العودة   منتديات الـــود > +:::::[ الأقسام العامة ]:::::+ > المنتدى العام
موضوع مغلق
   
 
أدوات الموضوع تقييم الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 13-08-2008, 09:29 AM   رقم المشاركة : 1
الليل وعيونك..
( ود نشِـط )
 
الصورة الرمزية الليل وعيونك..
 







الليل وعيونك.. غير متصل

Icon4 ماهو سبب الخجل عندما نقول ((آحبــــــــــــكـ))

هناك كلمه سحريه لها مفعول سريع وتأثير قوي جدا على النفس ؟
وهي كلمة (أحبك)
فهذه الكلمه قد تغير مجرى الأحداث وتقلب الموازين وتحدث تغييرا كاملا على علاقات
الانسان بالمحيطين به
الشعب العربي بشكل عام يجد صعوبه في التعبير عن عواطفه تجاه أحبائه !!

والعربي نادرا ما يقول لشقيقه أو شقيقته أو صديقه أو صديقتها
أنا أحــــــــبـــــــــك !!
وحتى بعض الآباء يبخل بهذه الكلمه على طفله وطفلته وزوجته ووالدته ووالده !!

والجريء يقولها بخجل وبصوت مكتوم وخافت !!>>آحـــبـــكـ<<

ولا أدري
هل ندخلها نحن العرب في قاموس العيب؟؟
وهل نشعر أنها تنقص من قيمتنا وتشعرنا بالضعف؟؟
وهل السبب في ذلك هو تربيتنا الجاده وبيئتنا الجافه ؟؟
هل تقولينها انتي لصديقتك ؟؟
أو والدتك وشقيقتك ؟؟ أو لشقيقك ؟؟
لماذا نتردد كثيرا وتحمر وجوهنا ونختنق حتى ننطق هذه الكلمه البسيطه ؟؟
ولا أقول أن الجميع يخجل منها 0 0 ولكنني رأيت الكثير من الناس لايستطيع نطقها !!






قديم 13-08-2008, 01:44 PM   رقم المشاركة : 2
إنتــَــــــر
( مشرف القضايا الساخنة )
 
الصورة الرمزية إنتــَــــــر


إنَّ ذلك (الحب ) الذي أوجده الله سبحانه وتعالى بداخلنا شيء رائع

لايمكن وصفه .. شيء جميل لا يمكن التعبير عنه .. شيء غريب ..

لا تعرف له تفسيراً ..

كل ما تعرفه أنك منجرف وراء شيء اسمه شوق وحنين ولهفة ..

كل ما تشعر به أن مشاعرك وعواطفك وأحاسيسك ليست ملكك ..

ولم تعد كذلك ..

ولا تستطيع التحكم فيها .. وحتى لو رجوتها وتوسلت إليها فلا تستطيع ..

ان تمون عليها .. لأنها اصبحت خارج نطاق السيطرة الشخصية..

يا الله .. ما أجمل هذا ( الحب ) حينما ينطلق بحرية في فضاءات رحبة

مشروعة لا يحدها حدود وما أروعه حينما يجد من يشاركه هذا التحليق

في عنان السماء ..

بل ما أعذبه حينما لا يكون له وقت محدد ينتهي فيه او يتوقف عنده..

يا الله .. ما أجمل هذا ( الحب ) الصادق الطاهر حينما يتمكن من قلوبنا

ما أروعه حينما يملأ علينا حياتنا سعادة..ما أعذبه حينما يشعرنا بقيمتنا

وشخصيتنا ويجعل لنا وجوداً في هذه الحياة..

أعتقد ان كل انسان منا بداخله كم هائل من ( الحب ) ..

ولكن ليس كل انسان محظوظاً ..

في ان يعطي هذا ( الحب ) .. لإنسان يستحقه .. وليس كل انسان

وجد هذا الإنسان المناسب حتى الآن..بل ليس كل انسان لديه القدرة

على مشاركة حبه مع انسان آخر لاسباب خاصة به نحترمها ونقدرها ..

لعل من أهمها ربما تخوفه او تجاربه السابقة غير المشجعة ..

او الظروف الصعبة المحيطة .. التي تمنعه حتى من اظهار حبه ..

ومشاعره والتعبير عنه..

وحينما نحرم من هذا ( الحب ) الصادق .. من ان يلتقي بتوأمه ..

حينما نحرم أنفسنا من أن نعيشه كما يجب حينما نظهره على استحياء

وكأنه جريمة لا تغتفر ..

حينئذٍ نكون قد ساهمنا في قتل اجمل شيء في الحياة وطمس معالمه

وتشويهها .. الا وهو ( الحب ) ..

ذلك الإحساس المميز المرتبط بأسماء مميزة..

وهناك بالفعل فئات من هذا النوع التي تخفي حبها بداخلها ..

ولا تستطيع اظهاره .. رغم براءته .. وتجتر أحزانها وآلامها بمفردها ..

دون ان يحس بها احد .. أو يلتفت إليها .. او يسأل عنها ..

وفي حالات كهذه ربما تتبادر لك تساؤلات كثيرة لعل اهمها !!

ترى الى متى يظل هذا ( الحب ) صامداً في قلوبنا ..

رغم الظروف الصعبة التي تقف في وجهه؟

وإلى متى يظل يقاوم تلك الأعاصير الهوجاء التي تهب في طريقه؟

وإلى متى يظل يلتفت لأولئك الحاسدين المغرضين الذين يحاولون ..

النيل منه ..

والإساءة إليه .. وتشويه صورته؟

أليس هو احساس جميل يستحق ان يعبِّر عن نفسه؟

يا إلهي .. ما اتعب تلك القلوب الرقيقة الشفيفة حينما تحب بصدق ..

ولا تجد صدراً حنوناً .. تضع رأسها عليه .. وحضنا دافئاً ترتمي إليه ..

كي تشعر بالامان والطمأنينة؟

ما أشد قسوة الحياة عليها حينما تحب بعمق ولا تجد من يسأل عنها ..

او يفكر بها .. او يشتاق إليها.. أو يقدر حجم ( تضحياتها ) الكبيرة..

ومعاناتها المستمرة؟

ما أشد نار الغيرة بداخلها حينما تعلم انها احق بذلك ( الحب ) من غيرها

ممن لا يقدرون قيمة ذلك ( الحب ) .. ولا يعرفون كيف يصونونه ..

ويحافظون عليه؟

بل ما أشد نار الحرمان حينما تريد من يشاركك ذلك ( الحب ) الصادق

العفيف ..

ولا تجد سوى اقنعة مزيفة .. وسراب خادع .. أو ظروف قاسية ..

اقوى من الجميع لا تفرق بين حب صادق عفيف وحب زائف مغشوش

أو بين حب لذاتك وشخصك .. وبين حب لمآرب وأغراض شخصية؟

هذا ( الحب ) الكبير الذي دخل قلوبنا دون استئذان ..

وهذا الود الذي استأثر بكل شيء في حياتنا .. تُرى هل هو بحاجة ..

ليذكرنا بألاّ ننساه حينما نغيب او نبتعد عنه قليلاً؟

هل هو بحاجة لأن نؤكد له بأنه معنا أينما ذهبنا؟

هل هو بحاجة لأن نذكره .. بأنه مهما كان ( الأشخاص ) الذين معنا ..

ومهما كانت منزلتهم .. يظل هو صاحب المنزلة المتفردة مهما كان غائباً

او بعيداً عنا وقتياً؟

هل هو بحاجة لأن نخبره ونؤكد له بأن سفرنا يظل ناقصاً من دونه ..

فاقداً لطعمه اللذيذ بسبب عدم وجوده معنا ومصاحبته لنا؟

تُرى كم من الوقت يكفينا لنعرف مقدار ( الحب ) الصادق بقلوبنا ..

لأناس معينين؟

وكم من الوقت يلزمنا لنعرف حقيقة حب اولئك الناس لنا لكي نتخذ قراراً

بتفعيل هذا الحب بشكل صحيح .. كما لو كنا نفغِّل إشتراكنا الجديد ..

في إحدَى المنتدِيَات .. يزيد من روابطه ويعمق جذوره داخلنا؟

وهل الوقت مقياس كاف او معيار دقيق للتأكد من حقيقة هذا الحب؟

أحيانا لا نشعر بحب الآخرين الاّ عندما نلمس اهتمامهم بنا ..

وحرصهم على معرفة اخبارنا .. والاطمئنان علينا وهذا في حد ذاته ..

شعور جميل .. لا يقدر بمال او يعوض بأشياء مادية..

ليس ذلك فحسب .. بل اننا يمكن ان نرى محبة الآخرين لنا من خلال ..

تشجيعهم الدائم لنا ..

ودعمهم المتواصل لما نقوم به وعدم بخلهم علينا بأي شيء طالما كان

هذا الشيء يزيد من محبتهم لنا ..

ويضاعف من تقديرهم واحترامهم لذاتنا ..

وهذا من شأنه .. ان يجعلنا نضاعف الجهد لنكون عند حسن الظن ..

ولنرد جزءاً من الجميل .. الذي أسبغوه علينا وأمطرونا به..

قد نعاتب من نحب .. لأنه لا يسأل عنا ولا يطمئننا عليه لفترات طويلة

تُكاد تقتلنا من شوقنا ولهفتنا وحرصنا عليه..وقد نقرر ان نعاتبه بالمثل

ولو وقتياً ..

ولكننا حينما نعرف انه ليس اي انسان .. وان حبه ليس كأي حب ..

بل حينما نعرف حقيقة ظروفه نلتمس له العذر وننسى شيئا اسمه عتاب

وكل ما تتمناه في تلك اللحظات .. هو ان يكون بخير وسعيداً ..

وماذا أجمل وأروع من أن ترى أعز الناس الى قلبك بخير وسعيداً ..

وبعيداً عن الهموم النفسية ..

والمشكلات الاجتماعية ..

صحيح انه لا يسأل عنك في احيان كثيرة ولكن ماذا تقول في الحب؟

مشكلة ( الحب ) ان هناك اناساً يحاولون ان يشوهوا صورته ..

بمفاهيم خاطئة .. ويسيئوا إلى اسمه بتفسيراتهم السيئة ..

يتعاملون مع ( الحب ) وكأنه لأغراض دنيوية معينة ويتناسون ..

او يتجاهلون .. ان ( الحب ) اسمى من ذلك بكثير ..ولكن ماذا نقول؟

انه ( الحب ) ولا شيء غير ( الحب ) هو من يضيء لنا طريق الحياة

ويجعل حياتنا جميلة ورائعة ..

انه ( الحب ) ولا شيء غير ( الحب ) الصادق ..

هو من يجعل لحياتنا معنى آخر مختلفاً .. وطعماً فريداً ..

انه ( الحب ) الذي يجعلنا نعطي دون مقابل .. ونضحي بلا حدود ..

دونما تبرم أو شكوى ..

وهو ( الحب ) .. الذي يجعلنا بطواعية وبنفس راضية نتحمل الآلام ..

والمعاناة .. والقسوة .. والحرمان .. من اجل صاحبه ..

من اجل أن نبقى بالقرب منه .. من اجل ان نحصل على رضاه, ..

فهل يدرك مثل هذا الصاحب ذلك؟

هل يحس بمثل هذا الإحساس؟

مشكلة هذا ( الحب ) ان كانت له مشكلة ..

هي ان الكل اصبح يتلفظه بلسانه .. ويقوله لاي انسان مهما كان ..

دون ان يعرف معناه الحقيقي .. وهدفه السامي حتَّى ..

مشكلة هذا ( الحب ) ان كانت له مشكلة ..

اننا حينما نسمع من اي انسان .. انه يحبنا ولا يستغني عنا نصدقه ..

بكل براءة من اول كلمة .. ونتعامل معه بمقتضى هذه الكلمة ..

التي يكررها علينا بإستمرار .. وهو يقصد بها اشياء اخرى في نفسه

الله سبحانه وتعالى اعلم بها..

مشكلة هذا ( الحب ) ان كانت له مشكلة ان الكل يريده ..

ومحتاج إليه .. ويفتقده بشدة .. وهذا المسكين الذي هو ( الحب )

لم يعد يلبي احتياجات اولئك المحتاجين إليه ..وبالقدر الذي يكفيهم ..

لانه ببساطة غير موجود حولهم ..ولا يستطيعون الوصول إليه ..

ولان هناك من يمنعهم منه ..

ويحول دون وصولهم إليه..

ولكن ينبغي ان ندرك انه مهما كان هذا ( الحب ) جميلاً وسامياً ورائعاً

فإن ( حب الله ) سبحانه وتعالى .. يظل هو ( الحب ) الاسمى

الذي لا يعلو فوقه حب .. ولا يجاريه حب على وجه الارض مهما كان ..

لأنه متى ما تمكن منا بصدق ..وهذا ما يجب ان يكون اضاء لنا طريقنا

ويسر لنا امورنا ..

ووفقنا في حياتنا .. في دنيانا وآخرتنا بإذن الله ..

لأنه ببساطة ليس اي حب ..


/

/

/


اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة


الأستاد القدير ( الليل وعيُونك ) ..

السَّلام عليكُم ............................ من إنتــَر

اُخالُكَ مِمَن كانوا ولازلوا ضحيه لهذا ( الحُب ) الذِي مافتأ ينفَك عنَّا

إن البيئة المحافظَة ..

والمجتمع الذِي نعيش فيه في عالمنا العربي الكبير هو وحده مايجعلنا

نخجل في التعبير عن مشاعرنا بـ ( الحُب ) إزاء من نحب .. ونصارحه

علماً أن ( الحُب ) الطاهِر العَفيف ليسَ بهِ عيباً ..

نظل نجتَر آلامنَا .. وتنهمر من مَآقِيناً دموعنا .. رغم انها غاليه علينا ..

دون أن نجد من يمسحها برِفق ويحتويهَا ..

أو من نرتمِي فِي حظنه الدافِيء .. ويمسَح على رؤسِنَا بحَنَان ..

ويطبطب علينا بأيادِيه الحَانِية لنشعُر إننا لسنا وحدنا من يحُب ويعشق


اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة



تُرَى كم هم أولئك الناس المحبين مثلنَا ..

الذين يجترون آلامهم ولايستطيعوا ان يعبّروا عن حبهم المجنُون إزاء ..

من يحبون بسبب إن البيئة والمجتمع الذي هم فيه يحرِّم عليهم ذلك ..

أو يعتبره نوع من الإنحراف والسلوك الدُّونِي؟

أليسَ من عِلاج قاهِر لمثل هذهِ الإعتقَادَات الخَاطِئَة التي أثقَلَت كاهِل

وَوَزر هؤلاء المحبين؟

ألا تتفق معي إن قلوبهم وحدها هِي التِي رَمَت بهم في هذا النفق ..

المظلم دون أن يجدوا بصيص أمَل من نور لتنقشع عنهم هذهِ السحَابَة؟

إلى متى نظل محبطين يائسِين من حُب يبادلنا فيهِ الطرف الآخر بحُب

أعمَق منه؟


اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة



إلى مت نظل خجلين من مصارحَة من نحب .. ليبادلنا مشَاعِر ( الحب )

ويهوِّن على قلوبنا التي لم تعُد تحتمل المَزِيد من هذا الحِرمَان؟

هل ندعُوا الله أن يختارنا بجواره لكَي نخلص من هذا ( الحُب ) الذي ..

بدأنا نفقد الأمَل فيه؟

يا الله منه كم هو صعب هذا ( الحُب ) وكم هو قاسِي علينا ..

وعلى مستقبلنا الذِي أعددنا له الكثير من الجهد والمال؟

حسبي أنه سوف يأتي يوم وما اروعه لنجد من نحب يتقدم نحونا خِطوَة

فما أروعه من يوم .. وما أروعها من لحظات .. وما أجملها من بشائر ،،،



/

/

/



إنتـَــر














حينما حاصرتني الأسئلة..

من كل جانب..

بكل حيرتها..

حينما داهمتني الوساوس..

كل مخاوفها..

حينما أصبحت بداخلي المتناقضات..

بكل غموضها..


/

/


حينما شعرت بالعجز..

ينتابني.. يتسلّل إليَّ..

لعدم معرفتي الرد عليها..

أو فهمها..

أو التعامل معها..


/

/


حينما شعرت بذلك كله..

لم أفكر بعد الله..

سوى فيك أنت..

فأنت وحدك من خطر على بالي..

منذ أول وهلة..

شعرت فيها بحاجتي لأحد..


/

/


أتعرف لِمَ؟

لأنني أحسست بحاجتي الشديدة..

لقلب كبير يفهمني..

اعتمد عليه..

لصدرٍ حنون يحتويني..

ويضمني إليه..

لانسان حقيقي..

يقوي ايماني بالله..

ويزيد صلتي به..


/

/


أتعرف لِمَ أيضاً..

لأنك سوف تصارحني..

سوف لن تجاملني..

على حساب نفسي..

سوف تكون مرآتي الحقيقية..

سوف تخاف عليِّ..

كما لو كنت أنت ..


/

/


سوف تريني الحقيقة..

مهما كانت قاسية..

وسوف أتقبلها..

سوف أرضى بها..

لأنني هكذا تعودت منك..

تفهّم دائم..

وحنان زائد..

وتعامل راقٍ..


/

/


فهكذا هو الجود ..

وهكذا هو أنت توأمه..

صنوان لا يفترقان..

لا يختلفان..

سوى في اسميهما..

ولكن..

منذ متى كان الاسم هو الفرق؟

منذ متى كان مهمّاً؟

منذ متى كان يعني شيئاً؟

طالما أن صاحبه..

هو من يُضفي عليه جمالاً؟

هو من يعطيه اعتباراً؟


/

/


إنها جزء من مشاعري ..

بعضٌ مني..

أبوح بها لك..

بكل صراحة..

دون خجل..

علّك تعرف ..

من أنت بالنسبة لي..

ومن أنا من دونك؟


.







قديم 16-08-2008, 03:57 AM   رقم المشاركة : 3
الليل وعيونك..
( ود نشِـط )
 
الصورة الرمزية الليل وعيونك..
 







الليل وعيونك.. غير متصل

اخووي انتر طلتك
وطرحك ورايك رائع,,
تعليقك حلو وننتظر جديد الاخوان,,,
لاعدمناك,,تشكرااااتي






موضوع مغلق

مواقع النشر (المفضلة)
   


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 12:35 AM.




 


    مجمموعة ترايدنت العربية