مسلسل واقعي ميه بالميه
وهذا احسن مسلسل قدمته mbc
وهو الحسنه الوحيده في هذي القناه
مسلسل يعتمد على قصص واقعيه حدثت في السعوديه
سمعنا وما سمعنا فيها
وهو مخصص لنساء او قضايا النساء في السعوديه اللي مهضوم حقها في كثير من القضايا وانا ما اقصد التفاهه مثل قيادة المراه وغيره وغيره وغيره
وايش المشاكل اللي يعانون منها
واعتقد فيه قصص توعي الاسره وتفتح عيونها على ايش ممكن يعانون منه
او المشاكل اللي حاصله برا ولا تنشاف
واكيد ان الممثلات ماراح يكونون سعوديات الا قليل لان احنا نعرف الوضع ما يبيله شرح
واعتقد المهم القصه وانها توصل
واعتقد المثال او الصوره اللي حطيتيها وشكلها محور الموضوع
موجوده وبكثره وتصير ونعاني منها
فا اذاهذي القصه مو هادفه ايش ممكن تكون
والمسلسل موجه لشعب السعودي خاصه و العربي عامه
وهو ما يشوه صوره كثر ما ينقل واقع ومو شرط ان كل واقعنا كذه
واللي يفكر هالتفكير يبيله اعادة برمجه في افكاره
سأتكلم بواقعيه وماشعرت به عند مشاهدتي لهذا المسلسل
وقبل ذلك سأعلق على لو كان برنامج ديني ماتفرجوا عليه...الحمدلله مازالت الدنيا بخير
بالنسبه لهذا البرنامج وخاصه الصوره التي عرضتيها هنا
تمنيت ان كل ام واب يشاهدونه لقد طرح مصيبه لابد للنظر اليها بجديه
لأن الأهل وللأسف يحضرون الاب توب لفتياتهن ولايعلمن مايحدث خلف الكواليس
كثير من الأمهات يجهلن عالم النت هنا فتح العقول ووضح الرؤيه للأسرة
لذلك ان ارى انه برنامج جميل بغض النظر عن بعض المبالغات الموجوده
الأهم لدي عدم الأستتفاه لعقولنا ببرامج تحادث المشاهد بأنك غبي ولاتفقه شيء
المخرج .. يبي جذب المشاهدين في أثارة بعض المشاهد << المرعبه هذا اولا
ثانيا :: هو نقل عننا صورة للغرب وعن مجتمعنا المسلم صورة غلط ..
انا ما أنكر انو هنا بعض السلبيات في مجتمعنا
لكن اذا أبتليتم فستترو .. مايروح يشوهـ الصوره بالمبالغة الزايدهـ
مسلسل ساكنات في قلوبنا ..
كشف بعض عن المستور عن واقع مرير بكل مصداقيه ..
ومع الاسف أن هناك ما هو أدهى وأمر في واقعنا والذي نحاول أن نتنكر ذلك
ونحن نغالط أنفسناونقول مجتمعنا مازال متماسك ولاتوجد فيه تلك المشاكل
وبالنسبه للاسأءه لايوجد اسأه بقدر ماهو دعوه للعبره ولفتح عيون الاباء حول موضوع الثقه المفرطه
في غير محلها لشابه لاتعرف أن هناك من المتربصين لها لاشباع غرائزهم
عذبه حفظك الرحمن وأسعدك
يبقي العقل الخليجي وبالآخص السعودي فاتح ابوابه علي مصرعيه يلج فيه كل ريح تعصف بسبب افرازات الاعلام التي تتلون بعيون ذلك المشاهد العربي بالوان الجديد والغريب ويبقي صيدا سهلا لكلمة المفاجئة . . .
قضي المواطن السعودي اغلب وقته قابعا خلف الشاشة الفضية يبحث عن كل كلمة جديد ومغاير ..
وفي اثناء انتظارة تشبع بمسلسلات تتكلم عن قصص لها نفس النهاية ونفس وتقريبا نفس الديكور ونفس الوجوة . فاصيب بالتخمة الدرامية المقيدة والمكبلة بالتقاليد والشعب العربي الغيور الذي يعتبر قضية الحب جريمة والتعبير عنها جناية والايحاء فيها نقصان ووصمة عار تتلبس تجاعيد وجة الاب ذو الشعر الابيض
وتبقي كلمة حرية الحب تقبع في زنزانة جسدها الكاتب وصقلها المخرج ووضحها الممثل وفهمها المتلقي بكل وضوح . . .
فأتت المسلسلات الخليجية التي أستطيع وصفها بالانحطاط الفكري تتكلم عن قضايا تخرجها من بين السطور كاغتصاب الشاب بنت عمه أو عشق الشاب زوجه جاره أو مروادة الزوج اخت زوجته وما الي ذلك من القذارة وصورها للمشاهد انها ظواهر في المجتمع وبالحقيقة هي مجــــرد نزوات شاذة في المجتمع لانستطيع وصفها بقضية الشارع
وكل هذا من أجل كسب المادي من قبل المنتج والمخرج والممثلين
ولايآبون بآي وادٍ تهلك نظرة الآخرين للمجتمع السعودي أو الخليجي لانهم صوروه بأنه منحط وشهواني وغرائزي ..!
وجعل قضايا المراءة هي الواجهة الحقيقة في كل الدراما لان المراءة السعودية أصبحت محط انظار الشعوب وحتي المجتمعات الغربية في جميع النواحي
وأصبحت هي مقياس العفة والطهارة فأن عملت الرذيلة أصبحت جريمة مضاعفة بحقها بينما الآخريات من المجتمعات الآخري جريمة عادية ونزوه بشرية
.
بالنسبة لي اتابع فقط الدراما السورية لانها هي الدراما الوحيدة التي استطيع وصفها باطهر القذراة