العودة   منتديات الـــود > +:::::[الأقسام الشبابية الترفيهية]:::::+ > عالم الشباب والرياضة
موضوع مغلق
   
 
أدوات الموضوع تقييم الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 29-01-2012, 03:42 AM   رقم المشاركة : 31
شمس القوايل
المشرفة العامة
 
الصورة الرمزية شمس القوايل

يعطيك العافيه محمد ع التغطيه الرائعه

مجهود مميز عساك ع القوه

ننتظر جديدك القادم







التوقيع :


اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة

قديم 30-01-2012, 12:14 AM   رقم المشاركة : 32
●MŭhâMmāĐ●
( مشرف عالم الجوال والرياضة )
 
الصورة الرمزية ●MŭhâMmāĐ●

غينيا تقسو على بوتسوانا بسداسية وتنعش آمالها




انعشت غينيا آمالها في التأهل إلى الدور ربع النهائي بفوزها الساحق على بوتسوانا 6-1 السبت في فرانسفيل في افتتاح الجولة الثانية من منافسات المجموعة الرابعة ضمن كأس الأمم الإفريقية 2012 لكرة القدم التي تستضيفها غينيا الاستوائية مشاركة مع الغابون حتى 12 شباط/فبراير.
وسجل ديالو ساديو (15 و27) وعبد الرزاق كامارا (29) وإبراهيما تراوري (45+2) ومامادو ديولدي باه (84) ونابي سوماه (86) أهداف غينيا، وديفيتوغو "ديبسي" سيلولواني (23 من ركلة جزاء) هدف بوتسوانا.
وعوضت غينيا خسارتها أمام مالي صفر-1 في الجولة الأولى وأذلت بوتسوانا الضيفة الجديدة على النهائيات بسداسية محققة فوزها الأول قبل مواجهتها لغانا في الجولة الثالثة الأخيرة الأربعاء المقبل.
أما بوتسوانا فمنيت بخسارتها الثانية على التوالي بعد الأولى أمام غانا صفر-1 في الجولة الأولى.
وحسمت غينيا نتيجة المباراة في شوطها الأول بتسجيلها 4 أهداف، قبل أن تضيف هدفين في الشوط الثاني مستغلة النقص العددي في صفوف بوتسوانا.
وأجرى مدرب غينيا الفرنسي ميشال دوسوييه تبديلين على التشكيلة التي خسرت أمام مالي في الجولة الأولى فدفع ساديو ديالو وعبد الرزاق كامارا مكان جان حبيب بالديه والحسن بانغورا.
في المقابل، أجرى مدرب بوتسوانا ستانلي تشوساني 3 تبديلات على التشكيلة التي خسرت أمام غانا فدفع بموسى أوهيلوي وومومباثي ثوما وبونتشو مولوي وديفيتوغو "ديبسي" سيلولواني مكان موسينانيغابي روموهيبيدو وباتريك موتسيبي ومويميدي مواتلهابينغ.
تفاصيل اللقاء




وكادت بوتسوانا تفتتح التسجيل عندما تلقى جيروم رامالها كواني كرة من التماس داخل المنطقة فاستدار حول نفسه وسددها بقوة بين يدي الحارس نابي ياتارا (6).
وأنقذ الحارس البوتسواني ماروما موديري مرماه من هدف محقق بإبعاده تسديدة قوية لمامادو ديولدي باه (14).
ونجحت غينيا في افتتاح التسجيل عندما تلقى عبد الرزاق كامارا كرة في الجهة اليسرى فتوغل داخل المنطقة ومررها إلى ديالو ساديو المندفع من الخلف فتابعها بيسراه داخل مرمى موديري (15).
وكاد اسماعيل بانغورا يضيف الهدف الثاني عندما تلقى كرة داخل المنطقة من إبراهيما تراوري فسددها بيمناه بجوار القائم الأيسر لموديري (16)، ثم سدد تراوري كرة من خارج المنطقة فوق الخشبات الثلاث (17).
وحصلت بوتسوانا على ركلة جزاء عندما تعرض رامالها كواني إلى العرقلة من قبل الحارس ياتارا خلال محاولته ابعاد كرة أعادها له القائد بوبو بالده فانبرى لها ديفيتوغو "ديبسي" سيلولواني في الوهلة الأولى وأهدرها بيد أن الحكم أمر بإعادتها لأن الحارس الغيني ياتارا تحرك من مكانه قبل التسديد، فسددها سيلولواني للمرة الثانية واسكنها على يسار ياتارا (23).
وهو الهدف الأول لبوتسوانا في النهائيات التي تشارك فيها للمرة الأولى.
ومنح ساديو التقدم مجدداً إلى غينيا عندما تلقى كرة مرة أخرى من كامارا من الجهة اليسرى فسددها بيسراه من مسافة قريبة داخل المرمى (27)، وتلقى إسماعيل بانغورا كرة داخل المنطقة وتلاعب بمدافعين قبل أن يسدد بين يدي الحارس موديري (37)، وأضاف كامارا الهدف الثالث من تسديدة قوية بيسراه من داخل المنطقة (42) مفتتحاً رصيده الدولي في ثاني مباراة مع منتخب بلاده.
وتلقت بوتسوانا ضربة موجعة إثر طرد باتريك موسيبي، بديل أوفنتسي ناتو المصاب، إثر تدخل عنيف بحق ديولدي باه عند حافة المنطقة (45+1)، فاحتسب الحكم المغربي بوشعيب لحرش ركلة حرة مباشرة انبرى لها تراوري بيسراه ارتطمت بالقائم الأيمن وعانقت الشباك (45+2).
وكاد كامارا يضيف هدفه الشخصي الثاني والخامس لمنتخب بلاده من تسديدة قوية من خارج المنطقة أبعدها الحارس موديري بصعوبة إلى ركنية (49)، وسدد باسكال فيندونو قوية من خارج المنطقة التقطها الحارس موديري على دفعتين (51)، ثم أهدر ساديو فرصة الهاتريك عندما خطف الكرة من أحد المدافعين وتوغل داخل المنطقة لكنه سدد فوق الخشبات الثلاث (56)، وسدد فيندونو كرة قوية من حافة المنطقة ارتطمت بالعارضة وتجاوزت خط المرمى دون أن يحتسب الحكم الهدف (59).
وتابعت غينيا سيطرتها وبحثها عن رفع غلتها، وسدد بانغورا بين يدي موديري (62)، والأمر ذاته نسبة إلى كامارا (65)، ثم تلقى اسماعيل بانغورا كرة داخل المنطقة فاستدار حول نفسه وسددها بجوار القائم الأيمن (69)، وأهدر إبراهيما كونتي، بديل فيندونو، فرصة التعزيز إثر تلقيه كرة داخل المنطقة فراوغ الحارس مودي لكنه سدد فوق الخشبات الثلاث (75)، وقاد الحسن بانغورا، بديل تراوري، هجمة مرتدة وتوغل داخل المنطقة قبل أن يمررها إلى اسماعيل بانغورا الذي سددها لكن العارضة حرمته من هدف محقق (82).
وأضاف مامادو ديولدي باه الهدف الخامس من تسديدة قوية من خارج المنطقة ارتطمت بأحد المدافعين وعانقت الشباك (84)، قبل أن يختم نابي سوماه، البديل، المهرجان بهدف سادس من انفراد بالحارس موديري (86).







قديم 30-01-2012, 12:17 AM   رقم المشاركة : 33
●MŭhâMmāĐ●
( مشرف عالم الجوال والرياضة )
 
الصورة الرمزية ●MŭhâMmāĐ●

النجوم السوداء تستعيد بريقها بثنائية في شباك مالي




وضعت غانا الوصيفة والمرشحة بقوة إلى احراز اللقب الخامس في تاريخها، قدماً في الدور ربع النهائي بتغلبها على جارتها مالي 2-صفر في دربي غرب إفريقيا السبت في فرانسفيل في ختام الجولة الثانية من منافسات المجموعة الرابعة ضمن كأس الأمم الإفريقية 2012 لكرة القدم التي تستضيفها غينيا الاستوائية مشاركة مع الغابون حتى 12 شباط/فبراير.
وسجل أسامواه جيان (63) وأندريه أيوو (76) الهدفين.
وكانت غينيا سحقت بوتسوانا 6-1 اليوم أيضاً ضمن المجموعة ذاتها.
وهو الفوز الثاني على التوالي لغانا بعد الأول على بوتسوانا 1-صفر في الجولة الأولى، فانفردت بصدارة المجموعة برصيد 6 نقاط وباتت بحاجة إلى نقطة واحدة في مباراتها الأخيرة أمام غينيا في الجولة الأخيرة الأربعاء في فرانسفيل لضمان التأهل إلى ربع النهائي وإنهاء الدور الأول في الصدارة.
ومنيت مالي بخسارتها الأولى بعد فوزها على غينيا 1-صفر في الجولة الأولى، وبقيت في المركز الثاني برصيد 3 نقاط بفارق المواجهات المباشرة أمام غينيا.
وتخوض مالي الجولة الثالثة أمام بوتسوانا في ليبرفيل وهي تحتاج إلى الفوز مقابل تعثر غينيا لحجز البطاقة الثانية.
تفاصيل اللقاء




جاءت المباراة قوية بين المنتخبين خصوصاً في الشوط الأول والدقائق العشر الأولى من الثاني فغابت الفرص الحقيقية للتسجيل باستثناء التسديد من بعيد.
وانتظرت غانا المرشحة إلى اللقب إلى جانب الكوت ديفوار في غياب مصر حاملة لقب النسخ الثلاث الأخيرة والرقم القياسي في عدد الألقاب (7) والكاميرون ونيجيريا، الدقيقة 63 ليمنحها جيان التقدم من ركلة حرة مباشرة، قبل أن يطمئنها أيوو، نجل النجم عبيدي بيليه بتسجيله الهدف الثاني للنجوم السوداء.
وخاضت غانا التي خسرت نهائي النسخة الأخيرة في أنغولا أمام مصر والتي بلغت ربع نهائي مونديال 2006 قبل أن تخسر أمام الأوروغواي بركلات الترجيح، المباراة في غياب قائدها جون منساه الذي طرد في المباراة أمام بوتسوانا، فدخل جوناثان منساه مكانه.
وأجرى مدرب غانا الصربي غوران ستيفانوفيتش تبديلين آخرين فدفع بالحسن ماساهودو وأسامواه كوادوو مكان جوردان أيوو، شقيق أندريه، وصامويل إينكوم.
ولعب مهاجم العين الإماراتي أسامواه جيان أساسياً بعدما حامت الشكوك حول ذلك بسبب الاصابة التي تعرض لها في الحصة التدريبية الخميس.
في المقابل، أجرى مدرب مالي الفرنسي آلان جيريس تبديلاً واحداً على التشكيلة التي تغلبت على غينيا، فأشرك عثمان بيرث مكان محمدو ندياي.
وكانت أول وأخطر فرصة في المباراة في الدقيقة 25 عندما أطلق كوادوو كرة قوية من 25 متراً افلتت من يدي الحارس سوزمايلا دياكيتيه وتهيأت أمام سولي علي موزنتاري الذي سددها بيسراه بجوار القائم الأيمن.
وتلاعب كوادوو بالدفاع المالي مرتين وأطلق كرة قوية بجوار القائم الأيسر (36).
وانقذ القائمان الأيمن والأيسر غانا من هدف السبق بردهما كرة قوية من شيخ تيديان دياباتيه من ركلة حرة مباشرة (39).
وكاد أندريه أيوو يفعلها في الدقيقة الأولى من الوقت بدل الضائع بضربة رأسية من مسافة قريبة إثر تمريرة من القائد جون باينتسيل بيد أن الكرة مرت بجوار القائم الأيمن.
وأنقذ دياكيتيه مرماه من هدف محقق بتصديه لتسديدة قوية لأيوو من خارج المنطقة على دفعتين (55).
ومنح جيان التقدم لغانا من ركلة حرة مباشرة من 30 متراً أسكنها على يسار الحارس دياكيتيه (63).
ودفع جيريس بغارا ديمبيليه مكان دياباتيه مباشرة بعد الهدف، وكاد موديبو مايغا يدرك التعادل بضربة رأسية إثر ركلة ركنية مرت فوق العارضة بسنتمترات قليلة (65).
وعزز أيوو تقدم غانا عندما تلقى كرة بالكعب من جيان داخل المنطقة فتلاعب بالمدافع أداما تامبورا بمراوغة فنية رائعة وسددها قوية زاحفة بيسراه على يسار الحارس دياكيتيه (76).







قديم 30-01-2012, 12:19 AM   رقم المشاركة : 34
●MŭhâMmāĐ●
( مشرف عالم الجوال والرياضة )
 
الصورة الرمزية ●MŭhâMmāĐ●

سعدان يرشّح كوت ديفوار وغانا للقب

اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة

رشح رابح سعدان المدير الفني السابق للمنتخب الجزائري لكرة القدم منتخبي كوت ديفوار وغانا للفوز بلقب بطولة كأس أمم أفريقيا التي تستضيفها غينيا الاستوائية والغابون حتى 12 شباط/فبراير المقبل. وضمنت كوت ديفوار التأهل إلى دور الثمانية للبطولة فيما قطعت غانا خطوة كبيرة نحو العبور، بعد فوزها المقنع على نسور مالي 2-صفر أمس السبت في ختام الجولة الثانية من مباريات المجموعة الرابعة.
وقال سعدان لوكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ) إن "منتخبي كوت ديفوار وغانا لم يخالفا التوقعات واثبتا جدارتهما بالتنافس على اللقب الأفريقي بالنظر إلى أدائهما القابل للتحسّن والتطوّر مع مرور المباريات، فضلاً عن المهارات الفردية الكبيرة للاعبي المنتخبين".
ولم يستبعد سعدان أن يحدث منتخب الغابون المفاجأة بعد المستوى الجيد الذي قدمه حتى الآن خاصة في المباراة التي تغلب فيها على المغرب 3-2، كما أكد أن منتخب تونس يملك كل الحظوظ للذهاب بعيدا في البطولة.
وتأسف سعدان لخروج المنتخب المغربي مبكراً، مؤكداً أنّ ذلك لم يكن منتظراً بالنظر لإمكانيات اللاعبين ووجود مدرب بحجم إيريك غيريتس.







قديم 30-01-2012, 12:22 AM   رقم المشاركة : 35
●MŭhâMmāĐ●
( مشرف عالم الجوال والرياضة )
 
الصورة الرمزية ●MŭhâMmāĐ●

زامبيا تتخطى غينيا الاستوائية وتصعد لدور الثمانية




تأهل المنتخب الزامبي إلى دور الثمانية من منافسات كأس الأمم الأفريقية لكرة القدم عبر الفوز على غينيا الاستوائية بهدف نظيف اليوم الأحد في الجولة الثالثة والأخيرة من مباريات المجموعة الأولى للبطولة التي تستضيفها الغابون وغينيا الاستوائية حتى 12 شباط/فبراير المقبل.
ويدين المنتخب الزامبي بالفضل في هذا الفوز لنجمه كريستوفر كاتونغو الذي سجل هدف المباراة الوحيد في الدقيقة (67).
وتصدر المنتخب الزامبي ترتيب المجموعة برصيد سبع نقاط بفارق نقطة واحدة أمام منتخب غينيا الاستوائية، صاحب المركز الثاني، والذي ضمن التأهل إلى الدور التالي من الجولة الماضية.
وجاءت بداية مباراة زامبيا و غينيا الاستوائية باهتةً إلى حد ما حيث لم تشهد الدقائق الأولى من المباراة أي هجمات حقيقية على المرميين .
وعمد منتخب غينيا الاستوائية بعض الشيء إلى إدخار طاقته لدور الثمانية في الوقت الذي لم تشكل فيه هجمات زامبيا أي قلق على مرمى ايمانويل دانيلو كلمنتيتو سيلفا .
وشهدت الدقيقة 10 أخطر فرصة في المباراة من ضربة حرة مباشرة حصل عليها منتخب غينيا الاستوائية خارج منطقة الجزاء، ونفذها بلاديمير ايكيدو قوية ولكن الحارس الزامبي كينيدي مويينا وقف له بالمرصاد .
ومع مرور الوقت بدأ المنتخب الزامبي الاستحواذ بشكل كبير على مجريات اللعب، مما أسفر في بعض الأحيان عن ارتباك دانيلو كلمنتيتو حارس غينيا الاستوائية، ولكن دون أن تستقر الكرة داخل الشباك .
وبعد مرور نصف ساعة من المباراة اتضحت تماماً طريقة لعب الفريقين، حيث اعتمد المنتخب الزامبي على محاولة الضغط المستمر على أصحاب الأرض من أجل تسجيل هدف السبق، في الوقت الذي لجأ فيه منتخب غينيا الاستوائية إلى الهجمات المرتدة السريعة، التي لم تصل في أغلب الأحيان لمرمى مويينا .
وجاءت أخطر فرصة في المباراة في الدقيقة (38) عندما تلقى إيفان بولادو تمريرةً سحريةً من جيوفنال مونتلفان لينفرد بالمرمى ولكن مويينا خرج في الوقت المناسب وأنقذ المرمى الزامبي من هدف مؤكد .
وسيطر منتخب غينيا الاستوائية على مجريات اللعب في الدقائق الأخيرة ولكن التكتل الدفاعي الصلب ومن من ورائه الحارس العملاق مويينا حالا دون هز الشباك الزامبية .
ولم يشهد الوقت المتبقي من المباراة أي جديد، لينتهي نصف المباراة الأول بتعادل الفريقين سلبيا ً.
ومع بداية الشوط الثاني حصل منتخب زامبيا على فرصة ذهبية لافتتاح التسجيل حيث احتسب الحكم ضربة حرة مباشرة للفريق من داخل منطقة جزاء غينيا الاستوائية، بعد أن أمسك الحارس بكرة عائدة من مدافع الفريق، ولكن لم يتم استغلال الفرصة على النحو الأمثل .
وضغط المنتخب الزامبي بكامل خطوطه أملاً في تسجيل هدف خلال الربع ساعة الأولى من الشوط الثاني ولكن استبسال مدافعي أصحاب الأرض حال دون تحقيق ذلك .
وجاءت الدقيقة (67) لتعلن عن هدف السبق للمنتخب الزامبي من قذيفة صاروخية لكريستوفر كاتونغو سكنت أقصى الزاوية اليمنى لمرمى كلمنتيتو.
وكادت غينيا الاستوائية أن تدرك التعادل سريعاً عبر ضربة حرّة مباشرة من خارج منطقة الجزاء سددها جويفنال بشكل رائع، ولكن الكرة مرت بالكاد من فوق العارضة.
واقتسم المنتخبان الزامبي وغينيا الاستوائية السيطرة على مجريات اللعب ولكن كانت محاولات أصحاب الأرض الأكثر خطورة، في ظلّ سعيهم لتصدر المجموعة بأي ثمن من أجل البقاء في مالابو.
ولم تشهد الدقائق الأخيرة من عمر المباراة أي جديد ليخرج المنتخب الزامبي فائزاً بهدف نظيف ويتصدر ترتيب المجموعة الرابعة.






ليبيا تودّع الأمم الأفريقية بفوز تاريخي
وحقق المنتخب الليبي فوزاً تاريخياً على السنغال 2-1 اليوم الأحد في باتا في الجولة الثالثة والأخيرة من منافسات نفس المجموعة لكنّه لم يكن كافياً لبلوغ دور الثمانية من منافسات كأس أمم أفريقيا .
وسجل ايهاب البوسيفي (5 و84) هدفي ليبيا، وديمي ندياي (11) هدف السنغال.
ورفع المنتخب الليبي رصيده إلى أربعة نقاط في المركز الثالث بينما ظلّ المنتخب السنغالي بلا رصيد من النقاط في المركز الرابع، ليودّع الفريقان البطولة.
بداية قوية ثم ارتباك
واستهل المنتخب الليبي المباراة بقوة حيث بدت عزيمة الفرسان واضحة في فتح باب التسجيل منذ البداية وهو ما كان لهم في الدقيقة (5) حين مرّر أحمد سعد كرةً بينية إثر فاصل مهاري رائع إلى إيهاب البوصايفي الذي لم يفوّت الفرصة ووضع الكرة بين أقدام الحارس السنغالي نداي معلناً عن افتتاح النتيجة.)
وكعادته ترك المنتخب الليبي المجال لنظيره السنغالي الملقّب بأسود التيرانغا ليتقدم نحو الهجوم بعد هدف السبق وهي هفوة وقع فيها فرسان ليبيا في اللقاء الأخير ضدّ زمبيا وكلفتهم هدفين.
وتمكن أسود التيرانغا من مغالطة منافسهم في الدقيقة (11) عن طريق نديمي ندياي محترف آرل أفينيون الفرنسي بلمسة رأسية إثر ركنية متقنة وخروج خاطىء من الحارس الليبي سمير عبود.
وواصل المنتخب السنغالي ضغطه على فرسان ليبيا حيث مثّلت الكرات الثابتة خطراً مستمراً على الدفاع الليبي الذي تميز بالارتباك وكاد أن يضاعف النتيجة خصوصاً في الدقائق (32) عندما استلم سليمان كامارا الكرة وتوغل داخل مناطق الجزاء وسدد كرة زاحفة قوية حولها سمير عبود غلى ركنية ركنية.
وأنقذ محمد الصناني فريقه من هدف محقق (34) عندما شتت كرة كانت في طريقها إلى المرمى إثر رأسية من سليمان دياوارا في حين اكتفى المنتخب الليبي ببعض المحاولات التي لم تشكل خطراً على الحارس نداي لينتهي الشوط الاول على نتيجة التعادل الإيجابي (1-1).
ولم تتغير المعطيات في الفترة الثانية بيد أنّ اللعب انحصر في وسط الميدان وكثرت التمريرات الخاطئة بسبب الضغط النفسي المسلط خصوصا على لاعبي المدرب ماركوس باكيتا الذين كنوا ينتظرون خبراً سعيداً من مباراة غينيا الاستوائية وزمبيا لكنه لم يأت.
خروج مشرف
ورغم التغييرات التي قام بها مدربا الفريقين لم يتحسن مستوى اللقاء وطغى التسرع على محاولات أحمد الزوي خصوصا من الجانب الليبي (65) و(76) وموسى سو البديل السنغالي (70) و(79).
وفي حين كانت المباراة تسير نحو النهاية خطف المهاجم إيهاب البوصايفي هدف الانتصار بعد تمهيد ممتاز من أحمد الزوي أسكنها بيمناه في شباك الحارس خاديم نداي (84) ليلحق بركب اللاعبين الذين سجلوا ثنائية في المسابقة الإفريقية (7 ثنائيات).
وكاد سليمان كامارا أن يحرم فرسان ليبيا من تحقيق انتصار تاريخي لكنّ هدفه ألغي من قبل الحكم الموريسي بداعي التسلل (87).
وبقيت النتيجة على حالها إلى صافرة نهاية المباراة ليتمكن المنتخب الليبي من تحقيق انتصار تاريخي غاب عن الفريق 30 عاماً وهو بمثابة الانطلاقة الجديدة للكرة الليبية التي ابتعدت عن الساحة الأفريقية لأعوام طويلة رغم الخروج من الدور الأول من كأس أمم أفريقيا للأمم.








قديم 30-01-2012, 09:19 PM   رقم المشاركة : 36
●MŭhâMmāĐ●
( مشرف عالم الجوال والرياضة )
 
الصورة الرمزية ●MŭhâMmāĐ●

تونس للصدارة والمغرب لحفظ ماء الوجه

اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة

يلتقي المنتخبان التونسي والغابوني الثلاثاء في فرانسفيل في قمة ملتهبة على صدارة المجموعة الثالثة من نهائيات كأس الأمم الأفريقية الثامنة والعشرين المقامة حاليا في الغابون وغينيا الاستوائية حتى 12 شباط/فبراير المقبل، فيما يبحث المغرب عن انقاذ ماء الوجه بمواجهة النيجر في ليبرفيل في مباراة هامشية.
وضمن المنتخبان التونسي والغابوني تأهلهما إلى الدور ربع النهائي، الأوّل للمرة العاشرة في تاريخه والثانية للمرة الثانية، بفوزهما على المغرب والنيجر وبالتالي يحتلان الصدارة برصيد 6 نقاط مع أفضلية فارق الأهداف لأصحاب الأرض، وقمتهما غدا ستكون على المركز الأول للبقاء في الغابون حتى الدور نصف النهائي على اقل تقدير.
قمّة ملتهبة
وإذا كان المنتخب الغابوني تألق نسبيا في مباراتيه أمام النيجر (2-صفر) والمغرب (3-2)، فإن المنتخب التونسي الساعي إلى اللقب الثاني في تاريخه بعد الاول قبل 8 اعوام على ارضه، عانى الامرين وحقق فوزين صعبين وبنتيجة واحدة 2-1 ولم يظهر نجومه حتى الآن بالمستوى المعهود.
واعترف مدرب تونس سامي الطرابلسي أن منتخب بلاده لم يكن في يومه خصوصاً أمام النيجر، وقال "لم نكن في يومنا، لكن منتخباً مثل تونس حتى لو لم يكن في يومه فإنه يعرف كيف يقود بالمباراة إلى بر الأمان"، مضيفاً "إن المباراة لم تكن في مستوى تطلعاتنا. صحيح أننا فزنا ولكن هناك العديد من النقائص ويجب علينا تصحيحها إذا أردنا الذهاب بعيداً في البطولة".
لكن الطرابلسي شدد على أن "منتخب بلاده يسير في الطريق الصحيح بعدما حقق العلامة الكاملة في المباراتين الأوليين. إنها بطولة، وإذا اردت تحقيق نتيجة إيجابية فلا يهم الأداء الفني أو الطريقة التي تحقق بها الفوز بل الاهم هو كسب النقاط الثلاث وتخطي الدور الاول".
واستدل الطرابلسي بالمنتخبين السنغالي والمغربي اللذين كانا بين أبرز المرشحين إلى جانب غانا وكوت ديفوار للفوز باللقب، وقال "أنظروا الأداء الرائع الذي قدمه المنتخب السنغالي في مباراتيه أمام زامبيا وغينيا الاستوائية لكنه خسر وودع مبكراً والأمر ذاته بالنسة إلى الجار المغرب. المعادلة هي انه إذا كنت تسعى إلى اللقب فالنتائج هي الأهم وليس الاداء".
وتابع "لكن هذا لا يعني اننا لا نلعب بشكل جيد، بالعكس نحن نحاول ان نقدم افضل العروض لكننا نضطر الى تغيير خططنا بحسب ظروف المباراة. امام المغرب والنيجر كانا سباقين الى التهديف وارغمنا على التراجع للدفاع عن تقدمنا، ولكن ليس تراجعا كليا والا لما كنا سجلنا الهدف الثاني".
واوضح الطرابلسي ان المباراة امام الغابون "مهمة جدا بالنسبة الى المنتخبين، فكلانا يرغب في مواصلة انتصاراته والبقاء في ليبرفيل ورفع المعنويات قبل المباريات الاقصائية في الادوار المقبلةمهمتنا ستكون صعبة لاننا نواجه منتخب البلد المضيف كما انها المباراة الاولى لنا على ملعب فرانسفيل".
وختم "عموما نحن مستعدون لمواجهة الغابون مهما كانت الظروف، نحن هنا من اجل احراز اللقب ولن نخاف من اي منتخب نواجهه. نحترم الجميع، ولكن لا نهاب اي شىء".
ويعول الطرابلسي الساعي الى تكرار انجازه مع المنتخب في بطولة امم افريقيا للمحليين في السودان، على العديد من اللاعبين الذي حققوا الانجاز القاري العام الماضي ابرزهم يوسف المساكني هداف نسور قرطاج حتى الان واسامة الدراجي وزهير الذوادي وخالد القربي ومجدي التراوي معززين بخبرة المخضرمين القائد كريم حقي وعادل الشاذلي الوحيدان بين التشكيلة الحالية كانا حاضرين في التتويج باللقب القاري الاول عام 2004.
ويصب التاريخ في مصلحة تونس خلال مواجهاتها للغابون والتي بلغت 5 حتى الان حيث فازت تونس مرتين، فيما انتهت 3 مباريات بينهما بالتعادل اخرها في النسخة الاخيرة في انغولا صفر-صفر.
ويلتقي المنتخبان للمرة الثالثة في العرس القاري بعد الاولى في الدور ربع النهائي لعام 1996 حيث فازت تونس بركلات الترجيح 4-1 (الوقتان الاصلي والاضافي 1-1) في طريقها الى المباراة النهائية التي خسرتها امام جنوب افريقيا المضيفة صفر-2.
من جهته، قال مدرب الغابون الالماني غيرنوت روهر ان فريقه يهدف الى انهاء الدور الاول في صدارة المجموعة. اللاعبون في حالة جيدة بعد الفوز المثير على المغرب. بدنيا هم في القمة وقد اظهروا ذلك امام المغاربة. بذلوا جهودا كبيرة للبحث عن التعادل ثم الفوز".
واضاف "نرغب في انهاء الدور الاول في الصدارة لاننا نريد البقاء في الغابون واللعب في هذا الملعب الرائع (ليبرفيل). سنخوض مباراتنا الثالثة امام تونس بجدية حتى نبقى في الصدارة. التعادل يكفينا ولكن لن نلعب من اجله".
واوضح "اعرف تونس جيدا لانني عملت هناك ودربت النجم الساحلي، ستكون مباراة صعبة لان تونس فريق كبير ويضم لاعبين جيدين".
وتعتبر مباراة الغد فرصة جيدة للغابونيين ومدربهم لرد الاعتبار امام تونس التي كانت سببا في اخراج الغابون من العرس القاري في مناسبتين والى اقالة روهر من الادارة الفنية للنجم الساحلي بعد 6 اشهر فقط (تشرين الثاني/نوفمبر 2008-ايار/مايو 2009).
واوضح روهر انه قد يشرك قطب الدفاع مويس برو ايبانغا العائد من الاصابة، اساسيا في مباراة الغد، وقال "برو ايبانغا جاهز للعب الان. افكر في امكانية اشراكه اساسيا غدا. لدينا بعض اللاعبين المنهكين بدنيا والبعض الآخر يعاني من إصابات طفيفة، وبالتالي أعتقد أن الفرصة مواتية لمنحه مركزا اساسيا على الرغم من اهمية المباراة" مشيرا الى ان المدافع هنري جونيور غير جاهز حتى الان لعدم تعافيه من الاصابة.
وكان ايبانغا اساسيا في تشكيلة الغابون ويشكل ثنائيا قويا في قطب دفاع الفهود الى جانب برونو ايكويلي بيد ان اصابة خطيرة تعرض لها في الركبة ابعدته عن الملاعب لنحو 3 اشهر قبل ان يعود الى الملاعب في كانون الثاني/يناير الحالي غير انه تعرض مجددا الى الاصابة في عضلات المحالب بعدما خاض بعض المباريات الاعدادية.
وأمن الواعد ريمي ايبانيغا المتوج باللقب القاري للمنتخبات الاولمبية في المغرب، غياب ايبانغا في المباراتين الاوليين امام النيجر والمغرب.
المغرب للتعويض المعنوي

اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة


وفي تحصيل حاصل، يسعى المنتخب المغربي الى انقاذ ماء وجه عندما يلاقي النيجر الضيفة الجديدة على العرس القاري.
وخيّب المغرب بطل 1976، الآمال التي كانت معقودة عليه وخرج من الباب الضيق بخسارتين مؤلمتين أسالتا وستسيلان الكثير من المداد ناحية الترسانة الهامة من اللاعبين المحترفين المتألقين في القارة العجوز ومدربهم البلجيكي اريك غيريتس الذي علت الاصوات مطالبة باقالته.
وهي المرة الأولى في المشاركات الـ14 لأسود الأطلس في العرس القاري، التي يفشلون فيها في تخطي الدور الأول في 3 نسخ متتالية، علماً بأنهم غابوا عن النسخة الأخيرة في انغولا، وبالتالي فإن الإخفاق هذه المرة يعتبر ذريعا وقد يدفع ثمنه غيريتس.
وقال غيريتس "للأسف المنتخب –الضعيف- (الغابون) خلق المفاجأة وبلغ الدور ربع النهائي، والمنتخب -المرشّح للقب- (المغرب) خرج من الدور الأوّل"، مضيفا "لا يجب الاختفاء، يتعين علينا مواجهة الحقيقة، انها كرة القدم، نفوز جميعا ونخسر جميعا. أنا اتحمل المسؤولية. يجب أن نهضم هذه الخسارة ونتعلم العديد من الأمور التي ستفيدنا في المستقبل".
وأعرب غيريتس عن أمله في ان يواصل مشواره مع المنتخب المغربي، وقال "بدأت عملاً رائعاً مع الفريق وأرغب في إنهائه. صحيح أننا منينا بفشل ذريع في نصف المشوار لكنني أرغب في مواصلة عملي. إذا طلب (الاتحاد المغربي) مني البقاء فسأبقى، وإذا كانوا غير راضين عن عملي سيقولون لي ذلك. عموما منذ 15 شهراً وانا على رأس المنتخب ولم يقل لي اي احد بانني كنت مدربا سيئا. لكن في كرة القدم، أنت اليوم ملك، وغداً لا شىء".
يذكر أنها المرة الثامنة التي يخفق فيها المغرب في تخطي الدور الأوّل بعد أعوام 1972 و1978 و1992 و2000 و2002 و2006 و2008 و2012، علماً بأن أفضل نتائجه في العرس القاري إحرازه اللقب عام 1976 والوصافة عام 2004 والمركز الثالث عام 1980 والرابع عامي 1986 و1988، وربع النهائي عام 1998.
بيد أن مهمة المغرب لن تكون سهلة أمام منتخب النيجر الذي تحسن أداؤه مقارنة مع مباراته الأولى أمام الغابون وكان قاب قوسين او ادنى من الفوز على تونس في المباراة الثانية.
وتسعى النيجر إلى استغلال المعنويات المهزوزة لأسود الأطلس وكسب أوّل نقاطها في أوّل مشاركة لها في العرس القاري بعدما سجلت هدفها الأول في البطولة امام تونس.
والتقى المنتخبان 5 مرات حتى الان، وكان الفوز حليف المغرب 4 مرات مقابل خسارة واحدة.







قديم 30-01-2012, 09:21 PM   رقم المشاركة : 37
●MŭhâMmāĐ●
( مشرف عالم الجوال والرياضة )
 
الصورة الرمزية ●MŭhâMmāĐ●

ارتياح في صفوف زامبيا وغينيا الاستوائية تراجع حساباتها

اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة

أكد مدرب زامبيا الفرنسي هيرفيه رينار أنّ فريقه حقق الأهم بانهاء الدور الأول في صدارة المجموعة الأولى إثر تغلبه على غينيا الاستوائية المضيفة 1-صفر اليوم الأحد في الجولة الثالثة والأخيرة ضمن نهائيات كأس الأمم الأفريقية لكرة القدم.
وقال رينار في المؤتمر الصحافي عقب المباراة: "هدفنا كان إنهاء الدور الأول في المركز الأول على غرار ما فعلناه عام 2010 عندما تصدرنا أمام الكاميرون. هنا، تصدرنا أمام غينيا الاستوائية المضيفة التي كانت منتشية بالفوز على السنغال".
وأضاف المدرب الفرنسي: "لم نقدم مباراةً كبيرةً، لكن الأهم كان حصد النقاط الثلاث. إحترم اللاعبون التعليمات التي زودتهم بها. الآن نرغب في بلوغ دور الأربعة لأنّ زامبيا لم تصل إليه منذ عام 1996".
وتابع رينار: "كان الفوز مهماً بالنسبة إلينا خصوصاً وأنّ ليبيا تغلبت على السنغال، لم نكن نرغب في وضع مصيرنا على المحك وبالتالي لم نلعب من أجل التعادل لأنه في كرة القدم عندما تلعب من أجل تحقيق نتيجة معينة فانك تدفع الثمن".
وختم رينار: "أشكر اللاعبين الذين كانوا رائعين مرة أخرى. أنا على رأس مجموعة رائعة، اللاعبون اكتسبوا خبرةً كبيرةً مقارنة مع عام 2010، والآن علينا أن نحقق أفضل مما حققناه في النسخة الأخيرة. انفعلت أثناء المباراة لأنّ اللاعبين يحبون الاندفاع إلى الهجوم وأحياناً يجدون صعوبةً في العودة إلى مراكزهم".
أما القائد كريستوفر كاتونغو، فقال: "استراتيجيتنا كانت التأهل إلى الدور المقبل مهما كان المنتخب المنافس فيه. الباقي لم يكن مشكلتنا والأهم كان هو المحافظة على التركيز طوال المباراة".
في المقابل، قال مدرب غينيا الاستوائية البرازيلي جيلسون باولو: "انا مستاء لأنّ الخسارة مؤلمة بالنسبة لنا في باقي مشوارنا في البطولة. لكننا حتى الآن لسنا متأكدين من أن ساحل العاج هي منافسنا في الدور المقبل. سنستعد لهذه المباراة على غرار المباريات السابقة. ستكون مباراة عادية وسنستعد لها بشكل طبيعي كيفما كانت هوية المنتخب المنافس".
وأضاف باولو: "سنجتمع لنستعيد حماسنا وسنستعيد تركيزنا حتى نكون في قمّة مستوانا في ربع النهائي".







قديم 30-01-2012, 09:21 PM   رقم المشاركة : 38
●MŭhâMmāĐ●
( مشرف عالم الجوال والرياضة )
 
الصورة الرمزية ●MŭhâMmāĐ●

الطرابلسي "مستعدون لمواجهة جميع المنتخبات"

اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة

أكد مدرب تونس سامي الطرابلسي اليوم الاثنين ان منتخب بلاده مستعد لمواجهة جميع المنتخبات في نهائيات كأس الامم الافريقية التي تستضيفها الغابون وغينيا الاستوائية حتى 12 شباط/فبراير المقبل.
وقال الطرابلسي في مؤتمر صحافي عشية مواجهة الغابون في فرانسفيل في الجولة الثالثة الاخيرة من منافسات الثالثة "نحن مستعدون لمواجهة جميع المنتخبات المشاركة في البطولة وفي جميع الاماكن والملاعب في الغابون او غينيا الاستوائية".
وأضاف الطرابلسي في معرض رده عن سؤال حول ما اذا كان سيلعب غدا من اجل الفوز لانتزاع صدارة المجموعة وبالتالي البقاء في ليبرفيل حتى نصف النهائي على اقل تقدير: "بالفعل نأمل في انهاء الدور الاول في الصدارة، ليس فقط من اجل البقاء في ليبرفيل بل لتحقيق انجاز غير مسبوق في تاريخ مشاركات تونس في العرس القاري وهو 3 انتصارات متتالية".
وتابع "سنبذل كل ما في وسعنا من أجل تحقيق ذلك، ونتمنى ان نكون اول جيل تونسي يحقق 3 انتصارات متتالية في الدور الاول. سنخوض المباراة بنفس العزيمة والروح التي اظهرنا في مباراتينا الاوليين، واذا توفقنا فذلك ما نرغب فيه واذا كانت النتيجة مختلفة فليس هناك اي اشكال، لأننا مستعدون لمواجهة جميع المنتخبات وفي جميع الاماكن والملاعب".
واوضح الطرابلسي ان مواجهة الغابون لن تكون سهلة "لانها امام صاحب الارض والضيافة وقد قمنا بدراسة مستفيضة لأسلوب لعبه"، مشيرا الى انه سيقوم ببعض التبديلات على التشكيلة بينها اضطرارية بسبب الايقاف والاصابة "لكن هذا لا يعني ان اللاعبين الذين سيشاركون هم اقل امكانيات بل انهم يتمتعون بإمكانيات جيدة"، موجها انتقادا ضمنيا الى وسائل الاعلام في بلاده.
وقال "نحرك الاحكام المسبقة كثيرا في تونس. في نسخة عام 1994 التي استضفناها قيل ان المنتخب التونسي سيحقق انتصارات كبيرة لكننا خرجنا من الدور الاول، وفي نسخة 2006 توقع الجميع 3 انتصارات متتالية في الدور الاول لكننا منينا بخسارة مذلة امام غينيا صفر-3 وخرجنا من ربع النهائي. كرة القدم ليست علما صحيحا، الكل حر فيما يقوله والحقيقة هي الملعب".

واكد الطرابلسي انه عمل "على تصحيح بعض الاخطاء التكتيكية التي ارتكبها اللاعبون في المباراتين السابقتين ناحية الهجوم والاستحواذ على الكرة في وسط الملعب" مبرزا ان لاعبيه يحتاجون في باقي مشوار البطولة الى "عزيمة قوية وروح قتالية وانضباط في اللعب اكثر خصوصا تكتيكيا، كما ان التركيز ضروري جدا ناحية استغلال فترات الفراغ التي قد تمر بها المنتخبات المنافسة لنا في الادوار المقبلة".
وبخصوص الخطة التكتيكية التي سينهجها غدا خصوصا وانه بدا تعديل كبير عليها في الحصة التدريبية امس الاحد، قال الطرابلسي: "جاهزية اللاعبين هي التي تدفعك الى اختيار خطة تكتيكية دون اخرى، واذا كانت الطريقة التي سنلعب بها غدا امام الغابون هي التي ستمنحنا فرصة الاستحواذ والتسجيل وفرض السيطرة فلماذا لا نبقي عليها في المباريات المقبلة".
وختم "مستوى البطولة متوسط ولم تظهر حتى الان مستويات رائعة. الجميع يتحدث عن المنتخبات العريقة لكنها تودع من الدور الاول. انها بطولة مختلفة تماما عن سابقاتها، كما انه من الصعب اللعب في ظروف مناخية مثل التي نلعب فيها هنا في الغابون وغينيا الاستوائية حيث درجات الحرارة والرطوبة عالية جدا وهو ما يؤثر على اداء الاعبين المحترفين في اوروبا".
من جهته، قال مدافع تولوز الفرنسي ايمن عبد النور "لدينا منتخب قوي و23 لاعبا في نفس المستوى وهدفنا هو المركز الاول. المنتخب الغابوني لديه لاعبين في مستوى عال ولديه لاعبين جيدين في اقوى الاندية الاوروبية. المباراة ستكون قوية جدا والنتيجة ستكون للأفضل".








قديم 30-01-2012, 09:22 PM   رقم المشاركة : 39
●MŭhâMmāĐ●
( مشرف عالم الجوال والرياضة )
 
الصورة الرمزية ●MŭhâMmāĐ●

غيريتس "سنلعب من اجل سمعة المغرب ومستقبله"

اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة

أكد مدرب المغرب البلجيكي اريك غيريتس اليوم الاثنين ان فريقه سيلعب من أجل الدفاع عن سمعته ومستقبله عندما يلاقي النيجر غدا الثلاثاء في الجولة الثالثة الاخيرة من منافسات المجموعة الثالثة ضمن النسخة الثامنة والعشرين من نهائيات كأس الامم الافريقية لكرة القدم المقامة في الغابون وغينيا الاستوائية حتى 12 شباط/فبراير المقبل.
وقال غيريتس في المؤتمر الصحافي عشية المباراة: "سنلعب من أجل سمعتنا وشرفنا حتى لا نعود الى المغرب بدون اي فوز، سنلعب من اجل مستقبل المنتخب المغربي لأننا سنبدأ عهدا جديدا بعد العرس القاري. سنستخلص العبر جميعا جهازا فنيا ولاعبين ونتأكد من ان الجميع سيقوم بعمله بتفان".
وأضاف "نحن بحاجة الى لاعبين اقوياء ذهنيا ومعنويا في المرحلة المقبلة، ويتعين علينا تشكيل قاعدة جيدة استعدادا للاستحقاقات المقبلة خصوصا تصفيات كأس العالم التي تنطلق في حزيران/يونيو المقبل".
وجدد غيريتس رغبته في مواصلة عمله على رأس الادارة الفنية لأسود الاطلس، وقال "آمل ان اواصل عملي لكن شرط ان يواصل اللاعبون الطريق ذاتها التي سلكناها معا منذ بداية التصفيات، لدي حماس كبير لمواصلة تدريب المنتخب المغربي وأنا بحاجة الى لاعبي فريقي ومساندتهم"، مضيفا "دائما المدرب هو المسؤول الاول والاخير عن الاخفاقات بغض النظر عن قيامه بعمل جيد. انها كرة القدم والمدرب هو من يدفع الثمن، اخترنا المهنة الاصعب في العالم ويجب ان نتقبل العواقب".
وتابع "هناك العديد من الجوائز التي احرزتها في مسيرتي كلاعب وكمدرب، ولذلك لدي الرغبة الجامحة في الاستمرار في عملي ومواصلة حصد الجوائز مع لاعبين لهم الرغبة ايضا في تحقيق ذلك" مشيرا الى انه "سيقوم بتحليل مفصل عن المشاركة في العرس القاري وتحديد قائمة اللاعبين الذين سيستمرون في هذا المنتخب مع منح الفرصة للجميع للابانة عن قدراته، وهناك امكانية ضم بعض اللاعبين المحترفين في الخارج والذين كانوا الى حدود اليوم مترددين في تقرير مصيرهم من الدفاع عن الوان المغرب".
وفي معرض رده عن سؤال عن مدى علمه بمطالبة الجماهير المغربية باقالته والاتحاد المحلي للعبة، قال "اتصور ذلك، فالجميع تمنى وحلم لكنه اصيب بخيبة امل، ويجب ان يعلم الجميع باننا ايضا مستاؤون ويجب ان تقبل الامور كما هي، عرفت الجمهور المغربي وشعبه بحفاوته وشغفه الكبير لكرة القدم، واتمنى ان تتغير الامور في المستقبل وان نعيد البسمة الى شفاهه".
وتابع "قدمنا مشوارا رائعا منذ استلام مهامي، لم نكن حاضرين فقط لمجرد اسبوعين وهما الاسبوعان المهمان في مشوارنا اي نهائيات كاس الامم الافريقية. سنبدأ التصحيح اعتبارا من مباراة الغد، واذا سارت الامور جيدا غدا فستكون تلك بداية جيدة للمستقبل".







قديم 30-01-2012, 09:25 PM   رقم المشاركة : 40
●MŭhâMmāĐ●
( مشرف عالم الجوال والرياضة )
 
الصورة الرمزية ●MŭhâMmāĐ●

ديالو: الكرة الغينية لها مستقبل مشرق

اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة

جاء الفوز الساحق على بوتسوانا (6-1) ليمنح منتخب غينيا "قبلة الحياة"، قبل مباراته أمام غانا في الجولة الأخيرة من مباريات المجموعة الثالثة لنهائيات كأس الأمم الأفريقية لكرة القدم التي تستضيفها غينيا الإستوائية والغابون حتى 12 شباط/ فبراير المقبل.
ورغم مشاركته للمرة الأولى في كأس الأمم الأفريقية فإن ابراهيما ديالو مدافع المنتخب الغيني، يعد إحدى الركائز الاساسية في صفوف منتخب بلاده.
وقال ديالو: "رغم أنها البطولة الأولى لي، فإنني أمتلك خبرة أكبر من اللاعبين الصغار، أمام بوتسوانا قضيت عشر دقائق قبل المباراة مع عبد الرزاق كامارا الذي بدأ المباراة في مركز الجناح الأيسر"، وتابع: "لقد ناقشنا الأمور وأعتقد أن ذلك ساعده خلال المباراة".
وأشار ديالو، لاعب فاسلاند المنافس بدوري الدرجة الثانية البلجيكي، إلى أنه تعلم بعض الدروس الهامة من هذه البطولة، وقال: "تعلمت أن الفوز أو الخسارة في مباراة واحدة، قد يرجع إلى تفاصيل صغيرة".
وأضاف: "تعلمت ضرورة التحلي بالصبر دائماً عندما لا تسير الأمور في الطريق الذي تحبه، وهذه البطولة هي بداية المباريات الكبرى الحقيقية بالنسبة لي، لذا سأحاول التركيز على تقديم عملي بأفضل صورة ممكنة".
وأعرب ديالو عن ثقته في أن الكرة الغينية لها مستقبل مشرق "لدينا جيل من الشباب الماهر، لاعبين مثل ساديو ديالو، ابراهيما تراوري وعبد الرزاق كامارا".
وأكد: " لدينا إمكانيات طيبة في الجناحين ومركز خط الوسط والهجوم، غينيا ينبغي أن تصبح ضيفاً دائماً في كأس الأمم الأفريقية، كما كان الأمر في منتصف العقد الماضي، أعتقد أنه من خلال هذا الجيل الواعد الشاب، يمكننا أن نكون طموحين".







موضوع مغلق

مواقع النشر (المفضلة)
   


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 12:07 AM.




 


    مجمموعة ترايدنت العربية