اَهـ’ـازيجُ اشتياقٍ تَعبثُ بنا بين اروقه حنين بآئس ! وَنسائمٌ فَيروزيه تُلازم لحظات استيقآظُنـ’ــٍا من بيّنٍ بَراثنْ اَلآمـ’ــنا ! نُحاول الهروب ............! ألف مَرّه من عَوالمْ لآتٌشـ’ـابهُنـا وَنُحاول عبثاٌ ايجاد مَنفى لـ قُلوبنا المجروحه َ فَ نعودَ عَاجـ’ـزين / تَآئهونْ ! مُتسكعونْ عَلى انغام انتظار تتمايل حولها امانينا المُترهله
أيا أملا غرسته بين ضلوعي أسكنتكِ ما بين الجفن و الرمش أنتِ وطني ,, ديرتي ,, أهلي صومعتي ,, ملجأي ورب السماء أنتِ أعمق من لغتي حبي لكِ تخطى الصوت والصدى
لقائي بك لم يكن صدفة ولا محض ارادتي أنتِ قدري
شوقِ لك ِيتلبسني كروحي يكبل قلبي ,, يهز وجداني يتعدى ضوء الشمس سرعه ,, قوه و اشتعالا لا يمكن وصفكِ ,, تصنيفك ِ,, رسمكِ كـ الملاك أنت ِ,, قلبتِ ِكوني و كياني,,
مٍـَصِيًرٍ آلحِيً يًتِلآَقِـٍىٍ وٍلوٍ طَآلتِ بُهُ آلأيًآمٍ مٍـَصِيًرٍيً أغٌـَمٍـَضَ عُيًوٍنٍيً وٍأَفٍتِحِ وٍأنٍتِ َقِـٍدُآمٍـَيً
عشقتـــكِ بكل حــرف كتبت بكــل نبضة قلـــب بكــل اه زفرها صـدري منكِ
روحي تستهويكِِ الى الابـــد
هـــــــــــــــــواك أدمــــــــــــاني عشــــــــــــــــــقك أدونـــــــــــه في قلبي اشواقا
تبقـــــــــى عينيكِ اجمـــل مارايت
العرض العادي
