الاخت الكريمة // عابرة سبيل
لم تكن ورقة توت ( عام / سنة ) ...
كانت أغنية " سكوت " .....
حسناً ..
الصمت في حرم الجمال .. جمال
أعيد الكرّة لأقرأ :
هذه الممارسة الشفافة
هذه ليست كتابة عادية ...
هي مناولة جريئة من فسيولوجيا الدهشة ...
ذبذبة حقيقة تناولنا "عبق المكان "
لنعيد الوضوء ...
وتسقط الأقعنة في هذا الضوء ..
إذن هي بهجة قادمة .. بلهجة تتوسد الغيم ...
الوارفه // عابرة سبيل ..
وبعد هذه المعزوفة المتأملة / المتألمة ...
أيجدر بنا أن نمارس القراءة في "وعي " أكبر كهذا ..؟
لا أملك إلا أن شكرك على الورد ..
تحياتي