العودة   منتديات الـــود > +:::::[ الأقسام العامة ]:::::+ > منتدى القضايا الساخنة
موضوع مغلق
   
 
أدوات الموضوع تقييم الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 27-10-2012, 03:30 AM   رقم المشاركة : 11
أبو يوسف !
( ود متميز )
 
الصورة الرمزية أبو يوسف !
 






أبو يوسف ! غير متصل

اقتباس
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فجر جديد
أستاذي : الأنثى مخلوق رقيق ..يعشق الجمال ويرتوي من ماء الحنان
زادة الثناء .. ودوائة معسول الكلام ..!!
ألا تراها تعشق الورود ..!! رغم كونها كائن جامد ..!! لكنها تستمد منه الرقة
وترا فيه ترجمة لمكنوناتها العاطفية.!!

استاذي : الفتاة في تلك المرحلة وقبلها وبعدها ..تحتاج للعطف .وللحنان ..وللشعور بلأمان ..!!
تحتاج لذاك الحضن الدافي .. وتلك الكفوف الحاضنه لمشاعرها والحامية لها من كل جرح وخدش..!!
الأنثى ..في وقت حاجتها لمصل الحياة العاطفية قد تفقد السيطرة على نبضات العقل ..وتسمع فقط نبضات قلبها وحاجتها للشعور بأمان ..!!

هنـــا ..قد يكون ذاك _العجوز _ العائد من وهن الحياة هو المنقذ لها قد تراه ذاك الفارس الملثم ..القادم على فرسة لينتشلها من مستنقع فقر المشاعر ..!!

فقد وفر لها إحتياجاتها المختلفه والتي تُشعرها بلأمان ..وبأن للغد طعم ورائحة ونكة وردية ..!!
وأن لحياتها معنى ..!! ولمشاعرها مُترجم ..!! وأن هناك من ينتظرها ..ويهتم لها ..ويسأل عنها ..!!

بغض النظر عن رغبات _ العجوز_ وأفكارة وإحتياجاته ..

إلا أن القصة وإن نجحت وإستمرت ومهما كان صدقهما في تبادل المشاعر ..

إلا أنه سوف تأتي لحظه ....ويتوقف نبض ذاك .._العجوز_ وتضعف طاقته في العطاء ..!! فقد أصبح هو من يحتاج
للدعم ولمصل الحياة ... هنــــا قد تفتقر تلك الفتاة القدرة على مواصلة الطريق لأنها مازالت متعطشه ..!!


من وجهة نظري .... هي مرحلة ومحطة قد يقضيان فيها لحظات رائعه
لكنه لابد وأن تأتي لحظة يرحل فيها أحدهما لعالمه الأخر...!!


أبو يوسف .. الحروف تتطاير أمامي وأنا ألتقطها بكل صعوبه
فلم أعد قادرة على نسج كلمات الثناء لشخصك الراقي
قد تخطيت تلك المرحله ..فلم يعدلصفصفة الكلمات معنى
فقد أسر قلمك كل حروف المديح ..!!
أقف دائما عاجزة أمام رسمك الشفاف لمعنى الروح في الجسد
فأنت أمير الحرف وملك الكلمة ..وما أنا سوي تلميذة تستقي من نبعك ..



فجر جديد , أيتهاا المـُبدعة , مـُدااخلة بقلم يـخـُط فكرا ً يـُجسد شخصية تتحلى في خطاابهاا بفنون الأدب , وذكااء في الرؤية
هكذا عهدتك ِ دائما ً , في صالوناات الحــواار , باارك الله لناا في قلمك ِ , وفكرك ِ , أيتهاا الملكة ....:
الأنثى مخلوق رقيق وتعشق الزهور , هذا لأنهاا تتشاابه كثيرا ً مع الزهور , فالزهـور لغة الإحسااس, والأنثي لـُغة الجماال ,
و إن كاانت الزهور تتربع على عرش المشااعر , فالأنثى تتربع على عرش الفؤااد , وهو مركز الإحسااس ومـُحركه الرئيسي
والأثنين دائما ً يتطلباان الرقة في التعاامل معهماا , تشبيه راائع منك يا فجر ,,
إلاا أنني أستنكر تلك الأنثى التى تستمد من الزهور ,عدم التمييز والإنتقااء للأيدي التي تقطفهاا , للإنتشااء والتباهي بعطرهاا دائما ً
وبين تلك التي تشمهاا ومن ثم تلقيهاا في أقرب مستنقع ....!!!!
فجر وضعتى ضماداتك على جرح الإشتياق والحنين للكلام المعسول وجعلتي منه ذاك المـُتربص , الذي غرز أنيابه
طوااعية في إحسااس الفتااه المـُرهف , وأن غيداائية خـُطواتهاا هي من أشعلت حنينا ًفي ذالك البطل , وأرقت طفل
الشقااوة والمـُرااهقة من مهده ليمتطي جواد ً يعدو به مضماار تسكين العقل عن مرحلته العـُمرية , ليشبع شفااه هذا الطفل
لتتلااقى الرغبتاان للسير في درب تعويض الحرماان لكلااهماا ...!!!
أتفق معك يا استااذه بأنه سيريعا ً, سيتوقف تياار نهر المشااعر عن تفتيت ما يعوق مجرااه ولكن ستبقى الصعوبة
في البحث عن مصب أخر للفتااه وأي ريح تلك التى تحرك مشاعرهاا من جديد لفاارس وجودا حقيقي ,
خااصة أنها الأقل خبرة , والأكثر تأثرا ًبأول تجربة وبالتأكييد ستوااجهاا صعوبة , وتتجلى أمامهاا شبح المقارانات الحسية
وتحتااج عزيمة قوية لتطهير ماا علق من شخبطاات على صفحتها البيضااء , وما تركته صخور النهر من ندوب على قلبهاا
عكس بطل القصة , الذي يعلم جيدا ً كيفية الإرتدااد والتعاايش مع دور الكومباارس ...!!!
وعليناا نحن المشاهدين بألا نـُغيب عقولنا عن تلك المشاهد , مـُتناسين أنه توجد كثيرات مثل بطلتنا مـُنزويات بأفكارهن
ربما تتأثر إحداهن , بتوهج أزياء البطلة فتثير على خـُطاهاا, في رحلة البحث عن الحناان , والإحتوااء....!!!
فجر الإرتشااف من كأس ثقاافتك دائما وأبدا ً يـُزيدني عطشا ُ فلاا تبخلي عليناا بالمزيد
خالص التقدير والإحترااام لشخصك الرااقي .
تحيــااتي,,,,







قديم 27-10-2012, 04:08 AM   رقم المشاركة : 12
أبو يوسف !
( ود متميز )
 
الصورة الرمزية أبو يوسف !
 






أبو يوسف ! غير متصل

اقتباس
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فـرحة
















براعم تنمو وزهور تفتح،،

شجر عجوز وللنهوض يطمح،،

ولكن مافى يده من شىء وقد اقترب موعد الرحيل ،،

وينظر للزهرة وفى عينيه ألف سؤال ودليل،،

يقترب منها للحصول على بعض الرحيق ،،

لعل وعسى تعطيه بريق،،

ولكن النتيجة كانت غير ما توقع،،

وقعت الشجرة .. وماتت الزهور،،

وانسكب الأريج،،

التروى والحكمة من سمات الانسان العاقل
..،،

الواعى لكل ما يريد وكيف يتحقق وكيف يزيد
،،

ولكن مشكلتنا الرئيسية فى واقعنا المرير ..

هى الاستعجال أو النظر الى الغير ،،

ويتقابل الوجهان فتحدث الكارثة،،


فالزهرة هى الفتاة العشرينية الفرحة بشبابها وبرائته ،،

وجمالها وندرته _من وجهه نظرها_

تبحث عن أب ..اخ ..حبيب ..

او بالأحرى قلب يحتويها،،

ليس مهما مكنونة القلب ومافيه ولمن صاحبه،،

المهم أن تجده وتسكن فيه ويتحقق لها الامان..

والشجر كبر وترعرع وبلغ من العمر مابلغ،،

واهتم ببناءه المادى اكثر من الروحى وتاه فى الزحام،،

ويتلاقى الطرفان،،

ليجد كل من هما ما ينشد من أمان،،


لتظهر المشكلة الخفيه والحقيقة المرة التى لا يعترف بها الاثنان..

الا وهى ..

البحث عن الأمان

فهى تبحث عن أمانها فى قلبه،،

وهو يبحث فى شبابها عن روحه المسلوبة من الزمن ،،

ولكنه أمان مزيف لا أساس له..

أمان لحظى .. ينتهى بانتهاء الوصول للغاية ،،

ولانهاية له الا الوجع والحرمان،،

وانكسار النفس مما كان..

ويبقى الألم عنوان..


أستاذنا الفاضل...

أبو يوسف

ابداع جديد من ابداعات الحياة ..

لا يصدر الا من قلمك المميز وانتقائك الرائع

قلم باح بالرأى ..فى حياة تشبه اللعبه ..

ولا نعرف قوانينها...

تحية وتقدير لهدفك النبيل وتصويرك الرائع




أستااذتي العزيزة فرحـه
تجـسيد رائع , ورؤية بفكر , وقلم , أجاد التعبير , وكتابة المشهد بسيناااريو لا لبس فيه
بوضع النقاط على حروفها , وتسليط الضـوء على المغذى ,

هى بالفعل واقعه عنوانها الألم , ولكنه ألم إصطنعه الأبطال , وتلززا به , ألم ناتج
عن البحث عن مـِلئ ما أسكبته الأيام , من حيوية , وشباب البطل في رحلة البناء
فنسي أو تناسي , ما يجب عليه القيااام به من حـُسن إحتواااء للفتاه , وتغااافل عن أمانة الإرشاد
وصورة الأب , الذي فقدته في صغرها , وتوسمت وجود بعض بقاياااه , في صاحب الطلة الوقورة
وإنساااق وراء شهوات ما بداخله , من صبي مراااهق , إفتتن بجمال تلك الفتاه وعدم خبرتها الحياتية
ظنت هي انه بئرالأمان , ولكنها غفلت عن ظـُلمة البئر , وما يحويه من زواااحف تسعى لنهش
مفاتنها والإرتواء بهاا .....!!!
إنه آمان زائف , كما ذكرتى يا فرحه , حتما سيترك أثر للدغاته على قلبهاا ..
لكن , لكل لدغة ترياااق , وجب عليها البحث عليه , وعدم الإستكااانة , كحالتهاا هنا لألامه
إذا رغبت حقا ً للتداوى من تلك الحاله الواهمه ......!!!
لأنني , أعتقد أن , وتر الغرااائز حينما يتم العزف الخااطئ عليه
فهو بحاجة , لمداوة من يد رشيده , حااانية الملمس , حادة كمشرط الجراااح , لإستئصال جذور
المرض , دون ترك أي ندووب على القلب ..وهذا لن يتأتي الا بعزيمه , واصراار مـُستميت
من المريض نفسه , على الدخول طوعا ً , لغرفة العمليااات , سائرا ً على قدميه
وليس محمولا ً , ومـُخدرا ً........!!!

هو الألم , العنوان المناسب لتلك الغفلة , من الأهل , عن تبصير وتوعية أبناؤهم وتركهم
يسبحون في بحر مـُتلاطم , وهائج الأمواج , دون مجداف , يساعدهم على الخروج الأمن لهم
هي دعوة للإستفاقة , من الإنخداع بالمظهر , وعذب اللسان , فكثير من الألسن , تــُخفي بين
لـُعابها السموم , تستبقيها , لتحين فرصة ملائمة لنفثهاا في العقل الغافل , لتحقيق مأربها

فرحه كعادة قلمك حضوره قوى, يأبي الخروج إلا بنصب كمين , لتصيد الثمين والتعالى عن الهش
حضور أجبر الكاميرا على تسليط أضواءها عليه ,وخفتت الرؤيه عن ابطال العرض
تقديري لك ياا راقـــية الفكر .....
تحيــاااااتي,,,,






قديم 27-10-2012, 07:26 AM   رقم المشاركة : 13
ملكة الخواطر
( شاعرة )
 
الصورة الرمزية ملكة الخواطر

يعطيك العافيه ولا هنت رائع
يسلمووووووووو
على روعة الطرح
تقبل تحيتي وتواضع مروري

دمت بخير







التوقيع :
اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة

قديم 27-10-2012, 09:34 PM   رقم المشاركة : 14
أسيرة الود
( وِد ماسي )
 
الصورة الرمزية أسيرة الود

أخافتني مشاركتك كثيرا ولعل أكثر ما أخافني موقف ذلك العجوز من تلك الشابة الغضة ....موقف يشعرني بالغثيان والخوف في آن واحد
.
الغثيان من ذلك العجوز الذي ينظر إلى تلك الشابة بشهوانية مستغلا ظروفها النفسية ...الغثيان من عبارات الحب والشوق المطلقة من بين شفاه أكل الزمان عليها وشرب شفاه امتلأت بتجاعيد سنوات عديدة مضت تركت أثرها على جلد جسده ولم تترك أثرها على عقله وقلبه ....الغثيان من نظرات تلك العينان التي ضعف نظرها لكبر السن عن القراءة ولكن لم يضعف عن ملاحقة النظر إلى كيان تلك الشابة الغضة ....يكفيني ذلك لأنني حقا أشعر بالغثيان.
.
الخوف
.
على تلك الشابة الغبية التي ربما أغراها الاعجاب والمديح ....فهي ربما واقعة تحت ضغوطا نفسية فقد تكون يتيمة ...وربما تحت سيطرة من لايخاف الله فيها فتخيلت أن في ذلك العجوز الهرم النجاة ...لقلة تعلقها بالله واللجوء له ...قلا أظن أن فتاة شابة يمكن أن تجد في عجوز هرم سعادتها
.
.
سأحكي لك قصة روتها لي إحدى القريبات عن زميلة لها
.
تقول أن لزميلتها أخت صغيرها عمرها في 17 ولأختها ذات 17 رفيقة في عمرها ....
.
تزوجت رجلا في الستين من عمره وحضرت زواجها تحكي تلك الصديقة قائلة : جلست أنا وأختي ذات 17 بجواري في حفل زواج رفيقتها طبعا الزواج مكلف بشكل مايتصور وعند الزفة ذلك العجوز عمل حركات مايعملها شاب وربي خجلت منها مابين رقص وأحضان وحمل للعروس بين ذراعيه ....الخ
وانتهت الزفة وأنا مصدومة وقلت لأختي هذه المجنونة تزوجته عشان فلوسه وحركاته هذه بكرة تفوق وتشوف تفاجأت بأختي تقولي :أيش فيها والله تعيش معززة وكل اللي نفسها فيه تشتريه وكل يوم في بلد .يارب أنا كمان يجيني واحد زيه .
تقول اللا شعوريا مسكت في زمارة رقبتها وقلت : والله لأذبحك بنفسي قبل ما ترمين نفسك هالرمية ...
.
وبعد كم شهر سمعنا أنا تلك العروس الصغيرة تطالب بالطلاق من ذلك العجوز والعجوز رافض ويهدد بتعليقها سألت أختي ليه بتطلق ؟.ردت : يا شيخة هي تبغى تخرج وتروح هو يمشي معاها كم مشوار ويقولها تعبان ويبغى ينام وما يفهم عليها وماصار يعطيها مثل الأول تقول حتى لو يعطيني ما ابغاه حتى الحمل اللي فيها لما بتولده بترميه عليه
.
لاحول ولاقوة الا بالله
بجد والله ماأحلى الشايب لما يكون محترم سنه ينظر للشابات الصغيرات نظرة أب ماهو عاشق وهيمان .







قديم 29-10-2012, 02:53 AM   رقم المشاركة : 15
أبو يوسف !
( ود متميز )
 
الصورة الرمزية أبو يوسف !
 






أبو يوسف ! غير متصل

اقتباس
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ،؛بنت السحاب؛،









تتأرجح الأماني في عالم الخيال
تأخذك على موج مرتفع الى شاطيء موحش
لم تألفه ولم تألف البشر الذي يقطنونه
تشعر بالوحده وتخنقك العبره .....
بالرغم انهم يظهرون لك كل الحب
لتستقر مشاعرك وتهدء انفاسك المتهالكه
وسرعان ماتكتشف انك في غسق دامس
وان ماحولك ماهم الى اقنعه زائفه ...
وهناك اقول لك انك انت لست انت
ولن تتعرف على ملامحك الى بعد حين بعيد



ابو يوسف نجم الود الذي سطع ضياء قلمه لينير العتمه
ويجدد الحياه هنا ويعيد انفاس هذا القسم المتهالك منذ زمن
كل الشكر لك على هذا الطرح القيم والاسلوب الممتع في السرد
كما تعودنا منك....حفظك الله




تـُلاطمنااا الأياام وتـُمزق أنيابهاا أثواب المحبـة , بيننااا وبين أناسا ً توسمنااا أنهم
أخـٍلاء الروح جعلناا من قلوبناا , أسرة ًلسـُكناهم ومن الضـلوع , سيااجا ًلحمايتهم
نذهب كالعاادة , تسوقناا فرحة لـُقيااهم , فنجد أبوابهم مـُوصده في وجه تلك الفرحة , دون برهاان جلي على
خطـيئةِ ربما أسمنااهاا ا دون وعي , فتكون عـُذرا ًلهم ....!!! ننزوي في حيرة نتساائل عن داافعهم لإرتدااء الأقنعة
وأي غـُنم ربحوه , نـُقلب ثوب الثقة بهم ونبحث عن طـُرق ترميم الرقع به , فننتهي الي تمزيق الثوب
بل وعليناا إسداال الستاائر على أبوابهم , ونـُبحر بسفينة الأماانى , بحثا ً عن مرسى جديد , وآمن لهاا ...!!
هكذا هي الحيااة يا بنت السحااب , إبحاار لاا يتوقف أمام أرجحة الموج في بحاار تآن فيهاا الريااح ..

بنت السحااب , للأحـــبة , نقشا ًعلى جداار الفؤااد لا ينمحي , يزداد عـُمقا ً بالابتعااد
يأسرناا الإشتيااق لتلمس أحرفه , وكأن بهاا البلسم والتريااق للوعة الغيااب
هكذا هو نقشك أيتهاا الرااقية , ذو لحن فريد , تهدأ به النفس , وينتشي به العقل .
تقبلي جزيل شكري وإحتراامى وتقديري لشخصك الخلووق ....
تحيـــاااتي,,,,,






قديم 11-11-2012, 08:57 PM   رقم المشاركة : 16
أبو يوسف !
( ود متميز )
 
الصورة الرمزية أبو يوسف !
 






أبو يوسف ! غير متصل

اقتباس
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أسيرة الود
ما خطه قلمك أثار الرعب في قلبي ...
.
.
لي عودة للتعليق بإذن الله

إذا ً سأطلق آسنة الرعب تغوص في المدااوة , لتـُخرج لك ِ ماا يجذبك ياا أسيرة الود ..حتى يكون لي نصيب
داائم من تلك الإطلاالة الراائعة ,تقديري لشخصك الرااقي والخلووق ...
تحيـــااااتي,,,,






قديم 12-11-2012, 12:35 AM   رقم المشاركة : 17
أبو يوسف !
( ود متميز )
 
الصورة الرمزية أبو يوسف !
 






أبو يوسف ! غير متصل

اقتباس
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الاصدقاء


اولا، ..
"ابو يوسف" ارحب بك
.. حيث اني كنت غائب الفترة القريبة الماضية
اللي صادفت تشريف عودتك للـ"ود"


ما شاء الله، اعجاب .. ومديح الجميع لكتابتك، ..
وضعف بلاغتي في التعبير، يجداني - حفظا لماء وجهي -
اكتفي بالاشارة لذلك .. وازيد، ما شاء الله، ما شاء الله : )

وما اخفي عليك، يثير هالتميز في ملكة كتابتك .. عدد من التساؤولات
لكن، اكيد، ما هو هذا مكان، والوقت المناسب لطرحها





اتفق مع ملاحظة عدد من الاخوات اللائي سبقنني في تعليقهم على القصة .. والقضية فيها

وهي ان نقطة الضعف في حبكة القصة، ..
ما يقوده سياقها من .. سوء نية هالرجل الهرم
.. ، على نضجه .. وعلى "شاعريته" ..
والمرحلة من الحكمة اللي بلغها .. مع تجربته المتمرسة والطويلة في الحياة



فهناك .. تناقض وتضاد .. لا يجتمعان
بين الحكمة والعقلانية
وبين الشهوة الحيوانية
.. ، خاصة مع الكبر والهرم في الرجل



قد يكون هو كذلك، .. سيئ النية
وقد ..
تحتاج هذه الجزئية من حبكة القصة .. لاعادة نظر



الامر اللي يخليني اعلق ..
على ما تفضلت بالاشارة اليه في المغزى من القصة ..
في تعقيبك على مشاركة احد الاخوات

وهو، ..
ان المشكلة .. ما هي في دواعي زيادة وعي وحرص
- مبالغ فيهم، لدرجة تصل لغير الطبيعية - من الاهلي على بناتهن

وانما .. في سوء واقع خلل هالمجتمع، ..
وهالرجل المسن المريض اخلاقيا الاتي منه

فـ ..
قد تكون بحاجة لاصلاح المجتمع .. واخلاقيات افراده






نقطة مهمة تحضرني - انصافا للنقاش - في سياق هالموضوع

ان الحب ..
، زي باقي .. وسائر نعم ونقم هالحياة .. وهالدنيا، ..
هي ادوات ابتلاء واختبار من الله
، .. لينظر سبحانه وتعالى كيف نتصرف .. وكيف نفعل فيما نحن مبتلون فيه

هل نفعل الصواب؟ .. ام الخطأ؟

فـ .. قد اتفق ..
في جزئية، ان الحب .. لا يميز العمر .. او اللون .. او ..



فوضعت خط تحت ابتلاء، ..
لان المبتلى ما هو مخير في مبتلاه
.. ، لا حول له ولا قوة


لكن خياره، هو فيما يقرر .. وكيف يتصرف مع هذا الابتلاء


هل يحكم عقله - خاصة وان بطلنا رجل ناضج وحكيم ؟
ام .. ينساق لشهوته؟ .. وهي لعاطفتها ؟









"ابو يوسف، ..
اهلا بعودتك
.. ، وشكرا لك







.


أخي العزيز , الأصدقاااء , بداية
تقبل مني بوكيهاات ورود بعدد خـُطى المسير من حيث أقيم , الى تلك السمااء التى تتمتع بزفراات أنفااس ثقاافتك وبلااغتك
وذلك , تعبيرا ً عن إعتذااري وتأخري في مـُشاركة تحليلااتك الراائعة والصاائبة , فعذرا ً لطول الغيااب ........؟؟
ثم دعني أعرج بالتحية لقلمك , فكلما قرأت لك طرحا ً , كلما زادت غبطتي لشخصك ثري المعرفه ,لما تمتلكه من
قلم مـُتفرد بأدوات من نوع خاص ,بارك الله لك لهادفية ما تنثره هناا ........ أماا عن مشهدي .....:

اقتباس

وهي ان نقطة الضعف في حبكة القصة، ..
ما يقوده سياقها من .. سوء نية هالرجل الهرم
.. ، على نضجه .. وعلى "شاعريته" ..
والمرحلة من الحكمة اللي بلغها .. مع تجربته المتمرسة والطويلة في الحياة

اقتباس




رااق لي تشخيصك لنقطة الضعف في السينااريوو وهي بوضع إصبعك على ثلااث كلماات أحدثت تنااقض وتضااد ظااهري
وهي العتي , النضوج , الحكمة , ....!!! إبتدااء , دعنى أشير الي أن المشهد واقعي ومـُتدااول في الحيااة التى لا تخلو
من التضااد والتنااقض , فالأمور القويمة , والمـُجرياات الطبيعية , لاا نتوقف عندهاا كثيرا ً
لعلك تتفق معي أن , البلوغ من العمر عتياا تلك مرحلة عمرية تضع الشخص في إطاار قد يكسوه الوقاار , والتعاالي عن
إتياان أفعاال لمرحلة ساابقة , لكن بكل مرحلة هنااك من يتمرد على التعايش بهاا ويشذ عنهاا كحاال بطل القصة
أماا النضوج , فكماا أشرت في مدااخلتى مع الاخت سكون هو إكتماال جميع الوظاائف الجسدية
للشخص بما فيهاا الروحية , والنفسية والإجتمااعية , وضرورة حدوث تنااغم بين تلك الوظاائف ,لتجعل الشخص يرتقي بفكره ويضبط إنفعالاته , بجعلهاا تتنااسب مع مستوى عمره وموروثااته الإخلااقية والدينية ..وهذا ما لم يتحقق
أماا عن الحكمة , ليس كل ناضج بحكيم , فالحكيم خصه الله برؤية صائبه للحدث قبل وقوعه ويتقن التدبير فيه
لذا فهو صائب الفعل دائماً , أما بطل المشهد ,حينما أراد تصيد البراءة إرتدى رداء الطمئنينة للفتاة وإبتدأ حديثه
بإستعارة لسان الحكماء ,كمدخل يقتحم به عالمها.....!!!


اقتباس
ان المشكلة .. ما هي في دواعي زيادة وعي وحرص
- مبالغ فيهم، لدرجة تصل لغير الطبيعية - من الاهلي على بناتهن

وانما .. في سوء واقع خلل هالمجتمع، ..
وهالرجل المسن المريض اخلاقيا الاتي منه

فـ ..
قد تكون بحاجة لاصلاح المجتمع .. واخلاقيات افراده

ومن أجل هذا كاانت إشاارتي الساابقة بأن الإنخدااع في المظهر والتسليم به قد يـُحدث
خلل في سلوك البعض ويتعايش معه البعض الأخر بحسن نية , وهذا المشهد ربماا يكون تنبيه لمدى ماا تـُعاني
منه المجتمعاات من تنااقض وتدهور في الرؤية ,فلم يعد المشيب دليل الوقاار , ولم تعد اللحية دليل التدين,
وليس كل مـُتكِأ على عصااه بحكيم ,لذا فقد أصبت ياا الأصدقااء بتعليقك ودعوتك لإصلااح المجتمع


اقتباس
فـ .. قد اتفق ..
في جزئية، ان الحب .. لا يميز العمر .. او اللون .. او ..


اقتباس
فوضعت خط تحت ابتلاء، ..
لان المبتلى ما هو مخير في مبتلاه
.. ، لا حول له ولا قوة


لكن خياره، هو فيما يقرر .. وكيف يتصرف مع هذا الابتلاء


هل يحكم عقله - خاصة وان بطلنا رجل ناضج وحكيم ؟
ام .. ينساق لشهوته؟ .. وهي لعاطفتها ؟



حسننت أتيت ياا أخي فالحب إبتلااء ويحكمه خياارات الشخص وقنااعااته , فقد يسمو به , وقد يتدنى ويغرق في مـُستنقع الرغباات
لكن يبدو في حالتنا أنه اجتمع فيها النقيضين الإيثار والأنانية , الملااك والشيطان , تارة من طرفها
وتارة من طرفه ,إذا ًهذه حالة شاذه بعيده عن الحب ,فالحب الحقيقي قواامه التضحية وخلوه من الأناانية .
لكن كيف هذا وقد تمرد الكهل, على رداء الطبيعه ويـُصر على التصابي ,مثل هذا يستطيع التلاعب
بعقلية الفتااه , لأنها حينما تتوجس منه خيفة طمئنهاا ببياض شعره وربما إتكاؤه
على عصاه , حتى إن أمنت له إنتفض ما بداخله من مراهق ليـُشبع رغباته

أخي العزيز ... مـُدااخلتك ثرية وصاائبة سااعدت على إزاالة اللبس من مفرداات كثيره
دمت بفكر فريد وقلم ذو قوة ومهابة أترقب نثره دائما ً
تحيـــااااتي ,,,,







موضوع مغلق

مواقع النشر (المفضلة)
   


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع تقييم هذا الموضوع
تقييم هذا الموضوع:

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 02:01 AM.




 


    مجمموعة ترايدنت العربية