العودة   منتديات الـــود > +:::::[الأقسام الشبابية الترفيهية]:::::+ > عالم الشباب والرياضة
موضوع مغلق
   
 
أدوات الموضوع تقييم الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 13-01-2011, 01:41 AM   رقم المشاركة : 31
تذكَـــرنـِي
( مشرف الأقسام الرياضية والترفيهية )

العنابي يُسقط التنين الصيني ويستعيد آماله
اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة

استعاد المنتخب القطري، صاحب الأرض والجمهور، آماله ببلوغ الدور ربع النهائي لبطولة كأس آسيا لكرة القدم الجارية حالياً في الدوحة بإسقاطه نظيره الصيني بثنائية نظيفة في المباراة التي جرت في إطار المرحلة الثانية من المجموعة الأولى.
ويدين المنتخب القطري بهذا الفوز لمهاجمه يوسف أحمد صاحب الهدفين في الدقيقتين (27 و45).
الشوط الأول
اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة
بدأت قطر المباراة ضاغطة بغية الخروج بنتيجة إيجابية كون المباراة تعتبر حاسمة، ولاحت لها بعض الفرص في الدقائق الأولى.
وفي ظل الاندفاع القطري، كادت إحدى الهجمات المرتدة للصين تثمر لولا تألق الحارس قاسم برهان (6).
وفي الدقيقة 11 أضاع المهاجم القطري سيباستيان سوريا فرصة خطيرة لافتتاح التسجيل عندما انفرد بالمرمى الصيني مستفيداً من خطأ دفاعي إلا أنه أطاح بالكرة خارج الخشبات الثلاث بطريقة غريبة وغير مبررة.
وبعد خمس دقائق توغل جناح المنتخب الصيني من الجهة اليسرى ومرر عرضية وصلت للمهاجم جاو لين الذي سددها نحو المرمى لكن قاسم برهان طار لها وأمسكها بطريقة فنية.
وظهرت جلياً السيطرة الواضحة لقطر على مجريات اللقاء في الشوط الأول في حين اعتمدت الصين على الهجمات المرتدة التي لم تثمر، وبالتالي لم يحدث أي تغيير حتى منتصف الشوط.
اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة
وفي الدقيقة 26 كاد زهاو بينغ يفتتح التسجيل للصين من ركلة ركنية انبرى لها برأسه ووضعها قرب القائم الأيسر لمرمى قاسم برهان، قبل أن يرد علية القطريون بتسديدة بعيدة المدى ارتدت من الشباك الخارجية، إلا أن الدقيقة 27 حملت معها هدف قطر الاول في البطولة وفي مرمى الصين بعدما سدد اللاعب يوسف أحمد، بديل جارالله المري في هذه المباراة، تسديدة صاروخية من مشارف المنطقة استقرت في الشباك الصينية.
وكاد سوريا أن يضيف الهدف الثاني بعد ثلاث دقائق لولا رعونته التي تميز بها أمام المرمى في هذا الشوط، ثم حاولت الصين تعديل النتيجة من ركنية ملعوبة إلا أن برهان كان لها بالمرصاد.
ومن ركنية أخرى في الدقيقة 34 شكلت الصين خطورة وكادت تسجل لولا يقظة قاسم برهان.
وفي الدقائق الأخيرة من الشوط الأول آلت السيطرة للصين لكن دون جدوى في ظل تألق الدفاع والحارس القطري.
وفي آخر ثواني الشوط الأول فاجأ المهاجم المتألق يوسف أحمد جميع من في الملعب بمن فيهم حارس المرمى الصيني وسجل الهدف الثاني له ولفريقه بعدما استلم الكرة في منطقة الجزاء والتف حول نفسه وسددها ماكرة في الشباك الصينية بعيدة عن متناول الحارس.
الشوط الثاني
اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة
بدأ الشوط الثاني بهجمات سريعة ومنظمة من كلا الفريقين، قطر لزيادة الغلة والصين لتذليل الفارق، لكن العنوان الأبرز كان كالعادة تسرع الهجوم القطري أمام المرمى الصيني من جهة، واستمرار تألق الحارس القطري قاسم برهان في وجه الهجمات الصينية من الجهة الأخرى.
وشهدت الدقيقة 60 إصابة المدافع محمد كاسولا واستبداله باللاعب مسعد الحمد، قبل أن يقوم ميتسو باستبدال هداف المباراة يوسف أحمد بمهاجم نادي الريان المتألق جارالله المري.
وفي الدقيقة 64 عاد سوريا وتفنن بإضاعة الفرص السهلة أمام المرمى عندما توغل في الدفاع الصيني ووصل أمام المرمى ليسدد خارج الخشبات الثلاث.
وبعد أربع دقائق أنقذ برهان مرماه من هدفين محققين أولهم من تسديدة حرة أبعدها لركنية، قبل أن يتدخل لينقذ الركنية مرة أخرى بارتقاء عالي وبقبضة يده.
ثم في الدقيقة 80 كاد جارالله المري يسجل الهدف الثالث لقطر عندما انفرد بالحارس الصيني زينغ تشينغ لكن الأخير تصدى لمحاولته ببراعة.
ثم حملت الدقائق الأخيرة كل الخطورة من جانب قطر من هجمات مرتدة الوحدة تلو الأخرى تفنن المهاجمون القطريون بإضاعتها لتنتهي المباراة وتستقر على نتيجة الشوط الأول 2-صفر.
بطاقة المباراة
قطر (2) – الصين (0)
الأهداف: يوسف أحمد د27 ود45

تشكيلة قطر
قاسم برهان – بلال محمد، إبراهيم الغانم، إبراهيم ماجد، محمد كاسولا (مسعد الحمد د61) – إسماعيل حامد (علي عفيف د90)، وسام رزق، لورنس كواي، محمد السيد – يوسف أحمد (جار الله المري د64)، سباستيان سوريا.
تشكيلة الصين
زينغ تشينغ – دو وي، زهاو بينغ، زهانغ لينبينغ، رونغ هاو – يانغ هاو، يو تاو (زهو هايبين د 59)، قو بو، يو هاي (هاو جونمين د46) – دينغ زهوجيانغ، غاو لين (جو يانغ د42).
المصدر: جاد سركيس - الجزيرة الرياضية






قديم 16-01-2011, 06:17 PM   رقم المشاركة : 32
البركان
مشرف الأقسام الشبابية والترفيهية
 
الصورة الرمزية البركان

(( يوم الحسم في المجموعة الاولى ))


اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة

قطر x الكويت

يدرك المنتخب القطري صاحب الضيافة بأنه أمام مفترق طرق عندما يواجه نظيره الكويتي اليوم على استاد خليفة الدولي في الدوحة في مباراة حاسمة بالنسبة إليه ضمن منافسات المجموعة الأولى ستحدد مصيره في الانتقال إلى الدور الثاني أو الخروج المبكر، مع ما قد يرافق ذلك من تغيير في الجهاز الفني بقيادة الفرنسي برونو ميتسو. حقق أصحاب الأرض بداية كارثية فسقطوا أمام اوزبكستان بهدفين نظيفين من دون أن يقدموا أي شيء يذكر، فنال المدرب واللاعبون قسطا وافرًا من الانتقادات التي تحولت إلى إشادة بعد العرض اللافت الذي قدمه العنابي في المباراة الثانية ضد الصين وخروجه فائزًا بهدفين نظيفين في مباراة تألق فيها يوسف أحمد، أحد ثلاثة تغييرات أجراها المدرب الفرنسي بعد المباراة الأولى. المعادلة بسيطة أمام المنتخب القطري، لأن فوزه بأي نسبة من الأهداف سيجعله يبلغ الدور ربع النهائي، في المقابل يتعين على المنتخب الكويتي الفوز 2- صفر شرط أن يخسر المنتخب الصيني أمام نظيره الاوزبكستاني بالنتيجة ذاتها، لكي يخطف بطاقة التأهل. كما أن التعادل يكفي قطر في حالة واحدة وهي خسارة الصين بأي نسبة من الأهداف أمام اوزبكستان. التقى المنتخبان قبل أقل من شهرين في «خليجي 20» وأسفرت المباراة عن فوز الكويت 1-صفر في طريقها إلى اللقب العاشر في تاريخها، وبالتالي فان الفرصة متاحة أمام العنابي للثأر من منافسه وضرب عصفورين بحجر واحد خصوصا أنه يلعب على أرضه وبين جمهوره. واعتبر جناح المنتخب القطري حسين ياسر الذي كان أحد ضحايا التغييرات التكتيكية التي أجراها المدرب الفرنسي في المباراة الثانية «لن تكون مباراتنا ضد الكويت نزهة لأن الأخير مصمم على تحقيق نتيجة جيدة بعد خسارته في مباراتيه السابقتين، وبالتالي يتعين علينا أن نكون واعين لهذا الأمر تمامًا». وأضاف «لا تعني خسارة الكويت مباراتين بأنه منتخب ضعيف بل بالعكس أنا أرى بأنه منتخب قوي خصوصا بعد فوزه في بطولتين مؤخرا هي بطولة غرب آسيا وخليجي 20». وأكد بأن معنويات فريقه ارتفعت كثيرا بعد الفوز على الصين وقال في هذا الصدد: «أُصبنا بالاحباط بعد المباراة الأولى، لكن الثقة عادت إلينا بعد الفوز على الصين وندخل المباراة ضد الكويت في كامل معنوياتنا». في المقابل لم يكن المنتخب الكويتي محظوظًا، فخسارته أمام الصين في مباراته الافتتاحية صفر-2 جاءت في ظروف صعبة بعد أن طرد له الحكم المدافع مساعد ندا في الدقيقة 32، وقد أوقفه الاتحاد الآسيوي مباراتين وسيغيب بالتالي عن مباراة قطر أيضا، كما أنه تعرض لظلم تحكيمي إذ لم تحتسب له ركلة جزاء واضحة، كما أن الحكم لم يحتسب له هدفا على الرغم من أن الكرة تخطت خط المرمى. كل ذلك قبل أن يسجل المنتخب الصيني هدفين في منتصف الشوط الثاني مستغلال النقص العددي في صفوف منافسه. وفي المباراة الثانية، سقط بطل الخليج أمام اوزبكستان 1-2 لكنه كان ندا قويا لمنافسه. ولا شك بأن مدرب الفريق الأزرق الصربي غوران توفيدزيتش سيعتمد على تشكيلة هجومية بحتة لأنه مطالب بالفوز بفارق هدفين.







اوزبكستان x الصين


المباراة الثانية التي ستقام في التوقيت ذاته، يحتاج المنتخب الأوزبكي إلى التعادل مع نظيره الصيني لكي يضمن بطاقة التاهل وصدارة المجموعة وهو مرشح لتحقيق مبتغاه قياسا بأداء المنتخبين حتى الآن. وأكد المنتخب الأوزبكي بأنه قادر على الذهاب بعيدا في البطولة من خلال اعتماد مدربه فاديم ابراموف على تشكيلة تمزج بين لاعبي الخبرة أمثال ماكسيم شاتسكيخ الذي يملك خبرة المباريات الأوروبية وتحديدا في مسابقة دوري أبطال أوروبا في صفوف دينامو كييف الأوكراني، كما أنه أفضل هداف في تاريخ منتخب بلاده، وسيرفر جباروف أفضل لاعب في آسيا عام 2008، بالإضافة إلى مجموعة من الشبان الذين يدافعون عن ألوان نادي بونيودكور الذي قدم عروضا لافتة في السنوات الأخيرة في دوري أبطال آسيا. كما يجمع منتخب وسط آسيا بين الفنيات العالية للاعبيه واللياقة البدنية القوية. وكان المنتخب الأوزبكي بلغ ربع النهائي في النسختين الأخيرتين من البطولة القارية، لكن ابراموف ورجاله يسعون إلى تخطي هذا الحاجز في النسخة الحالية. أما الصين، فلم تقدم أداء جيدا، ولا تضم في صفوفها لاعبا قادرا على حسم نتيجة المباراة بمفرده. وكانت أفضل نتيجة حققتها الصين في البطولة القارية، بلوغها نهائي النسخة التي استضافتها عام 2004 وخسرته أمام اليابان، ونهائي الدورة التاسعة في سنغافورة عام 1988 حين خسرت أمام السعودية صفر-2، وهي خرجت من الدور الأول في النسخة الأخيرة عام 2007.






التوقيع :









رحمك الله يا فيصل

قديم 16-01-2011, 07:42 PM   رقم المشاركة : 33
طرطيعه
( ود فعّال )
 
الصورة الرمزية طرطيعه
 






طرطيعه غير متصل

يعطيكم العافيه ياابطال

الان الدقيقه 26 قطر متقدمه على الكويت بهدفين شوط المباراه الاول







قديم 16-01-2011, 09:24 PM   رقم المشاركة : 34
نصراوي الجنوب
( وِد ماسي )
 
الصورة الرمزية نصراوي الجنوب











دبي - العربية.نت أطاح المنتخب القطري بنظيره الكويتي من بطولة كأس أمم آسيا 2011 لكرة القدم المقامة حاليا في قطر بعدما تغلب عليه 3-صفر الأحد 16-01-2011 في الجولة الثالثة الأخيرة من مباريات المجموعة الأولى ، لينتزع اصحاب الضيافة بذلك بطاقة التأهل لدور الثمانية مع منتخب أوزبكستان متصدر المجموعة.
الشوط الأول


بدأ اللقاء بهجمة قطرية سريعة انتهت بركنية ارتقى لها سباستيان سوريا عالياً لكن رأسيته لم تشكل خطورة على نواف الخالدي (1).

وتواصل الضغط القطري ونجح يوسف أحمد في انتزاع ركنية أخرى تقدم حامد اسماعيل كان الخالدي بالمرصاد (3).


وقاد يوسف احمد هجمة مرتدة ممرها لسباستيان سوريا تصدى لها الدفاع الكويتي بنجاح (8).


وقاد المزعج فهد العنزي هجمة من الجانب الأيمن ومررها عكسية كان لها برهان في المكان المناسب، قبل أن يمنح الحكم السنغافوري عبد الملك عبد البشير مخالفة لقطر تقدم لها لورانس كواي مطلقاً قذيفة صاروخية أبعدها بصعوبة الحارس الكويتي إلى ركنية، أعلنت عن عن الهدف الأول للمنتخب القطري بتوقيع قائد العنابي بلال محمد (12).

وتواصل الضغط القطري على الكويت ونجح محمد سيد عبد المطلب من تسجيل الهدف الثاني للعنابي مستفيداً من الخروج الخاطئ لنواف الخالدي (16).

وعلى عكس المتوقع فلم يقدم بطل الخليج ماكان مأمولاً منه وبدأ متباعد الخطوط ولم نشهد حضوراً يذكر لنجوم الكويت بدر المطوع وفهد العنزي ووليد علي.


وأشهر الحكم السنغافوري عبد الملك عبد البشير البطاقة الصفراء في وجه القطري يوسف أحمد لتعمده الخشونة على فهد العنزي (27).


وأشهر الحكم أيضا البطاقة الصفراء في وجه الكويتي عامر معتوق بسبب خشونته الزائده (41).


الشوط الثاني


وبدأ الشوط الثاني للقاء بهجوم كويتي على المرمى القطري عبر وليد علي ولكن لم تشكل خطورة تذكر على مرمى قاسم برهان (47).

وسيطر بطل الخليج على مجريات العشرة داقائق الأولى في الشوط الثاني وشكل وليد علي وبدر المطوع وفهد العنزي صداعا ًمتواصلاً للدفاع القطري، وأثمر الضغط الكويتي عن ركنية تقدم لها بدر المطوع تصدى لها قاسم برهان بقوة (55).


ولم يتأخر الرد القطري كثيرا ًوتحصل صحاب الهدف الثاني سيد عبد المطلق جدو على ركنية كان لها نواف الخالد في المكان المناسب (56).


اجرى مدرب المنتخب الكويتي تعديلاً بدخول عبد العزيز العنزي بديلاً لصالح الشيخ (62).


اجرى المدرب الفرنسي برنو ميستو اول تعديل بخروج يوسف احمد ودخول فابيو سيزار (72).


وتحصل حسين فاضل على بطاقة صفراء بسبب تعمده الخشونة مع سباستيان سوريا، تقدم لها فابيو سيزار انتهت بركنية، انبرى لها نفس اللاعب لم تشكل خطورة على نواف الخالدي.


واجرى برونو ميتسو التعديل الثاني بخروج محمد السيد عبدالمطلب (جدو) ودخول علي حسن عفيف (80).


وسيطر المنتخب الكويتي على مجريات آخر 10 دقائق في اللقاء وقاد هجومه هجوماً متواصلا وكاد ان يقلص الفارق لولا صلابة الدفاع القطري.


وتحصل المنتخب القطري على مخالفة على مشارف منطقة الجزاء الكويتية، تقدم لها فابيو سيزار وضعها بصورة جميلة في المرمى معلناً الهدف الثالث للمنتخب القطري (85).






التوقيع :
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,

قديم 16-01-2011, 09:30 PM   رقم المشاركة : 35
تذكَـــرنـِي
( مشرف الأقسام الرياضية والترفيهية )



الف مبروك للقطريين تأهلهم وهاردلك للكويت . .

اوزبكستان وقطر الى دور الثمانيه . .

عوافي نصراوي






قديم 17-01-2011, 10:54 AM   رقم المشاركة : 36
تذكَـــرنـِي
( مشرف الأقسام الرياضية والترفيهية )

اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة







ميتسو سعيد بما تحقق ويطمح في المزيدأعرب الفرنسي برونو ميتسو مدرب المنتخب القطري لكرة القدم عن سعادته بالفوز العريض على المنتخب الكويتي بثلاثية نظيفة في ختام لقاءات المجموعة الأولى والتأهل إلى الدور الثاني من بطولة كأس أمم آسيا التي تستضيفها الدوحة.
وقال ميتسو في المؤتمر الصحفي الذي أعقب المباراة: "كان الفوز اليوم في غاية الأهمية لنا وبخاصة أننا الدولة التي تستضيف البطولة"، وأضاف: "أشكر الاتحاد القطري واللاعبين على الثقة التي منحوها لي رغم الهزيمة الأولى أمام أوزبكستان، ولم يحدث لي على سبيل المثال ما حدث لمدرب المنتخب السعودي الذي أقيل بعد المباراة الأولى، ولذلك أهدي هذا الفوز اليوم إلى كل من ساندنا لنحقق ذلك".
وتابع مدرب قطر: "نحن راضون تماماً عما حققناه، والآن تبدأ البطولة الحقيقية حيث سنخوض المباريات بغرض الفوز فقط، حتى الآن أنجزنا المطلوب منا ولكن طموحاتنا تذهب إلى أبعد من ذلك، وأعتقد أنه أمر هام جداً بالنسبة لكل هذه الجماهير وكل من يقف خلف المنتخب القطري".
واعتبر ميتسو أن المنتخبات الخليجية لم يكن لديها الإعداد الذهني الكافي لخوض هذه البطولة، وهو ما أدى إلى خروج السعودية والكويت وصعوبة موقف الإمارات والبحرين حتى الآن، وأضاف: "نحن سعداء أننا تخطينا هذا الحاجز".
وحول تأثير حصول اللاعبين يوسف أحمد ومحمد كاسولا وحامد إسماعيل على إنذارات في مباراة الكويت صرح المدرب الفرنسي: "يؤسفنا حصولهم على إنذارات خاصة من يلعب منهم في الجهة اليمنى ولكن لدينا لاعبين آخرين على مستوى عال وينتظرون فرصة اللعب"، وأوضح: "قبل المباراة كان هناك ضغط نفسي كبير على اللاعبين وهذا قد يكون ما أثر عليهم في المباراة وأدى إلى ذلك".
وأكد ميتسو أنه لا يفضل اللعب أمام فريق معين من المجموعة الثانية في الدور ربع النهائي وأضاف: "أياً كان الفريق الذي سنلعب ضده يوم 21 القادم سنكون جاهزين" واعتبر المدرب أن الفريق القطري خاض مباريات قوية في الدور الأول ولن يجد صعوبة في أن يكون جاهزاً للمباريات القادمة.
ورداً على سؤال حول إمكانية أن يحقق الفريق القطري إنجاز الفوز بالبطولة الآسيوية قال ميتسو: "من حقنا أن نحلم بأن نفوز باللقب، ولم لا؟"






موضوع مغلق

مواقع النشر (المفضلة)
   


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 06:59 PM.




 


    مجمموعة ترايدنت العربية