: ويسميه بعض البلاغيين (التهديد)، وذلك نحو قولك لمن يسيء الأدب:ألم أؤدب فلانا؟ إذا كان المخاطب إذا كان المخاطب المسيء للأدب عالما بذلك، وهو أنك أدبت فلانا، فيفهم معنى الوعيد والتهديد والتخويف فلا يحمل كلامك على الإستفهام الحقيقي. ومنه قوله تعالىألم تر كيف فعل ربك بعاد