العودة   منتديات الـــود > +:::::[ الأقسام العامة ]:::::+ > المنتدى العام
إضافة رد
   
 
أدوات الموضوع تقييم الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 04-08-2012, 12:36 AM   رقم المشاركة : 1
شمس القوايل
المشرفة العامة
 
الصورة الرمزية شمس القوايل
:::: متى ستقنعون ؟ ::::

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

متى ستقنعون ..

الكبير يتمنى لو يعود صغيرا
والصغير يتمنى الكبر
الحي يتمنى الموت
والميت يتمنى العوده للحياه
المريض يتمنى الشفاء
والصحيح يتمنى المرض
المسافر يتمنى الاستقرار
والمستقر يتمنى السفر
فمتى ستقنعون يا ابناء ادم
بما يكتبه الله لكم
ومتى ستشكرون؟؟؟
قال تعالى{ولئن شكرتم لازيدنكم}


كم مرة تشكر الله على ما اعطاك؟
وكم مرة تحمد الله على ما ابتلاك؟
فاين نحن عن صبر ايوب؟
واين نحن عن ابتلاءاتهم؟؟
واين نحن عن مايصيبهم؟؟

قال تعالى: { وبشر الصابرين الذين إذا أصابتهم مصيبة قالوا إنا لله وإنا إليه راجعون أولئك عليهم صلوات من ربهم ورحمة وأولئك هم المهتدون } .


م / ن






التوقيع :


اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة

رد مع اقتباس
قديم 04-08-2012, 12:12 PM   رقم المشاركة : 2
Ŗờờ7 έήŠấń❥
( مشرف أقسام التقنية والتصاميم والجرافيكس)
 
الصورة الرمزية Ŗờờ7 έήŠấń❥

يعطيك ربي العافيه
مشكوره
شمس القوايل على الموضوع والإنتقاء الجميل

وننتظرجديدك
ودي وتقديري






رد مع اقتباس
قديم 05-08-2012, 04:29 PM   رقم المشاركة : 3
ملكة الرومنس
( مشرفة العام والمكتبه الادبيه )
 
الصورة الرمزية ملكة الرومنس

يعطيك ربي ألف عافيه
طرح رآئع وتواجد مميز ننتظر مزيد من العطاء
ودي وتقديري






رد مع اقتباس
قديم 14-08-2012, 04:17 PM   رقم المشاركة : 4
شمس القوايل
المشرفة العامة
 
الصورة الرمزية شمس القوايل

اقتباس
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Ŗờờ7 έήŠấń❥
يعطيك ربي العافيه

مشكوره شمس القوايل على الموضوع والإنتقاء الجميل
وننتظرجديدك

ودي وتقديري




الله يعافيك ويبقيك والاجمل مرورك لاهنت

اعذب التحايا

شمس القوايل






التوقيع :


اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة

رد مع اقتباس
قديم 14-08-2012, 04:18 PM   رقم المشاركة : 5
شمس القوايل
المشرفة العامة
 
الصورة الرمزية شمس القوايل

اقتباس
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ♪♥̊۾ـﻠﮕـةﭐلر̉و۾ـنسے̊♥♪
يعطيك ربي ألف عافيه

طرح رآئع وتواجد مميز ننتظر مزيد من العطاء

ودي وتقديري


الله يعافيج يالغلا والاروع مرورج لاهنتي

اعذب التحايا

شمس القوايل






التوقيع :


اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة

رد مع اقتباس
قديم 14-08-2012, 05:09 PM   رقم المشاركة : 6
تعبت خطاي
( ود فعّال )
 






تعبت خطاي غير متصل


يعطيكـ الله العافيهـ
على النقل
وتاكدي ان محد قنعان فـ شيء
فالقناعة كما تعلمين كنز لايفنى والقليل من يمتلكـ هذا الكنز

تقبلي ارق التحيايا واعذبها






التوقيع :
اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة

رد مع اقتباس
قديم 15-08-2012, 09:48 AM   رقم المشاركة : 7
إنتــَــــــر
( مشرف القضايا الساخنة )
 
الصورة الرمزية إنتــَــــــر

يا لهذه الحياة كيف نتعامل معها ونتعايش مع أحداثها ومواقفها ..

ويا لتلك النفس بداخلنا كيف نحاول أن ( نقنعها ) بأشياء نحن أنفسنا ..

غير ( مقتنعين ) بها أصلاً؟!

\ويا لتلك القلوب المسكينة التي نمتلكها فنحملها ما لا تطيق ..

وبالذات الواقع الذي نتحايل عليه ونلتف حوله لنجد أنفسنا ودون أن نشعر

نعود إليه مرَّة أخرى ونٌقِرُّبه؟!

بل يا لتلك الأفكار التي ننادي بها ونطالب غيرنا أن يتمسك بها ويتقيد بها ..


ونحن أنفسنا بعيدون كل البعد عنها .. لا نعرف عنها سوى اسمها؟!

إنها أمثله حية بسيطة جداً من واقع يعج بالمتناقضات .. واقع يثبت لنا يوماً

بعد يوم وبشكل عملي أننا نتعايش أحياناً مع أوهام نحن من صنعها وأوجدها

ورضي بها أو صدقها أليس ذلك غريباً؟!

ولكن عزاءنا أنه ربما كان فيها نوع من الراحة النفسية التي نبحث عنها ..

ونتوق إليها .. عالم لم يعد هو العالم ومع أناس لم يعودوا هم الناس؟!

إننا ومن منطلق الواقع وبحكم الظروف أحياناً نكذب على أنفسنا حينما ننتزع

من قلوبنا وبكل قسوة أجمل ما لديها من مشاعر نبيلة وأصدق ما بداخلها ..

من أحاسيس صادقة ثم نقول .. إننا نسينا كل شيء ونجحنا أخيراً في نسيان

ما كنا نريده؟!

وما نريد أن ننتزعه من قلوبنا وفي حقيقة الأمر هو وهم كاذب وسراب خادع؟!

ونخدع أنفسنا حينما نقول نعم .. لقد اتخذنا قراراً مصيرياً يخدم علاقاتنا ويريحنا

كان يجب أن نتخذه منذ زمن ولا نعلم أننا بذلك نكون قد رسمنا لنا طريقاً آخر ..

من المعاناة النفسية وجلد الذات التي تراوحنا من حين لآخر رغماً عنا ..

خاصة حينما تكون من أولئك الذين أحبوا بصدق ومن أولئك الذين لا يعرفوا

الزيف والخداع والمراوغة؟!

ونكذب على أنفسنا اذا حاولنا أن ( نقنع ) انفسنا بأن الحياة ..

التي نعيشها بمفردنا هي الحياة الأمثل .. وأننا لسنا بحاجة لطرف آخر يفهمنا

ويقدرنا ويحترمنا ويشعرنا بالأمان العاطفي الذي نحتاجه ونفتقده

وأننا أقوياء ولا نحتاج لوقوف الآخرين معنا ومساندتهم ودعمهم لنا؟!

نقول ذلك لأنفسنا ولا ندرك أحياناً أن احتياجنا للآخرين ليس دليلاً

على نقص فينا؟!

بل هو من قـُبيل المساندة والدعم والتأييد بدليل أننا أحياناً وفي ظروف ..

أو أوقات أو تجارب معينة .. نحتاج إلى قرارات مصيرية محددة تحدد مستقبل

علاقاتنا بالآخرين وترسم لنا بإذن الله الطريقة التي سيكون وضعنا عليها

في هذه الحياة؟!

ونكون فعلاً قد اتخذنا هذا القرار أو ذاك في قرار انفسنا ولكننا لسبب أو آخر

نحتاج لمن يؤيدنا في هذا القرار ولمن يقول لنا بأننا على حق ولمن يطمئننا

الى أننا لم نضرّ بالآخرين أو نسيء اليهم بقراراتنا ..

إن هناك رابطاً قوياً يربط بيننا وبين كل منا وقد يكون رابط الصداقة أو الزمالة

أو العلاقة الكبيرة والمتينة التي تكونت مع مرور الزمن ..

ان الرابط المقصود ليس بالضرورة أن يكون حباً بين زوجين أو حبيبين

كما قد يتضح .. أبدا ؟!

بل قد يكون هذا الرابط هو رابط الانتماء والحب لهذا الوطن المعطاء ..

الذي تنتمي اليه وتضحي من أجله وتدافع عنه بكل ما أوتيت من قوة ..

ووسيلة؟!

كما أن هذا الرابط قد يكون رابطة الدم .. قد يكون لكِ أبناء أخت ( شَمس )

أبناء في عمر الزهور تركتيهم أنتِ بمحض ارادتكِ أو رغماً عنكِ ..

مع انسان آخر أو أشخاص آخرين .. وتخلـَّيتِ عن أمتع واجب منحكِ

الله اياه وهو أن كون هؤلاء الأبناء في حضنكِ الدافيء تظلليهم بحنانك

وتغدقِي عليهم بعطفك وتـُصغي لهمومهم وآلامهم وتستمتعي أيما استمتاع

حينما يرتمي أحد منهم على صدرك فيشعر بحقيقة أبوتك أو أمومتك الحانية

وسعادتكِ الغامرة بدلاً من أن تكوني بعيدة عنهم لا تريهم مطلقاً

إلا ربما في المناسبات أو في فترات متباعدة جداً .. تذهبِ اليهم فتجدي نفسكِ

غريبة عليهم .. تحاولي التقرب منهم فتشعري بمرور وأشواط السنين

قد فعلت فعلتها فأوجدت فجوة كبيرة وكبيرة جداً بينك وبينهم في كل شيء ..

تخيلي في كل شيء وفي كل زيارة لهم تسعدِ لأنكِ تتقربي منهم

ولكنك تشعري أن ما تبنيه في زيارة واحدة يهدمه غياب أيام وأشهر كثيرة

عنهم وهكذا تجدِ نفسك تبدأي من جديد

وتحاولي اللف من بداية الشوط مرة أخرى .. ولربما كان في داخلك حرقة

كبيرة لعجزك وعدم قدرتك حتى للوصول الى قلوب ابنائك

وأقرب الناس اليك ممن سوف يحملون اسمك من بعدك؟!

أليس ذلك قاسياً على القلب؟!

ترى أهو الشعور بالعجز أم الشعور بالذنب؟

لا تدري أيهما فكلاهما شعور بالمرارة والحسرة ألا يكفي ذلك؟!

أليس وهماً ( مثلاً ) أن أتظاهر بعدم الالتفات اليكِ .. وانكِ شخص عادي

وأن صوتك وصورتك لا تعنيني .. بينما أنتِ كل شيء بالنسبة لي

وكل شيء في حياتي؟!

أليس وهماً أن نبتسم للآخرين ونتظاهر بالسعادة معهم بينما نحن ..

في داخلنا نقول ليت تلك الابتسامة كانت لأناس آخرين؟!

وليت تلك السعادة المزيفة كانت سعادة حقيقية مع من نتمنى؟!

اننا مهما استطعنا وبكل براعة أن نضحك على الآخرين في مشاعرنا

ونتظاهر بأنها شيء ما مع الأسف لا نستطيع أن نضحك على أنفسنا

حينما ننظر لأنفسنا .. حينما نجلس مع أنفسنا .. وحينما نصارح أنفسنا؟

هنا لابد أن تزول تلك الأقنعة التي نرتبها رغماً عنا أحياناً ..

هنا لابد أن نرى أنفسنا ونتحسر على واقعنا .. هنا لابد أن ندرك حقيقة

متأخرة جداً وهي أننا بشر هي انني أنا وأنتِ انسان كيان بحاجة لحب

وحنان؟!

انسان بحاجة لأن يعيش وسط مشاعره وأحاسيسه دون أن يضحك على

نفسه بسب ارضاء الآخرين .. ومن هم هؤلاء الآخرون؟!

ما أريد أن أقوله ..

إن الأوهام التي نعيشها ليست كلها سيئة فبعضها جميل أحياناً ..

ونحن بحاجة إليه ولكن حينما تكون تلك الأوهام على نقيض مع مشاعرنا

وعلى خلاف مع ( قناعتنا ) وهذا أساس الموضوع ..

هنا تكون المشكلة وهنا تكون الوقفة التي نحن بحاجة اليها..

نعم قد تكون الأوهام جميلة .. ولكنك ربما قلتِ لنفسك .. نعم قد تكوني أنتِ

وهماً بالنسبة لي ولكنني راض بواقعي معه ( مقتنع ) به ..

لأنه لو كان الوهم بهذا الجمال فكيف هي الحقيقة اذن؟!

كيف هي أنتِ حينئذٍ .. حينما تكوني واقعاً كيف .. لابد أنها سوف تكون ..

حياة رائعة بإذن الله وعيدك مبارك؟!









رد مع اقتباس
قديم 15-08-2012, 09:49 AM   رقم المشاركة : 8
إنتــَــــــر
( مشرف القضايا الساخنة )
 
الصورة الرمزية إنتــَــــــر

صدقني ..

يا أعز الناس..

صدقني ..

يا كل الإحساس..

لم تكن يوماً..

ولن تكون..

بإذن الله..

مجرد ذكرى عابرة..

تمر على مخيلتي..

أو أسطر جميلة..

تملأ أوراق دفاتري..

أو رقماً حسابياً..

يظل في ذاكرتي..

أو محطة عادية..

في مجرى حياتي ..

أبداً؟!

/

/

فأنت شيء مختلف..

لا يمكنني بأي حال..

مهما حاولت وحاولت..

ان أصِفُ جماله في حياتي..

أو أعبر عن أهميته بالنسبة لي؟!

/

/

إنك شيء آخر..

أعجز عن إعطائه حقه

شيء آخر..

ملأ علي حياتي سعادة

وتفاؤلاً وأملا..

وأعطاها نكهة خاصة..

لم أتذوقها من قبل؟!

/

/

شيء حينما أتذكره..

لا أملك بحق..

سوى أن أبتسم :)

سوى أن تتزايد نبضات قلبي فرحاً..

سوى أن أنسى كل شيء حولي

وأعيش السعادة بأسمى معانيها

وأجمل ما فيها..

وكل ما فيها؟!

/

/

شيء حينما أتذكره..

لا أملك سوى أن أحمد الله..

سوى أن أقول

اللهم أحفظه لي..

وبارك لي فيه..

وأتمم سعادتي به؟!

/

/

وتذكر جيداً..

ليس المهم

هو ما مضى

أو ما أخذته منه..

أو ما قدمته لك فيه..

ولكن الأهم..

هو القادم..

هو ما في جعبتي لك؟!

/

/

فرغم ما منحتك اياه..

من مشاعر حب فياضه..

واحاسيس ود صافية..

يظل هناك الأكثر..

بانتظارك؟

لأقدمه لك؟

فقط لأشعرك بأهميتك..

فقط لأحسسك بمكانتك..

وعدم نسياني لك؟!

/

/

ألم أقل لك يوماً..

ألم أكرر عليك دوماً..

بأنك عيدي الذي لا ينتهي..

فلِمَ لا أحتفل به..

وقت ما أريد..

وكيفما أريد..

لِمَ؟!

/

/

وهل أحتاج إلى من يذكِّرني به..

وأنا أعيشه دوماً..

لم أنسه يوماً..

انه حياتي..

فكيف أنساها؟!

كيف اتجاهلها؟!

كيف؟!

/

/

فيا لذلك القادم..

الذي يذكرني بك..

الذي يربطني بك..

كم أنتظره بشوق..

وكم أتلهف عليه

وكم هو رائع

روعة هذه الحياة..

وكم هو جميل..

جمال هذا الكون ..

كم؟!






رد مع اقتباس
قديم 24-08-2012, 03:03 AM   رقم المشاركة : 9
شمس القوايل
المشرفة العامة
 
الصورة الرمزية شمس القوايل

الاستاذ القدير انتـــــر

مشكور وماقصرت ع المرور والاضافه الرائعه

اعذب التحايا

شمس القوايل






التوقيع :


اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة

رد مع اقتباس
قديم 24-08-2012, 03:36 AM   رقم المشاركة : 10
فهد ال راشد
( ود جديد )
 





فهد ال راشد غير متصل

أختي الكريمة شمس القوايل
الله يعطيك العافية
كلامك سليم
فالإنسان كثير التمني
ولا يملأ فم ابن آدم إلا التراب
موضوع رائع وأختيار موفق
أتمنى لقلمك مزيد من التألق
تقبلي مروري ولكي خالص ودي وأحترامي !!






التوقيع :
ياسحابة أمطري على قبر اللي وحشني غيابه
ذاك اللي رحل ومابقى غير ريحة ثيابه
قولي له تراني على لمته حيل ولهان
ياسحابه أمطري على قبره
ولا خذي دموع عيني وبللي ترابه !!

رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)
   


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 03:41 AM.




 


    مجمموعة ترايدنت العربية