..
..
كويتيه عتيبيه
لاأخفيك سِرّاً
أحببت قلمك وطرحك قبل أن أقرؤكـ
من ذكر أعضاء القسم وتشوّقهم لحرفك
وهاأنا في لجّة العسجديّاتْ
موقفٌ حدّثني به شخصٌ من الأشخاصْ
عن الألمان وشعبُهم بأنه كيف يعتزّ بلغته لدرجة أنه لايجيبك
أبداً حتى ولو فهمك
وأعتقد البريطانيين كذلك
على عكسنا نحن
حتى عماله شرق آسيا إخترعنا لهم لغةٌ جديده
(( فيه معلوم صديق .. ولا مافيه معلوم ,, أنا يجي))
اللغة الأم
ماأعلمه أنها الانجليزية
وماألمسه أيضاً
نظراً لانك تجد من يتحدث بها بكل أرجاء العالم
ولاتحتاج لمترجم
ومازال الخبر جديد بمسامعي خبر إحياء
اللغه العبرية بين مخلّفات محرقة قلب الاسد هتلرْ
نظراً لانهم وجدوها هويّة تشكلهم
كيف سيعيدونها بتداولها أليس كذلك
والمشاركة بها بكل انحاء العالم
بكتب ببرامج بأخبار
فلنحيي لغة الضاد نحن
* منحنى
خصوصية اللهجات بالدول وتداولها بالعموم وهي خصوصية
حدت من وحدة اللغه العربية وهي تشمل العرب
* تعدد لهجات الدول
مثلاً
قَدَعْ
زقرت
أبظاي
زول
ريّال
رجال
ولو إجتمعت بـ (( شَهْمْ))
لكثر متداولوها ولسُمِعَتْ من كثرة ضجيج متداولوها
والاهم والافضع هي اللغه العامّيه وبشكل هدّام لايكاد يلحظ
من سرعته
بالطبع مع سرعة الزمن ..
الصُحُف نجد بها كلام عامّي
الإذاعه كلام عامّي
التلفاز
ولاأكاد أستبعد الكتب أيضاً
أما التلفاز حدّث ولاحرج
إبتداءاً من حلوين طيبين بنحبكم
حتى أبي أبوي أبي ولااعلم ماذا تريد ((تبي))
وحتى يتضح ماارمي اليه من خصوصية تعمم
لك ببرنامج المال الشهير قدوة
((تريونا ,, ييناكم))
وبرامجنا الرياضية المتابعه من العموم حدّث ولاحرج
هنا
أوليس حُقّ لنا أن نخشى على هويتنا منّا نحن
كويتيه عتيبيه
شُكراً لروعة الطرحْ
لعمق القلم
لك
رائد
العرض العادي
