العودة   منتديات الـــود > +:::::[ الأقسام الثقافية والأدبية ]:::::+ > مملكـة خاصـة
إضافة رد
   
 
أدوات الموضوع تقييم الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 12-02-2019, 09:39 PM   رقم المشاركة : 21
عَبث
( ود جديد )
 
الصورة الرمزية عَبث
 





عَبث غير متصل



كَيفْ تحتمل الخُذلانْ الذِي خَلفته بِي !








التوقيع :

فوقْ الإحتمآل ...~

رد مع اقتباس
قديم 07-03-2019, 09:18 PM   رقم المشاركة : 22
عَبث
( ود جديد )
 
الصورة الرمزية عَبث
 





عَبث غير متصل




لا يُوجد أمل ولا نُور فِي عينيكْ
مُظلمْ حد اليَقينْ
كُل الأشياء كَانتْ بينْ الشك واليقينْ
سِوا هذا الظلامْ الذي يَتربع فوق التفاصِيل التي أحبها
أسرفتْ بِوضع الآمال
أسرفتْ جداً برسم الطَريق
كان يجَب أن أدرك أن جميعها تُؤدي الى نتيجة واضحه مِن البِدايه


*
لمْ تكسرنِي سِوى الأشياء التِي أحبها








التوقيع :

فوقْ الإحتمآل ...~

رد مع اقتباس
قديم 24-03-2019, 10:27 PM   رقم المشاركة : 23
عَبث
( ود جديد )
 
الصورة الرمزية عَبث
 





عَبث غير متصل





الذِي يُنهي أملي .. أن الأمر لا يستحق المُحاوله مره اخرى
إنه لم يَستحق هذا العناء
لَكننِي لم أعد أستحمل الفّقد .. حتى وان كان فقد شَيئاً تافهاً
وكأن الجُنون أتى مُتشابهاً بِي
يجعلنِي أراه دون أن أراه
يعنينِي .. وكأنه مُلكي .. دونْ أن تجتمع دروبنا
أمضي إليه دون أن يصل طريقِي له
دونْ أن يكونْ هو فِي نهايته
ألبس أطنانْ الصُوف في هذا الشِتا باحثْه عن الدِفء .. عنْ أي شَي يلتحف بِالوحده التِي بداخِلي .. دونْ جدوى
لا شَي بِيدي !!
كُل شَي ينسابْ منْ بينْ اصابِعي ..
أضعتْ الطُرق التِي كُنت أرسمها بِعنايه
كُل الجِهات كانتْ تُشير إليك .. أنا التِي كُنت أهربْ مِن أي شَي قد يُعيدنِي إلى دوامَتِي
وكأنما كان هذا قَدري .. لا وصول نِهائي .. تُسافر الأوجاع حَيثُ أسافر .. تَستكن حيثْ أجد راحتِي .. ولم تكتفِي سرقتْ آخر أغنيه كانتْ تُلهينِي .. سرقتْ أي شَي كآن يتكفَل بالمُضي قُدماً

/


يؤنبنِي فِي سواكْ ضَميري







التوقيع :

فوقْ الإحتمآل ...~

رد مع اقتباس
قديم 29-03-2019, 01:58 AM   رقم المشاركة : 24
عَبث
( ود جديد )
 
الصورة الرمزية عَبث
 





عَبث غير متصل







كُنت دائما أتركْ ضوءاً صَغيراً




https://me8e8.sarahah.com







التوقيع :

فوقْ الإحتمآل ...~

رد مع اقتباس
قديم 10-04-2019, 08:34 PM   رقم المشاركة : 25
عَبث
( ود جديد )
 
الصورة الرمزية عَبث
 





عَبث غير متصل






أنهيتُ إرتباطِي بالأغنيات
لإنها تبعثْ الوِحده مِن جديد .. تُذكرك كَيف انك على هاويه وأنتْ لا تعلمْ .. كيف أن كلمه مُمكنْ أن تُسقطك
تتبعثر وتَمضي وأنت تَحاول أن تلملمْ من جديد ما يسقط مِنك ،
تُهزم فِي اللحظه التِي أعتقدت أنك بَنيت نفسكْ وكُنت مغروراً بِها
يالله .. كَيف يبدو مهزوم لمهزوماً آخر !
لذلكْ عقدتُ هدنه مع موسيقى الهادئه ،، كأنني أبحث فيها عنْ الهُدوء
أبحث عنْ اي سكينه ممكنْ أن تتكفل بإطفاء روحِي
أصبحتُ أيّ شئ أحبه .. أحوله إلى مُوسيقى ..
لم أعد اريد الاستماع الى الكلمات .. حتى لو كان حرفاً واحداً
أهرب من الوعود .. من التبريرات ، من التأسف .. من العبارات المُنمقه كثيراً
من السطور اللذين تعبوا الشعراء فِي وزنها ثُم تلحينها ثم نشرها لتناسب الشخصيات المُختلفه وكأنها كتبتْ لهم !!
أريد إغلاق اذنِي من الأصوات .. فقط افضل ان أتمتم على موسيقى مِن هدوئها لا تَكاد تُسمع
وكأنها هاربه وأنا أمسكْ بِها
تشبعتْ مِن الإستماع .. متَى سيحينْ دوري بِالكلام !
حتى لو كان تمتمه .سأتحدث فقط عنْ نقطه واحده لا زالتْ تؤلمنِي .. أسميتها (نقطه) لإنها تعنِي ان ليس بعدها شَيء
كأنك تَرمي بِثقلكْ فِي المُحيط .. ثم لا تستطيع حتى السؤال عَنه

/
/

أنت أجّمل مالمْ يحدث











التوقيع :

فوقْ الإحتمآل ...~

رد مع اقتباس
قديم 24-05-2019, 09:35 AM   رقم المشاركة : 26
عَبث
( ود جديد )
 
الصورة الرمزية عَبث
 





عَبث غير متصل






أجد عزآئي .. في أن كُل وجهات الأرض لا تُشبع الصوت الذي تسمعه ولا تتعرفْ آليه
تعتقد انكْ تبحث فِي كل رحلاتِك عن سعادتكْ.. لكنْ يحدثْ أنك تبحث عَن الخَلاص
تتمنى ألا تعود .. ولكن تَعود
تنتظر بإحتراق الذهاب مَرات عديده
لا تسعكْ الأرض ولا السماء
لا يُرضيك البقاء أيضاً
لا تنتمِي إلى مكانكْ .. فتظل هائماً باحثاً عنْ أي شي يُنسيكْ هذا الفراغ
.
.
.
مِن الروحانِيّه التَذكر









التوقيع :

فوقْ الإحتمآل ...~

رد مع اقتباس
قديم 01-07-2019, 09:13 PM   رقم المشاركة : 27
عَبث
( ود جديد )
 
الصورة الرمزية عَبث
 





عَبث غير متصل







كل اللذينْ يُحبون تدوين يومياتِهم .. أو يُدونون أشخاصاً .. يعلمونْ أهمية أن يَكون لهم كَلمات جديده كُل يَوم .. يحرصون على ان يكونْ وصف الأمس مُختلف عَن اليوم ..
لذلكْ انا لمْ أفقد القُدره على كِتابتكْ كُل يوم بِشكل مُختلف .. غَير مُكرر
أكتبْ ، وأكتب إسقاطاتِي فِيك ..
لقد شعرتْ مراراً وانا اسقط في كل مره بِذات الدائره
إنني مُستحيلة التخلص ..لمْ أستطع أن أنهي نصوصك إلى الآن
كُنت أقول ..بإنه صعباً على المرء أن يغرق فِي كل مَره فِي الأشياء التِي لا يستطيع شَرحها ..
ولكن الأصعب ..هو أن تدور .. وتَدور في ذات الأشياء رغم أنك قد شرحتها لأحدهم ..
الغَصه الأكثر حدوثاً .. هي فِي حصولكْ على ذكرياتْ كثيره .. تَشك فِي صِدقها ..
فِي أن تسرق اللحظاتْ ..وتتوهمْ أنك تَمتلكها .. فِي أن تمتلكْ هذا الكَمْ مِن الشعور ولا تدري كَيف تُخبأه عن الأعينْ !!
فِي أن تتأمل الجَمال و تُحاول أن تَصفه ..
يا الله
كَيف أنني أستمتع بِوصفك !
كَم هو شَئ غريبْ بإن تصفْ شخص .. يَرى نفسه عاديّ جِدا
وهذه الإعتياديّه التِي يراها هِي ما تُؤرقنِي .. كأنني حَصلت على مُفردات تَخصه فقط .. لآ أحد يأتِي مِثل جُنونه او مُفارقاتِه
كأنك تمسكْ بِشخص يُمكنه أن يَسيل مِن بين أصابِعك ..!
لكن كان يكفِي أن يكون هذا الشَخص يأخذ هذا الشُعور على مَحمل الجّد
كانْ يكفي رغُم الألم الذي يُعطيني أياه..-









التوقيع :

فوقْ الإحتمآل ...~

رد مع اقتباس
قديم 06-10-2019, 10:18 PM   رقم المشاركة : 28
عَبث
( ود جديد )
 
الصورة الرمزية عَبث
 





عَبث غير متصل


إنْك لا تقصد شَيئاً
الأمر إعتيادي وإنسيابي لديكْ ..
إنها كالمعاركْ فِي عقلِي .. لا شئ يمر بِجانبِي ويرمِي عليّ السلام ..
إن الأمر على شِفا شَعره حاده بينْ شعورين مُتضاربه ..أخاف أن يشد إحداهما الآخر .. أخاف أن أنغمس بأحداها دُون الأخر .. أن تَنفرط الحِياكه التِي لففتُها على الألم .. وكُل هذه الجُهد للتماسك يُمكن للشعور واحد أن يُبخره !
كما أواسِي نفسي .. يمضِي ، يمضي
ولكن السؤال .. كيف يسير الأمر !
نُعايشْ البأس جَميعه هُنا ونقول لا بأس !
أستطيع كِتابة هذه الغُربه بِأي شكل هي لا تَهرب مِني .. لم يعد الأمر يَعنيك فقط .. إنني أحمل واقعاً كاملاً غريباً مُتناقض يحملنِي لجميع إتجاهات التِيه .. يَجعلنِي حَذره حتى مِن شخصِي لا أعلم حتى كيف اخاف عليه ..!
هل اخاف على نفسي مِنه ! أم اخاف على نفسي مِني !! مَن يُكبد الثانِي أكثر ! لا يُمكننِي حِمل فوق طاقتِي .. لذلك كُنت هُنا ، لأجل نفسِي وما أخافُه .. لأي سبب قد يدعونِي للطمأنينه
.
.





نَص قال لِي أكثر مِن مره :
لا تسمحِي للِنور







التوقيع :

فوقْ الإحتمآل ...~

رد مع اقتباس
قديم 02-03-2020, 11:19 PM   رقم المشاركة : 29
عَبث
( ود جديد )
 
الصورة الرمزية عَبث
 





عَبث غير متصل



لم اكن امشي ..
كُنت اتكئ على جروحي كَي لا اسقط
كنت اراه يحتضر !
يتكرر هذا المشهد امام عينِي دون ان يكون له رغبة بالتوقف
لا اعلم كيف اتعامل مع شخص يسير نحو الهاويه ولا استطيع عمل شَئ
يذهب البريق والنُور من عينِي ..
كيف اتوقع ان يكون قدري هو ان يأخذ احبابِي بهذه الطريقه البطيئه ..
لتَمنيتً فقط ان يكون الأمر أسرع ،،
لما عليّ ان اعيش كُل هذه التفاصِيل !
ليحدث ما قُدر له ان يحدثُ
ليس على شخص ان يتألم لهذه الدرجة !
ليس لشخص ان يفقدوه أمله الى هذه الدرجة
كيف لي ان اتعامل مع كل الذي اكبته بداخلي بقصد ان ينتهي .. ! اخبئها لانني لم امتلك القوه لمواجهتها
أغرق في بحر مليئ بما خبئته كل هذه السنين وتناسيته .. مالذي يعنيه الغرق !
هل السمك في مائه يغرق او هذا مسكنه وأمانه اصلاً !
حتى المفاهيم لدينا مُختلطه حين نُريد ان نصف خيبتنا .. بالتأكيد كان الغرق هو ان تسقط في مكان .. في مكان ليس لك .. لا يوجد فيه مأمن لك .. تتخبط حتى يُؤخذ نفسك منك .. هذا ما يحمله مفهوم الغرق لدينا .
" لمْ أكن أمشي إلى أيّ شَي يعنينِي .. كُنت أغرق في أكثر ماتمنيته ولكنْ إختنقت بِه "







التوقيع :

فوقْ الإحتمآل ...~

رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)
   


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع تقييم هذا الموضوع
تقييم هذا الموضوع:

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 09:23 AM.




 


    مجمموعة ترايدنت العربية