العودة   منتديات الـــود > +:::::[ الأقسام العامة ]:::::+ > منتدى القضايا الساخنة
موضوع مغلق
   
 
أدوات الموضوع تقييم الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 23-07-2011, 10:29 AM   رقم المشاركة : 1
ملكة الرومنس
( مشرفة العام والمكتبه الادبيه )
 
الصورة الرمزية ملكة الرومنس
قاتلة طفل الطائف لـ"الوطن": أنا ضحية وغطيت أحمد حتى لا تأكله الكلاب

قاتلة طفل الطائف لـ"الوطن": أنا ضحية وغطيت أحمد حتى لا تأكله الكلاب

اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة


تشييع جثمان الطفل المقتول

اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة


أحمد الغامدي
منزل الأسرة حيث وقعت الجريمة

الطائف: نورة الثقفي
بعد نحو 30 يوما من الجريمة.. تحدثت قاتلة أحمد الغامدي "طفل الطائف" إلى "الوطن" كاشفة تفاصيل جديدة، عن الجريمة التي شغلت السعوديين بغموضها وشناعتها؛ إذ أن القاتلة ألقت أحمد (4 أعوام) في عمارة مهجورة ليلفظ آخر أنفاسه هناك، بعد أن ضربته بـ"خيزرانة" في مناطق حساسة من جسده ورطمته بالأرض.
وفي السجن العام بمحافظة الطائف، تجلس "غ. الغامدي" لا تفارق يدها مسبحة طويلة.
وحين رأت "الوطن" في السجن بدت وكأنها تريد أن تقول شيئا.
بكت وترحمت واشتكت ثم حملت أسرتها وزوجها مسؤولية الجريمة. ومن الكلمة الأولى أبدت الغامدي حبها لضحيتها وندمها الشديد على ما آل إليه أحمد على يديها، لكنها سرعان ما تحولت إلى موقف مناقض وهي تهزأ به وتصفه بـ"كأنه ولد بإعاقة"، لتعود أخيرا وتنخرط في نوبة بكاء وتؤكد أنها تحبه ولم تكن تريد قتله. وعزت الدافع الأساسي في جريمتها إلى ضرب زوجها لها وتعنيفه المتواصل.
أما عن سيناريو قتلها لأحمد فتحدثت عن كيف أخرجته من بيته، ومحاولاتها نقله إلى مستشفى، وصولا إلى تركه في عمارة مهجورة وتغطية قدميه بأكياس النفايات "حتى لا تأكلها الكلاب".
بين نزيلات السجن العام بمحافظة الطائف، تجلس سيدة لا تفارق يدها مسبحة طويلة، ترتسم على وجهها ابتسامة باردة، يميزها الهدوء والرزانة، تتلفت يمينا وشمالا تتابع أحاديث النزيلات، وترقب معهن كل قادمة جديدة للسجن ولسان حالهن يقول هل هي موظفة جديدة أم سجينة كتبت عليها الأقدار أن تأتي إلى هنا كما كتبت علينا من قبل.
اسمها: "غ. الغامدي". زمن الإقامة في العنبر لم يتعد أياما معدودة، فهي حديثة العهد بالسجن بعدما شغلت المجتمع لعدة أسابيع بجريمتها الشنعاء. إنها قاتلة الطفل أحمد الغامدي "طفل الطائف" وزوجة أبيه.
وحين رأت "الوطن" في جولة داخل عنابر السجن بغية الاطلاع على الأنشطة التي تمارسها السجينات والاستماع إليهن، بدت وكأنها تريد أن تقول شيئا ما. وبمجرد التوجه إليها انطلقت في الحديث عن تفاصيل الجريمة التي ارتكبتها في حق ابن زوجها، وهي القضية التي شغلت الطائف، منتقلة من قصة إلى أخرى دون تركيز. تبكي برهة وتعود لتكمل بأنها تحمل أسرتها وزوجها مسؤولية ما حدث.
وحين تكلمت عن ضحيتها أحمد أظهرت للوهلة الأولى حبها له وندمها الشديد على ما آل إليه على يديها، لكنها سرعان ما تحولت إلى موقف مناقض وهي تهزأ به وتصفه بـ"كأنه ولد بإعاقة"، لتعود أخيرا وتنخرط في نوبة بكاء وتؤكد أنها تحبه ولم تكن تريد قتله وإن ما حدث ربما يكون من دون قصد منها.
وقتها، كان لا بد أن تستحضر الغامدي حكايتها وهي تؤكد أن أحدا لم يسمعها منها، وأن استيعابها سيفسر أسباب قتلها لطفل زوجها.
فلم يكن والد أحمد هو أول زوج لها، بل أشارت إلى زواجها من آخر قبل سنوات وأنجبت منه طفلة اسمتها لبنى. وسريعا ما انفصلا "بسبب المشاكل التي كان يفتعلها معها أهل زوجها السابق" كما تقول، لتعود إلى أسرتها تجر خيبة الأمل تاركة طفلتها خلفها.
واستطردت قاتلة أحمد: ولأن الطلاق يعتبر جريمة بحق الفتاة لدى أهلي في قريتهم، تقدم لخطبتي أبو أحمد منذ أربع سنوات، ومورست علي ضغوط من قبل أسرتي لأتزوجه حتى أسكت الألسن، فوافقت وبدأت أرسم آمالا وأعلق أماني على الزوج الجديد.
وأشارت إلى أنها حين عرفت أنه مطلق ولديه أطفال حدثتها نفسها بأن تجلب ابنتها "لبنى" من طليقها السابق لتعيش معها ومع زوجها الجديد وأولاده من طليقته السابقة، لكنها انتبهت إلى أنها لن تطيق العيش مع أطفاله، قائلة "أنا أعرف نفسي وموقفي مسبقا"، لذا بدأت محاولتها مبكرا في إقناع زوجها الجديد بإعادة أطفاله إلى أمهم.
العذاب مبكرا
وتحقق ما كانت تخاف منه "غ. الغامدي" فهي لم تطق العيش مع أحمد وريتاج منذ الساعات الأولى لها معهما، وتقول: الأمر كان معاناة، حيث عانيت الأمرين من الطفلين إذ كانا لا يهدآن مطلقا، خاصة ريتاج التي لم تكن تهدأ أبدا وتكذب دائما وتفتري علي.
ولعل أول إشارات حقدها عليهما بدأت حين اشتكت ريتاج منها وهي في الروضة، وقالت: إنها تعرضت للضرب من زوجة والدها الجديدة على فمها مما تسبب في إحداث جرح وشق في شفتها، وأنها لا تعطيها الوجبة التي تحبها "كورن فليكس" لتتدخل جمعية حقوق الإنسان وقتها في الموضوع.
وتقول قاتلة أحمد: بعد هذه الحادثة بدأت أشعر بنوع من الحقد تجاه الطفلة الصغيرة، وكنت أريدها أن تخرج من بيتي بأي شكل كان، حتى أن جدهما لأبيهما كان يحرص على أن يأخذهما من وقت إلى آخر، وكنت أفضل دائما أن يأخذ ريتاج لأنها كثيرا ما كانت تسألني عن أمها وأين هي؟ ومتى تعود؟ وكنت أتمنى أن تتصل بي أمها لكي أقنعها بأخذ طفليها، ولكن ذلك لم يحدث.
وعن أحمد تقول: وقتها كنت أحبه، ولم أكن أتحمل غيابه عني حين يأخذه جده، لقد تعلقت به كثيرا. إلا أنها سرعان ما عادت لتمحو ما قالته للتو بكلام آخر، فهزأت به وبشكله، لتتحول بعدها إلى البكاء وتؤكد: كنت أحبه، ولم أكن أريد قتله وما حدث لم أقصده.
عنف مركب
تأوهت الغامدي، كانت تخفي أمرا طوال الدقائق الأولى في حديثها مع "الوطن"، وسرعان ما باحت به معتقدة أنه تبرير لموقفها وأنه كان شرارة النار التي أتت على كل شيء "أحمد وأمه وهي وزوجها وأطفالهما".
فقالت "كان أبوأحمد عنيفا معي، كان يهملني ولا يسمح لي بالخروج من المنزل إلا عند مرضي أو زيارتي لأهلي". لم يكن يعلم بما يدور بينها وبين أطفاله، وكان شغله الشاغل ـ على حد قولها ـ المكوث لساعات طويلة أمام جهاز "لاب توب" الذي لم يكن يرفع عينيه من متابعته مطلقا. ولفتت هنا إلى أنه حتى في يوم قتلها لابنه لم يحس بها وبقلقها وذهابها ورجوعها أمامه. وأضافت بضجر "كان يضربني ويرفع صوته علي حين أطلب منه أن ينتبه لي ولطفليه ويحترمني أمامهما، لكنه لم يكن يعير كلامي أي اهتمام".
كبر خوف قاتلة أحمد من زوجها الجديد مع الأيام، واعترفت بأنها أثناء حملها بطفلها "ثامر" الذي ولدته قبل مقتل أحمد بشهرين، كان يعتدي عليها بالضرب، ويحاول خنقها بيديه. و"حين كنت أهاتف والدي وأسرتي يقولون لي الصبر والاحتساب هو الأهم، ولا تذكري الطلاق لأنك طّلقت من قبل". وأضافت: أنها حدثت زوجها بأنه ينبغي أن يعيد طفليه إلى زوجته السابقة، لكنه كان يرفض مطلقا الحديث في ذلك الأمر، ويخبرها بأن والدتهما لا تريدهما مطلقا.
الانفجار
كانت قاتلة أحمد تسلك طريقها مع الأيام نحو جريمتها وهي تعترف أخيرا بالضغوط التي منعتها من التفكير فيما أقدمت عليه.
تقول بندم "بدأت الضغوط تحاصرني من هنا وهناك، وكان زوجي يهددني كثيرا بأنه سيفعل بي مثلما فعل بزوجته الأولى".
وأضافت "ومن أنواع التهديد الذي كان يذكره لي أنه سيخرجني يوما إلى الشارع دون العباءة لأكون "فرجة" لمن هم في الشارع، وكان ولده أحمد ـ رحمه الله ـ يبكي علي من كثرة ضربه لي وحتى الخادمة تخاف منه".
وعن جريمتها بقتل أحمد والتخطيط لها، تقول "غ. الغامدي" عن سيناريو قتلها له: إنه بدأ يومها بشكل مفاجئ: تبول عليها وانفعلت بشدة فرمته بكل قوة على الأرض، ثم سبته وشتمته ونكلت به وضربته. إلا أنها عادت لتوضح موقفها وأنها لم تكن تتوقع أن رميها له بهذه القوة سيقود إلى هلاكه، مشيرة إلى أنه كان يقع دائما على رأسه أثناء لعبه ولم يكن يحدث له شيء.
وتقول "بعدما رميته لاحظت أنه بدأ يتشنج، حاولت تهدئته قدر المستطاع، حيث كان والده موجودا أمام جهاز اللاب توب، لكن لا فائدة".
تستطرد "قرأت عليه وأطعمته ولكنه لم يكن يستطيع أن يأكل ولم يلاحظ والده ما حدث مطلقا، وسريعا بدأ الخوف يدب في جسدي، كيف لو علم والده بما حدث له، فبدأت في تغيير ملابسه وطلبت من الخادمة ألا تدخل إليه بل تتركه لينام".
وواصلت الغامدي سرد القصة "بدأت أفكر كيف وماذا أفعل فيما لو مات، ثم خرجت بأحمد من المنزل في وقت متأخر جدا وهو يعاني من الألم، وكنت أتحسس أنفاسه بين لحظة وأخرى وأجده على قيد الحياة، وبدأت أبحث في الشارع عمن يقلني إلى مستشفى الهدا، وفعلا ركبت سيارة نقل صغيرة وأحمد على كتفي ولا يزال على قيد الحياة".
وتواصل قاتلة أحمد سردها لسيناريو الساعات الأخيرة في حياة ضحيتها "طلبت من صاحب السيارة أن يقلني إلى مستشفى الهدا لكنه أخبرني بأنه لا يعرف الطريق، حينها أخذ الشيطان يزين لي عملي بأن أرمي الطفل في أي مكان وأتخلص منه".
وقتها لاحظت القاتلة المرتبكة دوريات أمنية في الليل فازداد خوفها وقلقها من الدخول لأي مستوصف قريب، فانطلقت تسير على قدميها والطفل على كتفها لا يزال حيا. ثم دخلت به العمارة المهجورة ووضعته في الدور الأرضي بعد أن أخافها المنظر ومنعها من الصعود به إلى الأدوار العليا.
وتصف الغامدي المشهد الذي مثلته لوحدها "أخذت كيسا أسود مخصصا للنفايات وغطيت به أقدام أحمد حتى لا تأكله القطط والكلاب بعد أن يموت أو تلعب بجثمانه، كان لا يزال حيا ويتنفس وينظر لي بالكاد من شدة ألمه، فقبلته وطلبت منه أن يسامحني وأخبرته بأن أمه ستأتيه بعد قليل، وغادرت المكان مسرعة والخوف ينهش قلبي".
خوف آخر
عادت قاتلة أحمد إلى المنزل عند الساعة الواحدة إلا ربع ليلا. كان تفكيرها مشغولا بماذا ستواجه والده غدا حين يسأل عن ابنه. وتقول "اضطررت أن اختلق حادثة خطفه خاصة أن الخادمة هي من اكتشفت عدم وجوده، وكنت أحاول أن أخبر زوجي بأنه ضاع أو تم اختطافه".
وأشارت إلى أنه طوال الأيام التسعة بعد مقتل أحمد، كان زوجها يردد بأنه يشعر بأنها تخفي عنه أمرا ما ويطلب منها أن تخبره ولا تخاف وتقول "كنت أتردد وأموت من الخوف في اليوم أكثر من مرة، وأخبرته بأني خرجت ليلا وتجولت في العمارة حتى اكتشف هل هناك زوجة ثانية لك أم لا؟ حتى يهدأ ولا يعود إلى سؤالي، وأيضا بدأت أحس بالانهيار الداخلي خاصة حينما بدأت "ريتاج وروز" تسألانني عن أحمد إضافة إلى أنني كنت أسمع صوته في أركان المنزل".
أمنية أخيرة تمنتها الغامدي وهي تتحدث عن قصتها وموقفها الذي أعلنته أخيرا من قتل طفل زوجها، حيث قالت: أتمنى أن ينظر لي المجتمع نظرة رحمة وليس كامرأة قاتلة.
وبعد شرحها تفاصيل الحكاية عادت لتؤكد أنها "لم تظلم أحدا بل كانت ضحية"، مشيرة إلى أنها كانت تعاني بعد جريمتها من نظرة كل من يتعامل معها وكأنها "إرهابية". أخيرا طلبت التعاطف مع قصتها لأنها كما تقول "أم لطفل يبلغ عمره شهرين".


بصــــــــــــراحه لم لاأعلم كيفت أتتها الجرأة ع قول وطلبها التعاطف
كم تمنيت لو أسألها لو كان أحمد هو ابنها وفعل به كما فعلت
ماذا سوف تكن ردة الفعل؟؟؟!
أخوتي صعقت جداا لخبر فعلتها الشنيعه والآن لخبر تصريحاتها وطلبها التعاطف
ماذا أسمي ماتفعل؟!
أرجوا أن أرى رأيكم في كل هذا فوالله انني بكيت ع هذا المتصفح كثيراا.....
لاحول ولاقوة إلا بالله

ملكة الرومنس






قديم 23-07-2011, 06:19 PM   رقم المشاركة : 2
إشراقة أمل
( وِد لامِـــع )
 
الصورة الرمزية إشراقة أمل
 





إشراقة أمل غير متصل

العيااااذ بالله من هذه المرأه

تفعل جريمتها بحق طفل ليس له حول ولاقوه

وبعدها تقول أرجو التعاطف معي

كيف تتجرأ لتقول مثل هذا

ألم تعلم أنها جريمه بحق نفسها قبل أحمد

ألم تعلم بأنهاتستحق أكثر من كلمة أرهابيه

أين قلبها وأين إيمانها بالله

إذا كانت مسلمه وتفعل كل هذا فما بالنا من الكفار

ماذا ننتظر بعد هذا كله غير أنها تستحق القتل

حسبي الله ونعم الوكيل فوالله أنها جريمه تقشعر منها الأبدان

لو كان ولدها ذو الشهرين عمل له مثل هذه الجريمه ‏

ماذا ستكون ردة فعلها؟؟؟؟

هل ستتعاطف على قولها مع قاتلة أبنها؟؟؟

سبحان الله شر البلية مايضحك

تتحدث بكل جرآأآة وكأنها لم تفعل شيء

أعوذ بالله من قلب لايخشع ومن أم لاترحم ومن قاض لايعدل

أستوقفتني كثيرآ هذه القصه ولن يلومك أحد ملكة الرومنس على بكائك

فهي تستحق البكاء وأكثر من ذلك

حسبنا الله ونعم الوكيل

حسبنا الله ونعم الوكيل







التوقيع :
اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة

قديم 23-07-2011, 06:21 PM   رقم المشاركة : 3
إشراقة أمل
( وِد لامِـــع )
 
الصورة الرمزية إشراقة أمل
 





إشراقة أمل غير متصل

العيااااذ بالله من هذه المرأه

تفعل جريمتها بحق طفل ليس له حول ولاقوه

وبعدها تقول أرجو التعاطف معي

كيف تتجرأ لتقول مثل هذا

ألم تعلم أنها جريمه بحق نفسها قبل أحمد

ألم تعلم بأنهاتستحق أكثر من كلمة أرهابيه

أين قلبها وأين إيمانها بالله

إذا كانت مسلمه وتفعل كل هذا فما بالنا من الكفار

ماذا ننتظر بعد هذا كله غير أنها تستحق القتل

حسبي الله ونعم الوكيل فوالله أنها جريمه تقشعر منها الأبدان

لو كان ولدها ذو الشهرين عمل له مثل هذه الجريمه ‏

ماذا ستكون ردة فعلها؟؟؟؟

هل ستتعاطف على قولها مع قاتلة أبنها؟؟؟

سبحان الله شر البلية مايضحك

تتحدث بكل جرآأآة وكأنها لم تفعل شيء

أعوذ بالله من قلب لايخشع ومن أم لاترحم ومن قاض لايعدل

أستوقفتني كثيرآ هذه القصه ولن يلومك أحد ملكة الرومنس على بكائك

فهي تستحق البكاء وأكثر من ذلك

حسبنا الله ونعم الوكيل

حسبنا الله ونعم الوكيل







التوقيع :
اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة

قديم 23-07-2011, 10:39 PM   رقم المشاركة : 4
weda
( مشرفة الضحك والفرفشة)
 
الصورة الرمزية weda

يالله من جـــــــــد ايييش دا
وربــــــــــــي قعدت أعيييييييط
من جد حرآآآآآآآم كدآآآ
بس فعلا حتى لو كانت مجرمآآ
احنا مادخلنا عقلها وشووفنا كيف فكرررت أكيد ماكانت في وعييها
او تعبانه نفسيياُ او شيء وبما انوو امو ماتسسأل في
المفرووض يسامحووها هيا مو مسؤله عنوو
يعني مو دنبها كانت بتقول لابو خوودوو عند امو وهوا مايسسمع
من جد لازم نرحمها <عندها اسباب نفسسيه واحنا ماعششنا موقفها

يسلمو عالموزوع







التوقيع :
استغفرالله العظيم .

قديم 23-07-2011, 11:31 PM   رقم المشاركة : 5
أسيرة الود
( وِد ماسي )
 
الصورة الرمزية أسيرة الود

ياحياتي الله يرحمك ياملاك وربي ما الضحايا الا الاطفال الكل يشد ويهمل ويضغط على اعصاب الثاني والضريبة يدفعها اللي مالهم حول ولاقوة
.
الله ياخذ بحقك كامل مكمل من القاتلة ,,,وأبوك ,,,وأمك اذا لها يد ...وكل من ساهم في ضياعك انت واختك ...وتسبب في موتك
.
اما بالنسبة للقاتلة والله لو تصلي من الفجر لفجر اليوم الثاني ماهو تمسك مسبحة وتسبح ما ينغفر لها هالفعل
.
العبادة اللي ما تردع صاحبها عن فعل الشر ما هي عبادة
.
يمكن في ضغوط عليها مثل ما تقول لكن برضو مجرمة وماينغفر لها
.
هي الله يجعلها تاخذ عقوبتها في الدنيا والاخرة ومعاها كل من ضغطوا عليها مثل ما تقول والله يعاقب الاب في الدنيا والاخرة لانه هو المسؤل الاول عن اللي حصل للطفل

الله يجعل القاضي يعاقبه على اهماله اشد العقوبة
.
.يعطيك العافية بس والله وجعتي قلبي على الطفل حسبي الله ونعم الوكيل عليهم






قديم 24-07-2011, 07:15 AM   رقم المشاركة : 6
الــيزيـــد
مشرف المنتدى الثقافي
 
الصورة الرمزية الــيزيـــد

لاحول ولاقوة الا بالله

الله يرحمه ويصبر أهله







قديم 25-07-2011, 03:01 AM   رقم المشاركة : 7
إشراقة أمل
( وِد لامِـــع )
 
الصورة الرمزية إشراقة أمل
 





إشراقة أمل غير متصل

أسيرة الود أستوقفتني عبااارتك

‏(ماينغفر لها) مو إحنا الي نحكم علي غفران الذنوب

الله سبحانه وتعالى كفيل بها الشي

وهو جل شأنه الي يحكم بغفران الذنب أولا

إحنا بشر مانعرف كيف أو متى ينغفر ذنب العبد

الله سبحانه وسعت رحمته كل شي وهو الغفور الرحيم

لعل هذه القاتلة تتوب إلى الله سبحانه فيغفر لها جل شأنه

لاتتوقف المغفره على حجم الذنب وكبره بل على التوبه إذا كانت خالصه
لوجه الله وتوبه صادقه وإقلاع عن الذنب إقلاع تام

حسبنا الله ونعم الوكيل أكتفي بهذه

مدااااخله بسيطه







التوقيع :
اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة

قديم 25-07-2011, 03:52 AM   رقم المشاركة : 8
سندريــــــلا
( مشرفة العام والقضايا الساخنة)

غاليتي ملكه

لا ينفع الآن لا دموع ولا عوطف ..

الجزاء من جنس العمل ..


ورحم الله ذلك الطفل البرئ ..

وحسبي الله ونعم الوكيل على من قتل تلك البراءة ..

بارك الله فيكِ يالغلا ..

ودمتي بح ب
سندريــلا







التوقيع :





















قديم 25-07-2011, 05:20 PM   رقم المشاركة : 9
أسيرة الود
( وِد ماسي )
 
الصورة الرمزية أسيرة الود

اقتباس
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إشراقة أمل
أسيرة الود أستوقفتني عبااارتك

‏(ماينغفر لها) مو إحنا الي نحكم علي غفران الذنوب

الله سبحانه وتعالى كفيل بها الشي

وهو جل شأنه الي يحكم بغفران الذنب أولا

إحنا بشر مانعرف كيف أو متى ينغفر ذنب العبد

الله سبحانه وسعت رحمته كل شي وهو الغفور الرحيم

لعل هذه القاتلة تتوب إلى الله سبحانه فيغفر لها جل شأنه

لاتتوقف المغفره على حجم الذنب وكبره بل على التوبه إذا كانت خالصه
لوجه الله وتوبه صادقه وإقلاع عن الذنب إقلاع تام

حسبنا الله ونعم الوكيل أكتفي بهذه

مدااااخله بسيطه


أشراقة أمل من جاب سيرة غفران الذنوب ...كلمة ما ينغفر لها ....

يعني لايتجاوز عنها ولاتسامح على فعلتها هذا المقصود بالمصطلح هنا
.
وليس التعدي على صلاحيات رب العالمين والعياذ بالله
.
.






قديم 27-07-2011, 08:33 PM   رقم المشاركة : 10
إشراقة أمل
( وِد لامِـــع )
 
الصورة الرمزية إشراقة أمل
 





إشراقة أمل غير متصل

ربما فهمت غلط المعنى ‏

أعتذر غاليتي عن خطأي

إحترامي لك







التوقيع :
اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة

موضوع مغلق

مواقع النشر (المفضلة)
   


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 08:54 AM.




 


    مجمموعة ترايدنت العربية