فتايات دخلن عالم المراة وأعتقاد الاهل بطفولتهن ..!

[إنتــَــــــر]

تَتَفِق مَعِي فِي إن الله سُبحانه وَتَعَالَى هُوَ الذِي خَلَقنَا

هُوَ الذِي زَرَع فِينَا الشَّهوَات الجُنسِيَّة وَحَبَبْنَا فِي المَرأة

وبالتَّالِي أمَرنَا بالتَّزَاوِج وَالنِكَاح لِنُحَافِظ على هَذَا الكَون

من الأفُول وَالإنقِرَاض ..

ولو لم يكُن الأمر كذلك لَمَا إلتَفَتنَا للمَرأة وَلَما إهتَمَّينَا

فيهَا ولنَظَرنَا لَهَا عَلَى إنَّهَا شَيء..لايَعنِي لَنَا شَيء..

ولوضَعنَاهَا فِي آخِر دَرَجَة من سِلَّم إهتِمَامُنَا ..

/

/

الأستاذ الفَاضِل ( المِحتَار ) ..

السَّلام عليكُم .................. من إنتـَر

القضية الإجتِمَاعِيَّة التِي طَرَحتَهَا جَدِيرَة بالإهتِمَام ..

ولكِن مشكلَتنَا كآبَاء..أو مشكلتهُم فَلَن أنسب نفسِي

إلَيهُم لأني وَالحَالُ كَذَلك لازِلتُ عَازِباً ..

مشكلتهم إن الأب أو الأم دَائِماً ينظُرُون لإبنَتهُم على إنهَا

لازَالَت طِفلَة صَغِيرَة بَرِيئَة بَعِيدَة كُل البُعد عن هَكَذَا أمُور

وَنَظرَات جنسِيَّة شَهوَانِيَّة إلـخ !!

مشكلَتهُم إنهم حتَّى لو فطنُوا لذلك وَرأوا إن هُنَاكَ بروزاً

في الثَّدِي وَفِي الأردَاف وَتَعَطِّف يدلُّ عَلَى الأنُوثَة ..

وكل مَافِيه لذَّات بالنسبَة للرجُل ألاّ أنهُم لايملكُوا الجُرأة

الكَافِيَة التِي تُسَاعدهُم عَلَى الحَدِيث ..

مع هذهِ الطِّفلَة الصَّغِيرَة ..

التِي لاتَعِي من هذهِ الأمُور شَيء لِذَا حُرِيَ من وزَارَة

التَّعلِيم العَالِي أو وزَارَة المَعَارِف أسمِيهَا كَمَا تَشَاء ..

أن تضع منهجاً..أو مادة ًخاصَّة بالتثقِيف الجُنسِي..

وَحِمَايَة (الفَتَاة) من شَيء أسمه (وحُوش بَشَرِيَّة)

أوشَيء أسمه شَهَوَات جنسِيَّة أو شيءُ ُ آخَر أسمه

تفجِير طَاقَات داخلِيَّة دَفِينَة ..

وهَكَذَا هُوَ الحَال مَعَ فِئَة مُعَيَّنَة من الشَّبَاب أو الرِّجَال

بشكِل عَام حِينَمَا يروا مثل هذهِ الطِّفلَة ..

ذَات الإحدَى عَشَر رَبِيعاً .. أو أقلُّ من ذلك أحيَاناً؟

والرّجُل الذِي تَتَحَرَّك شَهوَاته الجنسيَّة على طِفلَة ..

فِي هَذَا العُمر فَهَذَا حِمَار ..

عَدِيم الإحسَاس وبَعتَذِر منك وَبِشِدَّة على هَذَا اللفظ

الذِي لَم أجِد بَدِيلاً عنه فِي هذهِ اللحظَة بالذَّات ..

الأستاذ الفاضِل ( المِحتَار ) دُمتَ بوِد وَأقِف هُنَا؟

/

/

إنتـَـر

فيا لتِلك ( الطِّفلَة ) الجَمِيلَة ..

التي نشعُر بهَا ..

وتدقُ على أوتار قلوبنا ..

وتشدنا إليهَا ..

بنظراتهَا التي هي أشبه ..

بنظرات ذلك الريم الجميل ..

ويَالتِلك ( الطِّفلَة ) ..

التِي تُطالعك من بعيد ..

بعينيها الجميلتين المتحفزتين ..

اللتين ترمزان إلى أشياء كثيرة ..

وكثيرة جداً ..

ربَّما لا يدركها ..

سِوى من يعي جوانب الجمال ..

بكل أبعاده ..

تلك الأبعاد التي تجدها ..

في جسمهَا ( الرَّشِيق ) ..

في وثباتهَا المُتَنَاسِقَة ..

بل حتَّى في جاذبيتها ..

حينما تُحاول الهروب منك ..

وهِيَ للتَو قد بدأت تشعُر ..

بإقترابك منهَا ..

بقلقهَا مِنك ..

وكأنهَا تَقُول لكَ ..

إن كنتَ تُريدني فألحَق بي؟

إتعب من أجلي ..

فلستُ بصيدٍ سهلٍ كما تُخَالُنِي؟

وأنتَ من شِدَّة إعجابك بهَا ..

ومعرفتك لقيمتهَا وجمالهَا ..

تقول في نفسك !!

أنتِ مُحِقَّة أيّتُهَا ( الطِّفلَة ) البَرِيئَة؟

نعَم ..

لا بد أن أتعب من أجلُكِ ..

لا بد أن أسعَى وراءُكِ ..

كي أحظى بكِ ..

كَي أحصُل عليكِ ..

وَأنَالُ مِنكِ ..

لأنكِ مطلب ..

وأيمَا مطلب؟

لأنكِ بَلسَم ..

وأيمَا بَلسَم؟

ولأنني أريد أن أحتفظ ..

بهذا الجمال لي وحدي ..

مهما قيل عني من أنانية ..

أليس الحب تملُّكاً؟

بَل تفَرُّداً ..

فَعَلامُ الإستِغرَاب إذاً؟

.

[ساكتون]

النيات الطيبه قد توقع الكثير في مشاكل لاحصر لها ...
ومنها النظره الي البنت بانها مازلت صغير وهي بالفعل صغيره ولكن في نظري انا فقط والدها وليس عند الاخرين وخاصه من الذئاب التب لاتفرق بين حمل وديع وغيره

[القمه]

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أَبْيَنُ النيات الطيبه قد توقع الكثير في مشاكل لاحصر لها ... ومنها النظره الي البنت بانها مازلت صغير وهي بالفعل صغيره ولكن في نظري انا فقط والدها وليس عند الاخرين وخاصه من الذئاب التب لاتفرق بين حمل وديع وغيره

الحقيقه موضوع يخوف
ويفتح عيونا على شي احنا يمكن ما نفكر فيه
على الرغم من انا احنا نسمع عن المصايب اللي تصير لغيرنا
المشكله ان احنا نفكر اللي حولنا يفكرون زينا
معاك حق في كل كلمه قلتها
واعتقد لبس الفتاه لازم يتغير من سنه الى سنه ولازم نحرص على نوعية لبسهم خارج البيت او اذا فيه احد غريب
واكيد العبايه لازم نعلم بناتنا يلبسونها في سن مبكره
وما يروحون مكان الا معهم الاب او الام او الاخ


الله يعطيك العافيه
وبارك الله فيك

[فوق الغيوم]

ستظل طفله حتى وان بلغت الـــ 14 ربيعآ
يريدون ان يشوهو برآئتها
يريدون ان يأدوا طفولتها
انا معك اخوي المحتار ومؤيده لما تقول
لاكن المشكله حتى لو كانت محتشمه لن تسلم من الذئاب
بالاسبوع الماضي اختطفت فتاة تبلغ من العمر 11 ربيعا
وكانت محتشمه في لبسها
ذئاب متوحشه تتربص بفريستها وماان يغفل الراعي برهة عن غنمه
حتى تنقض مختطفة احداها فتفتك بها بابشع الصور
لم يعد هناك امان حتى الاطفال الان صار عندهم خوف من الخروج للشارع
سواء ولد او بنت محتشمه او غير محتشمه
شكرا لك على طرح موضوع مهم
تحياتي لك

[ابعاد فكر]

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
(مروا أبناءكم بالصلاة وهو أبناء سبع سنين واضربوهم عليها لعشر وفرقوا بينهم في المضاجع)

القاعدة هنا واضحة
لاتحتاج الى اجتهادات او (حلول بشرية) او حديث عن(برآءة او غيرها من نواحي عاطفية)


فقد امرنا في التفرقة بين الاخوة في مضاجعهم ....فما بالك بالاخرين من افراد المجتمع

فلنبتعد عن العواطف ولنطبق تعاليم هذا الدين في كل امور الحياة



كل الشكر المحتار على روعة الطرح

[الاميرة ود]

اخي ( المحتار).............
بصراحة موضوعك هام جدا...ولكن اختلف معك في بعض الامور
اولا ...الذئاب البشرية التي تكلمت عنها لن يهمها كم عمر الفتاة (الفريسة) طبعا..او مسألة الاحتشام..
بدليل وجود ظاهرة اغتصاب الرُضّع..وكبيرات السن..
ووجود التحرش بالصبيان الصغار..ولا اظن انك ستطالب بحشمة الصبيانّّ!!! وارتدائهم للعباية !!!
وللمعلومات...هؤلاء الذئاب يختطفون حتى الشباب والمراهقين..
اخي الفاضل ..المسأله ليست مسأله احتشام وحجاب..المسأله اننا نتعامل مع اناس اصحاب عقول مريضة لايوجد بها سوى الغريزة..
هؤلاء ليسو ذئاب فقط ..هؤلاء عباد للجنس..واصحاب انحرافات اخلاقيه..
اتمنى زوالهم من الوجود..لانهم مفسدون في الارض..
بارك الله فيك على الموضوع...

[نور الضحى]

السلام عليكم....

صراحة...عزيزي (المحتار)..أظنك فكرت كثيرا في طرح هذا الموضوع
الا انه وبكل صراحة اختيار موفق..فقلما تنال مواضيع مثل هذه اهتماما مباشرا
نحن مسلمين..مؤمنين..
لنا سنة وقران كريم يهدينا.....و لنا في رسول الله اسوة حسنة
فرسولنا الكريم أمرنا منذ اكثر من قرن بالأمر بالصلاة والتفريق بالمضاجع في سن العشرة..
وهو عليه افضل الصلاة والسلام لم يرى حالنا في هذه الأيام..
أما نظرة الوحشية او النظرة السيئة..فبكل صراحة اقولها..لا تسلم فتاة منها..سواء كانت ذات عشر او مئة.....
وأما الأهل فهم المسؤولين..فمن أين خرجت هذه الفتاة؟؟
أم بيت والديها...أم من بيت {الجيران}؟؟
ومسؤولية المدرسة...والتربية الدينية التي تربت عليه...وكما ذكر أحد الأخوان الذين علقوا على الموضوع..
.................من شب على شيء شاب عليه...................
وبالختام...
أختي تقبل مروري...
وأرجو ان يكون خفيفا كخفة النسمات...
و عذبا كعذب الكلمات...
,,,,,,نــــور الـــــضــحـــى,,,,,,

[][عبق الحروف][]

. , }


عندما تعيش مع شخصٍ ما لا تلاحظ التغيرات التي تطرأ عليه مع مرور الزمن

كنت في الصغر أذا سافرت في الإجازة إلى رحمي يقولون لي لقد ازداد طولي

أو صغرت كرشتي . , إلـ خ }


فلذلك الوالدان لا يران التغيرات التي تطرأ على إبنتهم

وهذا الأمر لا يدعوهم إلى التغير من هيئتها أو طريقة هندامها

,

فهد

يتوجب على الإعلام التطرق لهذه المشكلة
وأبرازها لشريحة أكبر

’

{ , أيها القريب إلى القلب
البعيد عن العين , }

لك أرق تحية

عَبَقْ

[المحتار-]

أنتر

تحية طيبة

قد تكون طرحت حلاً ولكن اخفقت في مضمونة

فالتثقيف هو الحل ولكن طريقة التثقيف هي الخطأ

قال الشاعر ( الام مدرسة .... )

فلماذا ننزع المدرسة الحقيقة من جلد المشكلة وهو الآساس فيه

عزيزي بين الام وأبنتها لاتوجد حواجز كما تعتقد أو كما يبدو لك لانك مخلوق ذكري بعيد كل البعد عن الاجواء الانثوية الخاصة بينهن .. ..

وأن لم يكن هناك توعية مباشرة بالتوضيح للفتاة انها أصبحت مصدر شهوة لمن يراها توجد مصطلحات وطرق غير مباشرة لتوضيح مثلا ( كبرتي ) ( لم تعودي طفلة كالسابق ) من هذا الكلام الايحائي الذي ينبه الفتاة للأمر بطريقة سلسة لاتصدمها .
ولنفرض ان الام لم تكلمها هكذا أنا كرب أسرة وهي كربة أسرة تطالب أبنتها بالاحتشام حتي لو لم تعرف السبب لانها سوف تعرف فيما بعد ..
ومن ثم يأتي دور المدرسة .. فالبيت هو الآساس

أنتــــــــر صفهم كما تشاء حمار أو خنزير أو كلب فهذا المجتمع وهذه الطبقية

ولايوجد أبن انثى يرسل النظر في هذه الفئة ويسرتسل فيه سوف يجد فيه مايفتنه قطعاً
لاجل ذلك ولوجود هولاء الحمير يجب احشام الفتاة اليانعة الغضة صاحبة الجسد المنتشئ الذي يقودها بسرعة وحماس الي عالم المرأةالمتكامل



لك أرق تحية

[المحتار-]

أبين

تحية طيبة

في اغلب الاوقات والمواقف تكون النية الحسنة عيباً وليست ميزة

كهذا الامر

لك أرق تحية