العودة   منتديات الـــود > +:::::[ الأقسام العامة ]:::::+ > ۞ مكتبة الــوٍد الإسلامية ۞
موضوع مغلق
   
 
أدوات الموضوع تقييم الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 24-08-2003, 11:14 AM   رقم المشاركة : 11
nahla
( ود فعّال )
 
الصورة الرمزية nahla
 






nahla غير متصل

للاهميه ان ما قمت باضافته

كتبه سمير بن خليل المالكي
29 / 9 / 1423هـ
مكتبه صيد الفوائد







التوقيع :
اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة


اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة

اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة

اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة

اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة

اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة

قديم 26-08-2003, 03:29 AM   رقم المشاركة : 12
نادرة
( ود فعّال )
 
الصورة الرمزية نادرة
 





نادرة غير متصل

بدعة لبس السواد عند الحزن


تصر النساء عند وفاة الزوج على لبس السواد

بل وتلبسه النساء حدادا فى بعض الدول العربية

عند وفاة غير الزوج أيضا..وهذه بدعة لا أصل لها

س- هل يجوز لبس الثوب الأسود حزنا على المتوفي وخاصة إذاكان الزوج؟

ج- لبس السواد عند المصائب شعار باطل لا أصل له.

والإنسان عند المصيبة ينبغي له أن يفعل ماجاء به الشرع

فيقول-- إنا لله وإنا إليه راجعون-- اللهم أؤجرني فى مصيبتي

واخلف لي خيرا منها...

فإذا قال ذلك بإيمان واحتساب فإن الله-سبحانه وتعالى-يؤجره

على ذلك ويبدله بخير منها..

أما ارتداء لبس معين كالسواد وماشابهه فإنه لا أصل له وهو

أمر باطل ومذموم...

الشيخ: ابن عثيمين






التوقيع :
[FLASH=http://alamuae.org/upload/alam14/nadrrra.swf]WIDTH=350 HEIGHT=275[/FLASH]

قديم 26-08-2003, 07:37 AM   رقم المشاركة : 13
نادرة
( ود فعّال )
 
الصورة الرمزية نادرة
 





نادرة غير متصل

أحبتي فى الله

اين أنتم يامحبي سنة محمد؟!

أين هو احتساب الأجر فيما تنبهون له من اخطاء دينية

وبدع مستحدثة؟؟

لنا أخوة فى دول أخرى يعانون من الجهل فى بعض نواحي

الدين وتتفشى بينهم البدع...ويدخلون منتداكم..

فهلا أرشدتموهم؟!

أنتظر أخوتي غيرتكم الدينية..

أختكم نادرة






التوقيع :
[FLASH=http://alamuae.org/upload/alam14/nadrrra.swf]WIDTH=350 HEIGHT=275[/FLASH]

قديم 28-08-2003, 10:39 AM   رقم المشاركة : 14
دلــــع
( ود جديد )
 







دلــــع غير متصل

السلام عليكم

اختى نادرة مشكورة على هذا الموضوع الرائع والهادف بس اتمنى اعرف فى دليل معين او اكثر من فتوى باتفاق جميع العلماء اى اننى اقصد غير المذهب الحنبلى باقى المذاهب هل قامت بتحريم لبس الاسود على الميت مع توضيح الاسباب ومشكورين اختكم دلع







التوقيع :
دلوووووووووووعه

قديم 29-08-2003, 12:50 AM   رقم المشاركة : 15
البرهان
( ضيف الــود )
 






البرهان غير متصل

أتقوا الله في العلماء الأجلاء
أتقوا الله في آل بيت النبي
أتقوا الله في أولياء الله الصالحين
من يتقي الله يجعل له مخرجا ويرزقه من حيث لا يحتسب







التوقيع :
البرهان

قديم 01-09-2003, 04:11 AM   رقم المشاركة : 16
al7aneen
( ود جديد )
 






al7aneen غير متصل

اللهم صلي وسلم على نبينا محمد
الله يعطيك العافيه اخوي والله يجزاك خير
وتقبل تحياتي اخوك الحنين







التوقيع :
اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة

قديم 01-09-2003, 02:36 PM   رقم المشاركة : 17
ساهر اليل
( ود متميز )
 





ساهر اليل غير متصل

لا خير في عبادة لم يفعلها النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه

الغاية التي خلقنا من أجلها جميعا ، هي عبادة الله وحده لا شريك له ، كما قال سبحانه : ( وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالأِنْسَ إِلا لِيَعْبُدُونِ) الذاريات/ 56 .

ولم يتركنا الله تعالى ليختار كل منا طريقة خاصة لعبادته ، بل أرسل رسوله صلى الله عليه وسلم ، وأنزل كتابه العظيم ، ليكون بيانا للناس وهدى ، فما من عبادة وخير وهدى يحبه الله ، إلا وقد بينه الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم .

ولا يختلف اثنان من المسلمين في أن محمدا صلى الله عليه وسلم هو أفضل الناس وأتقاهم لله ، وأكثرهم عبادة وإنابة ، ولهذا كان الموفق من سار على طريقته ، وسلك مسلكه ، وحذا حذوه.

ولزوم طريقته صلى الله عليه وسلم ليس أمرا اختياريا ، ولكنه فرض فرضه الله على عباده ، بقوله : ( وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانْتَهُوا وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ) الحشر / 7 .

وقوله ( وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلا مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْراً أَنْ يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ وَمَنْ يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ ضَلَّ ضَلالاً مُبِيناً ) الأحزاب / 36 .

وقال تعالى : ( لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِمَنْ كَانَ يَرْجُو اللَّهَ وَالْيَوْمَ الآخِرَ ) الأحزاب / 21

وبين النبي صلى الله عليه وسلم أن كل عبادة محدثة ، فهي مردودة على صاحبها مهما بلغت ، فقال : ( من عمل عملاً ليس عليه أمرنا فهو رد ) رواه مسلم (1718) من حديث عائشة رضي الله عنها.

فلا يقبل العمل إلا إذا كان خالصا لله ، موافقا لسنة رسوله صلى الله عليه وسلم ، وهذا هو المراد من قوله تعالى ( ليبلوكم أيكم أحسن عملا )

قال الفضيل بن عياض : أخلصه وأصوبه . قالوا يا أبا علي ما أخلصه وأصوبه ؟ قال : إن العمل إذا كان خالصا ولم يكن صوابا لم يقبل ، وإذا كان صوابا ولم يكن خالصا لم يقبل حتى يكون خالصا صوابا . والخالص أن يكون لله ، والصواب أن يكون على السنة .

فمن أراد الوصول إلى مرضاة الله ، فليلزم سنة رسوله صلى الله عليه وسلم ، فكل الطرق إلى الله تعالى مسدودة ، إلا هذا الطريق ، طريق نبيه محمد صلى الله عليه وسلم.

ولما كان صلى الله عليه وسلم رحيما بأمته ، حريصا عليهم ، لم يدع شيئا من الخير إلا بينه لهم ، فمن اخترع اليوم عبادة أو ذكرا أو وردا ، وزعم أن فيه خيرا ، فقد اتهم النبي صلى الله عليه وسلم ـ شعر أو لم يشعرـ بأنه لم يبلغ الدين كما أمره الله .

ولهذا قال الإمام مالك رحمه الله : من ابتدع في الإسلام بدعة يراها حسنة فقد زعم أن محمداً صلى الله عليه وسلم ، خان الرسالة ؛ لأن الله يقول: " اليوم أكملت لكم دينكم" فما لم يكن يومئذ دينا فلن يكون اليوم دينا.

والتحذير من الابتداع ، كثير في كلام الصحابة والتابعين والأئمة :

قال حذيفة بن اليمان : كل عبادة لم يتعبدها أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم فلا تعبدوها.

وقال ابن مسعود : اتبعوا ولا تبتدعوا ، فقد كفيتم ، عليكم بالأمر العتيق .

والسؤال الذي ينبغي أن يوجه لمن اخترع هذه الأذكار:

هل فعل هذا رسول الله صلى الله عليه وسلم؟

هل فعل هذا أصحابه رضوان الله عليهم؟

والجواب المعلوم : أن قراءة السور المذكورة بهذه الأعداد : 100، 7 ، 79 شيء لم يرد عن النبي صلى الله عليه وسلم ، ولا عن أحد من أصحابه ، وكذلك الأدعية التي بهذه الكيفية المذكورة وتكرارها .

ويقال لهذا المخترع : هل تظن أنك سبقت إلى خير لم يعلمه الرسول ولا أصحابه ؟

أم تظن أن لك أو لشيخك حق التشريع ، وتحديد الأذكار ، وأوقاتها ، وأعدادها ، كما أن للرسول صلى الله عليه وسلم ذلك الحق ؟

ولاشك أن هذا أو ذاك ضلال مبين .

ولنعتبر بما جاء عن عبد الله بن مسعود رضي الله ، فيما رواه الدارمي في سننه أن أبا موسى الأشعري قال لعبد الله بن مسعود : يا أبا عبد الرحمن إني رأيت في المسجد آنفا أمرا أنكرته ولم أر والحمد لله إلا خيرا .

قال فما هو ؟

فقال : إن عشت فستراه . قال : رأيت في المسجد قوما حلقا جلوسا ينتظرون الصلاة في كل حلقة رجل وفي أيديهم حصى فيقول كبروا مائة فيكبرون مائة فيقول هللوا مائة فيهللون مائة ويقول سبحوا مائة فيسبحون مائة.

قال : فماذا قلت لهم ؟

قال : ما قلت لهم شيئا انتظار رأيك وانتظار أمرك.

قال : أفلا أمرتهم أن يعدوا سيئاتهم وضمنت لهم أن لا يضيع من حسناتهم. ثم مضى ومضينا معه حتى أتى حلقة من تلك الحلق فوقف عليهم فقال ما هذا الذي أراكم تصنعون ؟

قالوا : يا أبا عبد الرحمن حصى نعد به التكبير والتهليل والتسبيح .

قال : فعدوا سيئاتكم فأنا ضامن أن لا يضيع من حسناتكم شيء ، ويحكم يا أمة محمد ما أسرع هلكتكم هؤلاء صحابة نبيكم صلى الله عليه وسلم متوافرون وهذه ثيابه لم تبل وآنيته لم تكسر ، والذي نفسي بيده إنكم لعلى ملة هي أهدى من ملة محمد أو مفتتحو باب ضلالة.

قالوا : والله يا أبا عبد الرحمن ما أردنا إلا الخير.

قال : وكم من مريد للخير لن يصيبه .

فليس كل من أراد الخير أصابه ووفق له ، وليس كل عبادة متقبلة ، حتى تكون على سنة محمد صلى الله عليه وسلم.

وهذا الإنكار من ابن مسعود رضي الله عنه يقضي على حجة أهل الاختراع والابتداع ، فإنهم دائما يقولون : وأي مانع من الأذكار والصلوات والقرآن ؟! ونحن لا نريد بها إلا الخير والتقرب إلى الله .

فيقال لهم: إن العبادة يجب أن تكون مشروعة في أصلها وفي هيئتها وكيفيتها ، وما كان منها في الشريعة مقيدا بعدد لم يكن لأحد أن يتجاوزه ، وما كان مطلقا لم يكن لأحد أن يخترع له حدا ، فيضاهي بذلك الشرع.

وما يؤكد هذا المعنى ما جاء عن سعيد بن المسيب رحمه الله ، فقد رأى رجلا يصلي بعد طلوع الفجر أكثر من ركعتين ، فنهاه ، فقال الرجل : يا أبا محمد ! يعذبني الله على الصلاة ؟!

قال : "لا ، ولكن يعذبك على خلاف السنة".

فانظر هذا الفقه من هذا التابعي الجليل رحمه الله . وذلك لأن السنة أن يصلي بعد طلوع الفجر السنة الراتبة ركعتين فقط ولا يزيد ، ثم يصلي الفريضة . وقريب من هذا ما جاء عن الإمام مالك رحمه الله ، فقد أتاه رجل فقال : يا أبا عبد الله ! من أين أحرم؟

قال : من ذي الحليفة ، من حيث أحرم رسول الله صلى الله عليه وسلم .

فقال: إني أريد أن أحرم من المسجد من عند القبر. ( يعني قبر النبي صلى الله عليه وسلم ) .

قال: " لا تفعل فإني أخشى عليك الفتنة ".

فقال: وأي فتنة في هذه؟! إنما هي أميال أزيدها .

قال: وأي فتنة أعظم من أن ترى أنك سبقت إلى فضيلة قصر عنها رسول الله صلى الله عليه وسلم؟! إني سمعت الله يقول : ( فَلْيَحْذَرِ الَّذِينَ يُخَالِفُونَ عَنْ أَمْرِهِ أَنْ تُصِيبَهُمْ فِتْنَةٌ أَوْ يُصِيبَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ ) النور / 63 .

فهذا فقه الصحابة والتابعين والأئمة ، وأما أهل البدع فيقولون : وأي فتنة ، إنما هي ذكر وصلاة وأميال نتقرب بها إلى الله !

فلا ينبغي لعاقل أن يغتر بكلام هؤلاء ، فإن الشيطان قد زين لهم أعمالهم ، وكرهوا أن يخالفوا شيوخهم وأرباب طريقتهم.

قال سفيان بن عيينة رحمه الله : البدعة أحب إلى إبليس من المعصية ، لأن المعصية يتاب منها ، والبدعة لا يتاب منها .

واعلم أنه ما ابتدع إنسان بدعة إلا وترك من السنة مثلها أو أعظم منها ، ولهذا تجد أصحاب الأذكار المخترعة أجهل الناس بالأذكار النبوية التي واظب عليها النبي صلى الله عليه وسلم ، فقلما يوجد منهم من يقول في صباحه ومسائه : سبحان الله وبحمده مائة مرة ، أو يقول : أصبحنا على فطرة الإسلام وكلمة الإخلاص ودين نبينا محمد صلى الله عليه وسلم وملة أبينا إبراهيم حنيفا وما كان من المشركين . أو يقول : أصبحنا وأصبح الملك لله رب العالمين اللهم إني أسألك خير هذا اليوم فتحه ونصره ونوره وبركته وهداه وأعوذ بك من شر ما فيه وشر ما بعده . أو يقول : سبحان الله عدد خلقه ، سبحان الله رضا نفسه ، سبحان الله زنة عرشه ، سبحان الله مداد كلماته .

إلى غير ذلك مما يمكنك الوقوف عليه في الكتب المعنية بأذكار الصباح والمساء وغيرها .

والحاصل أنه لا يجوز لك أن تشارك والديك في هذه الأذكار المبتدعة ، بالأعداد التي ذكرت .

وأما ما ذكرته عن سورة الفيل ، ورمي الأحجار عند قوله " ترميهم " فهذه خرافة وشعوذة ، لا يجوز الإقدام عليها ولا التقرب إلى الله بها ، وما أكثر الأعداء الذين واجههم الرسول صلى الله عليه وسلم ، فلم يدع عليهم بهذه الطريقة ، وإنه ليُخشى أن يكون في ذلك تقرب إلى الشياطين واستعانة بهم.

وأما اعتقاد أن الرسول صلى الله عليه وسلم كان نورا ، فهذا لا أصل له ، ولم يرد به كتاب ولا سنة صحيحة ، وقد أخبرنا الله تعالى أن النبي محمداً صلى الله عليه وسلم بشر مثلنا ، غير أن الله تعالى فضله بالوحي والرسالة ، فقال : ( قُلْ إِنَّمَا أَنَا بَشَرٌ مِثْلُكُمْ يُوحَى إِلَيَّ أَنَّمَا إِلَهُكُمْ إِلَهٌ وَاحِدٌ ) الكهف / 110.

وقال : ( قُلْ إِنَّمَا أَنَا بَشَرٌ مِثْلُكُمْ يُوحَى إِلَيَّ أَنَّمَا إِلَهُكُمْ إِلَهٌ وَاحِدٌ فَاسْتَقِيمُوا إِلَيْهِ وَاسْتَغْفِرُوهُ وَوَيْلٌ لِلْمُشْرِكِينَ ) فصلت / 6 . ومن غلاة المتصوفة من يعتقد أنه نور ، وأنه أول خلق الله ، ومن نوره خلقت المخلوقات ، وهذا كذب وضلال ، وليس لهم فيه مستند إلا حديث باطل موضوع .

نسأل الله أن يجنبك ووالديك البدع وأهلها







قديم 01-09-2003, 04:19 PM   رقم المشاركة : 18
لحـن الغـربـه
( ود متميز )
 
الصورة الرمزية لحـن الغـربـه
 






لحـن الغـربـه غير متصل

اختي نارده

كتب الله اجرك وموضوع جميل
وانتظري كتاباتي باذن الله ومشاركاتي فيه
وجزاك الله خير اخي مازن
اخوكم في الله
عبدالواحد







التوقيع :
تبسم فان هناك من يحبك
يعتني بك
يحميك
ينصرك
يسمعك
يراك
هو(الله سبحانه وتعالى)
مااشقاك الاليسعدك ومااخذ منك الا ليعطيك وماابكاك الا ليضحكك ومااحرمك الاليتفضل عليك وماابتلاك الا لانه احبك
فقل لا اله الا الله

قديم 03-09-2003, 01:35 PM   رقم المشاركة : 19
لحـن الغـربـه
( ود متميز )
 
الصورة الرمزية لحـن الغـربـه
 






لحـن الغـربـه غير متصل

بسم الله الرحمن الرحيم

ارجوا المعذره اختي دانة الود سوف انقل موضوعك الى هنا
اضع بين ايديكم فتوى سماحة الشيخ الوالد الامام عبد العزيز بن باز رحمه الله بخصوص البدع المحدثة في شهر الله الحرام رجب



س : يخص بعض الناس شهر رجب ببعض العبادات كصلاة الرغائب وإحياء ليلة ( 27 ) منه فهل ذلك أصل في الشرع؟ جزاكم الله خيرا

أجاب الشيخ عبد العزيز بن باز
ج : تخصيص رجب بصلاة الرغائب أو الاحتفال بليلة ( 27 ) منه يزعمون أنها ليلة الإسراء والمعراج كل ذلك بدعة لا يجوز ، وليس له أصل في الشرع ، وقد نبه على ذلك المحققون من أهل العلم ، وقد كتبنا في ذلك غير مرة وأوضحنا للناس أن صلاة الرغائب بدعة ، وهي ما يفعله بعض الناس في أول ليلة جمعة من رجب ، وهكذا الاحتفال بليلة ( 27 ) اعتقادا أنها ليلة الإسراء والمعراج ، كل ذلك بدعة لا أصل له في الشرع ، وليلة الإسراء والمعراج لم تعلم عينها ، ولو علمت لم يجز الاحتفال بها لأن النبي صلى الله عليه وسلم لم يحتفل بها ، وهكذا خلفاؤه الراشدون وبقية أصحابه رضي الله عنهم ، ولو كان ذلك سنة لسبقونا إليها .

والخير كله في اتباعهم والسير على منهاجهم كما قال الله عز وجل : { وَالسَّابِقُونَ الْأَوَّلُونَ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ وَالْأَنْصَارِ وَالَّذِينَ اتَّبَعُوهُمْ بِإِحْسَانٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ وَأَعَدَّ لَهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي تَحْتَهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَدًا ذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ } وقد صح عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال : من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد متفق على صحته ، وقال عليه الصلاة والسلام : من عمل عملا ليس عليه أمرنا فهو رد أخرجه مسلم في صحيحه ومعنى فهو رد أي مردود على صاحبه ، وكان صلى الله عليه وسلم يقول في خطبه : أما بعد فإن خير الحديث كتاب الله وخير الهدي هدي محمد صلى الله عليه وسلم وشر الأمور محدثاتها وكل بدعة ضلالة أخرجه مسلم أيضا .

فالواجب على جميع المسلمين اتباع السنة والاستقامة عليها والتواصي بها والحذر من البدع كلها عملا بقول الله عز وجل : { وَتَعَاوَنُوا عَلَى الْبِرِّ وَالتَّقْوَى } وقوله سبحانه : { وَالْعَصْرِ إِنَّ الْإِنْسَانَ لَفِي خَسِرَ إِلا الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَتَوَاصَوْا بِالْحَقِّ وَتَوَاصَوْا بِالصَّبْرِ } وقول النبي صلى الله عليه وسلم : الدين النصيحة قيل لمن يا رسول الله؟ قال لله ولكتابه ولرسوله ولأئمة المسلمين وعامتهم أخرجه مسلم في صحيحه .

أما العمرة فلا بأس بها في رجب لما ثبت في الصحيحين عن ابن عمر رضي الله عنهما أن النبي صلى الله عليه وسلم اعتمر في رجب وكان السلف يعتمرون في رجب ، كما ذكر ذلك الحافظ ابن رجب رحمه الله في كتابه : ( اللطائف ) عن عمر وابنه وعائشة رضي الله عنهم ونقل عن ابن سيرين أن السلف كانوا يفعلون ذلك . والله ولي التوفيق .

نشرت في ( مجلة الدعوة ) العدد رقم ( 1566 ) في جمادى الآخرة 1417 هـ .


المصدر : موقع الشيخ ابن باز

منقوووووووووووول



مع تحياتي:
دانة الود






التوقيع :
تبسم فان هناك من يحبك
يعتني بك
يحميك
ينصرك
يسمعك
يراك
هو(الله سبحانه وتعالى)
مااشقاك الاليسعدك ومااخذ منك الا ليعطيك وماابكاك الا ليضحكك ومااحرمك الاليتفضل عليك وماابتلاك الا لانه احبك
فقل لا اله الا الله

قديم 04-09-2003, 10:03 PM   رقم المشاركة : 20
نادرة
( ود فعّال )
 
الصورة الرمزية نادرة
 





نادرة غير متصل

بدعة قراءة الفاتحة على روح الميت...



هناك عادة عند كثير من الناس تسمى


قراءة الفاتحة على روح الميت....


وقد سئل الشيخ سلمان العودة عضو هيئة

كبار العلماء فأجاب...

مسألة قراءة الفاتحة على روح الميت

بدعة لا أصل لها فى الدين


ولكن العلماء بحثوا مسألة أخرى وهي

حكم إهداء ثواب القراءة أو القرب الأخرى

للميت...واختلفوا فيها بين مجيز ومانع

لكن الإجماع على مشروعية الدعاء

للميت.. والأكثرون على وصول ثواب

الصدقة للميت...

وجاء فى الحج عن الميت - خصوصا-

والوالدين حديث صحيح..

هذا والله أعلم






التوقيع :
[FLASH=http://alamuae.org/upload/alam14/nadrrra.swf]WIDTH=350 HEIGHT=275[/FLASH]

موضوع مغلق

مواقع النشر (المفضلة)
   


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 09:03 AM.




 


    مجمموعة ترايدنت العربية