العودة   منتديات الـــود > +:::::[ الأقسام العامة ]:::::+ > منتدى القضايا الساخنة
موضوع مغلق
   
 
أدوات الموضوع تقييم الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 04-04-2012, 12:01 PM   رقم المشاركة : 1
محمدجفش
( ود جديد )
 
الصورة الرمزية محمدجفش
 





محمدجفش غير متصل

زلزال الكراهية

قلوب بني البشر تتشكل على حسب الظروف التي يمر بها الإنسان الذي يحملها فالمشاعر تتغير بتغيّر الظروف وتبدلها فالزمن كفيل بكشف جميع الأغطية التي كانت تزين مشاعرنا تجاه الآخرين ، العجيب في الأمر هو هل فعلا يستطيع الإنسان أن يكرهه والدية زوجته أبنائه أخوته وأقرب أصدقائه؟! في ظنكم هل هناك قلب كان يجب فتحول الحب إلى كراهية هل من الممكن أن تنقلب مشاعر الحب والعشق والود والتآلف والتراحم إلى مشاعر الجفاء والقسوة والفرقة ؟! .


الحب في حياتنا في الغالب يأتي من صلة التقارب اليومي فيما بيننا أتحدث هنا عن الحب الطبيعي لا عن عشق فلان فلانه أو هيام علانة بعلان أتحدث عن حب الأب لأبنائه الزوج لزوجته والقريب لقريبة يقال أن هذا الحب ناشئ عن صلة القرابة والدم وأنك تحب أباك لأنك من صلبة وتحب ابنك لأنه من صلبك وتحب قريبك لأنكما من صلب واحد ولو كان هذا الصُلب في زمن داحس والغبراء لكنك تحبه لأنه ابن قبيلتك أو عائلتك ولذلك حبك اياه يسري بالدم كما يقولون.

هل فعلا نحن نحب آبائنا وأمهاتنا وهل نحب أبنائنا لأنهم من أصلابنا أم لأنهم قريبون منا ومن شخصياتنا ، لو كان هذا الأمر صحيحا فلماذا هناك عقوق للوالدين وطلاق لبنت العم ولماذا يتبرأ الرجل من ولده أو تطرد الأم ابنتها هل فعلا نحن نحبهم لأننا أحببناهم أم لأنهم فرضوا علينا! وما نحسبه حبا إنما هو عطف من كبير على صغير أو من شاب على شيخ مسن كبير ومن غني على فقير ومن صاحب سلطة على من لا سلطة له ، هل يعقل أن محبتنا لهؤلاء مفروضة علينا دون أن نشر بها أو نحس ؟

هل الأم التي تقول بأنها تحب أبنائها وتعطيهم كل ما يشتهون بدعوى عدم الإحساس بالنقص هو حب أو ذلك الأب الذي يقسو على أولادهم لأنه يحبهم ويريد ان يخرجهم رجال أسوياء عن طريق حرمانهم من طفولتهم ويعتبر ذلك حبا ، وهل الزوجة التي تشارك زوجها في أزماته ثم تمن عليه عند غضبها وتقول أنها ما قالت ذلك إلا بدافع الحب هل الحب شعور نحس به دون أن يصدقه عمل نقوم به ؟ ما الذي يفرّق بين الحب والود والعشرة ؟ الفعل من يحب مستعد أن يخسر كل ما لدية في سبيل ارضاء محبوبه ولنا في قصص العشاق براهين كثيرة فهذا ابن زيدون هام عشقا بالولادة بنت المستكفي فكان يخطب ودها في كل مناسبة حدث أو اخترعها لدرجة أنه من فرط حبه لها أقدم على أن يفرق بينها وبين ابن عبدوس ثم برهن حبه لها بقصيدة كتبها بمداد عشقة وحروف حبه وسطرها بدم قلبه فخلدها له الدهر وتغنت بها الركبان فقال :

أَضـحـى الـتَـنائي بَـديـلاً مِــن تَـدانينا// وَنـــابَ عَـــن طـيـبِ لُـقـيانا تَـجـافينا
أَلّا وَقَــد حــانَ صُـبـحُ الـبَينِ صَـبَّحَنا// حَــيــنٌ فَــقـامَ بِــنـا لِـلـحَـينِ نـاعـيـنا
مَـــن مُـبـلِـغُ الـمُـلـبِسينا بِـاِنـتِزاحِهِمُ// حُـزنـاً مَــعَ الـدَهـرِ لا يَـبـلى وَيُـبـلينا

أَنَّ الـزَمـانَ الَّــذي مــازالَ يُـضحِكُنا // أُنــســاً بِـقُـربِـهِـمُ قَـــد عـــادَ يُـبـكـينا
غيظَ العِدا مِن تَساقينا الهَوى فَدَعَوا// بِـــأَن نَــغَـصَّ فَــقـالَ الــدَهـرُ آمـيـنـا

هذه بعض أبيات القصيدة هل أحسست أن أوتار قلوبكم تحركت مع حروفها لترسم في مخيلة كل واحد منكم صورة شخص يحبه ، هل شعرت بلوعته عندما صار الزمان الذي كان يضحكة زمانا يبكيه والزمان هو الزمان ومن تغير هو ابن زيدون هذا هو الحب الحقيقي الذي يرى في ارضاء محبوبه هدفا له وغايه.

وهل تأملتم في ابن زريق البغدادي الذي هاجر من فرط حبه لزوجته ليكفل لها ولأولاده حياة كريمة وكان له زوجة يحبها حبا جما وتحبه حبا جما غير أنه كان له مال وفير اكتسبه ثم أضاعه ذلك أنه على حذقه للشعر وباعه فيه إلا أنه لم يكن ذا مهارة تكفيه أن يحفظ المال فضلا عن أن يثريه ولهذا كانت زوجته لا تضيع فرصة يمكن فيها أن تلومه على ضياع هذا المال إلا انقضت عليه ونشبت أظفار اللوم في وجهه وقلبه لتنهش فيها ولم تكن تدخر جهدها ولا وسعها أن تذكره بهذه الحادثة كلما اختلفا أو تعاركا فتعيره بتضييع قوت العيال وذهاب المال كما جاء وأخذت على هذه الحال سنوات حتى ضاق به ذرعا وقرر –على حبه لها- أن يهجر البلد والوطن ويسعى في الأرض ضاربا لعله يعوض خسارته الفادحة فلا تلومه زوجته على ضياع المال مرة ثانية. فشد الرحال إلى الأندلس كما تحكي الرواية لأنه سمع أن خلفائها يجزلون العطايا للشعراء فقصدها من بغداد وقطع القفار والفيافي ووقوده هو حبه لزوجته وعندما وصل وقال ما عنده لم ينل ما أراده فكتب قصيدة رائعة وقيل أنها وجدت تحت وسادته في الخان وكان ميتا من فرط قهره وفيها لم ينس زوجته لأنه يحبها والمحب يكثر من ذكر حبيبه في عقله وقلبه ولسانه فقال في قصيدته الرائعة الراقية:

لا تعذليــه فإن العـذل يولعـــه ،،، قد قلت حقا ولكن ليس يسمعــه

جاوزت في لومـه حدا أضــر به ،،، من حيث قدرت أن اللوم ينفعــه

فاستعملـي الرفـق في تأنيبـه بدلا ،،، من لومه فهو مضنى القلب موجعه

يكفيـه من لوعـة الـتأنيب أن له ،،، من النوى كل يوم ما يروعـــه

إلى أن يقول

أستودع الله في بغداد لي قمراً ،،، بالكرخ من فلك الأزرار مطلعه

ودعتـه وبودي لو يودعنــــي ،،، صفو الحياة وإني لا أودعــــه

وكم تشبث بي خوف الفراق ضحى ،،، وأدمعي مستــهلات وأدمعـــه

لا أكذب الله ثوب الصبر منخـرق ،،، عنـي بفرقتـه لكـن أرقعـــه

ما كنت أحسب أن الدهر يفجعنـي ،،، به ولا أن بي الأيــام تفجعــه

حتى جرى البين فيما بيننا بــيد ،،، عســراء تمنعني حظي وتمنـعـه

عل الليالي التي أضنـت بفرقتـه ،،، جسـمي ستجمعني يوما وتجـمعه

وإن تغـل أحـدا منـا منيتـــه ،،، فـما الذي بقضـاء الله نصـنعــه

بالله عليكم هل قرأتم أجمل من هذه القصة يحبها لأنها آذته وعيرته بذنب اركبته هل تتوقعون أنه كان سيحبها هذا الحب لو لم يجد في قلبه لها فسحة من الرضا والقبول ، بالله عليكن يا معشر القارئات ألا تتمنى احداكن أن يحبها زوجها أو أبوها وحتى أخوها كما أحب ابن زريق زوجته أو ابن زيدون حبيبته هل تظنون أنهم أحبوهم هكذا دون تضحيات ما بال مجتمعنا اليوم صار يريد حبيبا على هواه يشكله كما يريد دون أن يضحي ولو بالقليل من أجل حبيبه.

صححوا أخطائكم مع من تحبون قبل أن يدهمكم زالزال من الكراهية يصدع القلوب فلا تلتئم وإن التصقت بان أثر الزلزال فيها لا تعتقدوا أن الحب هو في العطاء والرومانسية فقط بل الحب في الصبر والهيام في التحمل والعشق في البذل من أجل المحبوب قد تختلف طبائع الإبن عن أبيه ويكون الزوج من بيئه والزوجة من بيئة أخرى لكن ما أعرفه أن من يحب سوف يصنع المستحيل ليكسب رضى محبوبه ، وحذارِ ثم حذار أيها المحبون بالفطرة أن تركنوا إلى هذا الحب فمثل هذا الحب ضعيف أساسه سهل تكسيره فيا ليتنا نزيد على الحب الفطري حب فعلي فيه عطاء وتضحية ورومانسية وتكون أيامه جميلة حتى وإن كانت سوداء فمن يحب يشعر بالسعادة مع ومحبوبه وإن كان في السجن أم في كوخ من القصب أو حتى في خيمة وسط الصحراء.

ما نعاني منه اليوم هو الحب المادي الذي يحاول اقتناصه الكثيرون فالزوجة تريد أن ترى حب زوجها لها بما يقدمة لها من هدايا والزوج يريد أن يرى حب زوجته له بشكلها وجسمها ومكياجها والأب يعتقد أن حب ابنه له أن يكون كما يريد والإبن يرى أن حب أبيه له بمقدار المال الذي يوفره له ويعطيه ولو تأملنا في الكلمات الماضية لوجدنا أن حب هذا العصر وللأسف هو حب أناني مصلحي يرى المحب فيه مصلحة نفسه من خلال محبوبه.

سردت عواطفي وأفكاري سردا دون ترتيب فلا تحاسبوني عليها فقد أحسست أنني أريد أن أكتب بحرية أريحيه وهذه لحظات تأمل في المجتمع ونسب الطلاق والعقوق فكانت هذه الكلمات.



منقول







قديم 04-04-2012, 04:17 PM   رقم المشاركة : 2
أحساس أنثى
( مشرفة الأسرة والطفل والنواعم)
 
الصورة الرمزية أحساس أنثى


اخي الكريم /

أعجبتني جدا المقولة فعلا أصبح الاحساس بالحب الحقيقي الدائم المستمر كمن يسمع بالأشباح ولا يراهم ولكن يحس بوجودهم في بعض الأحيان!!

حب الوالدين لأولادهم نعم هي قوية نابعة من القلب صادقة ولكن لك أن تتأمل في أيامنا التي نعيشها سترى أن الأنانية الوالدية والأنانية الولدية "ليس الكل بل الاغلبيه" بدأت تطغى على السطح فكم من آباء وأمهات شغلتهم لذاتهم ومتعتهم عن أبنائهم وكم الأبناء أشغلتهن زوجاتهن وأزواجهم عن شيوخ وعجائز في أشد الحاجة لهم

أنا أرى أن هذا الحب فقد هذه الأيام لكن ليس بدرجة كبيرة وما يميزة عن غيره من انواع الحب أن عودته سهله وسريعة


لدينا نقص كبير بالتربية الصحيحه .
وما نشاهده الان هو البدايه فقط . انتظر الجيل الحالي حتى يصبح اباء وامهات وسوف ترا العجب العجاب .
فالتغريب والانفتاح والثقافه المفروضه على جيلنا الان سوف تقلب الكثير من الموازين في المستقبل . وسوف تختفي الكثير من القيم .

شكراً لطرحك الاكثر من رائع
يعطيك ربي الف عافيه ....

ننتظــر جديدك بكل شوق ......


--------------------------------------------------------------------------------






التوقيع :
اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة

قديم 04-04-2012, 09:28 PM   رقم المشاركة : 3
محمدجفش
( ود جديد )
 
الصورة الرمزية محمدجفش
 





محمدجفش غير متصل

اقتباس
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أحساس أنثى

اخي الكريم /

أعجبتني جدا المقولة فعلا أصبح الاحساس بالحب الحقيقي الدائم المستمر كمن يسمع بالأشباح ولا يراهم ولكن يحس بوجودهم في بعض الأحيان!!

حب الوالدين لأولادهم نعم هي قوية نابعة من القلب صادقة ولكن لك أن تتأمل في أيامنا التي نعيشها سترى أن الأنانية الوالدية والأنانية الولدية "ليس الكل بل الاغلبيه" بدأت تطغى على السطح فكم من آباء وأمهات شغلتهم لذاتهم ومتعتهم عن أبنائهم وكم الأبناء أشغلتهن زوجاتهن وأزواجهم عن شيوخ وعجائز في أشد الحاجة لهم

أنا أرى أن هذا الحب فقد هذه الأيام لكن ليس بدرجة كبيرة وما يميزة عن غيره من انواع الحب أن عودته سهله وسريعة


لدينا نقص كبير بالتربية الصحيحه .
وما نشاهده الان هو البدايه فقط . انتظر الجيل الحالي حتى يصبح اباء وامهات وسوف ترا العجب العجاب .
فالتغريب والانفتاح والثقافه المفروضه على جيلنا الان سوف تقلب الكثير من الموازين في المستقبل . وسوف تختفي الكثير من القيم .

شكراً لطرحك الاكثر من رائع
يعطيك ربي الف عافيه ....

ننتظــر جديدك بكل شوق ......


--------------------------------------------------------------------------------

صحيح وكل الاسباب هي من التربية للاسرة الذي فتحو لاولادهم كل المجالات التي لا تليق بناء كمسلمين
ونا اقصد الاجهزة الحديثة مثل الابدات والبلاك بيري والابتوبات
ومع الاسف الغرب استهدفناء بكل شي
الايفون مخصص للرجال
الجالكسي مخصص للمراة
الايبود مخصص للاطفال
وقريبا سنشوف جهاز للعجزة
استغفر الله العضيم

مشكوره عزيزتي رد جميل
بارك الله فيك






قديم 05-04-2012, 01:54 PM   رقم المشاركة : 4
الاصدقاء
( وِد لامِـــع )
 
الصورة الرمزية الاصدقاء
Icon7 هزه ارضية بقرأة نص درجة على مقياس رختر .. لا تعتبر كراهية .. (6731)

اهلا بمحمدقفش، ..
اذا سمحتي لي بنطق الجيم قاف بعامية اهل الحجاز
.. اوكما ينتطقها اهل جنوب الخيلج
، .. حبا بطريقة نطقهم لها .. ليس الا


اهلا بانضمامك الينا ..
شرفت ونورت .. ايها ..
الكازنوفا، ..
ولا اقول .. ايها الروميو؟
ولا خلينا بالعربي .. واقول ..
ايها الـ .. قيس

: )


ارجو ان يصادف استخفاف ثقل دمي ..
سعة صدرك .. ورح الدعابة فيك

: )



اللي اقصده اخي الكريم ..
هو حقيقة، .. مدحك


فما شاء الله عليك، ..
المس من اختيارك لمشاركتنا بهذا النص
.. انك انسان عاطفي، .. "رومانسي"




لكن حاقولك، واسمح لي، راي في شخصية كاتبها ..
باريحية ابدا الراي .. والشفافية


المس ان معاني .. ومواقف .. الحب والعاطفية ..
تداخلت واختلطت على كاتب النص


فحب القرابة شئ، .. والحب العاطفي للجنس الاخر .. شئ
(مع الاخذ في الاعتبار : حب الزوجة .. اقرب لان يكون من حب العاطفي للجنس الاخر)

وما اشوف انه من الانصاف والموضوعية الحديث عن ..
ذاك الحب .. مع هذا الحب

، .. فبينهم اختلاف

اختلاف في ..
المعنى

وفي ..
الدرجات




بُعد اخر اختلف فيه مع كاتب النص، .. وهو ..
انه من غير العدل ..
الحديث في صفة اخلاقيات .. ومشاعر الناس ..
في زمان .. عنها في زمان اخر


ليش ؟


لان مقومات ومعطيات .. الاخلاقيات والمشاعر ..
تختلف عنها .. من زمن لاخر


بمعنى، ..
الناس هم الناس
البشرهم البشر
.. في جميع الازمنة

انما يعيش كل صنف منهم .. زمانه

فـ ..

لو ..
جبت اهل زمان اول، اللي يمتحد الكاتب حبهم، .. في زمانا
فما اختلفوا عنا .. في اسلوبنا وطريقتنا في الحب اليوم


فالانسان نفسه، ما يتغير
اللي يتغير .. ظروف ومعطيات الحياة
والانسان .. انما يكيف اسلوبه واخلاقياته مع زمانه



اعطيك بعد اخر لوجهة نظري، ..
شجاعتهم اول .. غير شجاعتنا اليوم
كرمهم اول .. غير كرمنا اليوم
شاعريتهم اول .. غير شاعريتنا اليوم
تدينهم اول .. غير تدينا اليوم
، .. الخ

فـ ماهو بس .. في الحب .. والعاطفية


حتقولي، .. كل شئ اول كان احسن من اليوم
، .. ليش ما نرجع نكون زيهم

حاقولك، .. مستحيل تقدر


لان ظروف ومعطيات زمانهم تغيرت .. وما حترجع

وحاقولك، ..

اللي تقدر تسويه .. وتحرص عليه ..
انك تجتهد لان تكون ظروف ومعطيات زمانك ..
حتى احسن من زمانهم



وهذا، ..

هو ..

الشئ الايجابي

والشئ المتاح



وهنا يجي السوال، ..
هل انت واثق من نفسك؟ ..
هل تشوف في نفسك .. القدرة على التغيير للافضل؟


ما نبغى ندخل في السياسة، ..
لكن شوف ثمن التغير من الضحايا في ..
تونس، .. ليبيا، .. مصر، .. سوريا


بيت الشعر المشهور يقول :
وما نيل المطالب بالتمني ... ولكن تؤخذ الدنيا غلابة




بعد اخر .. اشوف انه ..
انما يكون من العدل والانصاف ذكره في نقاشنا


وهو ..

انه مثل ما كان لناس اول .. وزمانهم .. ايجابيات
، .. كان في سلبيات .. وزمانك تجاوزها


وان لزمانك ايجابيات ..
لو دري عنها ناس الزمان الاول .. واهله ..
كان حسدونا عليها .. وتمنوها
بل، .. واستشهدوا بها انتقادا لزمانهم






دوام الحال .. من المحال

ولكل شئ ..
- زمان، .. مكان، .. ناس -
سلبيات .. وايجابيات


العبرة، .. في ..
توكل الفرد على الله ..
والاخلاص والعمل .. للافضل



لتكن نيتك .. وجه الله سبحانه وتعالى

و ..

"اعقلها .. وتوكل"








محمدقفش،
.. اهلا بك




.






التوقيع :
. . . . .

موضوع مغلق

مواقع النشر (المفضلة)
   


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع تقييم هذا الموضوع
تقييم هذا الموضوع:

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 12:25 AM.




 


    مجمموعة ترايدنت العربية