العودة   منتديات الـــود > +:::::[ الأقسام العامة ]:::::+ > المنتدى العام
موضوع مغلق
   
 
أدوات الموضوع تقييم الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 10-09-2008, 02:30 AM   رقم المشاركة : 1
مّتىآ بّشُوُفڪ حقّيّقَـۂ
Band
 






مّتىآ بّشُوُفڪ حقّيّقَـۂ غير متصل

كم راتبك بالمنتدى

بسم الله الرحمن الرحيم


تساءلت بيني وبين نفسي ,,ترى كم راتبي في المنتدى

وما الذي يجعلني أتمسك بالمنتدى بالرغم من كل الضغوط ومشاغل الحياة التي تؤرقني

وهل لو كانت هنالك رواتب للمنتديات كنا سنقدم ربع ما نقدمه الآن من دون مقابل مادي؟

أقول لكم نعم هنالك راتب من المنتدى

وهو راتب حسي ومعنوي أكثر مما يكون مادياً,

إن العضو عندما يقدم موضوعاً فإنه يجتهد في أختياره حتى لو كان منقولاً ,,

وعندما يجتهد العضو في البحث والتنقيب ,,فهو بدوره يستفيد من هذا البحث ,,

فاجتهاده يكسبه فائدة

ومشاركته لها فائدة

ولقراءته لمواضيع غيره لها فائدة

ومتابعته لردوده وردود غيره لها فائدة

لكن عندما يكون العضو ملزماً بعمل ما ..

وبمقابل ..فإنه يقدمه بلا روح طيبة.. بدون نفس زكية..

بغير ذلك النشاط.. وذلك البحث المستشري عن الأجمل والأفضل..

سيقدم مادة بلا ذوق.. بلا طعم.,و. بلا نفس

لكن عندما يضع شيئا في المنتدى .. ويرتبه.ويهندمه,,.يضعه ونفسه طيبة .

.و يضعه لنفسه ثم لنفسه ثم لنفسه

فغيري هو أنا وأنا هو غيري,, لأنني المستفيد الأول والأخير من هذا المنتدى

راتبي هو أني أخاطِب طبقة المثقفين من الناس

أناس طالما حلمت بلقاءهم ,,أو حتى تحيتهم ..

راتبي هو إطلاعهم على ما أضع..

راتبي هو توجيههم لي..

راتبي هو شكرهم..

راتبي هو تقبل نصيحتهم القيمة..,

راتبي هوإهدائهم نصائحي المتواضعة,

راتبي أن أكتشف ذاتي من خلال غيري..

راتبي معرفة معادن الناس..

راتبي أن أجعل في كل أرض لي أخاً و صديقاً..

وفى كل مكان رفيقاً..راتبي أنني اكتسبت أخوة أعزاء..

راتبي أنني أضفت لرصيدي الكثير من الحسنات ..

بتوعية غيري وشغل نفسي بما ينفعني وينفع غيري ..

راتبي أنني ازددت معرفة وعلماً من هؤلاء الأحباء..

راتبي أنهم سعوا لمساعدتي. لأنهل من ينبوع المعرفة..

راتبي أنني سعيت لكي أساعد غيري .

.بلا مقابل غير كلمة شكر تسعدني






قديم 10-09-2008, 03:24 AM   رقم المشاركة : 2
الممدوح
( مشرف الأقسام العامة )
 
الصورة الرمزية الممدوح

هلا فيك اخي الفاضل

حب اعضاء المنتدي هو اكبر راتب لك

وقد تجد الكثير يسأل عنك عند غيابك ..

فهذا ايضا بدل راتب


لك مني كل التقدير

الممدوح






التوقيع :
سبحان الله و الحمد لله والله اكبر

قديم 10-09-2008, 03:26 AM   رقم المشاركة : 3
المازنِي
( وِد ماسي )
 
الصورة الرمزية المازنِي
 





المازنِي غير متصل



نكتار ..

أشكرك على أنتقأك المميز ..

ويعطيك العافيك على جهدك الرائع .. ولك أعذب تحية معطره ومتوشحه بالورود







قديم 10-09-2008, 07:06 AM   رقم المشاركة : 4
تمثالـ الح ـب
( وِد ماسي )
 






تمثالـ الح ـب غير متصل

سلمت ولا هنت


موضوع أكثر من رائع

مشكوووووور .







قديم 10-09-2008, 04:41 PM   رقم المشاركة : 5
أوزانْ..!
( ود فعّال )
 






أوزانْ..! غير متصل

فكرة الراتب المادي فكرة جيدة لإستقطاب مبدعين ينتشلون المنتديات من حضيضها !

أو يساعدونها على التفوق وتلك فكرة ممتازة..جداً ....

شكراً ,,







التوقيع :
تعديل اداري يمنع ادراج الروابط في التواقيع

قديم 10-09-2008, 04:56 PM   رقم المشاركة : 6
الاصدقاء
( وِد لامِـــع )
 
الصورة الرمزية الاصدقاء

قد كنت هنا >







موضوعك مررررررررررررة حلو نكتار

.. بجد عجبني : )

.. اهنيئك عليه : )
















نتطلع لمزيد من القادم .. من المواضيع المميزة : )

وتقبل، .. تحية ودي


















التوقيع :
. . . . .

قديم 10-09-2008, 06:18 PM   رقم المشاركة : 7
دانــةالدنيــا
( ود متميز )
 
الصورة الرمزية دانــةالدنيــا
 





دانــةالدنيــا غير متصل

موضوع مميز







قديم 11-09-2008, 01:27 AM   رقم المشاركة : 8
ROPY
( وِد ماسي )
 






ROPY غير متصل



اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة








عساك ع القوه !

راتبي ك الصداقات الجميله ..وتلك الثقه التي منحت اياها ..!




اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة


رووبـــــي







التوقيع :
جميعهمـ مقلدين ....] !

قديم 11-09-2008, 08:56 AM   رقم المشاركة : 9
فرااااااااااغ
( ود متميز )
 
الصورة الرمزية فرااااااااااغ
 






فرااااااااااغ غير متصل

أشكرك أخوي نكتار جزير الشكر على ما قدمته . , . ,

ويعطيك ربي العافيه . . . ويزيدك قوه وإراده . ,. ,

تحياتي لك ولي الجميع . . .
محبكم . فرااااااااااااااغ







قديم 11-09-2008, 11:27 AM   رقم المشاركة : 10
إنتــَــــــر
( مشرف القضايا الساخنة )
 
الصورة الرمزية إنتــَــــــر


مسَاء الخَير أستَاد ( نِكتَار ) ..

موضوع رائِع تشكَر عليه .. والشَّيء الجَمِيل فِي المُندَتَى هُو إنك غير مرتَبُط

بوَقت مُحدد لدخُوله ..

يعنِي لو كُنت ضائِق الخُلق..ليسَ لكَ مَزَاج..فأنتَ غير مُجبَر على الدخُول

بخلاف العَمَل الذِي يُعطيكَ رَاتِباً شَهرياً ولكن يُرغمك على الدوَام وَهُنا الفَرق

أليسَ كَذَلك؟

الشَّيء الآخر لو قَارَنَّا محَاسِن المُنتَدِيَات وَمسَاويئهَا لرأينَا رَجَحَان كِفَّة الأولَى

لأنَنَا وَالحَق يُقَال إكتسَبنَا صدَاقَات كثِيرَة فِيهَا الخَير..بل ظللنَا نُعَاتِب أنفُسنَا

على الأيَّام التِي وَلَّت قُبيل أن نعرِف مثل هؤلاء النَّاس الطَّيبِين ..

ولكن يبقى السؤال الأهم ..

متى نصل الى هذه المشاعر الجميلة مع أصدِقَاء المُنتَدَى وما السبيل الى ذلك؟

والإجابة على ذلك حينما تظل قلوبنا تنبض بالحب ولا تعرف سوى الحب ..

لأنها هكذا تعلمته وتشربته .. وهكذا وجدت نفسها تتعامل بمقتضاه..

حينما تظل ايادينا ممدودة لمصافحة الآخرين .. مِمَن اخطأوا في حقنا ..

او اخطأنا في حقهم ..

نثبت لهم ان العفو والتسامح هو شعارنا الذي ارتضيناه لأنفسنا..

حينما تكون قلوبنا كصفحة بيضاء ليس فيها مكان لحقد او حسد او تحامل

على الغير .. وهكذا نسعى ان تكون مهما امتد بنا العمر بأذن الله..

حينما تكون عطاءاتنا لغيرنا نابعة من قناعاتنا الشخصية ان العطاء الصَّادق

اللامحدود هو احد صور الحب الذي نطبقه في حياتنا بشكل عملي..

حينما لا نفسِّر كل ما يُقدّم لنا على انه محاولة لإثبات سوء نوايانا ..

او النيل منا .. او الإطاحة بنا في مستنقع لا نرضاه لأنفسنا..

حينما لا نفكر من اول وهلة ان كل ما يقال لغيرنا على انه موجّه الينا ..

بهدف تشويه سمعتنا ..

وإعطاء صورة مشوهة عن حقيقتنا .. التي نعرفها تماماً ونعتز بها..

حينما نبادر بأنفسنا دون تردد او تأخير او مماطلة في اصلاح ما افسدناه

وفي ارضاء من اخطأنا في حقهم .. دون ا ن نزيد من هُوَّة الفجوة بيننا ..

وبينهم ..

او ان نُطيل من امد المقاطعة حتى مع اقرب الناس الينا ايماناً منا بقوله ..

عليه الصلاة والسلام ( وخيركم الذي يبدأ في السلام ) ..

حينما لا تأخذنا العزة ونكابر من كل شيء ..

ونمتنع عن اخذ زمام المبادرات الخيرية .. التي نستفيد منها نحن اولاً ..

وقبل اي شخص آخر .. بحجة ان كرامتنا لا تسمح ..

في حين ان من نمتنع عن محادثتهم ليسوا أي أناس بل ان كرامتهم هي ..

كرامتنا وعزتهم هي عزتنا..

حينما نمتنع عن المبادرات الخيرة فِي المُنتَدَى بحجة ان فلاناً او علاناً ..

لم يُقبل عليها قبلنا رغم انه اقدر عليها منا .. خاصة اذا تعلق الأمر بالمال ..

او بواسطه خير في موضوعٍ سوف يعود بالخير على الطرفين ..

وننسى ان الخير قد اتانا بنفسه فهل نرفضه؟

حينما نتلمس الأعذار .. ونقدر ظروف الآخرين ..

ونوجد لهم المبررات حتى رغم ابتعادهم عنا ومقاطعتهم لنا ..

وهم من هم بالنسبة لنا ؟

حتى عندما يكون هذا الإبتعاد والقطيعة عن المُنتَدَى من جانبهم لنا رغماً

عنهم وحتى لو سعوا هم في ذلك دون ضغط من الآخرين..فطالما ان ذلك

يرضيهم فماذا نريد غير سعادتهم ورضاهم؟

صحيح اننا قد نعاتبهم بيننا وبين انفسنا على قطيعتهم لنا ونشتاق اليهم ..

بحجم بعدهم عنا..وهجرهم لنا ولكننا لا نملك الا ان نحبهم لا نملك الاّ ان

يكونوا معنا في كل وقت وكل مكان ..

لا نستطيع ان ننساهم مهما حاولوا هم تناسينا لأن ما بيننا خالد بحجم ..

وروعة الخلود الذي أحببناه..

حينما لا نختلق المشكلات ونوجدها من اللاشيء او نوسع من رقعتها فقط ..

لان الطرف الآخر اساء الينا..وهضم حقنا وكأننا الوحيدون في هذا العالم..

من يساء الينا ويهضم حقهم..

حينما يظل تعاملنا مع ( إدَارَة المُنتَدَى ) تعاملاً إنسانياً راقياً ..

بعيداً عن كل الأغراض الشخصية والأهداف المادية التي سوف تنكشف

بمرور الوقت ..

وتزول الأقنعة الزائفة التي نرتديها ونوهم الناس انها جزء طبيعي فينا..

وغير مصطنع..

حينما يكون كلامنا لغيرنا مريحاً نفسياً..محمّلاً بعبارات الثناء والتقدير..

والدعوات الصادقة..مرفقاً بإبتسامات رقيقة تجذب الناس لنا وتحببهم فينا

وبالتالي تشعرهم ان الدنيا بخير ..

حينما يكون اقرب الناس الينا اقربهم لعطفنا وحناننا وحبنا دون ان يؤثر ذلك

على المخزون الهائل من الحب والعطف والحنان الذي بداخلنا على غيرنا..

حينما يكون هناك نصب او جُزء من حياتنا وإهتماماتنا ..

لتلمّس إحتياجات الآخرين مِمَن هم بحاجة لنا ومساعدتهم والوقوف معهم

ولو بالكلمة الطيبة الحلوة ان كنا لا نملك سواها..

وكل هذا وغيره كثير جداً لا يمكن ان يتأتى على النحو الرائع الذي ذكرناه..

ونتمناه مالم تكن علاقاتنا بالله عز وجل اولاً ..

وقبل كل شيء هي علاقة وطيدة اساسها طاعته عز وجل وكسب رضوانه

لأنه والحَال كذلك..سوف تصبح مشاعرنا اكثر جمالاً وحياتنا اكثر سعادة..

مِمَا نحلم به او نتوقعه..

هَذَا بإختِصَار شَديد جداً ماينبغِي أن نكون عليهِ فِي هذا المُنتَدى الجميل

فهَل نكره مثل ذلك؟



/

/

/


إنتـَــر

















حينما اكون معك ..

فلا تسألني عن سر سعادتي ..

وأنت من ادخلها لقلبي ..

انت من اشعرني بها..

لا تسألني عن سر ابتسامتي ..

وانت من رسمها على شفتي ..

انت من جعلها علامة بارزة..

لا تتعجب من شدة لهفتي,.

لأنني اُريد ان اصدق ما يحدث لي..

ان أتأكد مما يجري حولي..

لا تعاتبني على كثرة اسئلتي,.

لانني اريد ان اعرف عنك الكثير,.

اريد ان اكون اكثر قربا منك,.

حينما تكون معي,.

لا تستغرب مني تصرفاتي,.

لا تستكثر عليّ مطالبي,.

فقط اعذرني.

لانني اخاف ان ينتهي الوقت,.

قبل ان اقول كل ما في نفسي!

قبل ان اعرف كل شيء!!

اخاف ان تضيع لحظات اللقاء..

قبل ان استمتع بسعادتي!!

بنقطة التحول الجميلة في حياتي!!

قبل ان اصدق نفسي,.

أنني بالفعل معك؟

.







موضوع مغلق

مواقع النشر (المفضلة)
   


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 03:35 PM.




 


    مجمموعة ترايدنت العربية