لِي منكَ عقّد لؤلؤ مِن ذكرياتَ و حكايِا زمُرديه و لكَ منيّ :
عناقيدُ من حبَ و كلمِات ورديَه و لِي بك : تاجٌ منْ القُطن الأبيضَ
و عرشٌ من خجَل ..
و لكَ بي : وكرُ من دفِىء و أحاسيِس مخمليه و ليَ منكَ و
منِك ليّ و بكَ لي و لَي بك :
تباهيٍ يفُوق أؤلو المُلككَ بقصُورهم ..
وتبقى الوحدة صديقـًا أرجـِعُ إليه وقت الأحزان..
صديقـًا مخلصًا يتوجّعُ لأوجاعي ويحزنُ لأحزاني .. وتسامرني زفراتُ الآهات بين حينٍ وآخر .
فيزيد ذلگ من تألمِ قلبي وأوجاعِه..
فأفارقُ وحدتي باحثـًا عن صديقٍ يُزيلُ همّي .. ولگن .. ما ألبثُ أن أفگرَ في مُفارقتِها .
إلا وتُنَادِني: لن تجدَ صديقگَ الوهمي!!
فأعودُ أضمُّ وحدتي وأنا شاردُ الذهن أفگرُ في مقالها.. ولگن..
سأظل أبحثُ عنگَ يا صديقي بين سطور الأوهام في موسوعةِ آلامِ الحياة .
[ مؤلم ]
أن تشعر بالظلم وتعجز عن الانتصار لـ نفسگ
[ مؤلم ]
أن تضطر إلى تغيير بعض مبادئگ لتساير الحياة
[ مؤلم ]
أن تتظاهر بما ليس في داخلگ گي تحافظ على بقاء صورتگ جميله
[ مؤلم ]
أن تعاشر أناساً فرضت عليگ الحياة وجودهم في محيطگ
صباحُ : لِي و لكَ '
احُبك واحبُ اليُوم بإحادِيثكك ')
العرض العادي
