هناك فتيات أخلصاً في حُبهن
وهبو قُلوبهن لِ شخص
لمْ يكٌن وسيمآً أبدآً . !
ولكِن كُان الأجملُ بعينها
لمْ يكٌن بذآكْ المنصبْ المرموق .
لم يكُن ذآك الأنسآنْ المدُلل !
لمْ يكُن
لمم يكُن
لممْ يكُن !
ولكنِ أحببته كمآ لو أنه الأكملُ بين ذريةِ آدمْ . ! ِ
لكِنه رحل بعد أنتهى وقت ألعبه !
وَ
أصصبحت حزينه أكثرْ ,
وادركتْ
حجم الخطأ
أتعجب لِ اشخاص
بلا قلوب
تمهرو برسم كلمات الحب حتى يتمكنو من خلقه في القلوب
مللتُ حقاً من قرأت مُدونات العاشقات
فاقدات الحُلم
الحان سيئه لا تطرب , حروفهن لا تستحق القراءة
من شدة الالم
تجدهنَّ,,
وأقفات متحديات جبروتْ الشوقِ سنين !
بِكل نسمة حنينْ يصفون اغوصهن بدموع وأصبراً . . !
صاممات أذآن عن نوآحِ الجروح فَ تُقهقه خيبه !
جعلت ذكرآه بزآويه مظلمه في الذآكره وأوصدت عليهآ تسعٌ وتسعونَ بآب !
أصبحنَّ أقوياء ,للحد الذي يجعلهنَّ يحكن عنه ولا يبكنَّ !
فعلت هذآ واكثر . !
كٌانت تنعته لِ تكرهه ,
وآخرآً ,
أعتدتْ أو لآ
أصبحت تُجيد لبس قنآع النسيآنِ !
وفي نفس الوقت تتمزق شوقاً
يَ لِ أكتظآظ بِ رآئحةِ الموت كيفْ تقتلهنْ تفآصيلْ صغيره , !
أرثي لِ حال عاشقاتْ
فقدن معشوقهن 
...
أيقنتُ من حروفهن أن القلب المخلص مهما
وفاء قد لا يجد من يصونه فِ يتمزق خيبة
..
............سُكونْ
أوليس هي نعمة تستوجب الشكر والحمد..
)
العرض العادي
