؛ آجنونً امـآ غبآء أوَ طيشَ مرآهقهَ ادمنتَ روحً لآ اعلمَ عنهآَ الكثيرَ ادمنتهآَ حدَ التعبَ ؛
منّ لم يجرب العزلة ، لم يكتشف نفسه بعد
اقتباس يَدُك باردَة يا صَاحبي ، وأكثر مَا يؤلمُني أنَّ يكونَ قلبَك كذلك .. مُنذُ متَى لمْ يحضُنكَ أحد ؟ مُنذ متَى لمْ يقَل لكَ أحد “اشتقت لك” ؟
+ وحدهُ الصَباح لآَ يتغيرَ يبقئَ عَ روتينهَ لذلكَ أعشقَه ... حتآ كوآبيسهَ المخيفهَ لآ تغيبَ , صبآحكم اجملَ ..
؛ حينمآ لآ اجدُ طريقَ لتفكيرَيِ حينمآ تتطآيرُ احلاميِ حينمآ اتعبُ من مدينتيِ حينمآ تتوقفَ الآشيآ معيِ حينمآ تغيبُ شمس ٌطالمآ احبتَ انتظرتنيِ حينهآ تجفَ دمعآتي ِ التفآؤل ينسآنيِ والحيآةُ تسئمنيِ امآا الكآبئةُ ف تلزمنيِ اتسآلَ ... مآآذآ عنَ الموتَ؟؟ مآذآ عنّ المقآبرَ .. ، " المقابر "مدن ممتلئه" أناسها لايفڳرون مثلنا ~ ولڳنهم يعيشون صمتهم ب مزيد من العزله والوحده ~ ألآمهم ڳبيره وميؤس منهآ "
كآنت جدتي تلومنيِ دومآ بعجلتي ... كانتَ تقولي لولاَ تلكَ الصفهَ لقسمتَ انكَ اعقلَ بنآتيِ تعلمينَ انَ تلكَ العجلهَ سوفَ تخسركَ الكثيرَ قرآراتنآَ تستحقَ الكثيرَ من الوقتَ انتِ دوماَ تنهيَ كلَ شيَ ب افكآركَ اللتيَ اعلمُ جيداَ انكَ لمَ تسمحِ لهآ الفرصهَ كي تكبرَ وتنظوجَ يوماَ ستتعبكَ تلكَ العجلهَ ؛ تمهلي يَ بيتيِ دعيَ الايآمَ تسيرَ كمــآ تريدَ ... آهَ ه ه يَ جدتيَ لو تعلمي َكمَ اكرهَ الانتظآر اكرهَ حتآ التمعنَ بالتفيكرَ اشعرَ انآ خلايآ راسيَ سآتمزقَ من شدهَ التفكيرَ ؛ لآزلتُ يَ جدتيَ عجولهَ حتآ في احآسيسيِ لآ اعلمَ متآَ احببتهمَ ومتآِ ادمتنهمَ متآِ ايقنتُ اننيَ اتعبهمَ لستُ انآَ منَ أخترتهمَ عجليتيِ اخذتنيِ اليهمَ
حمد الله انو َكلها كم يوم وحنشغلَ كنتَ تقريبآ حنجنَ .... انآ منَ النوعَ اللي اهلوسَ اذآ جلستَ فترهَ بروحيِ ..
؛ الى البائسين الذين لم ينصفهم أحد ، الله يخبيء لكم مفاجأة ! ...
' امرُ بحآلةَ اشتيآقً مرعبهَ ... شتتَ كلَ افكآريَ .. معهمَ ولستٌ ب معهمَ ..
؛ لمَ تعدَ تعجبنيِ كلُ الاشيآء اولهآَ كُذوبتكَ واخرهآَ غيآبكَ
مسآآكينَ،،؛
+ 
اشعرُ احيآناً انيِ لا ابصرُ مثلهمَ ...
العرض العادي
