العودة   منتديات الـــود > +:::::[ الأقسام التقنيه والتصاميم والجرافيكس]:::::+ > منتدى الصور
إضافة رد
   
 
أدوات الموضوع تقييم الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 14-06-2017, 09:27 AM   رقم المشاركة : 1
حايـ الدمعه ـر
( ود متميز )
 
الصورة الرمزية حايـ الدمعه ـر
 






حايـ الدمعه ـر غير متصل

[[[أشياء لن يفهمها إلا من يرتدي النظارات الطبية]]]




أشياء لن يفهمها إلا من يرتدي النظارات الطبية

اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة


هل أنت من أصحاب النظارات الطبية؟ نظرك ضعيف وتعتمد على النظارة في كل أمور حياتك؟ إذاً لا بد أنك ستفهم معنى السطور القادمة!

يوميات مرتدي النظارة فيها من المواقف والأحاسيس المتشابه التي لن يشعر بها غيرهم.

اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة


أفلام 3D، وما أدراك ما أفلام 3D! يعني أن ترتدي نظّارات السينما فوق نظارتك، لتتمكن من متابعة الفيلم مثلك مثل الباقين، وعليك أن تتحمل سقوطها كلما حركت رأسك، أما بالنسبة للبنات فإن كانت البنت محجّبة فالمشكلة مضاعفة، إذ يتوجب عليها تثبيت نظارتين بدلاً من واحدة على أذنها.

اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة


المطر في الشارع جميل، لكن بالنسبة لنا نحن معشر مرتدي النظارات يعني المطر اختفاء الرؤية، لأن العدسات تغرق بالماء، وإن لم يكن لدينا قطعة القماش الخاصة بتنظيف العدسة، فأهلاً بالأزمات!

اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة


تحضير الشاي أو القهوة أو تصفية الطعام من الماء الساخن كلها أمور كارثية بالنسبة لنا، لأن البخار المتصاعد منها يكون ضباباً على العدسات وتنعدم الرؤية بعد ذلك، حتى عند الخروج من مكان بارد إلى آخر دافئ يتكون الضباب.

هل جربت تغطية وجهك بالكوفية في الشتاء؟ بالتأكيد تعرف كيف تتحول الدنيا إلى الأبيض لأن البخار الخارج من فمك وأنت تتنفس غطى العدسات!

اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة


لا تسألني عن المكتوب على اللوحة البعيدة، فلن أراها بالتأكيد! ارتدائي للنظارة لا يعني أنني تحولت إلى “زرقاء اليمامة”، هي فقط صحّحت نظري ليصبح مثل العين الطبيعية.

اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة


لا تستغرب من البؤس على وجوهنا حين نسمع صوت انكسار شيء عند جلوسنا، إذ لابد وأنها النظارة.

إياك أن تحاول مساعدتنا وتقوم بتنظيف العدسة بملابسك أو بأي قطعة قماش، دع هذه المهمة لنا أرجوك، حتى لا تخدش العدسات أو تزيد من الخدوش التي تعاني منها أصلاً!

اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة


النظارة الشمسية بالنسبة لنا من الكماليات لأننا لن نتمكن من الرؤية جيداً إذا ارتديناها بدلاً من النظارة الطبية. فحتى لو كنا نتأذى من الشمس، فأشعتها أهون من السير في “ظلام” النظارات الشمسية.

حين تنقطع الكهرباء، أو تستيقظ في الليل أو تدخل غرفةً مظلمةً ثم تقوم بارتداء النظارة لترى جيداً، “لا بأس حدثت معنا كثيراً”، لقد تعودنا يا عزيزي على ارتداء النظارة كلما صعبت الرؤية علينا.

عن الشعور الذي نحسّ به حين نطلب من أحد أن يحضر لنا نظاراتنا ثم نتفاجأ أنه يمسكها من العدسات، فبالتأكيد أنه ترك بصمته الجميلة عليها.

اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة


هل تعرف ما هو الخوف؟ ألا تكون لديك نظارة أخرى احتياطياً مع نظارتك الأولى، وتكون دائماً في قلق من اليوم الذي تنكسر فيه نظارتك وتكون وحيداً.

من الآن فصاعداً، لا بد لك أن تتعاطف معنا وتشعر بآلامنا! سيما إذا لم تكن العدسات اللاصقة تناسبنا


اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة






التوقيع :

رد مع اقتباس
قديم 10-07-2017, 08:53 AM   رقم المشاركة : 2
Ŗờờ7 έήŠấń❥
( مشرف أقسام التقنية والتصاميم والجرافيكس)
 
الصورة الرمزية Ŗờờ7 έήŠấń❥

يعطيك العافيه على الموضوع الجميل







رد مع اقتباس
قديم 29-07-2017, 02:01 AM   رقم المشاركة : 3
شمس القوايل
المشرفة العامة
 
الصورة الرمزية شمس القوايل

يعطيك العافيه ع الطرح والمجهود

ننتظر جديدك القادم

دمت بود

شمس القوايل







التوقيع :


اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة

رد مع اقتباس
قديم 20-08-2017, 01:02 AM   رقم المشاركة : 4
سيد سراب
( ود نشِـط )
 





سيد سراب غير متصل

شكرا على المشاركة المفيدة







رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)
   


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 02:47 AM.




 


    مجمموعة ترايدنت العربية