.::. يكتب (اب) بلقيس وينك ياجرير .::. شوهوا صوره لعرشٍ قد حكمت .::.
نقل أحد الاشخاص قصيده لنزار قباني .. وهي قصيدة بلقيس ، فكتبت رأيي في نزار وقصائده ، وأنا تعتبر خواطر ، فلا وزن ولا قافيه ...
وأنا لا اشملها جميعاً ولكن أغلبها ، فأتى من أتى ليجعلني لا أفهم في الشعر ، ولا أعرف فيه شيئاً ..
لم أرد عليه مباشره ، وفضلت أن أرد بقصيده .. أوضح فيها وجهة نظري بهذا النوع الذي يسمى شعراً ، وهو في الحقيقة نثراً وليس شعراً .. فدمج المفاهيم يدل على قصور من دمجها ...
في زمانٍ شدنـي الشـي الكثيـر=للكتابـة لكـن إنـي ماكتـبـت
في مواقف تخلف العقل البصيـر=حاول القلب يتغاضهـا وسكـت
جاني شي وثوّر القلب الصغيـر=وحيروا فكري (ا)بلاويها وقلـت
القصيدة لو تجي باسـم الوزيـر=وفيها زله ما اتجاوزهـا نقـدت
كيف لاجتني القصيدة من ضرير=ماعرف نظم القصايد كيف جـت
يكتب (اب) بلقيس وينك ياجريـر=شوهوا صوره لعرشٍ قد حكمـت
مابي احكي عن تفاصيل الخطير!!=عن دناءة فعلته بالزيـن شمـت
أنه حسب رؤية خبراء الشعر ومؤرخي مسيرة الشعر العربي , الجدل كثير واتجاهات الشعر متعدده
و القصيدة في شعرنا لها عدة اوجه
منها..
1- القصيدة التفعيليه أو مايسمى بشعر التفعيله.
2-القصيدة الكلاسيكية أو العامودية ((واللتي تلتزم بوزن وقافيه)).
3- القصيدة النثرية.
فـ الشاعر نزار قباني لم يدمج وجهان للقصيدة الشعريه في وجهٍ واحد.ولم يخلط أبيات بنثر .
وهنا رد على كلامك في قولك ((وهو في الحقيقة نثراً وليس شعراً .. فدمج المفاهيم يدل على قصور من دمجها )).
*وفي رأيي المتواضع القصيدة كلمة مشتقة من الفعل قصد . فهي بذالك تشمل ما يقصدة الشاعر
أو الكاتب سواء كانت قصيدة كلاسيكيه أو نثريه أو تفعيلة
ونعرف جميعاً أن الرؤى تختلف حسب الميول , فنجد من يحبذ شعر التفعيلة ويتحمس له. ونجد ايضاً من يحب القصيدة النثريه , وكذلك نرى المتحمسين للقصيدة الكلاااسيكيه ((اي التي تلتزم بعمودان وقافيه )).
*ما أريد أن أوصل إليه أخوي, إن القصيدة لها عدت أشكال وليست مقتصره على شكل واحد ملزم
بأتباعه. فنزار قباني كتب في التفعيلة وكتب القصيدة الكلاسيكيه وكتب القصيدة النثريه.
وهو تجربة شعريه كتبت في جميع أوجه القصيدة.وغيره كثير من الشعراء.
& في الختام..
اقولك أخوي صح لسانك على جدت به, ,
ولك من اخوك احلىى تحيه
أنه حسب رؤية خبراء الشعر ومؤرخي مسيرة الشعر العربي , الجدل كثير واتجاهات الشعر متعدده
و القصيدة في شعرنا لها عدة اوجه
منها..
1- القصيدة التفعيليه أو مايسمى بشعر التفعيله.
2-القصيدة الكلاسيكية أو العامودية ((واللتي تلتزم بوزن وقافيه)).
3- القصيدة النثرية.
فـ الشاعر نزار قباني لم يدمج وجهان للقصيدة الشعريه في وجهٍ واحد.ولم يخلط أبيات بنثر .
وهنا رد على كلامك في قولك ((وهو في الحقيقة نثراً وليس شعراً .. فدمج المفاهيم يدل على قصور من دمجها )).
*وفي رأيي المتواضع القصيدة كلمة مشتقة من الفعل قصد . فهي بذالك تشمل ما يقصدة الشاعر
أو الكاتب سواء كانت قصيدة كلاسيكيه أو نثريه أو تفعيلة
ونعرف جميعاً أن الرؤى تختلف حسب الميول , فنجد من يحبذ شعر التفعيلة ويتحمس له. ونجد ايضاً من يحب القصيدة النثريه , وكذلك نرى المتحمسين للقصيدة الكلاااسيكيه ((اي التي تلتزم بعمودان وقافيه )).
*ما أريد أن أوصل إليه أخوي, إن القصيدة لها عدت أشكال وليست مقتصره على شكل واحد ملزم
بأتباعه. فنزار قباني كتب في التفعيلة وكتب القصيدة الكلاسيكيه وكتب القصيدة النثريه.
وهو تجربة شعريه كتبت في جميع أوجه القصيدة.وغيره كثير من الشعراء.
& في الختام..
اقولك أخوي صح لسانك على جدت به, ,
ولك من اخوك احلىى تحيه
@ س ح ك ل ال ب ر و د @
عيني عليكم صــــــح لسانك قصيدة جداً رائعة وفي محلها اكلمك عن القصيدة
وما راح ازيـد عن كلام اخوي سحكل البارود يعطيه العافية ما قصر
المحروم .... الشكر لك يالغالي على مرورك وتواجدك ...
عذب الوصايف ألف شكر ولمرورك الرائع ...
سحكل البارود ... ياهلا فيك يالغالي ...
ولكن ممكن لو تكرمت أخوي الغالي ان تبين لي ماهو الفرق بين القصيده النثريه وبين الخواطر ...
وفي الحقيقة أنا لا أرى أية فرق .... فحسب معلوماتي أن الوزن والبحر الشعري مطلوب لكي تسمي ماكتب قصيده ...
فماهو الفرق بين الخاطره والقصيدة النثرية ...
وهنا نقول نثرية ...
أي تدخل في النثر ... والذي له مجالات عديده ... وأعتقد أن الكل يعرفها ...
أشكرك أخي وأعلم عزيزي أن النقاش بين العقلاء لايفسد للود قضية ...
لو نظرنا لتعريف الخاطرة وقلنا ماهي الخاطرة
نقول هي // تحرر القافيه و الألتزام قليلاً بــ الجرس المسيقي أو مايسمى ((اللحن)) .
وهنا ومن خلال التعريف نرى أنها تجمع بين خاصيه من خصائص النثر وهي (( التحرر من القافيه))
و خاصيه من خصائص القصائد وهي ((الجرس المسيقي أو ما يسمى باللحن )) .
ومن هذا المنطلق أدرجتها ظمن أوجه القصيدة .
.........................
أما من ناحية قولك أن القصيدة يشترط فيها الكتابه على بحر أو وزن معين لكي تسمى قصيدة .
فكأنك هنا تقول أن مسمى القصيدة لا يطلق إلا على وجه واحد وهو الكلاسيكي
والذي يلتزم ببحر و وزن واحد .
وبهذا الكلام أنت أخرجت شعراء التفعيله وما يكتبونه من مسمى القصيدة
وأنا من خلال كلامك أرجو أن تسمحلي أوجه لك سؤال
ما اسم ما يكتبه شاعر التفعيلة ؟؟
أليست قصيدة !!
وقد ذكرت لك في ردي الأول مصدر مصطلح (( قصيدة )) ولأي شيء يطلق هذا المصطلح
سحكل البارود ... حياك يالغالي ...
وأنا لا أقول أنه يجب وجود جرس موسيقي واحد ، أنا أقول يجب وجود جرس موسيقي ، وأنا قلت في ردي يجب وجود بحر شعري ، ولكن مثلاً قصيده هناك قصائد هي ككلام مصفوف فقط لا أقل من ذلك ولا أكثر ، فهل يعقل أن نسميها قصائد ، هي نثر ، وفي الحقيقة هناك كثير من الخلط ، مثلاً لو التزم الشاعر بأول بيتين أو ثلاثة بوزن معين ، ثم غير الوزن ، هنا تصبح قصيده ، اتفقنا أنا وأنت على أن القصيدة يجب أن يوجود ويحضر فيها الوزن ، ولكن هناك مايمسى شعراً دون وزن ، فكيف سمي هكذا...
ولو عدنا إلى الفطاحله من الشعراء ، لن اذكر في هذا الزمن سأقول عودوا إلى من أجادوا البلاغة ، عودوا إلى التاريخ ، هناك اسماء وأعلام قويه ، فهل يوجد هذا في شعرهم ، ولو أنهم وجدوا في هذا الزمن ، أعتقد أنهم سيرفضون هذا الشعر الهزيل ، الخالي من أساس الشعر وهو الوزن والجرس الموسيقي ، أو مايمسى بالبحر الشعري ، كما تعرفه ويعرفه كثير في علم العروض .... وألف شكر أخوي لتواصلك ، واعذرني على هالغيبه .... أشكر الكل