العودة   منتديات الـــود > +:::::[ الأقسام العامة ]:::::+ > المنتدى العام
موضوع مغلق
   
 
أدوات الموضوع تقييم الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 12-09-2009, 11:10 PM   رقم المشاركة : 1
إنتــَــــــر
( مشرف القضايا الساخنة )
 
الصورة الرمزية إنتــَــــــر
رِسَالَة مِن مَشَاعِر ..


الذِينَ يحاولون وبإستِمَاتَه مَنع الفَتَاة من العمَل ..

بحُجَّة الإختِلاط بالجُنس الآخَر .. وَتِشوِيه سُمعَتهَا ..

من خِلال التَّشكِيك فِي سلوكِهَا وأخلاقهَا وَحُرمَانهَا ..

من حقوقها الشَّرعِيَّة ..

تلك الحقُوق المتمثِّلَة بالمُسَاهَمَة الفِعلِيَّة فِي بِنَاء الوَطَن ..

والرّقِي به إلى أعالِي القِمَ إنَّمَا هُم اُنَاس يَائسُون مُحبَطُون

أعماهُم الشَّك وَأعيَتهُم الوَسَاوِس وَقَظَت عَلَيهُم العَادَات

وَالتَّقَالِيد التِي كُلَّمَا تَقَدَّمنَا خِطوَة للأمَام ..

أعَادَتنَا خَطَوَات للوَرَاء ..

الذِينَ لازَالُو يَنظرُون للفَتَاة عَلَى إنَّهَا مُجَرَّد مَرتَعاً خَاصاً

للمُتعَة الجِنسِيَّة وإثَارَة الشَّهَوَات ..

وَلَيسَ لَهَا شُغلاً شَاغِلاً سِوَى ( المَطبَخ ) ..

وَإعدَاد الأطبَاق الرَّئِيسِيَّة وَالحَلَوِيَّات

إنَّمَا هُم اُنَاس حَاقدُون مَرِيضُون ..

لَيسَ لَنَا سِوَى أن نَدعُوا لهُم بالشِّفَاء العَاجِل مِمَا ابتلوا به

من مَرَض نَفسِي تَفَشَّى فِي دَوَاخلهُم وَتَمَكَّن مِنهَا ..

وَلَم يَجدُوا حَتَّى اللحظَة عِلاجاً شَافِياً لَه والله المُستَعَان !!

الذِينَ يَشتَرطُون عَلَى زِيجَاتهُن فِي عَقُد النِّكَاح بالتَّوَقِّف ..

عن دَرَاسَتهن وَعَدَم إكمَال تَعلِيمهُم أنَّمَا هُم اُنَاس ..

يصعَب بِمَكَان التَّفَاهُم مَعهم..لأنَّ طَاقَتهُم الإستِعَابِيَّة..

ومَحدُودِيَّة عقُولهُم أقَلّ وبكَثِير مِمَا نَعتَقِد ..

وإنَّ نَظرَتهُم لِلحَيَاة لاتَتَجَاوَز مَوطِي قَدمَهُم ..

فَنَقُول لِمِثل هَؤلاء النَّاس .. عَلَيكُم بالإنفِتَاح ..

جُزءاً من الإنفِتَاح ..

فِي حَدُود الشَّرع وَبِمَا أمَرنَا بِه رب العِزَّة ُوَالجَلال!!

الذِينَ مَافَتؤا يُقَدّمُون ( الشَّر ) عَلَى الخَير وَلايَستَبقُون

حُسن النِّيَّة أنَّمَا هُم بِحَاجَة لإعَادَة حِسَابَاتهُم ..

وَإعَادَة تَركِبَة عقُولهُم .. عَلّهُم يُسَاهمُوا مَعنَا فِي السَّير

نَحو التَّقَدُّم للحَاق بِمَن سَبَقُونَا من ( الأمَم ) ..

أو عَلَى الأقَل الإقتِرَاب مِنهُم..لِيَكُون لَنَا مَوطِي قَدَم..

فِي رَسم وَبِنَاء خَارِطَة العَالَم قَبلَ أن تُهدَر أوقَاتِنَا فِي أشيَاء

لاتُغنِي وَلاتُسمِنُ من جُوع !!

الذِينَ والَّذِينَ الــــــــخ !!

وَلاأحَد يَنكُر مُطلقاً جهُود الدَّولَة ..

فِي تَقدِيم الخَدَمَات الحَيَاتيَّة .. والضّرورِيَة للمواطن ..

وتَوفِير أغلب مُستَلزمَات الحَيَاة الكَريمَة الهَانئَة له ..

بداية من توفير الرعاية المُتَكاَمِلَة بشتَّى صورهَا منذ طفولته

إلى نِهَاية المَراحِل التّعليميّة مروراً بتَوفير الوَظِيفَة المُناسِبَة

وَتَوفِير الأجوَاء المُلائِمة التي تُسَاعده على العطاء ..

وتدفعه للإنتَاجِيّة .. ونهاية بتقديم الخَدَمَات المُسَانِدَة ..

التي تشعره بالأمَان الوَظِيفِي .. والشَّوَاهِد العَمَليَّة أكثَر

من أن تُحصَى أو يُشَار إليها في هذا المجال ..

لأنهَا وَاضِحَة ومَلمُوسَة ومُتكررة بشَكِل يَومِي ..

وبأشكال متعددة..

والدَّولَةحِينمَا قامَت وَمَازالَت بتَوفيِر الوظِيفَة لكُل مُواطِن

كانت تدرك تماماً وتَحسّ المسؤولية الحّصِيفَة ان هذا جُزء

من واجباتها تجاه المواطن .. لأنه هو العجلة المحركة ..

لتنمية المجتمع .. وهو الثروة الحقيقية ..

التي يجب أن تُحمى وتُصان وتنمَّى .. ويُستَفاد مِنهَا ..

لأن الوطن طال الزمان او قصر .. ليس له الاّ أبناؤه؟

ولكننا اليوم أمام متغيرات ومعطيات جديدة ..

جعلت هذه الوظيفة هاجساً مُخِيفًا ليس للشاب فحسب

بل ولـ ( لفتاة ) تحديداً ..

وهذا هو مَوضُوعنَا..الذي نَود الحَدِيث عَنه ومُنَاقَشَته..

بكل صَراحة وعفويَّة..بكل أبعاده النفسية والإجتماعية

والإقتصادية بعيداً عن المجاملات ..

التي لا تخدم مصلحة وطنية ..

بعيداً عن الإنتقادات الشَّخصِيَّةالتي تُهدِم أكثر مِمَا تُفيد؟

قد يقول قائل ومعه الحق في قوله ..

ولكن الشباب أولى بالوظيفة من الفتاة ..

فلِمَ هذا التَّحيُّز لها؟

إن المسألة ليست مسألة تحيُّز ولكن هناك حقائق ثابتة

نراها أمامنا يومياً ..

حقائق لا يمكن اغفالها أو تجاهلها أو التقليل من أهميتها ..

حقائق قد تُغضب البعض ولكن يجب أن يُنظر إليها كذلك

كي تُفهم وتُدرس على هذا الأساس بعيداً عن العواطف

هذه الحقيقة مفادها ان ( الفتاة ) او المرأة ..

لم تعُد مجرد عُنصر مكمِّل ثانوي في الحياة الإجتماعية ..

والمجتمع بل عنصر أساسي لا تكتمل العملية التربوية ..

والاجتماعية من دونه ..

وإلاّ إختلَّ ميزان القوى في المجتمع بداية من الأسرة..

هذه الحقيقة تبدأ بسُؤال تقليدي وعفوي ..

وهو لماذا تدرَّس ( الفتاة )؟

ولماذا تحصل على الشهادة الجامعية مثلاً؟

هَل لِكَي تَجلس فِي المَنزِل؟

وإذا كان المنزل هو من يريدها أن تعمل..وهو الذي..

بحاجة لعملها فهل تجلس؟

وقد يقول قائل ايضاً وهذا متوقَّع ولكن مكان ( الفتاة )

فِي المَنزِل حَيثُ الأعبَاء المنزلية..وحيثُ العِنَايَة بالأطفَال

ولكن ماذا إذا لم تكن ( متزوجة ) ..

وليس لديها أبناء .. أو ان المَنزِل ليسَ بِحَاجَة إلَيهَا؟

وماذا لو كانت هِييَ مَن تُريد ذلك وَلا تَرَى فيها تَعَارضاً

مع مسؤولياتها الأخرى؟

إن عمل ( الفَتَاة ) شِئنَا أم أبَينا أصبح شيئًا حَتمياً ..

لا مفر منه .. سيما والعدد المتزايد في نسبة الفتيات ..

والظروف المادية المتواضعة التي تعيشها بعض الأسر

والإحتياجات الملحَّة المتزايدة .. التي يتطلبها كل منزل

مهما كان عدد أفراده..

نعم ان القضية التي نناقشها ..

هي قَضِيَّة تَوظِيف ( الفَتَاة ) السّعودِيَّة ( إبنَة الوَطَن )

تلك القضية التي اصبحت الشغل الشاغل لـ ( الفَتَاة )

وبالذات الجامعية .. التي لديها كل مُسَوّغَات العَمَل ..

ومتطلباته ..

تلك الوظيفة..التي اصبحت حديث المجالس الأسرية..

تلك الوظيفة التي بدأت تدخل منها الوساطات ..

لدرجة لم تدري أيهما أحق بالوظيفة .. هذه أم تلك؟

لدرجة بدأ يستغلها أصحاب النفوس الضعيفة ..

لأغراضهم النفسية الدنيئة ..

لدرجة ان غيابهَا أو صعُوبَة الحصُول عليهَا أصبح يشكِّل

لـ ( الفَتَاة ) وأسرتها..هاجساً نفسياً متعباً للغاية..

لا يعرفه أو يدركه تماماً إلا تلك ( الفتاة ) ..

التي وجدت نفسها فجأة في حالة فراغ فظيع وَمُتعِب ..

لا تعرف كيف تُشغله ..

بعد ان كانت لسنوات عديدة مشغولة بالجامعة والدراسة

ووجدت نفسها عاجزة عن مساعدة أبيها ..

في تحمُّل أعباء المنزل .. وتزداد المشكلة تفاقماً ..

حينما تعلم ان الفُرصَة الوظيفية لـ(الفتاة) في مجتمعنا

محدودة جداً ومقصورة على وظائف معينة ..

وهي إمَّا مَجَال التَّدريس لبنَات جنسهَا الذِي أصبَح حُلماً

يراود كل ( فَتَاة ) في ان يكون لها نصيب فيه ..

او الجمعيات وهي قليلة ولتخصصات محددة ..

او في المراكز والبنوك النسائية وهي لا تذكر!!

وهذا مِمَا يَضِع تحدياً كبيراً للمسؤولين ..

في قِطاع التنمية الإجتماعية .. والقِوَى العَامِلَة..

وإذا كانت الفرص الوظيفية النسائية مُتَاحَة نَوعًا مَا ..

وأكثر في المناطق الرئيسِيَّة فِي المَمْلَكَة ..

كالريَاض والشَّرقِيَّة والغَربِيَّة..وإن كَانَت غير مُرضية..

أوشَحِيحَة ..

فهي تكاد تكون معدومة او شِبه مَعدُومَة في الشّمَال ..

وَفِي الجَنُوب على وَجه التَّحدِيد ..التي لا يوجد بها ..

سِوَى العَمَل فِي مَدَارِس البنات ..

وبالتالي أين تذهب بقية ( الفَتَيَات ) وأي القطاعات ..

مُستَعِدَّة لتقبِّلهِن..بل اي من تلك القِطاعَات قَد وُضِعَت

خططاً ولو بعيدة المَدَى .. لإستيعابهِن فِي المُستَقبَل؟

نَحنُ بِصَرَاحَة لا نَستَطِيع ان نَلُوم ( الفَتَاة ) ..

على مطالبتها بوظيفة..ولا نلومها حينما تنشغل بنفسها

عن واجباتها المفروضة منها..ولا نلومها حِينَمَا تُؤثِّر سَلباً

من الناحية النفسِيَة على اهلهَا لِعَدَم قُدرتهُم على إيجَاد

وظيفة لها ..

فالفراغ قاتل جداً ومُوحِش وكئيب ..

فالرَّجُل منَّا او الشَّاب حينما يزهَق فإن اقَل مَا يمكُن عمله

ان يخرج من المنزل..ويركب سيارته ويذهب لأي مكان

يُرفِّه به عن نفسه ..

ولكن الوضع ليس كذلك بالنسبة لـ ( الفَتَاة ) ..

وأرجو ألاّ يُسَاء فِهم مَا أرمِي إلَيه؟

فما أقصده تحديداً ..

انه حتى البدائل والخيارات الأخرى المعقولة التي تتناسب

مع طبيعة ( الفتاة ) غير موجودة..وإن وُجدت فَبِنَدرَة

في مكان معيَّن لا تستطيع الوصُول إليه كل ( فتاة )

هذا في المناطق الرئيسة .. فما بالك في المناطق ..

والمحافظات الأخرى ..

التي تخلُو من وسائل الترفيه البريء الهادف الذي يُحمِي

( الفَتَيَات ) وَيِنآى بهِن عَن كُل مَا مِن شَأنه ..

حدُوث مَالا تُحمَد عقبَاه؟

يتحدثون اليوم عن ( الفتاة ) وإنهَا لَم تَعُد كَفتَاة الأمس

ويتناسون ان الظروف تغيَّرَت .. والوعي قد إزداد ..

بالنسبة لـ ( الفتاة ) لِمَا حولها فَالوَظِيفَة لـ ( الفَتَاة )

لم تعُد مُجَرَّد مَلء فراغ..بقدر ما اصبحت إحتياجًا مادياً

ونفسياً!!

(الفتاة) اليوم متطلباتها أكثر من الشَّاب في كل شيء

فهلاّ أدركنا ذلك؟

هي بحاجة لأن تصرف على نفسها علَى الأقَل ..

دون ان تكون بحاجة السُّؤال لوالديها في كل صغيرة ..

وكبيرة ..

خاصة إذا كانت تعلم ان والديها غير قادرين مادياً..!!

الكثير من الناس اليوم يتكلمون ويتفوَّهُون ..

ولا يدركون حقائق موجودة بالفعل ..

فهل تعلمون يَا أنتُم ان هنَاك بيوتاً كثيرة مَفتُوحَة بعد الله

على أيدي بناتها وليس على أيدي أبنائها؟

هل تعلمون .. ان رجل البيت في الكثير من الأسَر ..

هو المرأة من حيثُ الصَّرف على المنزل ..

وتحمُّل نفقات الأسرة..بكل ما فيها من أعباء وتبعَات..

او على الأقَل انها تُشَارِك وبفَاعلِيَّة وقُوَّة في تسيير

دفَّة الحياة الإقتصادية للمنزل لمُسَاعَدة المَنزِل؟

بل هل يعلم البعض ..

ان هذه الوظيفة تشكِّل لبعض ( الفتيات ) دعماً معنوياً

ونفسياً فيما يتعلَّق بشريك المُستَقبَل خاصَّة وان الكثير

من الشباب اليوم لا يكتفي بالجامعية كزوجة ..

بل يفضِّل من كانت تعمل ولها مُرتَّب ثابت لتساعده ..

على اعباء المنزل والظرُوف الحَيَاتِيَّة ..

هذا ان كانت له خيارات بالطبع ..

وهو ليس تعميماً على اي حال؟

إذن فما دام عُنصُر الوظيفة هو أحد التفضّل لدى الشَّباب

فلِمَ لا تحصُل عليه ان كان في مقدرتها ذلك؟

ان الضغُوط النَّفسيَّة التي تعيشُها ( الفَتَاة ) فِيمَا يتعلَّق

بالبَحث عن الوظيفة وإنتظارها بحَاجة لِمَن يتفهَّمها؟

فكثير من الفَتَيَات يتمنِّيِن لو لم يتخرَّجن من الجامعة

على الأقل في الجامعة هناك ما يشغلها ..

وهناك من تعمل لأجله ..

أمَّا المنزل فماذا فيه سِوَى الفراغ وليته يكفي عند بعضهِن

بل ان بعض المنازل فيها من المُشكلات الإجتماعية ..

ما الله به عليم .. وما على هذه ( الفَتَاة ) العاطلة ..

عن العمل سوى معايشة هذا الوضع المأساوي يومياً ..

دون ان تستطيع عمل شيء حياله .. هَذَا لأنَّهَا فَتَاة؟

أليس كذلك .. أم إنَّنِي مُخطِي .. قُولُوا بِصَرَاحَة؟

وربما يقول البعض ولكن على (الفتاة) ان تُشغل نفسها

في أمور البيت وإن تعمل وتساعد أمها ..

وغير ذلك من الأقَاوِيل .. وَلَكِن هَل الجميع كذلك ؟

هل هذا هو الوضع القائم بالفِعل؟

اننا نتحدث عن واقع مُعَاش .. وليس على إفتِراضَات!!

ان القضية التي نتحدث عنها يا اخوان قضية مهمة جداً

وحسَّاسَة ..

قضِيَّة كل أسرة لديها ( فتيات ) بحاجة للعمل ..

قضِيّة مُرتبطة إرتباطاً بالفراغ ذلك الغُول المُخِيف ..

الذي يهدد كل ( فتاة ) وشاب على حدٍ سواء!!

قضية بحاجة لإلتفاتة القطاع الخاص المطالب بدور اكثر

ايجابية من إيجاد برامج وخدمات ..

وأنشطة تسعى لتوظيف ( الفتاة ) ..

بحاجة لإلتفاتة حقيقية ومُبَادَرات عملية من الجميع ..

وليس من الدولة .. ممثلة في قطاعاتها الحكومية ..

ذات الصِّلة بالمرأة..

الجميع مطالب بالمُشَارَكة فِي إيجَاد الحلُول المُناسِبَة ..

الجميع مطالب بالمُشَارَكة في مَد يَد العَون للمساهمة ..

في التخفيف من حِدَّة هذه المشكلة..التي بدأت تأخذ..

منعطفات اجتماعية خطيرة غير محسُوسَة حتى الآن ..

مُنعَطَفَات الله وحده أعلم بتبعاتها على المجتمع..

لِنفتَح المجال على العمل التطوعي ..

في المؤسسات لنضع له ضوابط تحفظ حقوق من يعمل به

من ( الفتيات ) وحقوق المستفيدين منه؟

لِنفتح المجال أمام بدائل وخيارات حقيقية وعملية للفتيات

وألاّ نُبطِيء في تنفيذها بحكم الدراسة ..

التي تستغرق سنين عديدة..

لِيِكُن هناك عدل جُغرَافِي فِي الخَدَمَات ..

التي تقدم لـ ( الفَتَاة ) مهما كان نوع تلك البرامج..

لنهيِّئ السُّبل المعقولة والنِّية المناسبة الآمنة ومن ثم

نبدأ في المُحَاسبَة قُبَيل الإعتِرَاض عَلَى عَمَل (الفَتَاة)

صحيح ان هناك ربَّات منازل لا يَعمِلنَ ..

ولا يرِدْنَ العمل .. وعلى درجة كبيرة من الكفاءة ..

وإثبات الوجود ..

ولكننا لا نَرمِي أو نتحدَّث عن هؤلاء ..

بل عن الفِئَة الأخرى من نفس الشَّريحَة من (الفتيات)

أولئِك القابعات في المنزل والمنتظرات للعَمَل ..

منذ سنوات عِدَّة بعد التخرُّج .. فهلاَّ أدركنا ذلك؟

انها رِسَالة صَادِقَة نابعة من القلب والله من وراء القصد،،،

/

/

/

إنتـَـر





اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة


إلى متى أظل أحدِّثُ نفسي..

دون أن يسمعني أحد ..

دون أن يفهمني أحد ..

دون أن يُريِّحني أحد؟

/

/

اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة

إلى متى تظل الأماني ..

قابعة في داخلي ..

منتظرة من يحققها لي ..

من يحقق جزءاً منها؟

اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة


/

/

إلى متى أعيش الفراغ ..

بمفردي؟

دون أن أجد ..

من ينتشلني منه؟

اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة


/

/

إلى متى أكتوي بوِحشتَه ..

إلى متى أعاني قِسوَته ..

دون أن أجد ..

من يشغلني عنه؟

/

/

اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة


إلى متى يظل النوم ..

رفيقي, ..

في سائر لحظاتي؟

دُونَ أن يَزهَد فيّ؟

/

/

اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة


أليسَ من حقِّي كغيري..

أن أجد نفسي ..

أن أشعُر بكياني ..

أن أحسُّ بقيمتي ..

من خلال ( عَمَلٍ ) ..

أُثبتُ فيه نفسي ..

أُفجِّر فيه طاقاتي ..

أَعلن فيه عن إبداعاتي ..

أخدم فيه مجتمعي ..

أساعد فيه أسرتي ..

أما آن الأوان بعد؟

/

/

اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة


فيا الله ..

كم أنا مُحبطة ..

تحاصرني الوسَاوِس ..

من كل جانب ..

يُكادُ يقتلني الفراغ ..

أخاف على نفسي من نفسي ..

لا أعرف ماذا أفعل ..

لا أدري إلى أين أذهب ..

وإلى مَن الجَأ؟

/

/

اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة


كل ما اعرفه ..

أنني مللتُ الإنتظار ..

لا أريد أن أظلّ وحيدة ..

يكفيني قلق وترقُّب ..

يكفِينِي دمُوع حَارِقَة ..

يكفيني خوفي من المستقبل ..

يكفيني حِيرَة مِمَا حَولِي ..

فمِن لِي؟

.







قديم 12-09-2009, 11:30 PM   رقم المشاركة : 2
أوزانْ..!
( ود فعّال )
 






أوزانْ..! غير متصل


موضوع طويل جداً لا أشك في نيتك اللطيفه منه إلا أنك فيه تخلط الحابل بالنابل فمطلقًا نحنُ نرفض
إختلاط المرأة في الدوائر الحكومية , ولا يعني هذا أننا نرفضها كـ عامله لها حقوقها لكن ضمن حدود شرعيه حقيقية وليست المسألة خبط لزق على ما يقولون أن تعمل وفقط هذا إهدار لكرامتها ولا ينبغي أن يقبل بأي حال من الأحوال اما قولك بأن القطاعات محصورة في المدارس وكذا فأنا لا أوافقك فالمراة عندنا سيدة أعمال و كذلك طبيبة و ممرضة وكذلك معيدة و دكتوره في الجامعة وصحفية وكاتبه ويمكننا أن نوفر سوق سعودية نسائية لا يعمل بها إلا نساء فنحنُ نستفيد من ناحية توفير وضائف لهن و من ناحية رفع القدرة الإقتصادية للسعودية و بحدود لا تخرج عن الشرع القويم ومن قال بخروج المرأة للعمل مع الرجال جاهل مركب لا يدري ولا يعلم وهو يخالف العلماء الشرعيين الثقات ويجب أن يحذر و يردع عن هذا فما هذا بشيء صحي .. و في المقابل نجد كثير من الشباب لا يجدون أي وضيفة ويصعب عليهم ذلك فنقول أن من حقوق المرأة العمل وأننا لا نخالف ذلك لكن كانت حاجة الرجل للعمل أولى وأقوى وعليه فهو مقدم عليها في هذا
مع عدم تجاهل ذلك لدى النساء إلاّ أنه يجب أن توجد أولويات وخطة حقيقة لا تخرج عن الإطار الديني الشرعي وأن لا يخالف السلف وعلماء الدين الثقات شكراً لك و وفقك الله وساعدك ..






التوقيع :
تعديل اداري يمنع ادراج الروابط في التواقيع

قديم 12-09-2009, 11:44 PM   رقم المشاركة : 3
إنتــَــــــر
( مشرف القضايا الساخنة )
 
الصورة الرمزية إنتــَــــــر


أهلاً وَسَهلاً أخِي العَزِيز (أوْزَان) تَحِيَّة طَيِّبَة ابعَثهَا لَك

دِعنِي أبَارِك لَكَ بالعَشر الأوَاخِر ..

وإجِدهَا فُرصَة سَانِحَة..لأقُول لَكَ ومن قَلب صَادِق..

كُل عَام وَأنتَ بِخَير .. وأنتَ تَرفَل بالعَطَاء ..

كَي لايَسبِقنِي أحَد فِي التَّهنِئَة لَكَ ..

هَذَا وَأحتَرِم وُجهَة نَظرك كُل الإحتِرَام ..

بِكُل مَاجَاء فِيهَا إزَاء هَذَا المَوضُوع وإزَاء إختِلافُك مَعِي

فِي وُجهَات النَّظَر .. وهَكَذَا هِيَ الحَيَاة ..

والحَقِيقَة لن أسعَى فِي إقنَاعُك بوُجهَة نَظَرِي ..

لأنَّكَ لَن تَقنَع ..ألَستُ مُحِقاً؟

/

/

إنتـَــر







قديم 12-09-2009, 11:51 PM   رقم المشاركة : 4
مـ الشوق ـلاك
( وِد ماسي )

بتحية أهل الجنه أحيك أخي الكريم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

تمنيت هالكلمات منشوره بأحد الصحف
تحدثت كالمعتاد ببراعه أخي الكريم
مأساة الفتاة او(المرءه) كبيره وقد لايشعر بها فئة الشباب او(الرجال)

ولكن للعمل مذاق أخر وشعور كما تشعر به انت ايها الرجل
للمرءه حق ان تتذوق ذلك الطعم وان تعيش
من حقها ان تمتلك وظيفه كي تظمن لها طريق وخطوه في هذه الحياه
فأنت لن تدوم لها دعك من التزمت والتمسك الشديد
كل شي اذا انوضع له حدود بشكل سليم
لن يتجاوز العادات والتقاليد مهما كان عمل المرءه
فالمتقيد بالكتاب والسنه لايؤثر عليه العمل
المرءه اصبحت بحاجه كبيره للعمل وخاصة في وقتنا الحالي
لما نلحظه من تطورات وتغيرات
لذا نجد ان المرءه ظهرت كقوة عمل تؤثر على المجتمع
الأسلام لم يقلل من شاءن المرءه ولكن اثبت اهميتها ووجودها
فهي ليست كما يدعي البعض مكانها البيت فقط

من هنا نقول بأن عمل المرءه ضروره من ضرورات الحياه
فلأسلام لم يحرم خروج المرءه ولم يستنكر على المرءه عملها
عمل المرءه ضروره حياتيه كما ذكرت ولايرتبط بجنس
بقدر ارتباطه بحاجة الوجود الأنساني


بعض الأخوه اخي انتر وفي كذا مكان اجده يكتب
ان عمل المرءه لاأهميه له وأن مجرد خروجها من منزلها يؤثر سلبآ
على علاقتها الزوجيه وعلى اطفالها قد يكون الكلام في من الصحيح
ولكن ليس دائمآ ومثل ماتفضلت المرءه صارت تساعد بالبيت
والرجال اصبحو يبحثون عن المرءه صاحبة الوظيفه كي تساعدهم على أمور الحياه
التي باتت ان تكون صعبه

ولنترك الكلام عن المتزوجات
ونتكلم عن واقع الفتيات فهن بحاجه للعمل والدراسه
لن يدوم لها احدآ وشهادتها أولا وأخيرآ سلاح
أيجابي أن امتلكته فلن تخسر شيئآ أيها الرجل

بعض الفتيات محرومات حتى من مصروف الشهري
والذي يجب على الوالد ان يوفره لأبنته فهي لها حاجتها ومتطلبتها
الخاصه
طيب بتقولون بعض الأباء لايستطيع ان يوفر ذلك المصروف
بعض الأباء عنده 6 او7 بنات كيف له ان يصرف عليهن
اهم شي الشرب والأكل
لا عذرآ الفتاه ليست بهيمه
فهي تحتاج ان تلبس وتمتع بعمرها وان تعيش عمر العشرين كباقي الفتايات
كثير من الفتيات يعانين
من أخوان متشديدن وأباء أيضآ ولكن أقول لهم من هالمنطلق
الي فتحه لنا اخونا انـــتر

في الأول والأخير انتم الخسرانين لأن الكبت يولد الأنفجار


أعلم انني أطلت الكلام ولكن عذرآ أستاذ انتر فالموضوع أكثر من رائع


مـ الشوق ـلاك







قديم 13-09-2009, 12:02 AM   رقم المشاركة : 5
كويتيه عتيبيه
( مشرفة منتدى القضايا الساخنة)
 
الصورة الرمزية كويتيه عتيبيه







[ إنتــّر ].








بداية ً وفي مطلع حديثي .. أود إطلآق عليك ّ لقبا ً
يتوج ّ على رأس قلمك .. ( آلمحبره ّ اللأمنتهيّه ).

مآشآءالله عليّك .. وفي اللهجه الكويتيه البحتّه :
( وي إسمله الله عليك , عين الحسود فيهآ عود ).


بحكم .. إننا هنآ لـ سرد ّ إنتقاداتنا البناءه وإشآدآتنآ
الحكيمه .. ، قبل تتمّة كلآمي لديّ إنتقاد بناء ّ بلآ
شك ّ .. ولن يسبب لك َ عائقا ً ولن يحفر لك َ حفرا ً .
وآنآ آجزم بهذآ آلشيء . بناءا ً لما أرى آمآم أم ّ عيني ّ :)

إنتقادي آليسير :

إطآلتك في المواضيع أو في الردود .. قد تخلق بعض
التشتت وتعمل على توضيح الواضحات وشرح المشروحات !
بدلا ً آن نقف على نقطه وآحده .. فإننا نترك النقطه الأولى
وننظر إلى الثانيه . وبدلا ً أن نقف على الثانيه نترك الثانيه
وننظر إلى الثالثه .. وهكذا !

فـ التوسط ّ في الأمور دوما ً هو الحل الأنسب والأصوب .
تلك كآنت وجهة نظر شخصيه . بإمكانك النظر إليهآ بمنضورك
سواء للقبول أم للرفض . وذلك بمحض إرآدتك وبملء حريتك :)




\





رجوعا ً للموضوع :

أهني فيك آلحسّ ألوطني .. إتجآه فتيآت المجتمع
السعوديّ.. وفعلا ً . آنآ سمعت أو في الأحرى رأيت
تلك المشكله بالوأقع الملموس .. بحيث أنه الفتآة
تقف إلى حد معيّن ..وذلك تنافيا ً لرغبتها .. إنمآ تحت
رغبة الأهل إن كان أبا ً أم أخا ً أم زوجا ً متسلطا ً !


للمرأه حق .. كمآ للرجل حق .. وذلك في إطأر الدين.
وليس إعتناقا ً للعلمانيه أم الليبراليه وغيرهأ من
المسميات الحامله للسموم القاتله . !


وأخيرا ً ..

أتمنى لكم ألحلول المرضيّه .. والمنصفه بحيث .
تجد المرأه السعوديّه والعربيه منصبها دون عوآئق
أو عثرات أو حتى حدود ( لآ شرع لها ) .




دمت بعآفيه . وسلمت ّ يـ صآحب ( المحبره ّ آللآمنتهيّه ).



رآئع دوما ً :)









التوقيع :
،

هندسيّة الحوار

قديم 13-09-2009, 12:10 AM   رقم المشاركة : 6
أوزانْ..!
( ود فعّال )
 






أوزانْ..! غير متصل

أن كنتَ تؤمن برأيك الذي تقول به فناقش وإلاّ فتراجع عنه
فالإختلاط ( مشكلة ) لا يمكن أن نقبل بها على فتيات هذه المجتمع ( المُحَافظ )
وأما تهنئتك فجزاك الله خيرًا يا ( قلبي ) ومشكور جداً عسى ما ننحرم منك يا رب






التوقيع :
تعديل اداري يمنع ادراج الروابط في التواقيع

قديم 13-09-2009, 12:29 AM   رقم المشاركة : 7
إنتــَــــــر
( مشرف القضايا الساخنة )
 
الصورة الرمزية إنتــَــــــر


الأستَاذ القَدِير ( أوْزَان ) ..

أنتَ تَقُول..إن كنت أنَا مُؤمِن بِرَأيي فَلابُد أن اُنَاقِشك

أو أتَرَاجِع عَنه .. وصدّقنِي أنَا مُؤمِن به كُل الإيمَان ..

وَلَستُ بِعَاجِز عَن النِّقَاش أبَداً ..

وبِمَقدُورِي أن اُنَاقِش مَعَك إلَى يَوم العِيد السَّعِيد ..

لكِن المَسؤُلِين يَرفضُون كِثرَة الرّدُود من قِبَل شَخصَين

يردُّون ويعلّقُون عَلَى بعضهُم ..

لأنهُم يعتبرُون ذلك ( شَاتِينق ) ومعهُم الحَق ..

وأخَاف عَلَى مَوضُوعِي من ( الحَذف ) فَهَل تَرضَى..

أن يُحذَف مَوضُوعِي ..

الذِي خَسَرت عَلَيه من وَقتِي سُوَيعَات عِدَّة لِكَي أضهره

فِي أحلَى حُلَّة .. وَأجمَل ثَوب .. وَأروَع صُورَة؟

وإذا حُذِف مَن يَحمِي مَشَاعرِي .. مَن يُوَاسِينِي ..

ومَن يُطَبطِب عَلَي؟

ومَاهُوَ حَجم ردُود فِعلِي الغَاضِبَة وَآثَارهَا السَّلبِيَّة

عَلَى نَفسِي .. عَلَى رُوحِي .. وعَلَى قَلبِي ..

وَالتِي رَبَّمَا تَعجُزنِي عَن النَّطق .. هَل تَرضَى ذلك؟

/

/

إنتـَــر







قديم 13-09-2009, 12:34 AM   رقم المشاركة : 8
كياان
( وِد ذهبي )
 
الصورة الرمزية كياان
 







كياان غير متصل

فَنَقُول لِمِثل هَؤلاء النَّاس .. عَلَيكُم بالإنفِتَاح ..

جُزءاً من الإنفِتَاح ..

فِي حَدُود الشَّرع وَبِمَا أمَرنَا بِه رب العِزَّة ُوَالجَلال!!

,,,,,,,,,,,,,,,,,,


بداية اهنئك اخي الفاضل على الطرح الجيد والمهم

اظن الان انقرضوا الاشخآص الذين يمانعون من دراسة البنت او توظيف الفتاة

الآن بات عمل المرأه ضروري ولآآرى مانع من عملـها لآننا في بلآدنا تكرم المرأه ويمنع اختلآطها بالرجل

الا في مجالآت قليله كدراسة الطب والصيدله وبعض القطاعات الخاصه

.........


اخي الفاضل انتر مقالك يحتوي عدة مواضيع فقد تشعبت وتعمقت واستطردت واريد ان اقرأه اكثر من مره

لكن اعجبني هذا الكلآم :/((فالفراغ قاتل جداً ومُوحِش وكئيب ..

فالرَّجُل منَّا او الشَّاب حينما يزهَق فإن اقَل مَا يمكُن عمله

ان يخرج من المنزل..ويركب سيارته ويذهب لأي مكان

يُرفِّه به عن نفسه ..

ولكن الوضع ليس كذلك بالنسبة لـ ( الفَتَاة ) ..))

يعجبني الرجل الذي يتفهم وضع المرأه ويفهم ويدرس معاناتها


يالبيه على البنات بس >>عذرآ فهي خارجة من القلب




,,,,


مقـالكـ رائع رائع

وياليت يطرح في جميع المنتديات والصحف


جزآآكـ الله خيرآ

وكل عام وانتم بخير







التوقيع :
..

قديم 13-09-2009, 12:55 AM   رقم المشاركة : 9
إنتــَــــــر
( مشرف القضايا الساخنة )
 
الصورة الرمزية إنتــَــــــر


حَيَّاك الله أستَاذَه ( مَلاك ) .. خِطوَة عَزِيزَة ..

كلامك جميل ..

ووجهَة نظرك أجمَل .. وتُؤكِّد بِمَا يَدع مجَالاً للشَّك ..

أنَّنَا أمَام فَتَاة عَصرِيَّة فَأكثَر الله من أمثَالُكِ وَبَارَك فِيكِ

وحفظَكِ من كُل شَر ،،،

/

/

إنتـَــر







قديم 13-09-2009, 01:05 AM   رقم المشاركة : 10
دُنيــَـا
( ود متميز )
 
الصورة الرمزية دُنيــَـا
 







دُنيــَـا غير متصل

بداية اشكرك على هذا الطرح المميز

طرح جدا مهم يناقش قضية أصبحت من قضايا الوطن المهمة....


ذكرت في بداية طرحك عن فئة بمجتمعنا أجدهم دائما ضد تحرك الفتاة من المنزل ...ضد خروجها
....ضد حقوقها ....ضد كل ما يخص الفتاة من حرية ...نجدهم دائما ما ان تُذكر الفتاة بأي مكان
يرفعون راية المعارضة لها ....هم بنظري المتخلفين كما احب ان اسميهم ...فهم سبب تخلف
المجتمع ....
نحن الآن في عصر يتحتم وجود المرآة في عدة مجالات وحتى ان كان بها اختلاط بالجنس
الأخر ..نحن اصبحنا بحاجة لوجود المرآة في مجالات عدة تقوم على بناء المجتمع وتطويره
وهذه المجالات ليست حصرا فقط على القطاع التعليمي والصحي ....
فلنعي ونفهم اهمية تواجد المرآة فيها ...فالجميع يعلم بأهمية عمل المرآة ...فكفاءة عمل المرأة
الأن اصبح موازيا لكفاءة عمل الرجل إلّم يكن افضل منه في بعض الأحيان ....فلا يحق لأحد
انكار حقها ...




اكتفي بهذا القدر من المداخلة فطرحك استاذ " انتــــر" كان كافياً ووافياً لحق المرأة..
جميل أن نجد أمثالك يشعر بأهمية وجود المرآة في غير الجنس والمطبخ ....(اللهم كثّر امثالك )



اجمل التحايا لك ولقلمك...
دُنيــــَا






التوقيع :
قد تكون زيارة عابرة...أو لا تكون..

موضوع مغلق

مواقع النشر (المفضلة)
   


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 09:43 AM.




 


    مجمموعة ترايدنت العربية