العودة   منتديات الـــود > +:::::[ الأقسام العامة ]:::::+ > المنتدى العام
موضوع مغلق
   
 
أدوات الموضوع تقييم الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 07-04-2010, 02:30 PM   رقم المشاركة : 1
weda
( مشرفة الضحك والفرفشة)
 
الصورة الرمزية weda
Icon1 أسألكم عن الحــــــب..

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته :


للحب في حياتنا حكايات ومن أجله قصصنا الروايات


فدعوني أحبتي هنا استعرض معكم افكاركم عن الحب



وتصوراتكم له من خلال عدة محاور انثرها بين يديكم :



أولا : مالذي يشكله مفهوم الحب في حياتك ؟


ثانيا : لم دوما نتغنى بالحب وبالنهايه نبكي على جراحه ؟


ثالثا : هل فعلا يستخدم الحب شعار لمقاصد اخرى عند البعض؟



رابعا : لماذا نرى الرومانسيون هم الاكثر عذابا في مجتمعنا ؟



خامسا : هل صحيح ان الاسلم اغلاق القلب والعيش بعقل فقط؟



لكم احبتي المجال فأتحفوني بأرائكم



كل الاحترام لكم


وده






التوقيع :
استغفرالله العظيم .

قديم 07-04-2010, 05:45 PM   رقم المشاركة : 2
إنتــَــــــر
( مشرف القضايا الساخنة )
 
الصورة الرمزية إنتــَــــــر

( 1 )

وحتَّى وأن سألتِينَا عَنه .. مشكلتنا أن هناكَ الكثير مِمَن لا يؤمنون به ..

وأقصُد ( الحُب ) طبعاً .. ويطالبون غيرهم ان يكونوا مثلهم ..

والسبب يكمن في انهم يفتقدون هذه المشاعر الجياشة المرهفة ..

او لأن الظروف التي مرت بهم في حياتهم .. اماتت بداخلهم كل شيء جميل

يمكن ان يحلم به انسان .. ويتوق اليه!!

وامثال هؤلاء لم يعرفوا هذا ( الحُب ) الذي سأحدثكِ عَنه وعن حقيقته ..

لم يدركوا ماهيته .. لم يلمسوا بأنفسهم روعته .. او وهذا الأدهى والأمر

انهم ربما ( أحبَّوا ) غيرهم من الغرباء .. واشبعوهم ( حُبَّاً ) !!

بينما اقرب الناس اليهم محرومون من هذا ( الحُب ) ..

الذي اصبح عملة صعبة هذه الايام؟

ولنكن اكثر واقعية مع انفسنا فانتِ كأنسانة .. ودعيني اخاطبكَِ بِجُرأة ..

ألا تحلمي بإنسان ( يُحِبُكِ ) .. ألا تُريدي من يشعُركِ بمعنى وجودكِ ..

في هذه الحياة .. ألا تشعري بحاجة لمن يبحث عنكِ ليرضيكِ كلما شعر

انه اخطأ في حقكِ .. او كلما احسَّ مجرد احساس انكِ متضايقة من نفسكِ

وممن هم حولكِ؟

انتِ كإنسانة ألا تشعري بحاجتكِ احيانا لمن يضُمكِ الى صدره بِحَنَان ؟

لمَن يمسَح على شعركٍ برفق؟

ألا تشعري بحاجتكِ الشديدة في وقت المعاناة والأزمات لمن يخفف من قلقكِ

وتوتركِ ولمن يهدِّيء من روعكِ بعبارات مريحة وكلمات اعتذار لطيفة ..

واشادة بك ترفع من معنوياتكِ .. وتزيدُ من احترامكِ وتقديركِ لنفسكِ!!

بل ألا تشعر وانتِ في هذه الاجواء الجميلة الحالمة ..

بأنكِ لا تريدي ان تفارقي ذلك الصدر الحنون .. ذلك القلب الكبير ..

وتِلك الايادي الحانية .. لان كل ذلك اشعركِ بالامان النفسي والعاطفي ..

الذي تبحثِ عنه .. وتحنِّي اليه؟

شيء كهذا الذي تحلمي به وتتوقي اليه هو ( الحُب ) بعينه هو العًشْق بذاته

لأنهما ,اقصُد ( الحُب ) و العُشق ) مكملان لبعضهما .. ولان في اجتماعهما

وتوحدهما بداية لطريق السعادة .. او مُؤشِّر من مؤشرات السعادة ..

تلك الامنية الغالية التي يبحث عنها كل انسان بغض النظر عن وضعه الاجتماعي

والاقتصادي وظروفه التي يعيشها..

صحيح ان الانسان قد يمنعه الخجل من ان يطالب بها كونه كبيراً مثلا او متزوجاً

ام اعزباً رجلاً كان ام إمرأة .. ولكنه في قرار نفسه يحتاج اليها ..

يريد ان يشعر بها تلامس خلجَات وجدانه .. وأوتار مشاعره المتعطشة ..

لما يروي ظمأها الشديد..






قديم 07-04-2010, 05:46 PM   رقم المشاركة : 3
إنتــَــــــر
( مشرف القضايا الساخنة )
 
الصورة الرمزية إنتــَــــــر

( 2 )

تخيلي نفسكِ بمفردكِ .. مشغولة بهموم الحياة .. تفكري في حالكِ ..

و تتذكر تلك الايام الخوالي .. وتعيشي تلك الذكريات .. التي تتمني ان تعود

ليس لشيء ..

فقط كي تعيشها ولو لمرة اخرى بنفس اجوائها التي حدثت فيها لاول مرة

تخيلي نفسكِ وانتِ في الاجواء واذا بـ ( الحُب ) يطرق مسمعك ..

يأتي اليكِ حيثُ انتِ..يسألكِ وبصوت خافت عذب عن احوالكِ ويطمئنُ عليكِ

ولو من بعيد!!

لدرجة تشعري معها بأنه معكِ وبجانبكِ عينيكِ في عينيهِ لا تريدِ ان تنزليهُما عنه

ويديكِ مازالتا في يديهِ لا تريدِ ان تنهي مصافحتكِ لهما بسرعة ..

وجسم هذا ( الحُب ) امامكِ .. لا تريدي ان يفارقكِ بعد ان حلّ ضيفاً عليكِ

في وقت كنتِ في امس الحاجة لوجوده معكِ وبجانبكِ ..

فهل يعقل رغم ما انتِ فيه من واقع .. ان يغادركِ بسُرعة وكأنه على سفر؟

وهل يعقل ان تودعيه وأنتِ لم ترتوِي منه بعد؟

بل هل يعقل ألاّ تكرمي وُفَادَتهُ .. وهو من هو بالنسبة لكِ؟

قد تقولِ في نفسكِ الآن وأخالكِ فاعلة لكن هذا يا ( إنتـَر ) ليس ( حُبَّاً )!

بل انسان؟

ولِمَ لا؟ فهل يكون ( الحُب ) حُباً من دون انسان؟

هل يكون الانسان انسانا دون ان يشعر بحب الآخرين له وسؤالهم عنه

واطمئنانهم عليه؟

بل هل يكون هذا الانسان انساناً من دون ان يدلل من يحب ويشعره ..

انه محطة جميلة وبارزة في مسيرة حياته مازالت تضيء طريقه؟

هذا فقط جزء من ( الحُب ) الذي نطالب به .. فما بالكِ اذن بقليل من العُشْق

بجرعات بسيطة منه؟

ألستِ بحاجة له قولي بصراحة لاتخجلِي؟

يالله تُرى ما قيمة هذه الحياة التي نعيشها من دون وجود ( الحُب ) في حياتنا

ما قيمة الآخرين بالنسبة لنا اذا كانوا يبخلون علينا بحبهم عطفهم بحنانهم

رغم انهم قادرون على ذلك رغم انه لا يكلفهم شيئاً رغم ان مكانتهم بالنسبة لنا

سوف تكون اكبر واكبر حينما يشعروننا بحبهم لنا وعطفهم علينا؟

حينما يحبك انسان ما ويميل اليكِ ..

فهذا لأن بكِ مميزات لم يراها في الآخرين .. حينما يتفوّه بحبه لكِ ..

يكون بذلك تجاوز مرحلة متقدمة من ( الحُب ) مرحلة يريد فيها ان يعبِّر لكِ

عن كل شيء في داخله .. مرحلة يريد فيها ان يقدم لكِ فيها كل ما يستطيع

فقط ليقول لكِ بأسلوبه الخاص .. كم انتِ مميزة تستحقي كل شيء!!

وكم انتِ رائعة .. تستحقي كل تضحية تقدم من اجلكِ أليس هذا جميلاً؟

هذا القليل من ( الحُب ) الذي نبحث عنه ..

ونطالب به في حياتنا من قبل الآخرين مهما كان قليلا فلا يجب ان يستهان به

او يقلل من شأنه ابداً!!

انه كالبذرة الصغيرة جداً سوف تنمو وتكبر حينما نتعهَّدها بالرعاية والسُّقيا

الفرق بينهما وبين ( حب ) الإنسان للإنسان ان ذلك ( الحُب ) يتمثل ..

في الكلمة الطيبة والوفاء والإبتسامة الحلوة الصادقة .. والطَّبْطَبَات الحَانِيَة

وشعور كل منهما بالآخر ..

دون ان يشتكي احدهما بالآخر .. الى آخر ذلك من الأشياء الحلوة ..

التي لها مفعول السحر في حياة الانسان ..

وبـ ( الحُب ) أولئك الذين يعطونكِ ( الحُب ) حتى وهم بعيدون عنكِ ..

تفصل بينكِ وبينهم اميال كثيرة ..

بـ ( الحُب ) اولئك الذين ما ان تتحدثي اليهم .. حتى تتعلقي بهم ..

وتكادي لا تستغني عنهم ..

بـ ( الحُب ) اولئك الذين من شدة حبكِ لهم وإعجابكِ بهم لا تستطيعي ..

سوى ان تدافعي عنهم عندما تسمعي من يحاول التقليل من شأنهم ..

او الاساءة اليهم وكأنك وكيلة عنهم..

و( بالحُب ) اولئك الذين ما ان تسمعي احداً يتحدث عنهم او يذكر اسمهم ..

حتى يخفق قلبكِ تجاههم لأنكِ معهم تشعر بـ ( الحُب )..

والحب الذي لم يعطكِ إياه .. ولم تحصلي عليه حتى من اقرب الناس اليكِ

ولكنكِ حصلتِ عليه منهم وبشكل صادق بعيد عن الاغراض الشخصية..

فيالله كم هو رائع هذا ( الحُب ) البعيد عنا!!

كم نحنُ في حاجة ماسة اليه كي نشعر اننا في رحلَة حَالِمَة الَى جَزيرَة نَائِيَة

بعيدة كل البُعد نحاول ان نصِلُ اليها ببطء بذلك القارب الذي لا يحمِلُ سوى نحنُ

وحلمنا!!

نظل بهذا القارب نجوب المحيطات .. والحلم يرافقنا في ذلك القارب الصغير

الذي لا يسع ألاّ سِوانا .. وَلِمَ الشعور بالغربة او الوحدة ونحن نملك العالم

كل العالم بين ايدينا .. ولم الشعور بالقلق .. والسعادة تكاد تملأ علينا حياتنا؟

ألا يكفي ان نغمض اعيننا أن نترك العنان لهذا القارب كي يُبحِر بنا ..

الى اي اتجاه يُرِيْد .. طالما اننا مع من نريد .. الا يكفي ان نغمض اعيننا

ونستمتع بنسمات البحر ورذاذه الخفيف يلفح وجوهنا ويلامس وجناتنا

ألا يكفي انه عالم من السعادة لا نريد الخروج منه؟

أبعد كل ذلك ( الحُب ) وكل تلك الاشواق لـ ( الحب ) ألا يحق لنا ان نحلم

بشيء منه . بجزء ولو بسيط منه . برائحته بذكرى عطرة نحتفظ بها له ..

كي نقول لأنفسنا يوما ما .. بأننا حظينا بـ ( الحُب ) .. بقسط قليل منه

المهم ان نراه بأعيننا .. ان نلمسه بأنفسنا .. ان نشعُر به من حولنا ..

أرأيتِ كم هو مسكين هذا الإنسان؟

لا يطالب سوى بجزء من اقل حقوقه .. سوى بجزء بسيط من ( الحُب )

يضفي لحياته معنى .. يعطي لوجوده طعما .. وليته مع هذه القناعة في الطلب

يحصل عليه؟

نعم كل ما أستطيع قوله لكِ .. ان كنتِ محرومة من ( الحُب ) فحُبِّي نفسكِ

بالطريقة المشروعة التي تشعركِ بقيمتكِ وتعيدُ اليكِ الثقة في نفسكِ ..

ان كنت فاقدة لها!!

لا تكوني بخيلة مع نفسكِ ..لا تستكثري عليها ابسط حقوقها ..

فقط لأن هناك من هو احق منكِ بها .. اُعطِ الآخرين ولكن تذكري ..

ان لنفسكِ عليكِ حقاً ..

وان لم يكون هناك من يقدم لكِ ( الحُب ) الذي تريديه فقدميه انتِ للآخرين

ان كنتِ قادرةعلى ذلك لأنكِ سوف تجديه يوماً ما فقط لا تيأسي من رحمة الله






قديم 07-04-2010, 05:47 PM   رقم المشاركة : 4
إنتــَــــــر
( مشرف القضايا الساخنة )
 
الصورة الرمزية إنتــَــــــر

( 3 )

والآن والحديث لكِ استاذه ( مضيعة قلبها ) أسمحيلي بسلسلة من أسألة ..

أريدُ أن أوجهها لكِ .. هل تستطيعي أن تمنعي قلبكِ من ألاّ يحب ..

من ألاّ يعرف طعم ( الحُب ) الحقيقي .. هل تستطيعي ان تعاقبيه كونه تجرأ

وتمرّدَ عليكِ وخرج عن طوعكِ وإرادتكِ دون أن يستشيرك أو يأخذ رأيك؟

هل تستطيعي ان تهربي من ( حبكِ ) بغيابك المستمر ..

أو بسفركِ المفاجئ خارج لاأسوار كي تريحي قلبكِ وتنسي حالات الشوق

غير الطبيعية التي تشعري بها ولا تستطيعي ان تقاوميها؟

بل هل تستطيعي ان تتجاهلي ( حُب ) الآخرين لكِ .. وإلى متى؟

بل وحتى لو سافرتي بعيداً عبر المحيطات بطوعكِ .. هل تعتقدي انكِ قادرة

على نسيان مشاعر (الحب) الصادقة المتأججة بداخلكِ تجاه من أحببتي؟

ذلك ( الحُب ) ..

الذي أوجده الله سبحانه وتعالى بداخلنا .. شيء رائع .. لايمكن وصفه؟

شيء جميل لا يمكن التعبير عنه .. شيء غريب لا تعرفي له تفسيراً له!!

كل ما تعرفيه أنكِ مُنجرفة وراء شيء اسمه شوق شيء اسمه حنين ..

وشيء أسمه لهفة؟

كل ما تشعرِ به أن مشاعركِ وعواطفكِ وأحاسيسكِ ليست ملككِ لم تعد كذلك

ولا تستطيعي التحكم فيها .. وحتى لو رَجَوتيْها وتوسَّلتي إليها ..

فلا تستطيعي ان تموني عليها.. لأنها أضحَت خارج نطاق السَّيطَرَة الشَّخصية

يا الله ما أجمل هذا ( الحُب ) حينما ينطلق بحرية في فضاءات رحبة مشروعة

لا يحدها حدود!!

وما أروعه حينما يجد من يشاركه هذا التحليق في عنان السماء ..

بل ما أعذبه حينما لا يكون له وقت محدد ينتهي فيه .. او يتوقف عنده ..

يا الله ما أجمل هذا ( الحُب ) الصادق الطاهر حينما يتمكن من قلوبنا

ما أروعه حينما يملأ علينا حياتنا سعادة .. ما أعذبه حينما يشعرنا بقيمتنا

وشخصيتنا ويجعل لنا وجوداً في هذه الحياة؟

أعتقد ان كل انسان منا بداخله كم هائل من ( الحُب ) ..

ولكن ليس كل انسان محظوظاً في ان يعطي هذا ( الحُب ) لإنسان يستحقه

وليس كل انسان وجد هذا الانسان المناسب حتى الآن بل ليس كل انسان

لديه القُدرة على مشاركة حبه مع انسان آخر ..

لاسباب خاصة به نحترمها ونقدرها .. لعل من أهمها ربما تخوفه ..

او تجاربه السابقة غير المشجعة او الظروف الصعبة المحيطة التي تمنعه

حتى من اظهار حبه ومشاعره والتعبير عنه!!

وحينما نُحرِم هذا ( الحُب ) الصادق من ان يلتقي بتوأمه حينما نُحرِم أنفسنا

من أن نعيشه كما يجب .. حينما نظهره على استحياء وكأنه جريمة لا تغتفر

حينئذٍ نكون قد ساهمنا في قتل اجمل شيء في الحياة ..

وطمس معالمه وتشويهها .. الا وهو ( الحُب ) ذلك الاحساس المميز ..

المرتبط بأسماء مميزة..

وهناك بالفعل فئات من هذا النوع التي تُخفي حبها بداخلها ولا تستطيع اظهاره

رغم براءته وتجترُّ أحزانها وآلامها بِمُفردُها دون ان يحسُّ بها احد ..

أو يلتفت إليها او يسأل عنها ..

وفي حالات كهذه ربما تتبادر لكِ تساؤلات كثيرة لعل اهمها ..

ترى الى متى يظل هذا ( الحُب ) صامداً في قلوبنا رغم الظروف الصعبة

التي تقف في وجهه .. وإلى متى يظل يقاوم تلك الأعَاصِير الهَوجَاء ..

التي تَهُبُّ في طريقه .. والى متى يظل يلتفت لأولئك الحاسدين المغرضين

الذين يحاولون النيل منه .. والاساءة إليه .. وتشويه صورته؟

أليس هو احساس جميل يستحق ان يعبِّر عن نفسه؟

يا إلله ما اتعب تلك القلوب الرَّقِيقَة الشَّفِيفَة حينما تحب بصدق ولا تجد صدراً

حنونا تضع رأسها عليه وحضناً دافئاً ترتمي إليه كي تشعر بالامان والطمأنينة

ما أشد قسوة الحياة عليها حينما تحب بعُمق ولا تجد من يسأل عنها ..

او يفكر بها او يشتاقُ إليها أو يقدر حجم تضحياتها الكبيرة ومعاناتها المستمرة

ما أشدُّ نار الغيرة بل الحِرمَان بداخلها حينما تعلم انها احق بذلك ( الحُب )

من غيرها ممن لا يقدرون قيمة ذلك ( الحُب )

ولا يعرفون كيف يصُونُونه .. ويُحافظُون عليه؟

بل ما أشد نار الحرمان حينما تريدي من يشارككِ ذلك ( الحُب ) الصادق

ولا تجدي سوى اقنعة مزيفة سوى سراب خادع أسوى ظروف قاسية ..

اقوى من الجميع ..

لا تفرق بين حب صادق عفيف وحب زائف مغشوش أوبين حُب لذاتك وشخصك

وبين حُب لمآرب وأغراض شخصية..






قديم 07-04-2010, 05:49 PM   رقم المشاركة : 5
إنتــَــــــر
( مشرف القضايا الساخنة )
 
الصورة الرمزية إنتــَــــــر

( 4 )

مرة أخرى ( مضَيعَة قَلبُهَا ) .. هذا ( الحُب ) الكبير الذي دخل قلوبنا

دون استئذان منها ..وهذا الود الذي استأثر بكل شيء في حياتنا ..

تُرى هل هو بحاجة ليذكرنا بألاّ ننساه حينما نغيبُ او نبتعدُ عنه قليلاً؟

هل هو بحاجة .. لأن نؤكد له بأنه معنا أينما ذهبنا .. هل هو بحاجة ..

لأن نذكره بأنه مهما كان الاشخاص الذين معنا ..

ومهما كانت منزلتهم .. يظل هو صاحب المنزلة المتفردة مهما كان غائباً

او بعيداً عنا وقتياً؟

هل هو بحاجة لأن نُخبره ونؤكد له بأن سفرنا يظل ناقصاً من دونه ..

فاقداً لطعمه اللذيذ .. بسبب عدم وجوده معنا .. ومصاحبته لنا؟

تُرى كم من الوقت يكفينا .. لنعرف مقدار هذا ( الحُب ) الصادق النبيل

بقلوبنا لأناس معينين .. وكم من الوقت يلزمنا لنعرف حقيقة حب ..

اولئك النفَر لنا لكي نتخذ قراراً بتفعيل هذا ( الحُب ) بشكل صحيح ..

يزيد من روابطه ويعمق جذوره داخلنا؟

وهل الوقت مقياس كافٍ او معيار دقيق للتأكد من حقيقة هذا ( الحب )؟

أحياناً لا نشعر بحب الآخرين الاّ عندما نلمس اهتمامهم بنا ..

وحرصهم على معرفة اخبارنا .. والاطمئنان علينا وهذا في حد ذاته ..

شعور جميل لا يقدر بمال او يعوض بأشياء مادية!

ليس ذلك فحسب .. بل اننا يمكن ان نرى محبة الآخرين لنا من خلال ..

تشجيعهم الدائم لنا ودعمهم المتواصل لما نقوم به وعدم بخلهم علينا..

بأي شيء طالما كان هذا الشيء يزيد من محبتهم لنا ..

ويضاعف من تقديرهم واحترامهم لذاتنا .. وهذا من شأنه ان يجعلنا

نضاعف الجهد لنكون عند حسن الظن ..

ولنرد جزءاً من الجميل .. الذي أسبَقُوه علينا .. وأمطرونا به..

قد نعاتب من نحب لانه لا يسأل عنا ..

ولا يطمئننا عليه لفترات طويلة تكاد تقتلنا من شوقنا ولهفتنا وحرصنا عليه

وقد نقرر ان نعاتبه بالمثل ولو وقتياً ..

ولكننا حينما نعرف انه ليس اي انسان .. وان حُبه ليس كأي حُب ..

بل حينما نعرف حقيقة ظروفه .. نلتمس له العذر وننسى شيئاً اسمه عِتاب

وكل ما تتمناه في تلك اللحظات ..

هو ان يكون بخير وسعيداً .. وماذا أجمل وأروع من أن تري أعز الناس

الى قلبك بخير وسعيداً وبعيداً عن الهموم النفسية والمُشكلات الإجتماعية

صحيح انه لا يسأل عنكِ في احيان كثيرة .. ولكن ماذا تقولي في (الحُب)؟

مشكلة ( الحُب ) ان هناك اناساً ..

يحاولون ان يشوهوا صورته بمفاهيم خاطئة ويسيئوا إلى اسمه ..

بتفسيراتهم السيئة!!

يتعاملون مع ( الحُب ) كأنه لأغراض دنيوية معينة يتناسون اويتجاهلون

ان ( الحُب ) اسمى من ذلك بكثير فهلاّ وافقتِيني؟

مرة أخرة ( مضَيعَة قلبُهَا ) !!

انه ( الحُب ) ولا شيء غير ( الحُب ) هو من يضيء لنا طريق الحياة

ويجعل حياتنا جميلة ورائعة .. انه ( الحُب ) ولا شيء غير ( الحُب )

هو من يجعل لحياتنا معنى آخر مختلفاً .. وطعما فريداً شهيَّاً!!

انه ( الحُب ) الذي يجعلنا نعطي دون مقابل .. ونضحي بلا حدود ..

دونما تَبَرُّم أو تأفُّف ..

وهو ( الحب ) الذي يجعلنا بطواعية وبنفس راضية نتحمل الآلام والمعاناة

والقسوة والحرمان من اجل صاحبه من اجل أن نبقى بالقرب منه ..

ومن اجل ان نحصل على رضاه .. فهل يدرك مثل هذا الصاحب ذلك؟

هل يحس بمثل هذا الاحساس؟

مشكلة هذا ( الحُب ) ان كانت له مشكلة هي ان الكل اصبح يتلفظه

وبلسانه ..

ويقوله لاي انسان مهما كان دون ان يعرف معناه الحقيقي وهدفه السامي

مشكلة هذا ( الحُب ) ان كانت له مشكلة اننا حينما نسمع من اي انسان

انه يحبنا ولا يستغني عنا نصدقه بكل براءة من اول كلمة ..

ونتعامل معه بمقتضى هذه الكلمة .. التي يكررها علينا باستمرار ..

وهو يقصد بها اشياء اخرى في نفسه .. الله سبحانه وتعالى اعلم بها!

مشكلة هذا ( الحُب ) ان كانت له مشكلة .. ان الكل يريده ومحتاج إليه

ويفتقده بشدة !!

وهذا المسكين الذي هو ( الحُب ) لم يعُد يلبي احتياجات ..

اولئك المحتاجين إليه .. وبالقدر الذي يكفيهم ..

لانه ببساطة غير موجود حولهم .. ولا يستطيعون الوصول إليه ولان هناك

من يمنعهم منه .. ويحول دون وصولهم إليه!

ولكن ينبغي ان ندرك انه مهما كان هذا ( الحُب ) جميلاً وسَامِياً ورائعاً ..

فإن حب الله سبحانه وتعالى يظل هو ( الحُب ) الاسمَى ..

الذي لا يعلو فوقه حب ..

ولا يجاريه حب على وجه الارض مهما كان..لأنه متى ما تمكَّن منا بصدق

وهذا ما يجب ان يكون .. اضاء لنا طريقنا .. ويسَّر لنا امورنا ..

ووفقنا في حياتنا .. في دُنيانا وآخرتنا بإذن الله لأنه ببساطة ليس اي حب..

فمَارَأيكِ؟

/

/

/

إنتـَــر













بعتذِر منكِ عن التفعيلة ..

أو الخاطرة أسميها كما يحلو لكِ

وكما تَشَائِي ..

ذلكَ بِسبب إرهَاق فِكرِي شَدِيد !!

.






قديم 07-04-2010, 06:50 PM   رقم المشاركة : 6
مـ الشوق ـلاك
( وِد ماسي )

الأخت الغاليه مضيعه قلبها
لو سألتينا عن الحب ستمتليء صفحات الود
ولن تكفينا الكلمات
فلأخ الكريم انتر استغرق على الرد
في سبيل الحب ردود
ولو انه لم يرهقه ذلك لرأيتي انه لن يقف
تبارك المولى في ذلك


غاليتي السؤال عن الحب اجابته لامتناهيه
حينما تصلين لمطاف وتقولين انه انتهى
تجدي انكي لازلت تغرقين وتجدين اجابات جمه لاتحصى
ولاتقدر بعدد
سأجيب على تلك الأسئله كما طلبتي



أولا : مالذي يشكله مفهوم الحب في حياتك ؟

الحب هو الحياه في نظري
حتى وان لم يكن ذلك الحب المعتاد
ومايعرفه الجميع بأنه مشاعر عشق متبادله
المهم ان يبقى قلبك نابض له دوماً
حتى تستطيع العيش براحه وفرح




ثانيا : لم دوما نتغنى بالحب وبالنهايه نبكي على جراحه ؟

ربما لأن قصص الحب كذلك غالباً





ثالثا : هل فعلا يستخدم الحب شعار لمقاصد اخرى عند البعض؟
نعم هناك من تلك الأنواع
وهم
حثالة مجتمع رآقي





رابعا : لماذا نرى الرومانسيون هم الاكثر عذابا في مجتمعنا ؟

ليس شرط غاليتي
ولكني اوفقك الرأي بنسبة 45%





خامسا : هل صحيح ان الاسلم اغلاق القلب والعيش بعقل فقط؟


لانستطيع ان نعيش بعقولنا
التي ترهقها الأيام فقط فلقلوبنا حق






كل الشكر لجمال ورقي طرحك
دمتي بنقاء

مـ الشوق ـلاك






قديم 07-04-2010, 07:42 PM   رقم المشاركة : 7
weda
( مشرفة الضحك والفرفشة)
 
الصورة الرمزية weda

اقتباس
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إنتــَــــــر
( 4 )


مرة أخرى ( مضَيعَة قَلبُهَا ) .. هذا ( الحُب ) الكبير الذي دخل قلوبنا

دون استئذان منها ..وهذا الود الذي استأثر بكل شيء في حياتنا ..

تُرى هل هو بحاجة ليذكرنا بألاّ ننساه حينما نغيبُ او نبتعدُ عنه قليلاً؟

هل هو بحاجة .. لأن نؤكد له بأنه معنا أينما ذهبنا .. هل هو بحاجة ..

لأن نذكره بأنه مهما كان الاشخاص الذين معنا ..

ومهما كانت منزلتهم .. يظل هو صاحب المنزلة المتفردة مهما كان غائباً

او بعيداً عنا وقتياً؟

هل هو بحاجة لأن نُخبره ونؤكد له بأن سفرنا يظل ناقصاً من دونه ..

فاقداً لطعمه اللذيذ .. بسبب عدم وجوده معنا .. ومصاحبته لنا؟

تُرى كم من الوقت يكفينا .. لنعرف مقدار هذا ( الحُب ) الصادق النبيل

بقلوبنا لأناس معينين .. وكم من الوقت يلزمنا لنعرف حقيقة حب ..

اولئك النفَر لنا لكي نتخذ قراراً بتفعيل هذا ( الحُب ) بشكل صحيح ..

يزيد من روابطه ويعمق جذوره داخلنا؟

وهل الوقت مقياس كافٍ او معيار دقيق للتأكد من حقيقة هذا ( الحب )؟

أحياناً لا نشعر بحب الآخرين الاّ عندما نلمس اهتمامهم بنا ..

وحرصهم على معرفة اخبارنا .. والاطمئنان علينا وهذا في حد ذاته ..

شعور جميل لا يقدر بمال او يعوض بأشياء مادية!

ليس ذلك فحسب .. بل اننا يمكن ان نرى محبة الآخرين لنا من خلال ..

تشجيعهم الدائم لنا ودعمهم المتواصل لما نقوم به وعدم بخلهم علينا..

بأي شيء طالما كان هذا الشيء يزيد من محبتهم لنا ..

ويضاعف من تقديرهم واحترامهم لذاتنا .. وهذا من شأنه ان يجعلنا

نضاعف الجهد لنكون عند حسن الظن ..

ولنرد جزءاً من الجميل .. الذي أسبَقُوه علينا .. وأمطرونا به..

قد نعاتب من نحب لانه لا يسأل عنا ..

ولا يطمئننا عليه لفترات طويلة تكاد تقتلنا من شوقنا ولهفتنا وحرصنا عليه

وقد نقرر ان نعاتبه بالمثل ولو وقتياً ..

ولكننا حينما نعرف انه ليس اي انسان .. وان حُبه ليس كأي حُب ..

بل حينما نعرف حقيقة ظروفه .. نلتمس له العذر وننسى شيئاً اسمه عِتاب

وكل ما تتمناه في تلك اللحظات ..

هو ان يكون بخير وسعيداً .. وماذا أجمل وأروع من أن تري أعز الناس

الى قلبك بخير وسعيداً وبعيداً عن الهموم النفسية والمُشكلات الإجتماعية

صحيح انه لا يسأل عنكِ في احيان كثيرة .. ولكن ماذا تقولي في (الحُب)؟

مشكلة ( الحُب ) ان هناك اناساً ..

يحاولون ان يشوهوا صورته بمفاهيم خاطئة ويسيئوا إلى اسمه ..

بتفسيراتهم السيئة!!

يتعاملون مع ( الحُب ) كأنه لأغراض دنيوية معينة يتناسون اويتجاهلون

ان ( الحُب ) اسمى من ذلك بكثير فهلاّ وافقتِيني؟

مرة أخرة ( مضَيعَة قلبُهَا ) !!

انه ( الحُب ) ولا شيء غير ( الحُب ) هو من يضيء لنا طريق الحياة

ويجعل حياتنا جميلة ورائعة .. انه ( الحُب ) ولا شيء غير ( الحُب )

هو من يجعل لحياتنا معنى آخر مختلفاً .. وطعما فريداً شهيَّاً!!

انه ( الحُب ) الذي يجعلنا نعطي دون مقابل .. ونضحي بلا حدود ..

دونما تَبَرُّم أو تأفُّف ..

وهو ( الحب ) الذي يجعلنا بطواعية وبنفس راضية نتحمل الآلام والمعاناة

والقسوة والحرمان من اجل صاحبه من اجل أن نبقى بالقرب منه ..

ومن اجل ان نحصل على رضاه .. فهل يدرك مثل هذا الصاحب ذلك؟

هل يحس بمثل هذا الاحساس؟

مشكلة هذا ( الحُب ) ان كانت له مشكلة هي ان الكل اصبح يتلفظه

وبلسانه ..

ويقوله لاي انسان مهما كان دون ان يعرف معناه الحقيقي وهدفه السامي

مشكلة هذا ( الحُب ) ان كانت له مشكلة اننا حينما نسمع من اي انسان

انه يحبنا ولا يستغني عنا نصدقه بكل براءة من اول كلمة ..

ونتعامل معه بمقتضى هذه الكلمة .. التي يكررها علينا باستمرار ..

وهو يقصد بها اشياء اخرى في نفسه .. الله سبحانه وتعالى اعلم بها!

مشكلة هذا ( الحُب ) ان كانت له مشكلة .. ان الكل يريده ومحتاج إليه

ويفتقده بشدة !!

وهذا المسكين الذي هو ( الحُب ) لم يعُد يلبي احتياجات ..

اولئك المحتاجين إليه .. وبالقدر الذي يكفيهم ..

لانه ببساطة غير موجود حولهم .. ولا يستطيعون الوصول إليه ولان هناك

من يمنعهم منه .. ويحول دون وصولهم إليه!

ولكن ينبغي ان ندرك انه مهما كان هذا ( الحُب ) جميلاً وسَامِياً ورائعاً ..

فإن حب الله سبحانه وتعالى يظل هو ( الحُب ) الاسمَى ..

الذي لا يعلو فوقه حب ..

ولا يجاريه حب على وجه الارض مهما كان..لأنه متى ما تمكَّن منا بصدق

وهذا ما يجب ان يكون .. اضاء لنا طريقنا .. ويسَّر لنا امورنا ..

ووفقنا في حياتنا .. في دُنيانا وآخرتنا بإذن الله لأنه ببساطة ليس اي حب..

فمَارَأيكِ؟

/

/

/

إنتـَــر













بعتذِر منكِ عن التفعيلة ..

أو الخاطرة أسميها كما يحلو لكِ

وكما تَشَائِي ..

ذلكَ بِسبب إرهَاق فِكرِي شَدِيد !!


.

ماشاء الله عليك يا استاز انتر

كل دا الكلام عن الحب

الله يسعدك بس ايش تبغاني اقول بعدك استازي

شاكره لك طلتك الراقيه كالعاده


ودمت سعيدا بالحب






التوقيع :
استغفرالله العظيم .

قديم 07-04-2010, 07:47 PM   رقم المشاركة : 8
weda
( مشرفة الضحك والفرفشة)
 
الصورة الرمزية weda

اقتباس
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مـ الشوق ـلاك
الأخت الغاليه مضيعه قلبها

لو سألتينا عن الحب ستمتليء صفحات الود
ولن تكفينا الكلمات
فلأخ الكريم انتر استغرق على الرد
في سبيل الحب ردود
ولو انه لم يرهقه ذلك لرأيتي انه لن يقف
تبارك المولى في ذلك


غاليتي السؤال عن الحب اجابته لامتناهيه
حينما تصلين لمطاف وتقولين انه انتهى
تجدي انكي لازلت تغرقين وتجدين اجابات جمه لاتحصى
ولاتقدر بعدد
سأجيب على تلك الأسئله كما طلبتي



أولا : مالذي يشكله مفهوم الحب في حياتك ؟

الحب هو الحياه في نظري
حتى وان لم يكن ذلك الحب المعتاد
ومايعرفه الجميع بأنه مشاعر عشق متبادله
المهم ان يبقى قلبك نابض له دوماً
حتى تستطيع العيش براحه وفرح




ثانيا : لم دوما نتغنى بالحب وبالنهايه نبكي على جراحه ؟

ربما لأن قصص الحب كذلك غالباً





ثالثا : هل فعلا يستخدم الحب شعار لمقاصد اخرى عند البعض؟
نعم هناك من تلك الأنواع
وهم
حثالة مجتمع رآقي





رابعا : لماذا نرى الرومانسيون هم الاكثر عذابا في مجتمعنا ؟

ليس شرط غاليتي
ولكني اوفقك الرأي بنسبة 45%





خامسا : هل صحيح ان الاسلم اغلاق القلب والعيش بعقل فقط؟


لانستطيع ان نعيش بعقولنا
التي ترهقها الأيام فقط فلقلوبنا حق






كل الشكر لجمال ورقي طرحك
دمتي بنقاء


مـ الشوق ـلاك

اهليييييييين غاليتي ملاك

نورتي متصفحي بمرووووورك الروعه

صدقتي يا غاليه الكلام عن الحب لاينتهي

مهما كتبنا وقلنا فيه

شكـــــــرا لك ياغاليه






التوقيع :
استغفرالله العظيم .

قديم 08-04-2010, 11:13 PM   رقم المشاركة : 9
الاصدقاء
( وِد لامِـــع )
 
الصورة الرمزية الاصدقاء

^_^ قد كنت هنا >




اقتباس
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مضيعه قلبها


أولا : مالذي يشكله مفهوم الحب في حياتك ؟


ثانيا : لم دوما نتغنى بالحب وبالنهايه نبكي على جراحه ؟


ثالثا : هل فعلا يستخدم الحب شعار لمقاصد اخرى عند البعض؟


رابعا : لماذا نرى الرومانسيون هم الاكثر عذابا في مجتمعنا ؟


خامسا : هل صحيح ان الاسلم اغلاق القلب والعيش بعقل فقط؟






للاسف ثقافتي في الحب تنحصر في ..
الله .. ثم المليك .. ثم الوطن

: )



ساتابعكم عن كثب اساتذتي .. لاتعلم منكم

: )










، .. تشكرات











التوقيع :
. . . . .

قديم 08-04-2010, 11:34 PM   رقم المشاركة : 10
weda
( مشرفة الضحك والفرفشة)
 
الصورة الرمزية weda

اقتباس
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الاصدقاء
^_^ قد كنت هنا >











للاسف ثقافتي في الحب تنحصر في ..
الله .. ثم المليك .. ثم الوطن

: )



ساتابعكم عن كثب اساتذتي .. لاتعلم منكم

: )










، .. تشكرات






اهلييييييييين خيوووووووو

نورت الموزوع بطلتك الرااقيه

يسلمووووووو






التوقيع :
استغفرالله العظيم .

موضوع مغلق

مواقع النشر (المفضلة)
   


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 04:02 PM.




 


    مجمموعة ترايدنت العربية