تحية طيبة
جميل مانراه منك من تنوع في الطرح في هذا القسم فقد أثريته بحق
ولك الشكر علي هذه القصة الجملة والمفيدة بنفس الوقت ..
وقد تطرق علماء النفس لهذه الحالة التي عاشها الفيل بعدم محاولته الفاشلة واسموها( الباراديام)
فيتبادر للأذهاننا هذا السؤال ماهو البارادايم ؟؟
هو : مجموع ما لدى الإنسان وماكونه من خبرات ومعلومات ومكتسبات ومعتقدات وأنظمة ( ثقافة مر بها في حياته )، مهمتها رسم الحدود التي يسير داخلها الإنسان وتحديد تصرفه في المواقف المختلفة ..
لك الشكر علي هذه القصة المفيدة
ويعطيك العافية
المحتــار
حيّاك الله , والله يااخي انت اللي حيّرتني ايش اقول ؟ اخجلتم تواضعنا واشادتك شرف لي الله يسلمك ,,
الباراديام والبراقماتيه , اذكر اخذتها ايام الكليّه , لكن ايش تقول في آفة العلم ,,
هناك مقولة للكاتب الشهير جيمس ألان وهي:" أنت اليوم حيث أوصلتك أفكارك،و ستكون غدًا حيث تأخذك أفكارك"
فإن أطلنا التفكير أختي الفاضلة في إخفاقاتنا وأحزاننا وآلامنا -القديمة والحالية - لزادتنا أحزانًا وآلامًا ، وسيطغى مفهوم السلبية على جميع أفكارنا الباطنية في عقولنا، وبالتالي سينتابنا شعور بالإحباط الذي بلا شك سيتحول إلى " شمـــــــــــاعة" نعلق عليها كل إخفاقاتنا وسيحول دون تخطي الصعوبات الجسام التي قد نصادفها في حياتنا... لذلك يجب علينا جميعًا أن نحاول مرارًا وتكرارًا لمواجهة أي صعوبة قد تواجهنا في يوم ٍ ما لأن عدم تكرار المحاولة مرات ومرات هو الفشل الحقيقي – من وجهة نظري.
وأحب أن أنوه إلى أهمية خوض تجارب عديدة في الحياة للتوصل إلى الكنوز المدفونة بدواخلنا ولمعرفة إبداعاتنا الحقيقية التي قد تختلف من شخص لآخروالتي قد ترسم لنا سبلاً للتميز وتـَعــِدُنا بمستقبل مشرقٍ وواعدٍ بنجاحات أخرى ... وليـــــــكـــن "التفــــــــاؤل" شعارنا وهو- حسن الظن بالله- في تحقيق ما نصبو إليه .. فلم التشاؤم لطالما نعمل على منهج الله وفيم يرضي الله؟!!
لكـِ مني كل الشكر والتقدير...
تحياتي ،، أم فـــــارس
حيّاك الله ياام فارس
حضورك دوماً مُثمر ,, حينما نرجع لديننا الحنيف سوف نجد فيه جميع الحلول والمحفزات لمواجهة صعاب الحياة ولاسيما الفأل في كل مايصعب علينا عند مواجهته ,,
هناك عدة محاولات في حياتنا قد تصيبنا بلأحباط والبعض منا يصل الى مرحلة اليأس
ولربما كره الحياه
ولكن لو اقنعنا ذواتنا وأنفسنا بأن سير الحياه
يمشي ولن يقف الا بأمر من المولى وتحركت
قوة العزيمه والأصرار بتكرار المحاولات
حتى وان انتهت بعدم التحقيق فوقتها ستقوى
روح الأيمان بالقضاء والقدر ولن ننيأس
وسنضل نشعل الشموع تحت ذرآت المطر حتى وأن أطفئتها مراراً
سيأتي يوم وتشتعل فالله يختبر مدى صبرنا
فكما نعلم الدنيا دار اختبار وأبتلاء
فأن لم يكن نصيبنا في الدنيا فهو حتماً بالأخره
دون سخط وجزع دون يأس وقنوط من رحمة الله
ولكي ان تأخذي مادونته في توقيعي شيء مما تحدثتي عنه
كن فاصله ولا تكن نقطه
اي لاتقف عند حد معين وانت امامك فرصه ولم تسلم الروح لبارئها بعد
امامك فرصه ان تكمل الطريق حتى وان سقطت وتألمت
امامك فرصه ان تثبت وجودك وان تحقق امالك
وان تنشر الأمل وان تبني مانهدم حتى في حياة من حولك
يعني فلنحتذي بالفاصله يمكننا اكمال المسير ولا نحتذي بنقطه ونقف عند حد معين
المدى بجد احييك واهنئك على جمال الموضوع وبودي لو ان امكل المسآآر
وان سمح لي الوقت سأعووود فموضوعك قليله بحقه هذه الكلمات
دمتي للتميز عنوان
مـ الشوق ـلاك
هلا وغلا بمـــلاك
الرائع هو حضورك الله يحفظك ,,
أرى ان الصبر والعزيمه وجهان لعمله واحده , فإن لم يكن هُناك صبر لن تكن هُناك عزيمه ,, والصبر مُر ! ولاحلاوه إلاّ بعد مراره !
اختي الغاليه أحيك على فكرك المستمد من تجربه اقرب الى الحقيقه اذا لم تكن في الاصل حقيقه ,, وأحب ان اضيف بأن بني البشر يملكون طاقه كونيه لايعلم بها الا العارفون لها أمثال العلماء افلاطون اسحاق نيوتن اديسون وغيرهم من علماء العالم التى تدرس علومهم الى يومنا هذا فقد استخدموا هذه الطاقه بدراية صحيحه غيرت مجرى حياتهم من اشخاص عاديين الى علماء وهذا يعود الى سبب ثقافتهم ومجتمعهم في ذاك الوقت فكان دافع لهم معنوي ويحرصون كل الحرص في مجال ان يتعلمون اما بالنسبة لمجتمعنا الحالى فأعتقد بأن هناك أسباب كثيره أجبرتنا بأن نخنع للأمر الواقع فكيف لنا بأن نظهر مواهبنا ونستخدم طاقتنا التي منحاها الله لنا لنثبت للعالم بأننا نستطيع أن نفعل ماهو مفيد وهناك وزارة تحارب وتشجب هذه الظواهر الاوهي وزارة التربية والتعليم فهي من أهم الاسباب التي أوصلتنا بأن نقنع ونبرمج انفسنا وعقولنا الباطنه بأننا لانستطيع أن نفعل سوا ما هو موجود بسبب المواد الدراسية التي تدرس .
أستسمحك عذراً على ردي الذي لم يعطي موضوعك حقه ولكن القليل خير من الحرمان
تحياتي
على الفشل وعدم القدره على الانتاج واستخراج المواهب الكامنه بداخلها
بحاجه الى دفعه معنويه
بحيث انك تخاطبينها كما تخاطبين صديقآ
عندما يتكرر قولك لها بأنك قويه وبداخلك الكثير والكثير
والذي ان خرج الى النور سيبهر كل من حولك
ومع الممارسه والتكرار سيصبح ذلك أقوى مما يتصور الشخص ذاته ان ذلك بداخله
كذلك المريض بالوهم
اعرف صديقه ابتليت بمرض الوهم
فتتوهم المسكينه انها تشعر باعراض مرض قد سمعت به
في وقت ما اتفقت انا وهي لحضور حفلة خطوبه لصديقه لنا
اتصلت بي وقالت اذهبي للحفله لاأستطيع الذهاب معك
ولعلمي انها مريضه بالوهم شافاها الله وعافاها منه
سألتها ماذا تشعرين فأسهبت أسهاب من يظن انها على فراش الموت
اتعلمين ماذا قلت لها ؟
انت لست مريضه ولا تشعرين بشئ وهذه اوهام ان لم تتغلب
عليها قتلتك !
هل تريدين الموت وانت لازلت صبيه في أول حياتك ؟
ردت بأنهاء المكالمه بأنها لاتستطيع التحدث طويلآ
بعد تقريبآ نصف ساعه
اتصلت بي وقد تغيرت نبرة صوتها من الضعف الى القوه
( هاا متى بتروحين قررت خلاص بروح معك )
اعطت نفسها دفعه معنويه قويه ودفنت اوهامها في عقلها الباطن
فأصبحت بحال أفضل
ولو عودت نفسها على تلك الحال لاستطاعت التغلب على المرض العضال
هكذا هي النفس البشريه عودها على شئ تعتاده
ان خيرآ فخير وإن شرآ فشر
هلا وغلا بفوق الغيوم
باالفعل إن الله لايغيّر مابقوم ٍ حتى يغيّروا مابانفسهم , فالاراده كامنه ولها من سر القوّه ماالله به عليم , لكنّها تتوقف على ثقة الانسان بنفسه ومدى عزيمته ,,
اختي الغاليه أحيك على فكرك المستمد من تجربه اقرب الى الحقيقه اذا لم تكن في الاصل حقيقه ,, وأحب ان اضيف بأن بني البشر يملكون طاقه كونيه لايعلم بها الا العارفون لها أمثال العلماء افلاطون اسحاق نيوتن اديسون وغيرهم من علماء العالم التى تدرس علومهم الى يومنا هذا فقد استخدموا هذه الطاقه بدراية صحيحه غيرت مجرى حياتهم من اشخاص عاديين الى علماء وهذا يعود الى سبب ثقافتهم ومجتمعهم في ذاك الوقت فكان دافع لهم معنوي ويحرصون كل الحرص في مجال ان يتعلمون اما بالنسبة لمجتمعنا الحالى فأعتقد بأن هناك أسباب كثيره أجبرتنا بأن نخنع للأمر الواقع فكيف لنا بأن نظهر مواهبنا ونستخدم طاقتنا التي منحاها الله لنا لنثبت للعالم بأننا نستطيع أن نفعل ماهو مفيد وهناك وزارة تحارب وتشجب هذه الظواهر الاوهي وزارة التربية والتعليم فهي من أهم الاسباب التي أوصلتنا بأن نقنع ونبرمج انفسنا وعقولنا الباطنه بأننا لانستطيع أن نفعل سوا ما هو موجود بسبب المواد الدراسية التي تدرس .
أستسمحك عذراً على ردي الذي لم يعطي موضوعك حقه ولكن القليل خير من الحرمان
تحياتي
هلابك جــاك ,,
واضح من ردّك انّك على القدر من الوعي , واوافقك على ماذكرت , فاالتعليم لدينا للأسف يميل للتقليديه بشكل ملحوظ , فنحن لانريد معلمين يعملون كاالاسطوانه المشروخه , ولانُريد مناهج فيها من الحشو مالايُسمن ولايُغني من جوع , بل نُريد تطوّر في المهارات تشجيع للمواهب والميول , خطط تعمل على ثقة الطالب بنفسه والنهوض به كفرد معطاء لااتكالي ,,,
العرض العادي
