العودة   منتديات الـــود > +:::::[الأقسام الشبابية الترفيهية]:::::+ > عالم الشباب والرياضة
موضوع مغلق
   
 
أدوات الموضوع تقييم الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 09-07-2006, 08:23 AM   رقم المشاركة : 21
برهوووم
( ود فعّال )
 






برهوووم غير متصل

(تنظيمية) المونديال تؤكد إقامة النهائي اليوم رغم العاصفة الرعدية




اكدت اللجنة المنظمة لكأس العالم الثامنة عشرة في كرة القدم التي تستضيفها المانيا اقامة المباراة النهائية المقررة اليوم الاحد بين ايطاليا وفرنسا رغم العاصفة الرعدية التي ضربت العاصمة الألمانية.
وتغيرت حالة المناخ بسرعة في برلين امس بعد ان هبت عاصفة رعدية شديدة مصحوبة بأمطار غزيرة فطلب المنظمون اخلاء المركز الاعلامي المجاور لاستاد برلين.

وقال الناطق باسم اللجنة المنظمة غريد غروس ان هناك احتمالا لهطول الامطار مع عاصفة رعدية خلال فترة بعد الظهر غدا لكن الامور ستتحسن مع موعد انطلاق المباراة.

ومن المتوقع ان تصل درجة الحرارة الى 25 درجة مئوية خلال المباراة النهائية.

وقال غروس في مؤتمر صحافي اليوم السبت «المباراة ستقام غدا وليس لدينا شك في ذلك»، مضيفا «هطلت امطار غزيرة ولكن ارض الملعب يمكنها استيعابها ولا يوجد اي سبب بالتالي لتغطيتها».

وكانت السلطات الالمانية افادت في وقت سابق انه تم اعلان حالة الطوارئ نحو سبع ساعات في برلين امس بسبب العاصفة التي ادت الى قيام الشرطة ورجال الاطفاء بالف عملية اغاثة.

كما تعين الغاء العديد من النشاطات المقامة في الهواء الطلق بما فيها الحفل الموسيقي العملاق الخاص بالمونديال الذي كان مقررا اقامته عند بوابة براندبورغ بسبب الامطار الغزيرة ومخاطر التعرض للصعق بالتيار الكهربائي.

وافادت اجهزة الارصاد الجوية الالمانية ان اكثر من ثلاثين ليترا من المياه في المتر المربع سقطت خلال بضع دقائق على العاصمة الالمانية اي نحو نصف معدل الامطار التي تسقط طوال شهر تموز/يوليو.

وتسبب ذلك في شل حركة السير في المدينة.

في المقابل، اوضح الناطق باسم الاتحاد الدولي لكرة القدم ماركوس تسيغلر انه في حال كانت هناك عاصفة قوية خلال المباراة تهدد حياة اللاعبين والجماهير فان المنظمين سيتخذون قرارا بتأخير موعد انطلاق المباراة او تأجيلها الى يوم الاثنين.

وقال تسيغلر «في اسوأ الحالات، قد تتأجل المباراة الى الاثنين».







قديم 09-07-2006, 08:28 AM   رقم المشاركة : 22
برهوووم
( ود فعّال )
 






برهوووم غير متصل

توتي ودلبييرو على خطى روسي وباجيو وسكيلاتشي

اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة

كتب - صالح الجهني:تتميز تشكيلة منتخب ايطاليا الحالي بالنجوم الطامحين الى احراز اللقب العالمي للمرة الرابعة وتعويض جميع الاخفاقات التي لاحقت الازوري عالميا وقاريا منذ مونديال اسبانيا.. ودون شك فان النجوم الكبار فرانشيسكو توتي والبرتو جيلاردينو واندريا بيرلو وجينارو غاتوزو واليساندرو نستا واليساندرو دلبييرو وفابيو كانافارو يقفون اليوم على بعد خطوة واحدة من بوابة المجد التي ولجها يوما نجوم ايطاليون صنعوا امس وحاضر هذا المنتخب العريق امثال باولو روسي الذي اعتلى عرش كرة القدم عندما قاد ايطاليا الى الفوز بكأس العالم قبل عقدين وصنع ضجة في تاريخ الكرة في بلده باهدافه التي سجلها والتي جعلت منه احد اقوى الهدافين الذين عرفتهم ايطاليا وصارت حناجر ابناء بلده كلها تنادي باسمه.. وكذلك ساحر الكرة الايطالية ولمسة الجمال في الازوري النجم الكبير باجيو معشوق الجماهير الايطالية واحد القلائل في ايطاليا القادر بلمسة سحرية واحدة ان يغير مسار اي مباراة احبه الجمهور الايطالي وعشق طريقة لعبه التي تعتمد على المهارات الفنية العالية والحرفنة حتى صار يراه الاختصاصيون اكثر المواهب اصالة في جيله وكان ضمن الجيل الذي حقق مركز الوصيف في مونديال امريكا.. والى جانب سالفاتوري توتو سكيلاتشي هداف كأس العالم والذي قاد منتخب بلاده الى تحقيق المركز الثالث في المونديال قبل ستة عشر عاما واصبح في نهاية المونديال بطلا قوميا وحصل على شهرة كبيرة وهو الذي كان قبل شهر واحد فقط من انطلاقة مونديال 90 لاعبا مغمورا.. وهذه انجازات نجوم الازوري في المونديال :
٭ بطل مونديال ايطاليا 1930

٭ بطل مونديال فرنسا 1938

٭ وصيف مونديال المكسيك 1970

٭ رابع مونديال الارجنتين 1978

٭ بطل مونديال اسبانيا 1982

٭ ثالث مونديال ايطاليا 1990

٭ وصيف مونديال امريكا 1994







قديم 09-07-2006, 08:29 AM   رقم المشاركة : 23
برهوووم
( ود فعّال )
 






برهوووم غير متصل

بوفون يتطلع لتحطيم رقم زينجا القياسي

اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة

سيحاول حارس مرمى منتخب ايطاليا لكرة القدم جانلويجي بوفون تحقيق رقم قياسي في المحافظة على نظافة شباكه في المباراة النهائية لمونديال المانيا ضد فرنسا اليوم الاحد على ملعب برلين الاولمبي. ولم يدخل مرمى بوفون اي هدف على مدى 453 دقيقة، وفي حال حافظ على عذرية شباكه ل 65 دقيقة اضافية ضد فرنسا فانه سيحطم الرقم القياسي السابق المسجل باسم مواطنه والتر زينغا في مونديال ايطاليا عام 1990 عندما احتفظ الاخير بنظافة شباكه لمدة 517 دقيقة قبل ان يسجل الارجنتيني كلاوديو كانيجيا في مرماه في الدقيقة 67 من الدور نصف النهائي. وكان الهدف الاخير الذي دخل مرمى بوفون في المونديال الحالي سجله زميله كريستيانو زاكاردو خطأ في مرماه في المباراة ضد الولايات المتحدة في الجولة الثانية من الدور الاول، ثم احتفظ بنظافة شباكه في المباريات الاربع التالية امام تشيكيا (صفر-2) واستراليا (صفر-1) واوكرانيا (صفر-3) والمانيا






قديم 09-07-2006, 08:31 AM   رقم المشاركة : 24
برهوووم
( ود فعّال )
 






برهوووم غير متصل

فرنسا لم تخسر أي نهائي في بطولة كبرى

لم يخسر المنتخب الفرنسي الذي يخوض اليوم الاحد نهائي مونديال المانيا ضد ايطاليا على ملعب برلين الاولمبي، اي مباراة نهائية في بطولة كبرى حيث خاض خمسة لقاءات نهائية فاز بها جميعها.وخاض المنتخب الفرنسي نهائي مونديال فرنسا وتوج باللقب عام 1998، وفاز ايضا بلقب كأس الامم الاوروبية عامي 1984 و2000، كما توج بطلا ايضا لبطولة القارات عامي 2001 و2003.وهنا سجل المنتخب الفرنسي في المباريات النهائية:
1984: نهائي كأس الامم الاوروبية في باريس: فازت فرنسا على اسبانيا 2-صفر

1998: نهائي مونديال 1998 في باريس: فازت فرنسا على البرازيل 3-صفر

2000: نهائي كأس الامم الاوروبية في روتردام: فازت فرنسا على ايطاليا 2-1 بالهدف الذهبي

2001: نهائي بطولة القارات في يوكوهاما: فازت فرنسا على اليابان 1-صفر

2003: نهائي بطولة القارات في باريس: فازت فرنسا على الكاميرون 1-صفر.







قديم 09-07-2006, 08:32 AM   رقم المشاركة : 25
برهوووم
( ود فعّال )
 






برهوووم غير متصل

بلاتر يدعو الأمير سلطان بن فهد لحضور نهائي كأس العالم

اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة

الأمير سلطان بن فهد


تلقى صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن فهد بن عبدالعزيز الرئيس العام لرعاية الشباب رئيس الاتحادين العربي والسعودي لكرة القدم رئيس وفد المملكة المشارك في نهائيات كأس العام 2006م بألمانيا دعوة من رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا) السيد/جوزيف بلاتر لحضور المباراة الختامية لمونديال 2006م والتي ستقام بين منتخب إيطاليا ومنتخب فرنسا مساء يوم غد الأحد على الأستاد الأولمبي في العاصمة الألمانية برلين التي من المتوقع أن يحضرها عدد من الشخصيات السياسية والرياضية العالمية.






قديم 09-07-2006, 08:35 AM   رقم المشاركة : 26
برهوووم
( ود فعّال )
 






برهوووم غير متصل

نكهة أرجنتينية في النهائي بوجود (كامورانيزي) و(تريزيغيه)

اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة

تريزيغيه


برلين - (أ. ف. ب):
على الرغم من خروج المنتخب الارجنتيني من الدور ربع النهائي لكأس العالم الثامنة عشرة في كرة القدم، فان المباراة النهائية المقررة اليوم الاحد بين ايطاليا وفرنسا على ملعب برلين الاولمبي ستحمل في طياتها نكهة ارجنتينية، اذ يضم المنتخبان لاعبين يملكان جذور المنتخب الاميركي الجنوبي وهما الايطالي ماورو كامورانيزي والفرنسي دافيد تريزيغيه. وشاءت الصدف ان اللاعبين يدافعان عن الوان ناد واحد هو يوفنتوس الايطالي. وكبر اللاعبان في الارجنتين، بلدهما الام، قبل ان يختارا الدفاع عن الوان دولة اخرى. وولد كامورانيزي في تانديل (400 كلم جنوب بوينس ايرس) قبل ان ينتقل الى الدوري الايطالي الى صفوف فيرونا عام 2000 عندما كان في الثالثة والعشرين من عمره، ثم وقع كشوفات يوفنتوس موسم 2002 - 2003. بيد ان مصير اللاعبين في المونديال الحالي غير متشابه على الاطلاق، فاذا كان كامورانيزي اساسيا في معظم مباريات المنتخب الايطالي، فان تريزيغيه (28 عاما) لازم مقاعد اللاعبين الاحتياطيين في خمس مباريات من اصل ست خاضها منتخب بلاده ولم يلعب اساسيا سوى في المباراة الحاسمة ضد توغو في الجولة الثالثة من الدور الاول، حتى انه لم يشارك سوى لدقيقة واحدة احتياطيا في المباراة ضد كوريا الجنوبية، في حين لم يلجأ المدرب الفرنسي ريمون دومينيك الى خدماته في المباريات الاخرى بل فضل عليه لويس ساها او سيلفان ويلتورد او حتى سيدني غوفو. وعلى الرغم من مشوار منتخب بلديهما في البطولة الحالية، فان اللاعبين يعيشان اوقاتا عصيبة مع ناديهما الذي يواجه خطر الهبوط الى الدرجة الثالثة بسبب فضيحة الرشوة التي تهز الوسط الايطالي الكروي، وبالتالي فانه من المتوقع ان ينتقلا الى ناد اخر كما فعل مدربهم فابيو كابيللو الذي سيشرف على تدريب ريال مدريد الاسباني. اما تريزيغيه فولد في فرنسا وتحديدا في مدينة روان حيث كان والده لاعبا محترفا، قبل ان يهاجر وهو صغير السن الى الارجنتين. انضم في شبابه الى نادي بلاتنسي الارجنتيني في الدرجة الثانية، ثم عاد الى فرنسا حيث لعب في صفوف موناكو من 1995 حتى 2000 وفرض نفسه احد افضل الهدافين في القارة العجوز. ولفت الحس التهديفي لتريزيغيه انظار عدة اندية اوروبية فسارع يوفنتوس الى التعاقد معه بعد ان سجل الهدف الذهبي في مرمى ايطاليا في نهائي كأس الامم الاوروبية عام 2000. وبات تريزيغيه ثعلبا في منطقة الجزاء ونجح ان يفرض نفسه هدافا من الطراز النادر في صفوف «السيدة العجوز» وفي دوري يعتبر الاصعب في العالم حتى لقب «بتريزيغول» تيمنا بالهداف الارجنتيني غابريال باتيستوتا الذي اطلق عليه النقاد الايطالية لقب «باتيغول» نظرا لاهدافه الكثيرة. ويحتل تريزيغيه المركز الثالث حاليا في ترتيب الهدافين في تاريخ المنتخب الفرنسي وراء ميشال بلاتيني (41 هدفا) وتييري هنري (36) وهو يملك 32 هدفا. وكان تريزيغيه حطم الرقم القياسي الذي سجله مواطنه بلاتيني في صفوف يوفنتوس الموسم الفائت (104 اهداف) وبات افضل هداف اجنبي في تاريخ النادي الايطالي العريق. اما كامورانيزي فارتدى الوان المنتخب الايطالي للمرة الاولى في 12 فبراير عام 2003، وسبق للاعبين ارجنتينيين اخرين ان دافعوا عن الوان ايطاليا ايضا وابرزهم عمر سيفوري (1961) ورايموندو اورسي (بطل العالم عام 1934). اما بالنسبة الى فرنسا، فسبق ان ارتدى لاعب اخر من جذور ارجنتينية فانيلة المنتخب وهو نستور كومبين وذلك عام 1960. وشاءت الصدف ان كومبين هو الاخر لعب في صفوف يوفنتوس.






قديم 09-07-2006, 08:36 AM   رقم المشاركة : 27
برهوووم
( ود فعّال )
 






برهوووم غير متصل

ليبي يسعى إلى ترصيع سجله الحافل باللقب العالمي

اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة

يسعى مدرب المنتخب الايطالي لكرة القدم الى المجد العالمي عندما يقود منتخب بلاده ضد فرنسا. ويملك ليبي الذي يشبه الى حد بعيد نجم هوليوود الاميركي «بول نيومان» سمعة مدوية في ايطاليا من خلال سجله الناصع بالالقاب وهو يسعى الى ترصيعه بلقب عالمي على غرار مواطنه انزو بيرزوت الذي قاد ايطاليا الى اللقب العالمي الثالث والاخير في تاريخها في مونديال اسبانيا 1982.
لم تكن مسيرة ليبي، المولود في فياريجيو عام 1948، كلاعب مشرقة وقضاها كليبيرو مع سمبدوريا في السبعينات عندما كان الاخير يتناوب على اللعب في الدرجتين الاولى والثانية، وهو اعتزل اللعب بعد 239 مباراة في دوري النخبة كما لعب مباراتين مع المنتخب الايطالي الاولمبي.

بدأ مسيرته كمدرب عام 1982 على رأس الادارة الفنية لفئة الناشئين في سمبدوريا، ثم درب فرق بونتيديرا وسيينا وبيستويزي وكاراريزي قبل ان يبدأ مهامه في دوري النخبة على رأس اي سي سيسينا عام 1989، ثم درب بعدها لوشيزي واتالانتا بي سي واس اس سي نابولي قبل ان يتسلم مهام تدريب يوفنتوس عام 1994 وقاده الى اللقب المحلي 5 مرات وكأس ايطاليا مرة واحدة ومثلها في الكأس السوبر الايطالية ومسابقة دوري ابطال اوروبا موسم 1995-1996 والكأس السوبر الاوروبية والكأس القارية «انتركونتيننتال» في الموسم ذاته.

وترك ليبي يوفنتوس عام 2000 لينتقل الى تدريب انتر ميلان لكنه وجد مصاعب كثيرة في فرض نفسه ليتركه عام 2002 ويعود الى يوفنتوس وقاده الى الدوري المحلي عام 2003 والى نهائي مسابقة دوري ابطال اوروبا التي خسرها امام مواطنه وغريمه التقليدي ميلان بركلات الترجيح الى ان عين عام 2004 مدربا للمنتخب الايطالي وفي جعبته 275 مباراة في الكالتشيو حقق خلالها 121 فوزا و84 تعادلا ومني ب 70 خسارة.

ويختلف ليبي كثيرا عن اقرانه من المدربين في المونديال واهم ما يميزه الهدوء في مقاعد الاحتياط ولا يتدخل الا للضرورة ولاعطاء مزيد من التعليمات للاعبيه خلافا لمدرب البرتغال البرازيلي لويز فيليبي سكولاري ومدرب المانيا يورغن كلينسمان اللذين لا يهدأ لهما بال ويعيشان اجواء المباراة لحظة بلحظة. حتى ان ليبي طلب من كلينسمان الجلوس في مقعده خلال مباراة المنتخبين في دور الاربعة (2-صفر).

وبدت بصمات ليبي واضحة على المنتخب الايطالي وقاده الى النهائيات عن جدارة حتى ان سجله الحالي معه بدون خسارة في 24 مباراة.ووضع ليبي ثقته في لاعبي المنتخب الايطالي والذين يعرف اغلبهم جيدا خصوصا لاعبي يوفنتوس الذين اشرف على تدريبهم بالاضافة الى بعض نجوم الكالتشيو مثل فرانشيسكو توتي واليساندرو نستا واندريا بيرلو وجينارو غاتوزو ونجح في تشكيل منتخب قوي اثبت تلاحمه وانسجامه في المونديال الحالي.ويقول عنه الحارس العملاق جانلويجي بوفون «انه مدرب رائع وذكي جدا وهو اكد ذلك بقيادتنا الى المباراة النهائية»، مضيفا «لم أعمل مع مدرب مثله حتى الآن، انه يشجع اللاعبين ويحمسهم حتى يعطي كل منا 120 بالمئة من جهده».

وتابع «انه يشعر اي لاعب بأنه اهم عنصر في الفريق ويعامل جميع اللاعبين معاملة واحدة وعادلة. من الصعب ان تجد مدربا مثله بهذه الامتيازات والخصال».






قديم 09-07-2006, 08:38 AM   رقم المشاركة : 28
برهوووم
( ود فعّال )
 






برهوووم غير متصل

دومينيك نجح في رهانه رغم الانتقادات

اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة


نجح مدرب فرنسا ريمون دومينيك، الذي يشبه بمواطنه ايميه جاكيه الحائز كأس العالم عام 1998، في رهانه بقيادة منتخب بلاده الى المباراة النهائية للنسخة الثامنة عشرة من كأس العالم وذلك رغم الانتقادات اللاذعة والكثيرة التي واجهها سواء قبل المونديال او بعد انطلاقه.
وكان دومينيك اعلن في 13 تشرين الاول/اكتوبر الماضي غداة فوز فرنسا على قبرص 4-صفر وتأهلها الى النهائيات «امامي مهمة وهدف يجب تحقيقه: ضمان حضور المنتخب الفرنسي في المباراة النهائية في برلين في التاسع من تموز - يوليو.عين دومينيك مدربا للمنتخب الفرنسي في 12 تموز - يوليو 2004 خلفا لجاك سانتيي عقب خروج فرنسا من الدور ربع النهائي لبطولة امم اوروبا في البرتغال.وصادف يوم تعيين دومينيك على رأس الادارة الفنية لفرنسا ولادة ابنته فيكتوار. وكانت المنافسة حامية بين دومينيك والنجمين الدوليين السابقين لوران بلان وجان تيغانا بيد ان خبرة دومينيك على رأس المنتخب الاولمبي الفرنسي لمدة 11 عاما لعبت دورها في اختياره مدربا للمنتخب الاول اضافة الى دعم جاكيه له.

وكان دومينيك مدافعا في صفوف ليون واحرز معه كأس فرنسا موسم 1972-1973 ثم توج بطلا للدوري مع ستراسبورغ موسم 1978-1979 وبوردو موسم 1983-1984.

بدأ مشواره التدريبي مع مولوز وكان لاعبا في صفوفه ايضا، قبل الانتقال الى تدريب ليون وقاده الى بطولة الدرجة الثانية موسم 1988-1989 وبالتالي الصعود الى الدرجة الاولى، ليعين بعدها مدربا لمنتخب الشباب (تحت 21 عاما) وقاده الى المركز الثاني في بطولة امم اوروبا عام 2002.

ولم تكن بداية دومينيك على رأس المنتخب الاول سهلة خصوصا في العام الاول حيث عانت فرنسا الامرين في التصفيات واحتاجت الى عودة نجومها المعتزلين زين الدين زيدان وليليان تورام وكلود ماكيليلي لانقاذها من الفشل والغياب عن النهائيات.

وحتى بداية فرنسا في المونديال لم تكن في المستوى المأمول فلم ترحم وسائل الاعلام الفرنسية مدربها وانهالت عليه بالانتقادات اللاذعة بيد انه أسكت منتقديه بقيادة منتخب بلاده الى المباراة النهائية وهو مرشح لاحراز اللقب الثاني في تاريخه.

ورد دومينيك «نحن في المباراة النهائية، كنت مقتنعا بذلك وأعتقد ان الاقتناع يكفي لرفع التحدي».






قديم 09-07-2006, 08:40 AM   رقم المشاركة : 29
برهوووم
( ود فعّال )
 






برهوووم غير متصل

تاريخ غني لإيطاليا وواعد لفرنسا

اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة



يملك كل من منتخبي ايطاليا وفرنسا اللذين يلتقيان في المباراة النهائية لكأس العالم تاريخا مهما لكن الكرة الايطالية تبدو غنية ومتجذرة اكثر من نظيرتها الفرنسية في النهائيات.
وحصد المنتخبان معا اربعة القاب نصيب ايطاليا منها ثلاثة اعوام 1934 و1938 و1982، فيما فازت فرنسا بلقبها الوحيد على ارضها عام 1998.

تاريخ غني

تعود حكاية الانجازات الايطالية في نهائيات كأس العالم إلى بدايات هذه المسابقة اي إلى فترة ما قبل الحرب العالمية الثانية، إلى النسختين الثانية والثالثة عامي 1934 و1938 عندما كانت ايطاليا تحت حكم الديكتاتور موسوليني، لكنها انتظرت طويلا بعد الحرب وتحديدا حتى عام 1982 لتحرز اللقب الثالث.

وعبثا يحاول المنتخب الايطالي اضافة اللقب الرابع اذ كان قريبا من ذلك عام 1994 لكنه خسر امام نظيره البرازيلي في المباراة النهائية.

ففي الثلاثينات، كانت الرياضة والسياسة متلاصقتان جدا بالنسبة إلى الايطاليين، وكان لاعبو المنتخب يرتدون زيا باللون الاسود ويؤدون السلام الفاشي في جميع المباريات.

وفي روما عام 1934، احزرت ايطاليا اللقب بفوزها على تشيكوسلوفاكيا 2-1 بعد التمديد في المباراة النهائية، واحتفظت باللقب في باريس عام 1938 بتغلبها على المجر 4-2 مؤكدة هيمنتها على الكرة الاوروبية في تلك الفترة.

ووجهت الحرب العالمية الثانية ضربة قاضية للكرة الايطالية التي احتاجت إلى ثلاثة عقود لتفرض ذاتها مجددا في هذا المحفل العالمي عندما بلغت نهائي مونديال المكسيك عام 1970 مع بروز جيل جديد تقدمه ماتزولا وريفا وريفيرا.

وتغلبت ايطاليا على المانيا الغربية 4-3 بعد التمديد رغم وجود فرانتس بكنباور ورفاقه في نصف النهائي، ووصفت المباراة بأنها الاجمل في كأس العالم حتى الان، لكنها سقطت امام البرازيل بقيادة الاسطورة بيليه في المباراة النهائية 1-4.

وانتظرت ايطاليا 12 عاما لتعود إلى القمة مجددا ببلوغها نهائي مونديال اسبانيا عام 1982 مع بروز جيل آخر يقوده المهاجم باولو روسي.

وفازت ايطاليا في الدور الثاني على منتخبين مرشحين هما الارجنتيني والبرازيلي، وسجل روسي ثلاثة اهداف في مرمى البرازيل (3-2). وفي نصف النهائي تغلبت ايطاليا على بولندا بهدفين لروسي ايضا، وافتتح الاخير التسجيل ايضا في المباراة النهائية ضد المانيا الغربية (3-1) ليقود منتخب بلاده إلى اللقب الثالث في تاريخه.

وتوج روسي هدافا للبطولة وافضل لاعب فيها ايضا.

وعاد مسلسل الخيبة بالنسبة الايطاليين، ففي مونديال مكسيكو 1986 خرج المنتخب من الدور الثاني امام فرنسا (صفر-2)، ثم اهدروا فرصة ثمينة عندما استضافوا النسخة التالية عام 1990 لانهم سقطوا امام الارجنتينيين بقيادة مارادونا بركلات الترجيح 3-4 بعد تعادلهما 1-1 في الوقتين الاصلي والاضافي.

ولم تبخل الكرة الايطالية بالنجوم على منتخبها ومنهم روبرتو باجيو الذي قاده إلى المباراة النهائية لمونديال 1994 في الولايات المتحدة قبل ان يعانده الحظ بركلات الترجيح ايضا وهذه المرة امام البرازيل بنتيجة 2-3 بعد انتهاء الوقتين الاصلي والاضافي سلبا.

واقصت ركلات الترجيح ايطاليا مجددا في ربع نهائي مونديال 1998 في فرنسا امام الدولة المضيفة 3-4 بعد تعادلها سلبا، واكتفت بالدور الثاني فقط في مونديال كوريا الجنوبية واليابان عام 2002 عندما خسرت امام كوريا 1-2 بالهدف الذهبي (لم يعد معمولا به الآن).

وتسلقت ايطاليا النهائيات الحالية درجة درجة حتى اقصت المانيا في نصف النهائي بهدفين قاتلين في الثواني الاخيرة للشوط الاضافي الثاني، لتلتقي فرنسا الاحد في المباراة النهائية.

تاريخ واعد

فرض منتخب فرنسا ذاته من المنتخبات القوية والعريقة في نهائيات كأس العالم في الاعوام الماضية، وخير دليل على ذلك احرازه اللقب من المباراة النهائية الاولى التي يبلغها عندما استضاف نسخة عام 1998.

وبلغت فرنسا الدور نصف النهائي ثلاث مرات حتى الان، اولا عام 1958 في السويد بقيادة ريمون كوبا وجوست فونتين (توج الاخير هدافا للبطولة واكثر اللاعبين تسجيلا للاهداف في نسخة واحدة برصيد 13 هدفا)، لكنها خسرت 2-5 امام برازيل بيليه الذي سجل ثلاثة اهداف.

وحلت فرنسا ثالثة بفوزها على المانيا الغربية 6-3.

وانتظر الفرنسيون 24 عاما لبلوغ نصف النهائي مرة ثانية مع جيل موهوب بقيادة ميشال بلاتيني فكانت المواجهة مثيرة مع المنتخب الالماني، وكانت فرنسا متقدمة 3-1 في الوقت الاضافي قبل ان يعادل رومينيغيه وفيشر لالمانيا ثم فازت الاخيرة بركلات الترجيح.

وخسرت فرنسا امام بولندا في مباراة تحديد المركز الثالث 2-3.

وحافظ بلاتيني ورفاقه على مستوى مرتفع وبلغوا نصف نهائي النسخة التالية في المكسيك عام 1986، فاولا تغلبوا على البرازيل في مباراة مشهودة في ربع النهائي بركلات الترجيح بعد تعادلهما 1-1، ثم خسروا مجددا امام المانيا صفر-2 في دور الاربعة، قبل ان يحرزوا المركز الثالث بفوزهم على بلجيكا 4-2.

وبعد اعتزال معظم عناصر جيل بلاتيني، انحدر مستوى المنتخب الفرنسي فلم يتأهل إلى مونديالي 1990 و1994، قبل ان تخرج الملاعب الفرنسية نجما آخر هو زين الدين زيدان نجح مع زملائه في اهداء بلاده اللقب الاول على ارضه بفوزه على البرازيل بثلاثية نظيفة في النهائي.

ودخل الفرنسيون مونديال 2002 في صدارة الترشيحات للقب لكنهم خرجوا من الدور الاول، قبل ان يعودوا لتعويض ما فاتهم في المونديال الحالي حيث باتوا على بعد خطوة واحدة فقط من اللقب الثاني






قديم 09-07-2006, 08:41 AM   رقم المشاركة : 30
برهوووم
( ود فعّال )
 






برهوووم غير متصل

ألمانيا تظهر في مواجهة (الترضية) وتحصد برونزية (العالم)

اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة



نفض المنتخب الالماني غبار صدمة الخروج من الدور نصف النهائي بخسارته في الدقائق القاتلة امام ايطاليا، محرزا المركز الثالث في نهائيات كأس العالم لكرة القدم، بفوزه على نظيره البرتغالي 3-1 مساء أمس السبت على ملعب «غوتليب دايملر» في شتوتغارت امام 52 الف متفرج.
وسجل باستيان شفاينشتايغر (56 و78) وارماندو بوتي (61 خطأ في مرمى فريقه) اهداف المانيا، ونونو غوميز (88) هدف البرتغال.

وهذه المرة الثالثة التي تحرز فيها المانيا المركز الثالث بعد مونديالي 1934 على حساب جارتها النمسا (3-2) و1970 عندما فازت على الاوروغواي (1-0)، بينما احرزته البرتغال مرة واحدة في مونديال 1966 بفوزها على الاتحاد السوفياتي (2-1).

وجاءت المباراة بمثابة التعويض بالنسبة للمنتخبين لتأكيد المشوار الناجح لكل منهما في البطولة بعد خروجهما من الدور نصف النهائي حيث كان الالماني قريبا من الانفراد بالرقم القياسي لخوض المباريات النهائية (8 مرات)، والبرتغالي على وشك بلوغ المباراة النهائية للمرة الاولى في تاريخه.

الا ان المانيا خسرت امام ايطاليا في دورتموند بطريقة دراماتيكية بعد تلقيها هدفين في الدقائق الاخيرة من الشوط الاضافي الثاني وتحديدا في الدقيقتين 119 و120 عبر فابيو غروسو واليساندرو دل بييرو، في حين خسرت البرتغال في ميونيخ بهدف من ركلة جزاء احتسبت لمصلحة تييري هنري وترجمها زين الدين زيدان الى هدف الفوز.

وسبق ان التقى المنتخبان 14 مرة قبل مباراة اليوم، وكانت الاولى بينهما عام 1936، والاخيرة عام 2000، وتتفوق المانيا بستة انتصارات، مقابل 3 هزائم وخمسة تعادلات.

وشهدت التشكيلة الالمانية تغييرات عدة ابرزها اشراك الحارس اوليفر كان افضل لاعب في مونديال كوريا الجنوبية واليابان عام 2002 للمرة الاولى في البطولة الحالية بدلا من الحارس الاساسي ينز ليمان، وعهد الى كان الذي خاض مباراته الدولية ال86 شارة القيادة في غياب ميكايل بالاك المصاب، علما انه سبق لكان قيادة «المانشافت» حتى اب/اغسطس عام 2004 عندما جرده المدرب يورغن كلينسمان من المهمة بعد استلامه تدريب المنتخب الالماني.

كما اضطر المدرب كلينسمان الى اشراك مارسيل يانسن على الجهة اليسرى مقابل شغل فيليب لام الجهة اليمنى لتعويض غياب ارنه فريدريش المصاب على غرار بير مرتيساكر الذي حل مكانه ينس نوفوتني، وذلك في اللحظات الاخيرة على حساب روبرت هوث الذي اصيب اثناء عملية الاحماء، اضافة الى عودة تورستن فرينغز وباستيان شفاينشتايغر الى التشكيلة الاساسية بعد غيابهما في الدور نصف النهائي امام ايطاليا، الاول بداعي الايقاف والثاني بعدما فضل عليه كلينسمان تيم بوروفسكي الغائب بدوره عن مباراة اليوم بداعي الاصابة.

في المقابل، ابقى مدرب البرتغال البرازيلي لويز فيليبي سكولاري القائد لويس فيغو على مقاعد البدلاء دافعا بسيماو سابروسا، بينما شارك الظهير الايمن باولو فيريرا مكان ميغيل المصاب وقلب الدفاع ريكاردو كوستا مكان ريكاردو كارفاليو الموقوف لنيله الانذار الثاني في البطولة في الدور نصف النهائي امام فرنسا






موضوع مغلق

مواقع النشر (المفضلة)
   


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 06:05 AM.




 


    مجمموعة ترايدنت العربية