العودة   منتديات الـــود > +:::::[ الأقسام العامة ]:::::+ > ۞ مكتبة الــوٍد الإسلامية ۞
موضوع مغلق
   
 
أدوات الموضوع تقييم الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 07-06-2003, 05:19 AM   رقم المشاركة : 1
أحـمد السميري
( وِد لامِـــع )
 
الصورة الرمزية أحـمد السميري
 







أحـمد السميري غير متصل

مجـــله منوعــــه ( مــجـــله السمــيري )

الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على
أشرف الأنبياء والمرسلين سيدنا ونبينا محمد
ابن عبدالله خير من أرسل للعالمين .. أما بعد




نبداء بأية من آيات كتاب الله الكريم






بسم الله الرحمن الرحيم

قال تعالى ((إن الله لا يستحي إن يضرب مثلا ما بعوضة فما فوقها,فأما اللذين
امنوا فيعلمون انه الحق من ربهم, وأما اللذين كفروا يقولون ,ماذا يريد الله
بهذا مثلا يضل به كثيرا ويهدي به كثيرا,وما يضل به إلا الفاسقين))

أليكم هذه المعلومات عن البعوضة اللي حجمها ما يساوي شي ..
هي أنثى

لها مائة عين في رأسها

لها 48 سن في فمها

لهل 3 قلوب في جوفها

لها 6 سكاكين في خرطومها

لها 3 أجنحة في كل طرف

لها جهاز حراري يعمل مثل نظام الأشعة تحت الحمراء

وظيفته انه يعكس لها لون الجلد البشري في الظلمة إلى ألون البنفسجي حتى
تستطيع رؤيته

مزودة بجهاز تخدير موضعي,يساعدها على غرز إبرتها دون أن يشعر الإنسان
وما يحس به كاقرصة نتيجة مص الدم

مزودة بجهاز تحليل دم,فهي لا تستسيغ كل أنواع الدم.

مزودة بجهاز تمييع للدم حتى يستطيع أن يسري في خرطومها الدقيق جدا

مزودة بجهاز للشم تستطيع من خلاله شم رائحة عرق الإنسان من مسافة تصل إلى
60كم

والأغرب من كل هاد أن العلم الحديث اكتشف أن فوق ظهر البعوضة تعيش حشرة
صغيرة جدا لا ترىالا بالعين المجهرية وهذا مصداق لقوله تعالى
((إن الله لا يستحي أن يضرب مثلا ما بعوضة فما فوقها))
سبحان الله..

حديث شريف

عن ابىهريرة رضى الله عنه قال :قال رسول الله صلى الله عليه وسلم


صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم
رواه احمد والترمذى وحسنه وابن خزيمة وابن حبان فى صحيحيهما



حكم

من حكم السيد جمال الدين الأفغانى

1_من رهب الملوك من غير جريرة فهو الصعلوك

2_إن أمة تطعن حاكمها سراً وتعبده جهراً لا تستحق الحياه

3_قيد الأغلال أهون من قيد العقول بالأوهام

4_يقل العلماء كلما زاد عدد المتطفلين و المدعين

5_شر الأزمنة أن يتبجح الجاهل و يسكت العاقل

6_الأديب فى الشرق يموت حياً ويحيا ميتاً

أمثال شعبيه

الخيل من ركابها

العرس لأهله والعرة للجيران

ان تفلت فوق ففي الشارب وان تفلت تحت ففي اللحية

فكة من جحا غنيمة

قال : غبر يا ثور ... قال غبر على قرنيك

طاقة يجيك منها ريح سدها واستريح

كل دقة بتعليمة

ما أحد درى عن سعيدة في سوق الحطب

عسى لابر إلا في السراة

من علم الرباح أكل التفاح

من بغى الدح ما قال أح

لا طمع إلا في رحمة السماء

ور الثور الطريح قال : عيونه أكبر من عيونك

يقول : داوها تبرى قال أقطعها تبرى

انسب الخال يأتيك الولد

أيام الاسبوع


السبت
(زحام)
يجري الصباح متعباً
يتَّكِئُ على شمسٍ
أبَتْ إلا أن تتَقِد
شوراعٌ تحتفلُ الناس
وكلهم يحتفلُ بجرح
(جرحٌ يحتفلُ بي)
(نُحبُ الحياةَ غداً
عندما يصلُ الغد سوف نحب الحياه)*
لأكدِّسَ حُزني اليومَ
كي لا يستفرِدَ بي فَرَحٌ
غداً



الأحد
(أنصِتْ)
فيروزُ تحبو
على جرسِ كنيسةٍ
وأنا مازلتُ
أتعلمُ الزحفَ على ألم الشوارع
(كعكٌ على الرصيف) **
وأشلاءُ نظراتٍ ترتمي
خلف نظَّارةٍ سوداءْ
وكانَ صباح



الإثنين
(مُنبه لم يستيقِظ)
- قفل
الساعة السابعه إلا ..
كانت توقِظُني
تهمِسُ في أضلُعي
أن قُم
سأسرِدَ عليكَ
تراتيل الصباح
كُنتَ في حلمي
تُلملِمُ الدمع عن أهدابي
و ترحل
لا ترحل..
- مفتاح
سأرحل ..
فأجنِحَتي مبتُورةٌ
لا تحلقُ لأعلى من قصيدة
وابتسامة
تُعشــّـشُ في أسلاكِ الهاتف
سأرحلُ عني
وأرحلُ عنكِ
وأرحل ..
ربما أزورَكِ ذاتَ حلم
لألملمَ الدمعَ عن أهدابكِ
وأرحل ..



الثلاثاء
(بُخار)
تُفكرُ المرآه قبلَ أن تعِكسَ وجهي
مرايا
زجاج
وجهٌ غير حليق
إحذر
(قابلٌ للفَرَح)
لن يُزغرِدَ ماءٌ على وجهي
وضَحِك
اجتاحتهُ دُموعٌ
لكنه لم يبكِ
وضَحِك



الأربعاء
(مقعدٌ في باص لا يتأخر)
كم أليفةٌ أضحَتْ
وجوهُ السائقين
وكم هي ودودةٌ أحاديثهم
هنا تتعلم
كيف تستحيلُ حالة الطقس
خَبَراً سياسياً
وكيفَ تصغُرُ دائرة الحرب
عن قُطرِ رغيف الخبز
وكيف تستحِمُّ بعرقِ امرأه
أًمنيتي هذا الصباح
مِقعدٌ في باص لا يتأخر



الخميس
(...)
يُحكى أني
- هذا الصباح فقط -
سلكتُ الطريق الآخر
إلى المدرسه
وأني أصبحتُ صغيراً
وجميلاً
وأني عانقتُ صديقي
وتعاهدنا
على أن لا نفترق
يُحكى أن
أبي كان يُحِبُّني
ويعدني
بأن أُصبِحَ كبيراً مثلهُ
وأن يفرِدَ مساحة من كتفه
لأحزاني ..
يُحكى أني
أصبحتُ شابَّاً يافِعاً
على مشارف الأربعين
أتَجَهّمُ في وجهِ بائعٍ
لأنهُ لم يَتَعوّد بعد
على نوعِ سجائري
يُحكى أني
احترفتُ الحُزنَ
وأرهَقَني
أصرخُ أبي تعِبتُ
أرخِ لي كتفك لأستريح
...
أبي لا يُجيب
أبي غارِقٌ بحزنهِ
أبي لا يُحِبُّني



الجمعه
(وأرى خطوات دمي
تمشي بعيداً
لتكشِفَ للهِ بَصَماتي)
أُمي تُشرِع نافِذَتِها
لتستقبلَ الله

شعر






التوقيع :
اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة



خَلْفَ أشْيَاءٍ بَسِيْطَةٍ أُخَبِئُ نَفْسِي،
إنْ لَمْ تَجدُونِي سَتَجِدُوْنَ الأشْيَاءْ .

موضوع مغلق

مواقع النشر (المفضلة)
   


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 09:04 PM.




 


    مجمموعة ترايدنت العربية