دعيني اتعمق بكِ فقط لإستنشق جزيئات فرح عابِر يقيني من صعيق ليالي الوحدة
اني مازلت اتاملكِ وانتظــر اشراقتكِ لاني لا اعرف المستحيل
هل انتِ تحكــــــــي مع اهاتك مثلي هل قلبك ِمازال ينبض بأسمي على الرغم من بعدكِ هل تفقدينــــــــــي مثل مأفتقــــــــدكِ؟؟
في هدوء الليل تصفو المشاعر في سكينت الليل تتجلى كل الأحاسيس أحبكِ أكثر على كثرة جفاءك أحبكِ أكثر على غيابك المستمر الغير معروف
اني عاجز عن التفكير واناملي انكرت قلمي وروحي استوحشت فكري ماعدت اعرف نفسي من انا
عاجز مهزوم انا أمام سطوة حبها ضعيف مهزوز أنا أمام اشواقي وجنوني بها تتسلل بنشوة في أوردتي وتمتزج بي حد التوحد بِملءِ المسافات الطويله وقسوة الايام العجاف إمتلأتُ بحبها بأنفاس لا يقطعها ألا نبضات قلبي التي تهتف لها
كــــل ما اريده لحظه لـــــــقـاء واحده حتى تصبح حروفــي جميعها عاريه بين احضانكِ يا سيدتي غائبه لأنهال بين تبرعم دفئك كالجنون وكالنبضات قلبي الهاربه
دونت الاساطير ابجديه مختلفه وزادها جمالا فوق جمالها هي مرآه الازمنه زجاجيه قزحيه لايؤثره اي ضربه افتقدها مثل الشمس اعاشرها كالحبر على الورق اندبها شعرا اليوم والامس اكتبها تشرق امل هي انثى اكتملت في السماء
قلب يهمس من الشفتين وروح تولد بين الجلد والعظام منذ سنين يا بقايا الورد انتِ تمتمت بعطر الياسمين وجودكِ هنا داء لي بل شفاء لجبين
بين الهمسه والهمسه روح بين النظره والنظـــره حياة فأين روحـــــــــي وحيـــــاتي
العرض العادي
