[ سَـــــــوادٌ ] وَالـــحُـــــدُودُ ضَــيّــقة .. !..‏ ‏

[،؛بنت السحاب؛،]

فلتكن له مرأة لينظر من خلالها مدى انكساره تلك اللحظه
ليعلم اني ارى ذاك الالم يعتصر قلبه وقد تذرف الدمعة من عينه
لانه كان يرى انه قد اعتلى القمم وقد يكون له ذلك ولكنه اكتشف مايخالف قنعاته
ذاك الالم وماادرك مالالم عندما تواجهه وحدك في دجى الليل الساكن
ربما لحظة من حياته لم تتسع حتى لبوح مشاعره حتى ضاقت فلم استحكمت حلاقتها فرجت
ولكن لابد من الصمود والصمود حتى لو كانت الرياح اعاصير تهز الصروح

تدافعات الاحاسيس داخل تلك الكلمات لاخرج منها بتلك العبارات التي اتمنى ان تكون بمستوى قلمك دمت كاتب شامخ هنا ايها المبدع

[هجير الشتاء]

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هيثم التميمي . . . . إني أسخرُ و أستنكر مَن عاش بوهمه كأنهُ سعيد و هو للشقاء نسيب تغنى بالسعادةٍ لحظة ليطفئ شيئاً مِنْ لهيبِ الألمِ و الحرقة و كأنه يداوي مرض عضال ليس يبرئه إلا الموت .. يقولُ أن الدنيا مساحة بيضاء وهي لا تساوي عند الله جناح بعوضة و يقولُ إنها دارُ سعد و أنس و هو الذي يموت في كل لحظة ألف مرة أو تزيد و هو هنا يخادع نفسه ثم يقع و ينكسر و يصدم لأنهُ تغافل عن الواقع و عاش ضد ما يقتضيه الحال إنهُ حقاً أكثر ألماً وحزناً من ذي قبل إنهُ يتألم كما لم يتألم من قبل و يموت كما لم يمت من قبل مراياه تحطمت و أحلامهُ ذبلت و عينيه خُطفت و روحه فُقدت و في حياته هو جماد لا يُحرك ساكناً تكسرهُ قطرة المطر الرقيقة و تنصفه مطرقة الحقيقة إن السعادة إن أتت فهي شدة و ستزول و الراحة من بعدها التعبُ فلا يعيش أحدكم في حلم بلون الزهور و يظن أنهُ بهذا يهنئ في العيش أو يزيدُ قوة و وجاهة إن الرجل العظيم هو ذاك الذي يعلم أن الحزنَ أكبر من أن يتسعه القلب و مع هذا يتأقلم مع مشاقِ الحياة وكدرها و ألمها و يبتسم مع كل ما يمر به مشكلات أو معضلات على أن لا ينسى دوره في الحل و أثرهُ في المشكلة و لا يعيش في الوهم وفي حدود واسعة و بياض ليس له أثر أو وجود بخاصة أن البيئة بكل مكوناتها تخبرنا على أن القيود كثيرة و الحدود شائكة و مؤلمة لكل من حاول أن يتجاوزها و هنا لا أثبط العزيمة و الهمة و لا أقلل من شئن المحاولة المجدية بما تقتضيه المعطيات و ردة الفعل لقد كان هذا الخطاب الأخوي العفوي لمن غرق في الوهم و من أثار العيش في الخيال و التخلي عن كل ما يرتبط مع الواقع و هو بذلك يذوق المُر مرين حيثُ يعيش في عالمين مختلفين و في حالتين متناقضتين ما تسبب لهُ السقم من بعد العافية و التذبذب من بعد الاتزان و يشمل هذا ضياع الفكرة و فقدان الهدف و عدم الجرأة على المواجهة. قلتُ مرة: أن الاعتراف بالمشكلة و من ثمَ حلها بالطرق الصحيحة مع كل ما يسببه هذا من ألم يعطي الفرد قوة تجعله يصمد في وجه المصاعب التي تواجهه في مستقبله كما أن تكرر هذا يخفف من وطأة الألم و يعتاد عليه و لا يمحوه أثره.

[align=right]ياحلو ..تحتاج لإقتباس مره أخرى مع أنه أسلوبك غير رائع وأنت أساسا مو بدع بالمره
بس أحتاج أتعلم منك حسن التعبير وجماله ورب ُ صالح .




( الــــكبيــــــــــــــــــــر )


لا أحب أن أجاملك ولكنني لا أحب أن آلو إنصافك

دمت كبيـــــرا ‘‘‘


تحيه عطره ‘‘[/CENTER]

[هيثم التميمي]

سلمت و لا هنت ..
أهلاً بكَ و بحضورك يعجبني القارئ الذي يعمل على تأويل ما أكتب كان ما كان تأويله و تفسيره آنستَ

[هيثم التميمي]

ندى
لحظات اليأس واردة على كل مخلوق في هذه الدنيا و يكون أثرهُ بالغاً ظاهراً عند اليأس من تبعاته و نتائجه أما عالم الخيال ففيه حلق الشعراء و المبدعين دون أن ينكروا الذات و الواقع الواقع ثمَ إن أسباب هذا اليأس كثيرة تختلف باختلاف الحالة النفسية لـ، الشخص اليائس و تحجيم النفس و التقليل من قدراتها لا شكَ نقص و عيب يحد من صحة التعاملات الإنسانية بين الأفراد و يضعفها و إن من يعرف قدراته و يقيمها هو ناجٍ في خضم ضجيج هذه الحياة إن المساهمة في حل المشكلة و البحث عن الحلول المجيدة لدور عظيم يقوم به قلة من الناس كما أنبه على أن للسلطة دور في بتر هذه المساهمة أو نفيها و من سلك طريق التغير عليه أن يتحمل تبعات سفاهة السفهاء و ضعف عقول الأغبياء ثمَ إن إقرار القرار في مجتمعاتنا العربية للقريب و النسيب و الأغنى مالاً و هكذا كان للمثقفين و المبدعين أن يهاجروا إلى ما هاجروا إليه نتيجة الكبت و عدم التفكير بالتفكير حتى أشكر لكِ ردكِ

[هيثم التميمي]

%فزولها%
شكراً

[هيثم التميمي]

الكاتب الكبير اخو هدلا
لا ترمى بالحجارة إلا الشجرة المثمرة إني و بكل ما أملكُ منْ السخرية
أضحك على عقول نزلت منزلة السفهاء أشكر لك ردك و تواجدك الكريم أيها
الرائع

[هيثم التميمي]

فتى الشمال ..
شكراً

[هيثم التميمي]

بدر
شكرا ً

[هيثم التميمي]

عبق الحروف
شكرا ً

[هيثم التميمي]

ديدمونه
شكرا ً