غلآي تكفى يَ مودع نآظري ( صونه ) !
إرحل وأنا برحل معي هم .. وتعب وسكات
واسرار مابيني وبين الروح , مدفونه
إرحل مدام الله كتب لك يالحبيب [ شتات ]
!
وَ تِبكينا ,
ثواني كِنّا نسْهَرها ..
| و شُباكِي ,
معَاي يصيح
هِنا كنّتِ تغنّي له ,
"حسبت أشواقنا غابت "
و يَهمْس لِك ,
مُحال تغيب !
يا كيف . . تغيب !
و هي أصلاً معاك تفُوقْ ..
تِشْرق كِلّ يُوم ب . . عيد !
صحيح . . . بعيييد ..
ولكن داخلي , [ عايش ]
يَ نآقش آلحنآ علَى كفّك آلزين
كفك " عذآب قلُوبْ " من غير حنّآ
أخلفت عقآل آلعربْ وآلمجآنين ..
خلق الله تبآريكْ / منآ ومنـّآ !
كفك لحآله / يجعلْ آلقآسي يلينْ
تأشّر ع آلبزرآن / ونطيح حنآ
آموتٌ ﻟﺂ ذِكړتٌ إنكَ لغيريّ
. . و آړدّدٌ
آھَه يَ سّخفٌ ھَﺂلنّصِيبْ !
تعبتِ . .
آړتبُ لك من آحسسآسيّ ، ﺑيۆتْ *
تعبتَ ، ﺂقتنع ككيُف
قلبك - ل غيييريّ ليهَ وجوَوَوَدك آنت ،..
عنھٓم يخخخختلف ؟!
و ليهُ رغم آنك آقربھٓم
{ بآقي بعيدُ
؟!
~|| مَليٌـونْ مَـره قَلـتَ لَك : خلك معي ||~
تقدَر تِقُولْ : . . . . . . . تْفَآرَقُوآ ,!
يَعنِيْ رِقوآ رَغبآتهمْ ,
وِ ظْهورْهُمْ صآرتْ | وِجِيييه . .
صَآرَوآ بدونْ أَرْوآحهُمْ ,
فُوقْ " اَلْضلُوعْ . . اَلْمقبرةْ / وِ اَلْنبضْ قرعِ نعآلُهُمْ !
هُمْ :
بيتوا اَلْنيهْ قَبلِ . .لآ تبيتْ اَلنيهْ بِهُمْ ,
بسْ اَلْأَكِيْيْيْيْد |
. . . . . . . تْفآرَقُوآ ,!
كآنْ اَلْبكآ . .
آَاَ اَ اَ اَخر وِسْيلة لِ اَلْبكَآ !
كآنتْ قبآيِلْ منْ بُكآ . . تَنخَىَ شيوخِ جْفونهمْ ,
كآنْ اَلْحكيْ . .
آَاَ اَ اَ اَخر وِسْيلة لِ اَلْحكِيْ !
كآنْ اَلْفَجرْ " عآشِقْ يِثرثر بِ اَلْوَدَآعْ بِ شْفآهُهمْ ,
مسَتوعبُ وشَ [ آنتَ ] . . ؟
آنتَ :~ معنى تَضحُيآتي ) -
آقَربُ من " آنَفآسَي " لذآتُي :$
خُلك هنَآ [ ]
آي آيسر آلصَدر وضُلوعي
تَحرسك !
كذا احسك ؛- وين مآ آرحل » معاي . .
ومن وين مآ آتنَفسُ آنَآ :
[آتنفسك ]
~
' خلهم '
مَ دروآ بَ آلليً سِرَقنيُ منهم !
جيَتِ لك كلي عمَر ،
' وهآكني ' .. ۆلٱ ترَجعني لهم
‘
لِك بَينْ الضلُوع العُوجْ
" قلبٍ " يحتضِر !
. . تعِب وهُو ينبِضْ عشَآنَك !
و إنتْ جآفِيّ ،
...... مدرِي لآهِي
........ مدرِي يآخي
... " مآنِي لآقِيّ لَك عذِر "
.
.
العرض العادي
