ما عاد بصدور القصايد رحابه ولا عاد في صدري رحابة قصايد. الشوق نوخ وسط صدري ركابه واركى على جدران قلبي وقايد..
طريح الهوى يصبر سواتي على ما جاه كما اني صبرت وصرت بالصبر بلشاني شبكني بشباك الهوى ويل من عنّاه ملكني هوى من لا رحمني وعنّاني
ما جرالي في خريف العمر يكفي ليه تترك في ضلوع الصدر فجوه كل ما طال الحنين .يزيد ضعفي وكل ما طال الغياب تزيد قسوه
رغم ابتعادي عن مراسي تلاقيك تبقى على ضفة فؤادي سفينه احيان اشوفك في خيالي واناجيك وأحيان فصل الشوق يمطر حنينه
آآآه ياجرحٍ له سنين عيا لايطيب وين ماوجهت وجهي ذكرت وقلت آه وآه ومية آه ياسبة الجرح العطيب وانت كنك لا جرحته ولا تعرف دواه
لاازعلك صاحبك واوجعك بعلومۀه تحمله وأطيب أفعاله تذكرهاااا انشد مجرب وانا بعطيك معلومۀه الـحر م يجحد العشـرۀ وينكرهـاا
هيضتنى بالصوت يا عازف الناي ارفق عليّ شوى..ضيقت بالي انا ادرى انه راح ماعاد هو جاي قفّا وانا قفّيت ..عزي لحالي
شابعنّ من قو صدك و قدني مرتوي انتهينا كل أبونا وجاء وقت الوداع دام قلبك يحسب أنه على الصده قوي لا يغرك حزن قلبي ترى قلبي شجاع
عليك السلام الواجد اللي مهوب شوي يا شيٍ تفاصيله مع سجة الساهي لامني بغيت انساك واقول منت بشي ذكرت اني معاهدك في وجهي و جاهي
العرض العادي
