و الليل تمـلـآه الظنوون !
و الزوآيآ موحشش‘ـَة ،
فآقدة [ قلب حنوون ] . . !
« « «
‘ـَلم اللّـﮧ في غ‘ـَيآبڪْ مآ تنآسيتڪ . .
................. بس في مرٍة نوٍيت أنسآڪْ ممدآني !
من ڪثرٍ مآ إشتقت لـ طيوٍفڪْ ، تمنيتڪْ ؛
......... رٍمش ع‘ـَيني أوٍ تصيرٍ الشوٍف لـ أع‘ـَيآني . . !
وٍ إن تمآدىآ هآلحنين بـ جفنيْ ، ضميتڪْ ~
............. وٍقتهآ ألقآڪْ ، لڪن ليـﮧْ مآ ألقآني . . ؟ !
» » »
سرٍّ يآ قـَـَِلََم مآليْ علىآ الصبرٍ طِـِآقة . .
. . صبرٍي تع‘ـَدىآ الحـدّ ، وٍ مآ ع‘ـَـآد ينطآق !
وٍ أگتبْ قصة ع‘ـَذآب القلّب وٍ أشوٍآآقـَـَﮧْ . .
وٍ گم هلّت ع‘ـَيوٍني للخـدّ حرٍّآقـة !
لجّل صآحب لـآ مـَـَرٍّ طيفـَـَـَﮧْ { سس‘ـَِرٍّق گل دنيآي . . !
» » »
"مخـَـَـَرجْ . .
گنت أبسلىآ وأبتسم و ألتفت ع‘ـَنهآ شمآل ؛
لـآ قويت الصدْ ع‘ـَنهآ ، ولـآ قلّبي قوىآ ! !
مآ هقيت إن الهوىآ ع‘ـَـَذّب قلوب الرجَـَآل . . !
لين ضآآع القلّب منيْ ، وتفگيري سوىآ ~!
رحت أدوّر دفْـوة الشمس . . ضيّع‘ـَت الظلـآل !
جيت أطفّي شع‘ـَـَلة النآر . . والقلّب إنگوىآ ! !
تــحـيـ butter fly girl ـــاتي
Only
العرض العادي
