العودة   منتديات الـــود > +:::::[ الأقسام الثقافية والأدبية ]:::::+ > مملكـة خاصـة
إضافة رد
   
 
أدوات الموضوع تقييم الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 14-11-2010, 01:16 PM   رقم المشاركة : 211
__GalaXy__
( ود فعّال )
 
الصورة الرمزية __GalaXy__
 







__GalaXy__ غير متصل

صباح بشل...

عَ الأصلي مــــــــــالو حلّ..

أنو يييز مثلاً

قهوة ، جو حلو ، ضحك و...روااااق

أحلا عالم :d

دخيل هَــ الصباح أنا...

"بحبكم"






التوقيع :
مَآذن الشــــامِ تَبكي إذ تُعانِقُني ،
ولِلمَآذنِ كـَ الأشجارِ...أرواحُ.

رد مع اقتباس
قديم 26-11-2010, 05:11 AM   رقم المشاركة : 212
__GalaXy__
( ود فعّال )
 
الصورة الرمزية __GalaXy__
 







__GalaXy__ غير متصل

إبق حيث صمتكْ...

فــَ الصمتُ لا يَعرِفهُ

الرجـــــالُ.
.
.
.
ههـ






التوقيع :
مَآذن الشــــامِ تَبكي إذ تُعانِقُني ،
ولِلمَآذنِ كـَ الأشجارِ...أرواحُ.

رد مع اقتباس
قديم 26-11-2010, 05:57 AM   رقم المشاركة : 213
__GalaXy__
( ود فعّال )
 
الصورة الرمزية __GalaXy__
 







__GalaXy__ غير متصل

صَبِرتُ عَلَيكَ و...أدري

كانَ رِهانُكَ كَســــري

مِن قَهري..

قاطَعتُ حَنينَ الوَقتِ إليكْ

إرتِشافي صَباحاً لــِ "صَوتِك" ،

إرتطام أشواقي بــِ موجِك...

مِن فرطِ سُـــــهــــادي بِكْ

،

ماخُنتُكَ...

لَكِني رُحتُ أخونُ الزَمانُ بَعدكْ

أعصى عادَة الحياةِ بــِ إذنِكْ

أسلو أن أعيشَ بــِ تَوقيتِك..

"أنسى إنتظاريَ لكَ"

فَرحَتي حينَ يَهِلُ رَقمُك ،

إزدِحامَ هــــاتفي بِكْ...

،

كَم...

كَم أخلصتُ لــِ غيابِكْ

لَكِنها ذاكِراتيَ خانَتني ،

تَصَوَّر....!

ماعُدتُ أذكُرَ عُمُرَ صَمتِكْ..

ولا متى لآخرِ مرّةٍ قابَلتُكْ

وكَم....مِنَ الأعيادِ مَرَّ من دونِكَ

فكيف...

فكيفَ قُل لي أنتَظِرُك؟

وأنا ماعُدتُ أعرِف وَقعَ خَطوِك..

،

مُذ إفتَرَقنا...

ما عادَ الأمر يَعنيني

"سيّــــــــانَ عَندي إن غَدَرتَ أو وَفَيتْ"

يَكفيني...يــــــــــاسَيدَ الحَرائِق ،

أنكَ خُنتَ اللهفة..

وَ....أطفأتَ جَمرَ الدقائِق

،

واللهِ ماخُنتُك ، ولا ظننتني يومــــــاً ســــَ "أحيا" مِن بَعدَك...

لكِنهُ الخِذلان

لكِنَهُ الخِذلان علَّمني أن أستغني عَنكَ


أصبَحتُ فَقط أنسى أن اسهَرَك

أصبَحتُ فَقط أأبى أن أذرِفُك

وأكثرَ إنشغالاً من أن أذكُرَك

وَ أكبرُ الخيانات....النسيان.

.
.
.
.






التوقيع :
مَآذن الشــــامِ تَبكي إذ تُعانِقُني ،
ولِلمَآذنِ كـَ الأشجارِ...أرواحُ.

رد مع اقتباس
قديم 30-11-2010, 04:43 PM   رقم المشاركة : 214
__GalaXy__
( ود فعّال )
 
الصورة الرمزية __GalaXy__
 







__GalaXy__ غير متصل



شُـــــكراً...بــِ حجمِ السمــــــــاء

لأولئك الذين أنساهُم
وَ....يذكرونني









التوقيع :
مَآذن الشــــامِ تَبكي إذ تُعانِقُني ،
ولِلمَآذنِ كـَ الأشجارِ...أرواحُ.

رد مع اقتباس
قديم 30-11-2010, 04:51 PM   رقم المشاركة : 215
__GalaXy__
( ود فعّال )
 
الصورة الرمزية __GalaXy__
 







__GalaXy__ غير متصل

"علمتني الدنيا..
أن ليس كّل الذئاب أعداء
ولا كّل العصافير أصدقاء ولا كّل الأرانب أليفة ،
ولا كّل الأسود مفترسة
أن ليس كّل الأطفال أنقياء ،
ولا كّل الثعالب مـــــاكرة
ولا كّل العقار ســـــامة
ولا كّل الكلاب...أوفياء."
.
.
.
.






التوقيع :
مَآذن الشــــامِ تَبكي إذ تُعانِقُني ،
ولِلمَآذنِ كـَ الأشجارِ...أرواحُ.

رد مع اقتباس
قديم 10-12-2010, 11:05 AM   رقم المشاركة : 216
__GalaXy__
( ود فعّال )
 
الصورة الرمزية __GalaXy__
 







__GalaXy__ غير متصل

لــَ
وينك بعدّك...لاحقني؟؟ :)

~


ههـ
.
.
.







التوقيع :
مَآذن الشــــامِ تَبكي إذ تُعانِقُني ،
ولِلمَآذنِ كـَ الأشجارِ...أرواحُ.

رد مع اقتباس
قديم 10-12-2010, 11:25 AM   رقم المشاركة : 217
__GalaXy__
( ود فعّال )
 
الصورة الرمزية __GalaXy__
 







__GalaXy__ غير متصل

الإيكزامات قربت

رح طوّل الغيبة...

أدعولي.








التوقيع :
مَآذن الشــــامِ تَبكي إذ تُعانِقُني ،
ولِلمَآذنِ كـَ الأشجارِ...أرواحُ.

رد مع اقتباس
قديم 08-01-2011, 12:07 PM   رقم المشاركة : 218
__GalaXy__
( ود فعّال )
 
الصورة الرمزية __GalaXy__
 







__GalaXy__ غير متصل

جلست على المقعد المقابل لذاك الباب الأبيض..
أضع رأسي بين كفيَّ
حالي...كـَ حال عشرون شخصاً آخر
وجوه شاحبة ، أعين تملؤها الدموع و..صوت سعد الغامدي
وهو يتلو القرآن الذي يصل حتى مسمعي
صمت ، ثم...
فُتح ذالك الباب الذي انتظرناه طويلاً أن يُفتح
أطلَّ منه الدكتور المشرف على وضعها وبيده ورقة بيضاء وسأل:
مَن منكم صاحبة هذا الاسم؟
نظرت لـِ تلك الورقة ، كانت أحرف اسمي مكتوبة بخط مرتعش...
وأجبته : أنا !
قال وقد رسمت على وجهه ابتسامة: "بدهاياكي"
نهضت ومشيت خلفه ، ثم فتح الباب لأجد امامي دهليزاً وفي نهايته باب آخر
كتب على لافتة فوقه "العناية المشددة"
لَم امنع نفسي من البكاء بعد أن قرأت هذه العبارة..
لقد كانت بصحتها منذ يومان لا أكثر
فقال الطبيب: البسي الصدرية المعقمة بسرعة ، فـَ هي بإنتظارك
مسحت دموعي ولبست الصدرية فوراً
مشيت حتى اجتزت باب تلك الغرفة ،
كانت مشبعة برائحة الكحول والمواد المعقمة...
فـَ شعرت بالدوار وهو يلف رأسي
كانت هناك..
تستلقي على سرير التفت حوله الأجهزة الكبيرة ، لكن صوت
الجهاز الذي يوضح دقات القلب كان يدق بإنتظام
فتأكدت انها على مايرام...
نظرت إلي..وعرفت انها تبتسم
اشارت بيدها كي أجلس امامها...
خطوت بخطوات مرتبكة
كانت جبارة ، قوية كما تكون دوماً
قلت لها: "تيتة...كيفك تيتة؟"
فكتبت لي على ورقة كانت بجوارها: الحمد لله
ثم اشارت لي على الانبوب الذي يصل حتى بلعومها
ففهمت عليها ، قلت لها: "ما تتعبي حالك كرمال الله"
مسكت يدها البيضاء وقبلتها
قلت لها برجاء: "اشتقنالك تيتة ، الكل برا عم يستناكي وعم يدعولك"
فكتبت لي على الورقة: "رح ارجع صرت منيحة ،
سألت عنك اليوم قبل مانام وين كنتي؟"
فأجبتها: "كان عندي امتحان ، قدّمتو واجيت فوراً ع المشفى"
رفعت يدها فعرفت انها تدعو لي ، لحظتها...
انسكبت الدموع دون وعي من عيناي ، ما أطهرك يا جدتي
وما أنقى قلبك
الله يشفيكي ويخليلياكي.







التوقيع :
مَآذن الشــــامِ تَبكي إذ تُعانِقُني ،
ولِلمَآذنِ كـَ الأشجارِ...أرواحُ.

رد مع اقتباس
قديم 22-01-2011, 03:45 PM   رقم المشاركة : 219
__GalaXy__
( ود فعّال )
 
الصورة الرمزية __GalaXy__
 







__GalaXy__ غير متصل

اقتباس
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة __galaxy__
جلست على المقعد المقابل لذاك الباب الأبيض..
أضع رأسي بين كفيَّ
حالي...كـَ حال عشرون شخصاً آخر
وجوه شاحبة ، أعين تملؤها الدموع و..صوت سعد الغامدي
وهو يتلو القرآن الذي يصل حتى مسمعي
صمت ، ثم...
فُتح ذالك الباب الذي انتظرناه طويلاً أن يُفتح
أطلَّ منه الدكتور المشرف على وضعها وبيده ورقة بيضاء وسأل:
مَن منكم صاحبة هذا الاسم؟
نظرت لـِ تلك الورقة ، كانت أحرف اسمي مكتوبة بخط مرتعش...
وأجبته : أنا !
قال وقد رسمت على وجهه ابتسامة: "بدهاياكي"
نهضت ومشيت خلفه ، ثم فتح الباب لأجد امامي دهليزاً وفي نهايته باب آخر
كتب على لافتة فوقه "العناية المشددة"
لَم امنع نفسي من البكاء بعد أن قرأت هذه العبارة..
لقد كانت بصحتها منذ يومان لا أكثر
فقال الطبيب: البسي الصدرية المعقمة بسرعة ، فـَ هي بإنتظارك
مسحت دموعي ولبست الصدرية فوراً
مشيت حتى اجتزت باب تلك الغرفة ،
كانت مشبعة برائحة الكحول والمواد المعقمة...
فـَ شعرت بالدوار وهو يلف رأسي
كانت هناك..
تستلقي على سرير التفت حوله الأجهزة الكبيرة ، لكن صوت
الجهاز الذي يوضح دقات القلب كان يدق بإنتظام
فتأكدت انها على مايرام...
نظرت إلي..وعرفت انها تبتسم
اشارت بيدها كي أجلس امامها...
خطوت بخطوات مرتبكة
كانت جبارة ، قوية كما تكون دوماً
قلت لها: "تيتة...كيفك تيتة؟"
فكتبت لي على ورقة كانت بجوارها: الحمد لله
ثم اشارت لي على الانبوب الذي يصل حتى بلعومها
ففهمت عليها ، قلت لها: "ما تتعبي حالك كرمال الله"
مسكت يدها البيضاء وقبلتها
قلت لها برجاء: "اشتقنالك تيتة ، الكل برا عم يستناكي وعم يدعولك"
فكتبت لي على الورقة: "رح ارجع صرت منيحة ،
سألت عنك اليوم قبل مانام وين كنتي؟"
فأجبتها: "كان عندي امتحان ، قدّمتو واجيت فوراً ع المشفى"
رفعت يدها فعرفت انها تدعو لي ، لحظتها...
انسكبت الدموع دون وعي من عيناي ، ما أطهرك يا جدتي
وما أنقى قلبك
الله يشفيكي ويخليلياكي.


كتبتُها...قبل دقائق من وفاتها
و..رحيلها عن دنياي.






التوقيع :
مَآذن الشــــامِ تَبكي إذ تُعانِقُني ،
ولِلمَآذنِ كـَ الأشجارِ...أرواحُ.

رد مع اقتباس
قديم 22-01-2011, 04:01 PM   رقم المشاركة : 220
__GalaXy__
( ود فعّال )
 
الصورة الرمزية __GalaXy__
 







__GalaXy__ غير متصل

بكت مآذن الشـــــــام وياسمينها...
بكت السماء
وبكى الحمام الأبيض ،
رحلت الغالية..
رحلت...
تاركة فــــــراغ حضورها
كلماتها المطيبة برائحة المسك..
.
.
.
ما أصعب شعور بالفقدان..
[الله معك يـــــاغالية ، الله معك]







التوقيع :
مَآذن الشــــامِ تَبكي إذ تُعانِقُني ،
ولِلمَآذنِ كـَ الأشجارِ...أرواحُ.

رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)
   


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع تقييم هذا الموضوع
تقييم هذا الموضوع:

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 11:38 AM.




 


    مجمموعة ترايدنت العربية