يالهذا النزيف!
يالهذا الحبُ المتشعب في عروقك وشرايينك,
أكلُّ هذا في قلبك؟
يحتويك وتحتويه؟
,,
كلينا نتحدثُ عن فتنتنا,
ما أشد وقع الفتنة على المُحب,
والله إنها أشدُ من وقع الصواعق بكثير,
,,
كم هو جميلٌ أن يعود الحبُ من جديد,
وأن تحياكَ أنت من جديد,
وأن يكون كل هذا النزفُ لها وحدها,
لأنها وبعد كل ما كتب تستحق المجازفة والتعب,
,,
لأجلها,
أخي إبراهيم محمد
شكراً لقلبك,
سلم بنانك,
لك أصدق تحياتي,
أخيـك
شقاوهـ,