كلما حقق الهلال لقب قاري ، صرخت هياماً به وشوقاً وقالت :
دبلها !
فأجاب الهلال بإنجازات هلالية قارية ، بواقع إثنان لكل لقب ، فأبطال الدوري الهلال فيها كان الأعظم ، وفي الكأس
الهلال هو الكبير ، وفي السوبر الهلال زعامة حقيقية !
في الشرق والغرب ، والنهار والليل ، وفي الصيام والإفطار ، كان للهلال حكاية بطل مفادها أن :
القمة مهما كانت صغيرة ، فهي تتسع للهلال !
فـ للوطن رغم جفاء أبنائه اللي مايتسموش نقول : مبروك ولتفتخر يا بلادي !
وللقارة رغم مواقفها السلبية نقول : إفتخري بثروة في محيطك !