العودة   منتديات الـــود > +:::::[ الأقسام العامة ]:::::+ > المنتدى العام
موضوع مغلق
   
 
أدوات الموضوع تقييم الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 11-09-2002, 10:06 AM   رقم المشاركة : 1
امير الاتحاد
Band
 
الصورة الرمزية امير الاتحاد
 






امير الاتحاد غير متصل

اخر الاخبار .....

بلير: سيتم التحرك إذا تحدى العراق الإرادة الدولية
رمضان يدعو لضرب مصالح أميركا إذا هوجم العراق


عراقي أمام موقع التويثة النووي جنوبي بغداد والذي دمر أثناء حرب الخليج الثانية عام 1991
ــــــــــــــــــــ
سعود الفيصل يدعو باريس إلى حل الأزمة داخل الأمم المتحدة ويؤكد أن أي هجوم على العراق سيفتت وحدة أراضيه
ــــــــــــــــــــ
رئيس المفوضية الأوروبية يقر بوجود خلافات داخل الاتحاد الأوروبي ويحذر من عمل أميركي أحادي ضد بغداد
ــــــــــــــــــــ
صحيفة أميركية تؤكد أن الرئيس بوش سيعرض خلال الأيام المقبلة أدلة مهمة تؤكد برأيه أن صدام حسين يستعد لنشر أسلحة دمار شامل
ــــــــــــــــــــ

دعا طه ياسين رمضان نائب الرئيس العراقي الجماهير العربية إلى مقاتلة "العدوان الأميركي" المحتمل ضد العراق وإلى مواجهة مصالح الأميركيين "أينما وجدت من ماديات وإنسانيات". وقال رمضان في مؤتمر صحفي اليوم الثلاثاء في عمان "البلد الذي يقع عليه العدوان من حقه أن يواجه هذا العدوان بكل الطرق".


طه ياسين رمضان

وردا على سؤال عما إذا كانت هناك نية عراقية لضرب العمق الإسرائيلي في حال بدء العدوان ضد بلاده قال رمضان "كل شئ بظرفه", ولكن من حق العراق بكل الشرائع الدنيوية والدينية أن يدافع عن نفسه.

وحول لقائه العاهل الأردني الملك عبد الله الثاني, قال رمضان إنه نقل إليه رسالة شفوية من الرئيس العراقي بشأن التطورات الأخيرة. وأعرب عن أمله بأن يتمكن الأردن من أن يؤدي دوره كبلد عربي شقيق ومجاور "في درء العدوان ضد العراق". وأكد أن ما سيقع من أذى على العراق سينعكس على الأمة العربية "ولكن أولا على الأردن".

من جهة أخرى, وصف رمضان التقرير الأخير للمعهد الدولي للدراسات الإستراتيجية الذي تحدث عن إمكانية إنتاج العراق لأسلحة دمار شامل بأنه مخز. وقال إن المفتشين الدوليين الذين ظلوا أكثر من سبع سنوات يمسحون كل بقعة في العراق بما فيها المساجد والكنائس "لم يكونوا بالطبع حمقى".

بلير يحذر
من جهته حذر رئيس وزراء بريطانيا توني بلير بغداد من أنها إذا تجاهلت المطالب الدولية بالسماح بعودة مفتشي الأسلحة فسيتم التحرك ضد العراق، وأضاف في كلمة أمام زعماء اتحادات العمال "وليكن واضحا أنه في حالة تجاهل إرادة الأمم المتحدة "فإن عملا سيتخذ على إثر ذلك".

ووصف بلير الرئيس العراق صدام حسين بأنه خارج على القانون الدولي, وقال إنه لم يعد هناك مجال لشروط أخرى "ولا ألاعيب ولا مراوغة ولا تقويض لسلطة الأمم المتحدة". وأشار بلير إلى أن الدبلوماسية أمر حيوي لكن عند التعامل مع "دكتاتور" ينبغي دعم الدبلوماسية بالتأكيد لـ "لدكتاتور" أن وراء الدبلوماسية احتمال استخدام القوة.


الرئيس الفرنسي يستقبل وزير الخارجية السعودي في قصر الإليزيه بباريس

مواقف دولية
وفي باريس أعلن وزير الخارجية السعودي الأمير سعود الفيصل في ختام اجتماع مع الرئيس الفرنسي جاك شيراك اليوم الثلاثاء أن تسوية الأزمة العراقية يجب أن تمر عبر الأمم المتحدة. وأعرب عن قلق المملكة من أن يؤدي أي عمل عسكري تقوم به الولايات المتحدة ضد العراق إلى تفتيت هذا البلد.

وأضاف الفيصل أن العراق بلد مهم في المنطقة, والخوف يكمن في أن تتأثر وحدة العراق من أي ضربة عسكرية, معتبرا أن ذلك يتعارض مع سياسة الولايات المتحدة "بما أنها تعلن في كل المناسبات أنها حريصة على وحدة الأراضي العراقية".

من جهته حذر رئيس المفوضية الأوروبية الولايات المتحدة من عمل أحادي الجانب ضد العراق. وقال رومانو برودي الذي يشارك في لشبونة بمؤتمر عالمي اقتصادي إن "من واجبنا أن نكافح الإرهاب, لكني لا أعتقد أن الحرب هي الحل إذا لم تحصل على دعم من الأمم المتحدة ومجلس الأمن الدولي".

وأقر برودي بوجود "آراء متباينة" داخل الاتحاد الأوروبي بشأن التدخل في العراق. وقال "لدينا من جهة بريطانيا التي تقدم كل مساهمة ممكنة" لمثل هذا الهجوم, وفي الجانب الآخر ألمانيا وفرنسا "اللتان تبديان تحفظات كبيرة".

أدلة بوش
من ناحية ثانية, أكدت صحيفة "ديلي نيوز" الأميركية اليوم أن الرئيس جورج بوش سيعرض في الأيام المقبلة "أدلة مهمة" تؤكد برأيه أن الرئيس العراقي صدام حسين يستعد لنشر أسلحة دمار شامل.

ونقلت الصحيفة عن مسؤول أميركي لم تذكر اسمه قوله إن هناك كما كبيرا من الأدلة على عدة صعد. وأضاف "هذا يثبت تنوع أسلحته للدمار الشامل, والحجم الكبير للنشاط الجديد منذ 1998" تاريخ مغادرة المفتشين الدوليين للعراق.

وذكر المصدر أن البيت الأبيض سيعرض على الكونغرس بعضا من "الأدلة" الموجودة بحوزته, ولا سيما الصور التي التقطتها أقمار اصطناعية لعدة مواقع عراقية.


ريتشارد بتلر
مزاعم بتلر
وعلى صعيد ذي صلة اعتبر كبير المفتشين الدوليين السابق عن السلاح في العراق ريتشارد بتلر أن بوسع العراق إنتاج قنبلة نووية في غضون الأشهر الستة المقبلة إذا تمكن من الحصول على المادة الانشطارية في "السوق السوداء الروسية". وأشار إلى أن بغداد تمتلك المعارف, لكنها تفتقر للمواد الانشطارية مثل اليورانيوم أو البلوتونيوم المخصب الضرورية لصنع القنبلة النووية.

وزعم بتلر -الذي تولى رئاسة فريق المفتشين التابع للأمم المتحدة حتى مغادرته العراق عام 1998- أن الصلات بين الرئيس العراقي والمنظمات الإرهابية معروفة "تماما". ورأى أن الرئيس صدام حسين يمثل تهديدا في منطقته.

وأضاف الدبلوماسي الأسترالي السابق المقيم في نيويورك في حديث إلى إذاعة أسترالية أن الرئيس العراقي "هو وباء لنا جميعا والعالم سيكون أفضل من دونه". إلا أن بتلر قال إن "التهديد الذي يجري الحديث عنه اليوم يجب أن يدرس بعناية قبل اتخاذ القرار الرهيب بإرسال أشخاص إلى الحرب".

المصدر : قناة الجزيرة + وكالات







قديم 11-09-2002, 10:12 AM   رقم المشاركة : 2
امير الاتحاد
Band
 
الصورة الرمزية امير الاتحاد
 






امير الاتحاد غير متصل

الجيش الأميركي ينصب بطاريات صواريخ حول البنتاغون
الولايات المتحدة تحبس أنفاسها عشية ذكرى الهجمات



ــــــــــــــــــــ
الشريط يحتوي على صوت أسامة بن لادن وهو يشيد بمنفذي الهجمات بأسمائهم معددا مناقبهم الشخصية فردا فردا
ــــــــــــــــــــ
الخارجية الأميركية تعتبر أن مواطنيها في الخارج قد يكونون هدفا لعمليات خطف وقتل وتأمر بإغلاق سفارتها في جاكرتا
ــــــــــــــــــــ
صحيفة نيويورك تايمز تقول إن عناصر تنظيم القاعدة الذين نجحوا في الفرار إلى باكستان بدؤوا في العودة مرة أخرى إلى أفغانستان
ــــــــــــــــــــ

نجح تنظيم القاعدة على ما يبدو في العودة مرة أخرى إلى واجهة الأحداث عشية استعدادات الولايات المتحدة للاحتفال بالذكرى الأولى لهجمات سبتمبر/أيلول التي اعترف التنظيم صراحة بتنفيذها لأول مرة في شريط فيديو حصلت عليه الجزيرة.

وستبث الجزيرة مقتطفات مطولة من الشريط اليوم الثلاثاء في التاسعة وخمس دقائق مساء بتوقيت الدوحة (السادسة وخمس دقائق بتوقيت غرينتش).

ويظهر في الشريط بعض منفذي الهجمات وهم يقومون بتدريبات تقنية على كيفية التحكم بالطائرات, حسب التعليمات في كتيبات إرشادية خاصة بالطيران.

كما يظهر بعضهم وهم يدرسون خريطة واشنطن ويشيرون إلى موقع وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون). ويبدو من بين الحاضرين كل من حمزة الغامدي الملقب بـ جليبيب الغامدي، وسعيد الغامدي الملقب بـ معتز الغامدي، ووائل الشهري الملقب بـ أبو سلمان، كما يظهر كذلك أحمد النعمي الملقب بـ أبو هاشم. وكلهم ممن نشر مكتب التحقيقات الفدرالي الأميركي صورهم كمشاركين في تنفيذ الهجمات.

وهذه هي المرة الأولى التي ينشر فيها تنظيم القاعدة صورا لـ "منفذي الهجمات" أثناء وجودهم في مدينة قندهار جنوبي أفغانستان -كما يتضح في الشريط- وذلك قبيل سفرهم إلى الولايات المتحدة بأشهر.


عبد العزيز العمري يتلو وصيته
ويحتوي الشريط كذلك على صوت زعيم تنظيم القاعدة أسامة بن لادن وهو يشيد بمنفذي الهجمات بأسمائهم معددا مناقبهم الشخصية فردا فردا، وخاصة زعيم المجموعة محمد عطا المصري الجنسية.

ويشير الشريط إلى أن المجموعة وزعت على أربع سرايا، هي سرية المهندس محمد عطا التي ضربت البرج الأول في مركز التجار العالمي بنيويورك، تلتها سرية مروان الشحي الإماراتي التي استهدفت الطائرة التي خطفتها البرج الثاني في مركز التجارة العالمي.

في حين أن السرية الثالثة بقيادة هاني حنجور ضربت مبنى وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون) في العاصمة واشنطن، ولم يحالف النجاح السرية الرابعة بقيادة زياد الجراح في ضرب هدفها حيث تحطمت في بنسلفانيا بمن فيها من الركاب، ولم يحدد الشريط هدفها قبل تحطمها.

ويحتوي الشريط على وصية أحد منفذي الهجمات وهو عبد العزيز العمري الملقب بـ أبو العباس الجنوبي. وهدد فيها بضرب المصالح الأميركية في كل مكان ما لم تخرج القوات الأميركية من الجزيرة العربية وينته الاحتلال الإسرائيلي للأراضي الفلسطينية. وأشاد العمري بزعيم القاعدة أسامة بن لادن. ويتوقع مراقبون أن يفرض الشريط عبئا أمنيا إضافيا على السلطات الأميركية.

السفارات الأميركية
وقد أطلقت الولايات المتحدة أمس الاثنين تحذيرا من خطر وقوع "اعتداءات إرهابية" جديدة على مصالحها في العالم, وذلك بمناسبة ذكرى 11 سبتمبر/أيلول غدا الأربعاء.


حراسة مشددة حول السفارة الأميركية في جاكرتا
وقد دعت وزارة الخارجية الأميركية المواطنين الأميركيين الموجودين في الخارج إلى "التحلي بالحذر خصوصا خلال الفترة التي تسبق وتلي ذكرى الهجمات". وأكدت الخارجية في تحذير جديد للأميركيين في العالم أن "هناك تهديدا دائما من أعمال إرهابية قد تستهدف مدنيين وتتضمن عمليات انتحارية".

وأضافت أن الحكومة الأميركية تلقت مؤشرات جديرة بالثقة تفيد أن "مجموعات إرهابية وأفرادا يقومون بالتخطيط لأعمال إرهابية جديدة ضد مصالح الولايات المتحدة".وفي هذا الإطار أكد التحذير أن المدنيين الأميركيين معرضون بشكل خاص وقد يكونون هدفا لعمليات خطف وقتل.

وفي الإطار نفسه أعلنت الخارجية الأميركية أنها أصدرت تعليمات إلى بعثاتها الدبلوماسية الـ260 في جميع أنحاء العالم لتعزيز تدابيرها الأمنية.

من جهة أخرى, أغلقت الولايات المتحدة ولفترة غير محددة سفارتها في إندونيسيا والقنصلية الأميركية العامة في سورابايا (600 كلم عن جاكرتا) إثر تهديدات "إرهابية". وأكد المتحدث أن جميع سفارات واشنطن ستنكس العلم الأميركي غدا الأربعاء.

تأهب أميركي

آثار الهجوم على البنتاغون (أرشيف)
في هذه الأثناء بدأ الجيش الأميركي في نشر بطاريات صواريخ مضادة للطائرات حول مقر وزارة الدفاع (البنتاغون) وفي قواعد حول واشنطن, في إطار تدريب لاختبار نظام متعدد المستويات للدفاع عن العاصمة الأميركية.

وأضاف المسؤولون أن أنظمة "أفنجر" مضادة للطائرات وتضم صواريخ من طراز ستينغر محملة على سيارات جيب عسكرية ستتمركز في القواعد لأربعة أيام على الأقل ابتداء من اليوم الثلاثاء. وقال مسؤول عسكري إن وزير الدفاع دونالد رمسفيلد قد يأمر بنقل الصواريخ الحية من وضع الاستعداد إلى وضع التأهب الكامل على منصات الإطلاق.

وفي نيويورك أقيم احتفال بمناسبة كشف الستار عن جدار تذكاري كتبت عليه أسماء 23 شرطيا قضوا في تفجير مركز التجارة العالمي, وشارك في الاحتفال حاكم نيويورك جورج باتاكي ورئيس بلديتها مايكل بلومبيرغ ومفوض شرطتها ريموند كيلي وعائلات وأصدقاء الضحايا.

القاعدة في أفغانستان
من جهة أخرى ذكرت صحيفة نيويورك تايمز أن عناصر تنظيم القاعدة الذين نجحوا في الفرار إلى باكستان بسبب الحرب الأميركية بدؤوا في العودة مرة أخرى إلى أفغانستان, وأعادوا تجميع صفوفهم. وأضافت الصحيفة نقلا عن مصادر استخباراتية, أنه منذ بدء العمليات العسكرية الأميركية ضد نظام طالبان والقاعدة في أكتوبر/ تشرين الأول 2001 فر الآلاف من عناصر القاعدة إلى دول في جنوب آسيا ومنطقة الشرق الأوسط.

واعتبر التقرير أن أكبر تجميع للقاعدة مازال في باكستان وأفغانستان, وقد بدأت مجموعات صغيرة منهم في العودة إلى الأراضي الأفغانية.


أسامة بن لادن
ونقلت الصحيفة عن مصادر أميركية وأفغانية أن تنظيم القاعدة قد يكون مسؤولا عن تدبير عدة عمليات استهدفت القوات الأميركية في أفغانستان مؤخرا. إلا أن مسؤول أمن أميركيا رفيعا استبعد نجاح التنظيم الذي يتزعمه أسامة بن لادن في القيام حاليا بعمليات ضخمة على غرار هجمات 11 سبتمبر/أيلول.

وأوضح التقرير أن الاستخبارات الأميركية رصدت تسلل بعض عناصر القاعدة إلى إيران والعراق, إلا أن واشنطن لم تتأكد بعد من وجود دعم رسمي للبلدين لهذه العناصر.

كما نقلت صحيفة واشنطن بوست -عن مسؤولين في أجهزة الاستخبارات الأميركية- أنهم على قناعة بأن عناصر من تنظيم القاعدة تجري المزيد من التحضيرات والتحركات لشن هجمات "مميتة" ضد الولايات المتحدة مع مرور الذكرى السنوية الأولى لهجمات 11 سبتمبر/أيلول, وإن كانت أقل حدة من تلك الهجمات.

المصدر :قناة الجزيرة + وكالات







قديم 11-09-2002, 10:16 AM   رقم المشاركة : 3
امير الاتحاد
Band
 
الصورة الرمزية امير الاتحاد
 






امير الاتحاد غير متصل

السعودية تنفي أي صلة لها بهجمات سبتمبر


سلطان بن عبد العزيز
نفى وزير الدفاع السعودي الأمير سلطان بن عبد العزيز أن تكون لبلاده أي صلة بهجمات 11 سبتمبر/أيلول الماضي على نيويورك وواشنطن والتي أودت بحياة حوالي ثلاثة آلاف شخص، وأكد أن السعودية تنبذ هذه الأعمال.

وقال الأمير سلطان -في كلمة له قبل يومين من الذكرى الأولى لتلك الهجمات- إنه إذا كان هناك بعض المواطنين السعوديين قد خرجوا عن الملة الإسلامية وتخلوا عن مبادئهم الوطنية فإنهم وحدهم يجب أن يتحملوا مسؤولية أفعالهم, وليس لبلدهم أي صلة بذلك.

ونقلت وكالة الأنباء السعودية الرسمية عن المسؤول السعودي قوله "إن هؤلاء الإرهابيين بقيامهم بهذا العمل يكونون قد شنوا الحرب على بلدهم أكثر من أي بلد آخر". وأوضح أن بعض من من سماهم الإرهابيين ذهبوا إلى أفغانستان ليحاربوا الشيوعية، لكنهم انقلبوا رأسا على عقب وتحولوا إلى مجرمين ومخربين.

وأكد أن السعودية قيادة وشعبا ضد الإرهاب والإجرام, وأن الإسلام ينبذ هذه الأعمال ويشجبها, وأن كل عمل إرهابي أو إجرامي يعتبر مخالفا للشريعة الإسلامية ومخالفا للمنطق الإنساني للبشر.

وأضاف أن "المملكة تألمت ألما شديدا لحادث 11 سبتمبر/أيلول المؤلم للإنسانية كلها"، ووصفه بأنه "يوم مشؤوم لأنه قتل فيه أبرياء ليس لهم ذنب بأي حال من الأحوال".

وتقول واشنطن إن 15 من منفذي الهجمات الـ 19 من أصل سعودي، فضلا عن أسامة بن لادن المشتبه به الرئيسي في تلك الهجمات, مما جعل المملكة عرضة لانتقادات عنيفة من وسائل الإعلام الأميركية والغربية بسبب ما سمته عدم تعاون السعودية بما فيه الكفاية لمكافحة الإرهاب.

وكانت السعودية قد نددت بشدة بالهجمات التي تعرضت لها واشنطن ونيويورك, ووافقت على التعاون مع الولايات المتحدة للبحث عن المشبوهين والمشاركة في الجهود الرامية إلى قطع الموارد المالية عن تنظيم القاعدة.

المصدر : الفرنسية







موضوع مغلق

مواقع النشر (المفضلة)
   


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 11:55 AM.




 


    مجمموعة ترايدنت العربية