العودة   منتديات الـــود > +:::::[ الأقسام العامة ]:::::+ > المنتدى العام
موضوع مغلق
   
 
أدوات الموضوع تقييم الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 30-08-2008, 06:07 PM   رقم المشاركة : 1
ذهول اللقاء
( مشرفة عالم الجوال والصور )
 
الصورة الرمزية ذهول اللقاء
نساء يدخن الشيشه ويلعب البالوت >

التعصب الرياضي –الشيشة –السُبحة –الشخير –السلاح –العطور الرجالية –ولعب «البلوت» وغيرها من القائمة التي كانت حكراً على الرجال فقط ولا يمكن أن تكون تلك القائمة لامرأة في يوم من الأيام.. إلا أن دوام الحال من المحال، فالأمر تغير والأذواق تبدلت وباتت الهوايات الخشنة مطلب الكثير من النواعم

اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة

التعصب الرياضي

[COLOR="Black"]لم يعد من الغريب أن تنضم المرأة إلى حزب التعصب الرياضي، بعدما تجد كل من في المنزل من أب وأخ والزوج أيضاً يسير في دمائه وعروقه التحيز لفريق كرة قدم. ولكي لا تشعر المرأة بأنها حبيسة ليلة مباراة كرة القدم في المنزل، فالكل مشغول بمشاهدة المبارة ولأنها أنثى ناعمة فما تفعله تلك الليلة هو مجرد إعداد وجبات تسمى بـ«الخفيفة» ليتسلى بها «الرجل» وهو يشاهد المباراة. ولا يتوقف الأمر على ذلك فقط بل تستيقظ في اليوم التالي لترتيب ما تركه الزوج وأصدقاؤه من فوضى بتقاذفهم لقطع الأثاث الصغيرة كالمخدات ورميهم بإكسسوارات الزينة التي على الطاولة نتيجة التفاعل الشديد من المشاهدة. ولكن «ذكاء المرأة» جعلها تنضم إلى زوجها لمشاهدة المباراة والتفاعل معه
فايزة الملا تقول: لقد حاولت في البداية التأقلم على مشاهدة المباريات لكي لا أجلس وحيدة في المنزل وزوجي مع أصدقائه في قمة التفاعل والنشاط والسعادة، فطلبت منه أن يعرفني على أسماء الأندية ولاعبيها وأعجبت بفريق الهلال متأثرة برأي زوجي لذلك كنت أجلس مع زوجي لمشاهدة كل مباريات الدوري والنهائي حتى كأس العالم، الأمر الذي جعلني أقوم بمشاهدتها حتى عندما يكون زوجي مسافرا خارج المملكة
أما الطالبة نادين الزبن فتقول بأنها هي وإخوتها الأكثر تعصباً من إخوانها الرجال في المنزل. فليلة عرض المباراة تكون الأجواء مشدودة ومشحونة فيما بيننا، لا سيما بعد إعلان النتيجة بينما يتقبل إخواني الخسارة بدون عصبية. وتكمل نادين قائلة بأنه حتى زميلاتها في المدرسة لهن فريقهن المفضل ولا يسمحن بأي أحد أن يقوم بمدح الفريق المنافس أمامهن

[/COLOR]
لاعبة «بلوت» محترفة

اضطرت العديد من المتزوجات ليس فقط لتعلم لعب البلوت بل الاحتراف فيه لمجاراة أزواجهن. في البداية تقول أم فيصل لقد كان الأمر فضولاً لمعرفة ما هي المتعة التي تحملها هذه اللعبة لدرجة أن الرجال يتركون منازلهم وعوائلهم ويعكفون عليها إلى ساعات الفجر. وتشير إلى أن هناك عدداً كبيراً من صديقاتها أصبحن بارعات في هذه اللعبة بل يقمن بالتحدي مع بعضهن البعض. وكثيراً ما يحدث بين لاعبات البلوت مشادات كلامية بسبب مغالطات تحدث أثناء اللعب
وتوافقها وفاء في أن حتى طريقة مزاولة اللعبة تشبه التجمعات الرجالية التي تتم بشكل جماعي، حيث يسهرن إلى شروق الشمس في منزل إحدى الصديقات. ولا ترى من جهتها إلى أن الأمر يعد غريبا خاصة أن الزوج يلعب نفس اللعبة في منزل صديقه أيضاً. وتكمل موضحة بأنه من المألوف جداً أن الرجل السعودي مصاب بعدوى «البلوت» ولكن انتقلت هذه العدوى إلى النساء
أما الطالبة فاتن عشقي التي تمارس لعبة البلوت على الانترنت حيث تقوم بتحميل اللعبة على الجهاز باستخدام تقنية «الجافا»، وثم قراءة القوانين والتعليمات قبل البدء. وتقول إنها لا تستطيع التجمع مع وزميلاتها للعب بشكل جماعي أثناء الدراسة وفترة الاختبارات, لذلك تفضل أن تلعبها بشكل الكتروني، مشيرة إلى أنها لا تحتوي على الحماس كالبلوت الجماعي
السبحة

السبحة أو كما يسميها البعض بـ«المسبحة» التي كانت إكسسواراً رجالياً لفترة طويلة من الزمن بمختلف أنواعها من أحجار كريمة، إلا أن تلك السبحة سرعان ما استهوت الأذواق النسائية وأصبحن يقمن بشرائها ليس بغرض التسبيح فقط بل تلازمهن بين أصابعهن عندما يخرجن في المناسبات والسهرات. بسمة الحداد مصممة إكسسوارات نسائية وسبح بالأحجار الملونة تقول بأنه على الرغم من أن الطلب يزداد خلال شهر رمضان لتأدية معظم النساء لصلاة التراويح وقيام الليل في المساجد إلا أن الطلب عليها مؤخراً في كل شهور العام دون استثناء لموسم معين. ولكن تشير إلى أن النساء يقمن باختيار أحجار تختلف عن تلك المستخدمة في السبح الرجالية فيفضلنها ذات حجم أصغر وتتماشى ألوانها مع موضة الموسم الحالي



الشيشة

ازدياد عدد المقاهي يفسر الإقبال النسائي على «الشيشة» التي باتت تقدم كوجبة عائلية في كل مطعم. ما يثير الاستغراب في هذه الظاهرة بأن المرأة التي تدخن الشيشة لا تكترث بآثارها التي تظهر على شكل تجاعيد وغير ذلك من النتائج الضارة من نفخ الهواء وما يسببه من انتفاخ في بطنها. تقول الباحثة الاجتماعية سامية الفقيه: إن هذه الظاهرة التي كانت تخص الرجال وحدهم في بادئ الأمر لم تعد محددة بفئة أو طبقة معينة وانتشارها ماهو إلا نتيجة تقليد المرأة لزوجها أو أخيها، فحتى سنوات قليلة كان %3 من إجمالي مدخني الشيشة من النساء أما اليوم أكثر من %20 من مدخني الشيشة من الفتيات، إلى أن أصبح المشهد لا يثير الفضول في الوقت الحالي كما كان مستغرباً في السابق بعبارة امرأة تشرب معسل



الشخير

وعلى الصعيد الطبي جاءت آخر الدراسات الحديثة المتعلقة باضطرابات النوم ومشاكل الجهاز التنفسي لتغير الاعتقاد الخاطئ الذي استمر لفترة طويلة الذي كان يخص الرجال دون النساء بمشكلة الشخير، حيث ارجع استشاري أمراض التنفس الدكتور سالم بكري بأن «الشخير» هو من أهم الآثار التي تترتب من انقطاع التنفس أثناء النوم وذلك نتيجة عدة عوامل كالزيادة في الوزن والتقدم في العمر وارتفاع ضغط الدم وبعض الأمراض العضوية التي تكون خلقية في معظمها كارتخاء سقف الحلق أو تضخم اللوزتين. ويشير البكري موضحاً إلى أن العوامل السابقة لا تخص ذكراً أو أنثى بل تصيب المرأة والرجل على حد سواء وليس كما هو متوقع بأن الشخير هو مشكلة تخص الرجل فقط. ويردف مفسراً إلى أن المرأة نادرا ما تذهب لطبيب بسبب مشكلة الشخير لهذا السبب كانت الدراسات السابقة تبين نسبة أعلى في مشكلات الشخير بين الرجال


السلاح

لقد ساهمت «المعاكسات» وتعيين الموظفات في بلدان نائية بعيدة، إضافة إلى خروج المرأة المبكر في الفجر أو طبيعة بعض الوظائف كالطبيبة التي تفرض عودتها إلى المنزل في ساعة متأخرة من الليل إلى حمل عدد من السعوديات السلاح بأنواعه ويعتبر من الضروريات كالهاتف النقال. في حين أن الاعتقادات السائدة بأن السلاح يقتنيه الرجل فقط ولا يمكن أن يكون له حيز في حقيبة المرأة التي غالبا ما تكون مليئة بمستحضرات التجميل
هند الغامدي معلمة تعمل في مدرسة تبعد 250 كيلو متراً عن مدينة جدة، تقول بأنها اضطرت إلى أن تستعير «المسدس» الذي يملكه أخوها لكونها تخرج من المنزل في الساعة الرابعة فجراً لتسلك طريقا ليس بالآمن سواء من الحوادث التي أصبحت تسمى حوادث الطرق أو بالاعتداءات من الأشخاص الذين يستغلون جهل السائق الأجنبي ويقومون بمضايقات، مشيرة إلى أنهم حين يرون السلاح يقومون بالفرار فوراً. وعن الأماكن التي تضع فيها هذا المسدس تقول إن حجمه ليس صغيراً جداً ولكني أضعه دائماً في حقيبة اليد
أما عالية المطيري فتقول: لقد أخذت سلاح زوجي عندما أقوم بسفريات برية وغالباً ما استخدمه للتهديد والتخويف عندما أرى مجموعة من الشباب يقومون بـ«التفحيط» بجانب المخيم. فالسلاح هو أحد الاحتياطات التي تقوم بها المرأة لحماية نفسها، مشيرة إلى أنها تملك سكينا من نوع خاص تضعها داخل شنطة جلدية صغيرة وذلك في حال عدم حملها لسلاح زوجها. وتؤكد بأن حمل المرأة للسلاح بات مشهداً مألوفاً جداً نتيجة للتطورات والتغيرات الاجتماعية التي تمر بالمرأة السعودية وخاصة الموظفة، منوهة إلى أن الاعتقاد السائد بأن حمله للرجل فقط هو اعتقاد خاطئ كون الرجل يستطيع أن يدافع عن نفسه بدون سلاح ولكن المرأة لضعفها تحتاج إلى آلة حادة تساعدها لتخويف من أمامها وعدم اقترابه لإيذائها

أتمني من الجميع يعطوني رايهم في الموضوع....أخت اخواني






التوقيع :
[الكبر لله]...
والمرجع كفن.,


قديم 30-08-2008, 06:25 PM   رقم المشاركة : 2
وحيــ زمـانةــد
( ود فعّال )
 
الصورة الرمزية وحيــ زمـانةــد
 






وحيــ زمـانةــد غير متصل

مـوضــــو عـــ ممـــــــــيز
تــــــقــــــبــــــــل مـروري







التوقيع :

اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة

اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة

قديم 30-08-2008, 09:00 PM   رقم المشاركة : 3
ملكة الفن
( ود فعّال )
 
الصورة الرمزية ملكة الفن
 







ملكة الفن غير متصل

من وجهة نظر الدين الاسلامي لايجوز مساواة المراءه بالرجل
ومن وجهة نظر العادات والنقاليد وجهة نظري انو عيب البنت تتطبع بطبع الاولاد
مثل ماهو عيب الولد يتطبع بطبع البنات
وبصراحه اشوف انو البنات اللي يدخنون ويأرقلون كثروا بوقتناالحالي
والمشكله لما تقولك وشفيها
لنفترض انو دخلنا سوق ولقينا ولد لابس حلق وسلسال اكيد كل بنت بتضحك عليه
والكلمه الاكيد بتقولها(الحمدلله ع نعمة العقل)

فماالوم اي ولد يتريق ع بنت تأرقل او تدخن أو تلعب بلوت أو..أو..

وارجع واقول العقل نعمه







التوقيع :
أستغفرالله العظيم

قديم 31-08-2008, 12:38 AM   رقم المشاركة : 4
ذهول اللقاء
( مشرفة عالم الجوال والصور )
 
الصورة الرمزية ذهول اللقاء

اقتباس
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وحيــ زمـانةــد
مـوضــــو عـــ ممـــــــــيز
تــــــقــــــبــــــــل مـروري

شكـــــــــــــــر لك التميز وجوك






التوقيع :
[الكبر لله]...
والمرجع كفن.,


قديم 31-08-2008, 12:39 AM   رقم المشاركة : 5
ذهول اللقاء
( مشرفة عالم الجوال والصور )
 
الصورة الرمزية ذهول اللقاء

اقتباس
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ملكة الفن
من وجهة نظر الدين الاسلامي لايجوز مساواة المراءه بالرجل
ومن وجهة نظر العادات والنقاليد وجهة نظري انو عيب البنت تتطبع بطبع الاولاد
مثل ماهو عيب الولد يتطبع بطبع البنات
وبصراحه اشوف انو البنات اللي يدخنون ويأرقلون كثروا بوقتناالحالي
والمشكله لما تقولك وشفيها
لنفترض انو دخلنا سوق ولقينا ولد لابس حلق وسلسال اكيد كل بنت بتضحك عليه
والكلمه الاكيد بتقولها(الحمدلله ع نعمة العقل)

فماالوم اي ولد يتريق ع بنت تأرقل او تدخن أو تلعب بلوت أو..أو..

وارجع واقول العقل نعمه

عجبتني وجهت نظر ك صراحه اسعدك ربي






التوقيع :
[الكبر لله]...
والمرجع كفن.,


قديم 31-08-2008, 01:47 AM   رقم المشاركة : 6
عمر 2008
( ود جديد )
 





عمر 2008 غير متصل

شكرآ على الموضوع اخت اخواني







قديم 31-08-2008, 01:53 AM   رقم المشاركة : 7
ذهول اللقاء
( مشرفة عالم الجوال والصور )
 
الصورة الرمزية ذهول اللقاء

اقتباس
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عمر 2008
شكرآ على الموضوع اخت اخواني

العفوووووو شكر لك ع التواجد






التوقيع :
[الكبر لله]...
والمرجع كفن.,


موضوع مغلق

مواقع النشر (المفضلة)
   


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 08:43 AM.




 


    مجمموعة ترايدنت العربية