بين طيات التسائل والأستفسار
تهيم مفردات الحيره والشكوك ويغيب عن سماء المخيله
الواقع فنمر بما يشبه الأحباط ولاكن لو كان الوضوح صيغة التعامل
لما دخلنا بتيارات العمق العنيف ولما توصلنا الى ستنتاجات غير ملامسه للواقعيه
تعال قلي وش تبي يسود العين
وانا علي أطيع لفظة مقالك
تقرى وقايد بوح قافي لك سنين
وتدوج في رمضى حروفي بجلالك
وانا أزج الوجد ووصف معك بين
بينآ توسط بالحشا من دلالك
أنت الصحيح وكل هلخلق مخطين
وانا عترف وكني أصغر عيالك
هلحين قلي وش تبي تم يازين
لو مطلبك صعبآ ترهو بمنالك
وشف الذي لك من قصور وبساتين
ورياض خظرآ بالظمايرلحالك
ياما كتبت وقلت بس بين قوسين
أنا ومأملك ترى ( كلنا لك )
خذها صريحه ماتشكل بوجهين
الحب طاقي والغلا كان فالك
________________________________
هل نبحث عن الأعذار لمن نحب
أم يأخذنا الكبرياء لوراىء أفاق الصد والبعد
نستطيع أن نسامح نستطيع أن نصفح نستطيع أن نحب
وبين هذا وذاك أن الرضوخ ليس عيب ولاكن العيب عدم الأتفاق
حياه يجمعها الحب والتفاهم للجميع
هذهي دعواي وبالله التوفيق