العودة   منتديات الـــود > +:::::[ الأقسام العامة ]:::::+ > ۞ مكتبة الــوٍد الإسلامية ۞ > الأحاديث الضعيفة و المكذوبة والمنقولات الخاطئة
موضوع مغلق
   
 
أدوات الموضوع تقييم الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 09-02-2009, 06:36 AM   رقم المشاركة : 1
القمه
( وِد ماسي )
 
الصورة الرمزية القمه
{ ~ الله جل جلاله ~ }








الله جل جلاله

قال الملحدون لأبي حنيفة : في أي سنة وجد ربك ؟
قال : الله موجود قبل التاريخ والأزمنة لا أول لوجوده ..
قال لهم : ماذا قبل الأربعة ؟
قالوا : ثلاثة ..
قال لهم :ماذا قبل الثلاثة ؟
قالوا : إثنان ..
قال لهم : ماذا قبل الإثنين ؟
قالوا : واحد ..
قال لهم : وما قبل الواحد ؟
قالوا : لا شئ قبله ..
قال لهم : إذا كان الواحد الحسابي لا شئ قبله فكيف بالواحد الحقيقي وهو الله !إنه قديم لا أول لوجوده ..
قالوا : في أي جهة يتجه ربك ؟
قال : لو أحضرتم مصباحا في مكان مظلم إلى أي جهة يتجه النور ؟
قالوا : في كل مكان ..
قال : إذا كان هذا النور الصناعي فكيف بنور السماوات والأرض !؟
قالوا : عرّفنا شيئا عن ذات ربك ؟ أهي صلبة كالحديد أو سائلة كالماء ؟ أم غازية كالدخان والبخار؟
فقال : هل جلستم بجوار مريض مشرف على النزع الأخير ؟
قالوا : جلسنا ..
قال : هل كلمكم بعدما أسكته الموت ؟
قالوا : لا.
قال : هل كان قبل الموت يتكلم ويتحرك ؟
قالوا : نعم.
قال : ما الذي غيره ؟
قالوا : خروج روحه.
قال : أخرجت روحه ؟
قالوا : نعم.
قال : صفوا لي هذه الروح ، هل هي صلبة كالحديد أم سائلة كالماء ؟ أم غازية كالدخان والبخار ؟
قالوا : لا نعرف شيئا عنها !!
قال : إذا كانت الروح المخلوقة لا يمكنكم الوصول إلى كنهها فكيف تريدون مني أن اصف لكم الذات الإلهية ؟


دعاء

يارَبْ سَاعدْني عَلى أن أقول كَلمة الحَقّ في وَجْه الأقويَاء
وأن لا أقول البَاطل لأكْسبْ تَصْفيق الضعَفاء
وَأن أرَى الناحَية الأخرْى مِنَ الصّوَرة
وَلا تتركنْي أتّهِم خصْومي بِأنّهمْ خَونه لأنهّم اخْتلفوا مَعي في الرأي
يارَبْ إذا أعطيتني مَالاً فلا تأخذ سَعادتي
وإذا أعَطيتني قوّة فلا تأخذ عّقليْ
وإذا أعَطيتني نجَاحاً فلا تأخذ تَواضعْي
وإذا أعَعطيتني تواضعاً فلا تأخذ إعْتزازي بِكرامتي
يارَبْ عَلمّنْي أنْ أحبّ النَاسْ كَما أحبّ نَفسْي
وَعَلّمني أنْ أحَاسِبْ نَفسْي كَما أحَاسِبْ النَاسْ
وَعَلّمنْي أنْ التسَامح هَو أكْبَر مَراتب القوّة
وَأنّ حبّ الإنتقام هَو أولْ مَظاهِر الضعْفَ.
يارَبْ لاتَدَعني أصَاب بِالغرور إذا نَجَحْت
وَلا باليَاسْ إذا فْشلت
بَل ذكّرني دائِـماً انّ الفَشَل هَو التجَارب التي تسْـبِق النّجَاح.
يارَبْ اذا جَرَّدتني مِن المال فاتركْ لي الأمل
وَإذا جَرّدتني مِنَ النجَّاح فاترك لي قوّة العِنَاد
حَتّى أتغلب عَلى الفَشل
وَإذا جَرّدتني مَن نعْمة الصَّحة فاترك لي نعمة الإيمان.
يارَبْ إذا أسَأت إلى الناس فَاعْطِني شجَاعَة الإعتذار
وإذا أسَاء لي النَّاس فاعْطِنْي شجَاعَة العَفْوَ
وإذا نَسيْتك يَارَبّ َارجْو أن لا تنسَـاني مَنْ عَفوِك وَحْلمك
فَانتَ العَظيْم القَـهّار القَادِرْ عَـلى كُـلّ شيء..











قديم 09-02-2009, 07:51 AM   رقم المشاركة : 2
ملكة الخواطر
( شاعرة )
 
الصورة الرمزية ملكة الخواطر


سبحان الله ولا اله الا الله

بارك الله فيك على الموضوع المميز

وجزاك الله خير

وجعله في ميزان حسناتك

والله يجزيكي خير الثواب ويرصده في اعمالك

وربي يحميك وضاعف لك الأجر والثواب ..


تقبل مروري ولك تحيتي







التوقيع :
اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة

قديم 10-02-2009, 08:00 AM   رقم المشاركة : 3
القمه
( وِد ماسي )
 
الصورة الرمزية القمه

اللهم امين
اجمعين ان شا الله
ملكة الخواطر
مشكوره على مرورك الرائع
لا عدمته ان شا الله







قديم 12-02-2009, 03:11 AM   رقم المشاركة : 4
ديمه2010
( ود فعّال )
 
الصورة الرمزية ديمه2010
 





ديمه2010 غير متصل

جزاك الله خير







قديم 12-02-2009, 03:40 AM   رقم المشاركة : 5
brens - 818
( مشرف القسم الاسلامي )
 
الصورة الرمزية brens - 818









القمه


جزاك الله كل خير .


بحثت عن الموضوع و وجدت الفتوى التاليه عن الدعاء :


الجواب :

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
وحفظك الله ، وبارك الله فيك .

فيه تكلّف ، وقد كان النبي صلى الله عليه وسلم يُحِب جوامع الدعاء ويدع ما سوى ذلك . كما قالت عائشة رضي الله عنها .

وفي بعضه سوء أدب في الدعاء ، فإن على المسلم أن يدعو الله وهو مُوقِن بالإجابة .
قال عليه الصلاة والسلام : ادعوا الله وأنتم موقنون بالإجابة ، واعلموا أن الله لا يستجيب دعاء مِن قَلْبٍ غافلٍ لاهٍ . رواه الإمام أحمد والترمذي ، وصححه الألباني .
وأن يدعو الله دعاء العبد الذليل المحتاج إلى جُود مولاه وكرمه ، فليس يسأل بخيلا .
ولذا قال عليه الصلاة والسلام : لا يقولن أحدكم اللهم اغفر لي إن شئت . اللهم ارحمني إن شئت ؛ ليعزم في الدعاء ، فإن الله صانعُ ما شاء لا مُكْرِه له . رواه البخاري ومسلم .
وفي رواية لمسلم : إِذَا دَعَا أَحَدُكُمْ فَلاَ يَقُلِ : اللّهُمّ اغْفِرْ لِي إِنْ شِئْتَ ، وَلَـَكِنْ لِيَعْزِمِ الْمَسْأَلَةَ ، وَلْيُعَظّمِ الرّغْبَةَ ، فَإنّ اللّهَ لاَ يَتَعَاظَمُهُ شَيْءٌ أَعْطَاهُ .
وعن أنس رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : إذا دعا أحدكم فليعزم في الدعاء ، ولا يقل اللهم إن شئت فأعطني ، فإن الله لا مُسْتَكْرِه له . رواه البخاري ومسلم .

وعلى المسلم أن يسأل الله أن يدفع عنه البلاء ، وأن يسأل الله العافية .
ففي صحيح مسلم أيضا من حديث عن أنس أن رسول الله صلى الله عليه وسلم عَادَ رجلا من المسلمين قد خَفَتْ فَصَارَ مثل الفَرْخ ، فقال له رسول الله : هل كنت تدعو بشيء أو تسأله إياه ؟ قال : نعم ، كنت أقول : اللهم ما كنت مُعَاقِبي به في الآخرة فَعَجِّله لي في الدنيا ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : سبحان الله ! لا تطيقه - أو لا تستطيعه - أفلا قُلْتَ : اللهم آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار . قال : فَدَعَا الله له فَشَفَـاه .

فلا يجوز للمسلم أن يقول في دعائه :
( يا رب : إذا جردتني من المال اترك لي الأمل ..
وإذا جردتني من النجاح اترك لي قوة العناد حتى أتغلب على الفشل ..
وإذا جردتني من نعمة الصحة اترك لي نعمة الإيمان ) .

وعليه أن يسأل الله أن يُسبِغ عليه نِعَمه ظاهرة وباطِنه ، وأن يُتِمّ نعمته عليه ، ولا يَنْزِعها منه .

وفيما صحّ عن رسول الله صلى الله عليه وسلم من أدعية خير كثير ، مع بُعدها عن التكلّف والاعتداء في الدعاء .

والله أعلم .


الفتوى من مركز الإرشاد للفتاوى الشرعية .


يغلق الموضوع و ينقل للقسم الأنسب .












موضوع مغلق

مواقع النشر (المفضلة)
   


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع تقييم هذا الموضوع
تقييم هذا الموضوع:

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 07:47 AM.




 


    مجمموعة ترايدنت العربية