اللهَ خ‘ـلق | للضيقُ بَـآبُ وللفَرجَ مليَونَ بابَ يَنزَل « بَلآءهُ » لَوُ يشاءُ ولوَ يشَاءَ بيرفَعه مَايكتبُ لمَؤمنَ ( ضَرر) الا وَلهُ اجَرُ وثوابَ يَاشيخ ربَك مَا يَ‘ـضرُ المَؤمنَ الا يَنفعه
اوٍع‘ـدني ع‘ـَني ما تغيب تبقى هنا ج‘ـنبي ][ قرٍيب ][ مح‘ـًتاج انا مثلڪ ح‘ـبيب يفهمِ ع‘ـَيوني وٍضڪتي..~!
عندما تشتاق لي ! عندما تحن .. لضحكاتي و بكائي , لثرثرتي و صمتي , لهدوئي و صخبي , ستجدني أنتظرك بنفس المكان ! لا تقلق ! فقط خذ وقتك و.. أشتاق لي ,
هَذا هُو الحال بَعدْ غيبتكْ!
« آڪثـر من آلآستغفآر حتى يوشڪ آلشيطآن على آلآنتحآر » ¤.. أستغفـــر اﻟﻠـــﮧ ............. أستغفـــر اﻟﻠـــﮧ ........................أستغفـــر اﻟﻠـــﮧ ..................................أستغفـــر اﻟﻠـــﮧ ............................................أستغفـــر اﻟﻠـــﮧ .................................................. .......أستغفـــر اﻟﻠـــﮧ ..¤
ياشرفه الغياب .. كم غايب جاي ! وكم غايب بيظل ذكرى حزينه !
صحيح تربـڪنــے .. وصحيح أني أربـڪك..!! وصحيح لا شفنا بع‘ــضنــآ أرتبـڪنــآا..ِ~
للحينِ آمرر " الشآرع " اللي آنت [ مرٍيته ] ! آجمع بقآيآ رٍيحتك . . / وٍ آتمآلك آعصآبي ’ ! ؛؛ ؛ /
خليني طفل على صدرك " ينــــــام " غير قــــــــربك يالغلا ماهمني .! ؛؛ ؛
آح‘ـتآجَك ومًآ سمع‘ـنَي غ‘ـيَرٍ [טּـفـسي]
العرض العادي
