كلما عزمت الرحيل لأستريح . تجرني أشواقي اليك مرة أخرى وصارت خطواتي مرتبكه وأتعثر وأطيح ورغم سيري بعيدا عنك الا انني بقيت في مكاني حيث أنت .كثرت جراح الحب في قلبي وكلما أندمل جرح بادرتني بأخر وليس لي من طبيب . هذا هو حظي ونصيبي في هذه الدنيا . أنه حبك وقدري . دلوعتنا العزيزه
سلمت على ماقدمت لنا من جميل الصور وعبير المفردات وروائع العبارات و سلمت روحك الخلابه الشفافه وبوحك الذي يلامس شغاف القلوب . تقبلي مروري هنا وتحياتي وتقديري . أخوك المحمدي